باب ماجاء في الهايلكس

[gamal]

باب ماجاء في الهايلكس





سأذكر فيما يلي ما وجدت مما ذكر في بعض الكتب عن الهايلكس :

قال طارة الأزدي في كتابه الجامع " الكومليت في علم الدواب الناطقة بالتربيت " :

( الهايكس : سيارة من عائلة التايوتا ، صنعها أشباه المغول ، لتحطم كل منافس لها ، ولم أرى في حياتي ولا حتى بعد بعد مماتي ونيتا ً أشد منه ولا أمتن منه ، كما أن قطع غياره تجدها في كل مكان ، حتى إنني ذات مرة كنت ماسكا ً خط المكلا / عدن السريع فتوقفت في استراحة لعابري السبيل فوجدت بسطة طارفة تبيع اصطبات خلفية ومساحات وفلاتر للهايلكس ، فعجبت وصعقت صعقا ً !!! وشهقت شهقا ً !!! حتى مت قهرا ً لآن معي دادسن ) ا. ه .


قال ابن الشنجم وهو من دلالين المهره : " يخلف الله على المسلمين أموالهم ، من الأهبل الذي يشتري ددسن ؟؟!! ألا يعلم بأن الددسن للأعراب أمثالي ؟؟!! نحن نشتريه لأنه رخيص وفي الحقيقة أنه مخيس ، كل شيء فيه غلط ، صوته غلط ، شكله غلط ( قبل 98 ) ، حتى تسكيرة الباب كأنه باب ثلاجة ن وفتح الزجاج يتعتع كأنه لا يريد ما تريد !! " اتنهى

وفيما ورد من الأشعار عن الهايلكس :

قال الخليفة الشاعر مظبي الدولة السفري في ألفية الهايلكس :

ألا لا يسقـــطن أحــــد عليـــنا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، فنسقط فوق سقط الساقطينا

أفلا يرى أنا امتكينا هايلكوساً ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، به سعــــــــــداء مســـافرينا


ويروى عن عنترة العبسي كان معه هايلكس غمارة يجوب به ديار عبلة ويقول :


يا دار عبلة بالجوار تكلمي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وعمي صباحا ً دار عبلة واركبي

حييت من فلل تقادم عهدها ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، أقوى وأقفر يوم وقـــــــف ددسني

ويلاحظ أنه كنى هايلكسه بالددسن ، ليظهر مدى بؤسه حين لا يلقى استجابة من الداشرة الثانية عبلة .