الصراع وصل بين اليمني الشمالي والجنوبيين في الدول المجاورة حيث يشكل خطرا
الأحداث الداخلية في الجنوب ما بين قوات الأحتلال اليمني والمعتصمين الجنوبيين من العسكريين والمدنيين والمسرحين قصرا والشباب العاطل عن العمل من أبناء الجنوب أثرت على التجمعات البشرية في دول الخليج العربي حيث أخذت طابع الأحقاد والوشاية في بعضهم عند أرباب العمل من أبناء الخليج والأقصاء من الوظيفة والتسفير والسرقات وبثت الأشاعات وأنتشار هذا هندي وهذا زيدي شيعي وكل قد كثف الشماليون نشاطهم ضد النشطاء الجنوبيين من المهاجرين والنازحين الجنوبين في دول الجوار والشتات وما تعرض لة الرئيس على ناصر الا دليل على صحت ما ذهبت الية في موضوعي هذا لقد آثرت الأحداث الداخلية على الشعبين في الخارج ونقول اللة يستر على الجنوبيين من هذه الحملة الشرسة ضدهم في الخارج وكذلك الداخل.
|