هل ماتت الثورات وكان آخرها ثورة علي عبدالله صالح
فيما مضى كان الدفع لتأجيل الخدمه العسكريه وعندما أمتلأت البنوك بالدولارات لحساب الرئيس وقف ذلك النظام الخاص ليبحث عن نظام بديل بس بمسمى آخر وهو لجني مابقي لدى الناس من نقود لتجويع الشعب ثم مقايضته لقمة العيش بالطاعه والامتثال لسيادة الرئيس وان هذه والله سخريه من الشعب كله اليمني وشعب الجنوب العربي فهل من رجال تهب الى نجدة البلاد من ذلك المارد اللعين الذي سلب مقدرات الشعبين ونهب ممتلكاتهم وجوع اطفالهم وسكع شبابهم في الشوارع واملاء المستشفيات بالادويه المنتهيه لقتل من لم يقتله الجوع والكثير من المآسي تجرعها الشعبين ولانرى حراك هل ماتت الثورات وكان آخرها ثورة علي عبدالله صالح في الاستيلاء على الحكم ام فيه امل في ثورات جديده ضد انظمه عصابات السرقه والنهب الا لم تكن اخطر من الامام على البلد اين عقلاء الشعبين لرصد الصفوف لازاحه نظام آل لحمر من على الوجود واعطاء كل ذي حق حقه فلكم يمنكم ولنا جنوبنا واجعلوا لكم من عقلاكم حكاما ونحن نجعل لنا من عقلانا حكاما ونتجاور على الاخاء وتبادل المصالح بين البلدين ...
|