الجنوبيون مستعدون لحرب عصابات وأنتفاضة طويلة الأمد مع نظام ج.ع.ي. المحتل لجنوب العرب
الجنوبيون مستعدون لحرب العصابات وأنتفاضة طويلة الأمد مع نظام صنعاء الفاشي .الأرهابي الأسري القبلي المتخلف وهذا أكدتة مختلف الفعاليات السلمية اللي أقيمت في عيد الأضحى المبارك في المنطقة الوسطى مودية لودر أبين والمنطقة الغربية يافع الحد رصد يهر لبعوس وحضرموت وشبوة وقد أظهر الجنوبيين رقبتهم وتمسكهم في طرد الأستحمار الزيدي وأعزانة من الجنوب مهما كلفهم ذلك من خلال التهيئة لحرب عصابات وأنتفاضة سلمية طويلة الأمد حتى نيل الحرية والأستفلال الثاني للبلاد اللي تعرضت للأجتياح والغزو صيف 1994م من قبل عصابة نظام الجمهورية العربية اليمنية الأسري الفاشي والأنقلاب على الوحدة السلمية بين البلدين والشعبين الجارين وأكدت بعض المشاركات على ضرورة تغعيل النضال السلمي الجنوبي وصولا الى أجراء أستفتاء حر ونزية دون ضغوط يسمح للشعب الجنوب من المهرة الى باب المندب بتقرير المصير وعودة دولة المستقلة على ترابة الوطني ما قبل عام 90م وأكدوا أن نظام صنعاء الفاشي الأسري الطائفي العنصري القبلي لم ولن يستطيع فرض أحتلال الجنوب ونهب ثرواتة واقصاء أبناءة بأسم وحدة القوة والأحتلال والطمس للهوية والتاريخ الجنوبي وأن أبناء الجنوب مستعدين للتضحية من أجل أرضهم وعرضهم وكرامتهم وثرواتهم وأنهم مستعدين لحرب العصابات أن لزم الأمر ذلك لأخراج جحافل النهب والسلب والظلم والأستبداد من الأرض الجنوبية الطاهرة أن فرضتة عليهم قوات النظام الفاشي اليمني المحتل للجنوب العربي .والكفاح المسلح هو رقبة كل الشباب الجنوبي المتحمس والطواق الى الحرية والأستقلال والعدل والعمل وتظمين مستقبل الأجيال الجنوبية وأن الكفاح المسلح هو هدف كل الشعب الجنوبي لأن ما أخذ بالقوة لن يعود الا بالقوة ولكن رقبة القايادة الميدانية الجنوبية العسكرية والسياسية في الداخل والخارج تفضل بأعطى الأولوية للنضال السلمي والمفاوضات مع المحتل الشمالي وبعد فشل هذا الشكل من أشكال النضال ممكن العودة الى رقبة الجنوبيين في حرب العصابات والكفاح المسلح وهو حق شرعي وديني الدفاع عن العرض والأرض واتلثروة ولو أخوك أراد أن ينهبك ويظلمك عليك بك حاى تأخذ حقك منة كامل وغير منقوص وكما يقول المثال قسمة أخوة وما حد أحسن من حد نهب أرضنا وثرواتنا وأقصاء أبنائنا وتشريدهم أنتهى زمنة وما على المحتل الفاشي الا مغادرة أرضنا الطاهرة .دون غيد أو شرط وأنها ثورة حتى النصر .
|