طيبة شعب الجنوب
في البدء احيي شعبنا في الجنوب على النبل الأنساني النبل الحضاري.والذي تجسد في مهرجانات التسامح والتصالح الجنوبيين في عدد من محافظات جنوبنا المحتل .وأخرها في ردفان الثوره .فتلك المهرجانات التصالحيه+التسامحيه ان جاز التعبير فهي تعطي دلاله واضحه على طيبة هذاالشعب الجنوبي العظيم الذي عانا في كثير من الحقب التاريخيه المتتاليه.منذ أعلان ألأستقلال في 30 نوفمبر 67م هذا الشعب الذي ناضل كثيرأ من أجل تحقيق ألوحده حتى نال ثمرة نضاله.واليوم يدفع ثمن هذا النضال على يد حاكم نظام صنعاء المتخلف.وكأنه يقول لهذاالشعب العظيم هذا جزاك وتلك هي المكافئه التي تستحقها.لأنك انت من حقق الوحده.ولسان حال رئيس النظام وشيخه يقولان لا نريدها .وفعلآ هذا القول فهم اليوم ينتقمون من شعبناء الجنوبي العظيم.وأول أنتقام هوا القاء هوية شعبنا تمامأ وتصفية ابنائه من كل الوظائف المدنيه والعسكريه .وعندما صيدر رئيس نظام صنعاء واستولأ على كل ألأماكن الحساسه بدء بنهب ألأراضي والممتلكات. تحت مسمى.اسلوبهم العنصري القذر(ما بلأ بقايا هنود وصومال)متناسين بذالك تاريخهم ألأسود.فلم يدركو انهم مستوردين من بلاد فارس .وهؤلأ الذين ينعتونهم أويسمونهم بتلك التسميات الفارقه هم جنوبيون وعرب(أقحاح) أشرف وأنبل من العنصريون الزيود.
|