القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
هام جدا : المشروع الإعلامي - للهيئة الإعلامية – تاج ( قابل للتطوير) :
المشروع الإعلامي - للهيئة الإعلامية – تاج ليتم العمل به من قبل كل جنوبي مخلص لقضيته (قابل للتطوير من قبل كل الخيرين ) وهو عبارة عن آلية عمل مبدئية للإرتقى بالقضية الجنوبية وتحسين الأداء الإعلامي :
: منذ أن بدأت الصحافة والإعلام ممارسة دورها كعامل مهم في التأثير بالمجتمع، أصبح الناس مشغولون ومهتمون بتأثيراتها. ولهذا أصبح لهذه الثورية الإعلامية باحثون ومتخصصون وعلماء نفس يدرسون مدى تأثير الكلمة على ذهن وعقل المتلقي. وتعدى ذلك إلى خزن المصطلح المتداول في الإعلام في العقل الباطن للإنسان وجَعل المتلقي يتعامل مع هذه الثورة بالاهتمام حتى بات الإنسان يتلقى وجبة يومية لنخر العقل والتعامل مع الحالة النفسية التي يشكل تعميمها وتكريسها وترسيخها إلى تغيير الثوابت والمسلمات لدى الناس ربما أن هناك توجيها ً سلبي لهذه الثورة وخاصة ً حينما تتقاطع المصالح فتبدأ الحرب الإعلامية وتغذية الشارع بما يكون عاملا ًمن عوامل الحرب النفسية والعقلية وصناعة الأحداث وترهيب الآخر بما ليس له وجودا ًأو ربما بغزو ٍ فكري يساعد على تمرير سياسات المصالح وما يخدمها. ولهذا أصبح الإعلام ركيزة أساسية من أدوات الحرب النفسية وتغذية العقول لتمرير المشاريع لدى صانع الحدث الإعلامي ورغم أن المشاع بين الناس بأن الصحافة والإعلام تخضع للأمن القومي لدى الدول وتستخدمها كأداة من أدوات العمل الاستراتيجي والتمويه والحرب الإستباقية والترهيب النفسي للآخر إلا أنها في الحقيقة من ضمن مؤسسة (الدولة وهي مؤسسة مهمة جدا يختار لها من أفضل الكوادر المتمرسون بالمهنة الإعلامية والمؤهلين للعمل بهذه المؤسسة ويتمتعون بسرعة البداهة و الخبرة السياسية وصناعة الخبر وصياغة الكلام المنمق الذي ينخر العقول لتوصيل الأهداف ) ، وبالتالي أصبح العالم أسيرا ً للشائعات التي يطلقها الإعلام الموجه، وأيضا ً عاملاً مهما ً لإنجاح المشاريع بجميع أشكالها على وجه المعمورة. من خلال هذه المقدمة أنطلق التجمع الديمقراطي الجنوبي ( تاج) عبر برامج ورؤى وصاغ مشروعا ً إعلاميا ً يتعامل به مع الأحداث وصناعتها لإنجاح مشروع قضيته التي تبناها وهي قضية عادلة. ويجب أن يؤخذ الجانب الإعلامي المساحة الكبرى لتحريك المشروع (التاجي ) الذي انبثق من رحم المعاناة الجنوبية على الأرض والذي فرض الأمر الواقع على الجنوب بمبدأ (المنتصر) وتنفيذ مشروعه الأحتلالي والذي لمسه الإنسان الجنوبي على أرضه بعد أن شن المحتل حملاته الدنيئة باسم الدين لتكفير شعب مسلم عربي أصيل وإعلان حرب الغدر الظالمة على شعب اعزل ومن خلال التعامل الحقيقي الملموس بالإقصاء والتهجير وسلب الكرامة والحق والذي لايختلف عليه اثنان. ومن هذا المنطلق عمل (التجمع الديمقراطي – تاج ) على صياغة برامجه التي سوف يعمل بها ولتكون مشروعه للمواجهة مع المحتل عبر رؤى وبرامج معدة قابلة للتطوير المرحلي ومنها المشروع الإعلامي وبرامجه ليعطيهم دفعة ً نوعية ً نحو تنفيذ المشروع الكبير وهو (استقلال الجنوب العربي ) والعمل على وضع دستور متكامل قابل للتطور والتحديث مع مرور الأيام ولتكون الأخطاء دافعا ً نحو التصحيح ورسم المسارات الصحيحة والقوية والناجحة والاستفادة من أخطاء الآخرين ومن الأخطاء التي يقع بها الإنسان عموما، وأيضا ً وضع مشروعا ً لمستقبل (الجنوب العربي والدولة المستقلة ) عبر رؤى جماعية هدفه (أن يشارك في صياغته كل جنوبي شريطة أن يجعل نصب عينه الإيمان بالعمل الجماعي الناجح والمدروس والقبول بالآراء التي تطرح من قبل الجنوبيين ومناقشتها مناقشة ً جادة ومستفيضة واستخلاص منها ما هو مفيدا لخدمة المشروع الجنوبي الكبير ً ويعطي تغييرا ً مباشرة في العمل ويكون عاملاً من عوامل النجاح واسترداد الحق الذي كفله له (خالق السموات والأرض ) ، و مما لاشك فيه أن الجميع يعلم بأن ( صوت الجنوب ) إحدى النوافذ الإعلامية التي تخدم القضية الجنوبية أو مشروع الدولة الجنوبية القائم والمتداول لدى الشارع الجنوبي ولهذا يحتاج مشروع الدولة الجنوبية الكثير من مقومات النجاح لخدمة القضية الجنوبية وإظهارها إظهارا ً لائقا ً للعالم أجمع ولن يكون هذا إلا بطاقم عمل يخدم القضية الجنوبية بإخلاص وحس وطني لاينتظر التكليف من أحد أو أن ينتظر عليه أجرا ً حيث أن الوطن أكبر من كل الحسابات والمصالح والمزايدات ولن يكون هناك عملا ً مفاعلا ً يخدم القضية إلا بخطط شتى منها الدور الإعلامي وهو جزء من الحرب النفسية الذي أثبت جدارته في الوقت المعاصر وكان عنصرا ً فاعلا ً في كسب الحرب وإظهار قضايا الشعوب لدى المجتمع الدولي ولن يكون هذا العمل ناجحا ً إلا بآلية عمل وخططاً توضع لهذا الخصوص تعتمد على مشروع عمل إعلامي متكامل يخدم مشروع الدولة ويطرق الأبواب بجميع أشكالها ، وفي ظل الظروف الراهنة والحرجة يستوجب علينا أن ننظم العمل الإعلامي لطالما أننا آمنا بالقضية الجنوبية ومشروع الدولة بالمفهوم الراسخ الذي نستمده من قوة القضية العادلة وحقوق تقرير مصير الشعوب ومن أجل خدمة القضية الجنوبية يستوجب علينا أن ندرك عوامل النجاح والبحث عن مايخدم القضية وليكون هناك آلية عمل تنظم الدور الإعلامي الفاعل وهذا يحتاج منا إلى روح التلاحم والتدقيق آلية العمل الفاعلة ومعرفة أهمية تنظيم العمل وجعله يسير في الطريق الصحيح وبعد دراسة مستفيضة لما وصل إليه (موقع صوت الجنوب ) من إظهار القضية بجهد المخلصين من أبناء الجنوب الأحرار الذين يخدموا القضية الجنوبية ليلا ً ونهاراً في كل نافذة ووسيلة استطاعوا أن يستخدموها وعبر الإمكانيات المتاحة لهم دون أن ينتظروا تكليفا ً من أحد أو مشروع عمل توجيهي يفرض عليهم آليات العمل للقيام بدورهم الوطني الراسخ في أعماقهم لخدمة القضية الجنوبية وهو شعورا ً منهم بالمسئولية التي يحملونها على عاتقهم بحس وطني راسخ يستمدون قوة عملهم وحجتهم من واقع المعاناة على أرضهم الجنوبية و لايستطيع أن ينكر دور كل جهد جنوبي قام به كل جنوبي مخلص لوطنه وقام بدوره حسب قدرته على العمل بما يستطيع ويملك من مقومات سواء كان هذا العمل كبيرا ً أو صغيراً فهو يصب في خدمة القضية الجنوبية وعنصرا ً فعالا ً لنجاح مشروع الدولة الجنوبية وتقرير مصير شعب الجنوب العظيم الذي ينتظر الكثير من العمل لإخراجه من وضع احتلالي غاشم ولهذا علينا أن درك صعوبة العمل في ظل مرحلة حرجة تحتاج إلى إمكانيات وقدرات تؤهل الإنسان الجنوبي للعمل المنظم الناجح وهذا لن يكون إلا بتطوير الأداء والبحث عن آلية العمل الصحيحة وتوزيع المهام والعمل على تنظيمه وفق رؤى صحيحة ودراسة للمرحلة وما تحتاجه من آليات ومقومات تستنهض الهمم وتنشر الوعي وتطرق الأبواب الصحيحة لإنجاح مشروع الدولة الجنوبية الواعدة ، وبالتالي علينا أن ندرك أهمية التنظيم للعمل والسير على خطط وآليات تضبط سير العمل وفقا ً لما نملك من مقومات النجاح ، وبما أن التجمع الديمقراطي الجنوبي – تاج أحد الأطياف الجنوبية التي تعمل على تنظيم عمله بجميع أشكاله وتحسين أداءه أستوجب علينا في - تاج في الداخل والخارج أن نعمل وفق آلية عمل معدة مسبقا ً وخططا ً تنظم عملنا وترتب الخطاب الإعلامي وطريقة العمل بمفهومه الصحيح والعصري والقابل للتطور في كل مرحلة وفقا ً لما نملك من مشروع إعلامي وطاقم عمل أعد منذ زمن لتنظيم عملنا الإعلامي وقفا ً لما لدينا من قدرات عمل قالبة للتطوير حسب المراحل و لتكون هناك آلية عمل فعلي يعمل بالميدان لكي يكون عنصرا ً من عناصر الناجح لمشروع الدولة الجنوبية وبالتالي الوصول إلى خلاصة (برنامج إعلامي) لخدمة القضية الجنوبية والوصول إلى ألأهداف السامية والعمل على صياغة أهداف مهمة يرَتب من خلالها العمل الإعلامي وبالتالي تم العمل على صياغة الأهداف التالية قابلة للتطوير : 1- الالتزام بأدبيات المهنة والعمل على إظهار السلوكيات الإنسانية الحميدة ليرى الناس صدق التعامل وليكون الأخلاق منهجا ً متبعا ً وهدفا ً عظيما ً لكسب التعاطف والتعاطي مع القضية بجدية وصدق وإيمان بالقضية والحوار مع الآخر بجدية ليتم ( الإيمان بالقضية ومناصرتها ): والتعريف بالقضية الجنوبية حيث أن هناك الكثير من دول العالم لايعرف نوعية القضية الجنوبية (موقع الجنوب على الخريطة السياسية – أسباب و نوعية القضية – نشر الاتفاقيات الدولية الموقعة بين الدولتين - متى تمت الوحدة – كيف فك الارتباط - معاناة الشعب الجنوبي مما استدعى التحرك نحو الاستقلال ) ، 2- البحث عن الوسائلِ التي تساعدُ على إظهارِ القضيةَ والمشروعَ الوطنيُ الكبير والبحث عن البريد الكتروني لكل كاتب أو موقع أو منظمة أ وصناع القرار ليتم التواصل معهم وتزويدهم بالمعلومات للبحث عن مناصرين للقضية الجنوبية والتعريف بها وكسر التعتيم الإعلامي من قبل نظام الاحتلال وكشف كذبه وعدم قدرته على التعامل مع القضية والقضايا والتعاطي معها وأيضا كشف قضايا أخرى على أرض المحتلة وكيف يتعامل مع شعبه وكيفية عمله لإيهام العالم العربي والعالمي من خلال كذبه وتزييفه للحقائق وكشف فساده وتعريته ليعرف العالم حقائق نظام الاحتلال الغاشم سواء في وطنه أو في الجنوب العظيم . 3- العمل بالتوعية والإرشاد لنشر ثقافة الوطنية والإيمان بها وبالقضيةِ العادلةِ التي يؤمنُ بها الإنسانُ على الأرضِ و البحث عن الإنسان الجنوبي والتقرب منه وشرح نوعية القضية وأهداف مشروع (التجمع الديمقراطي – تاج ) بصدق وأمانة والحديث حول أعمال كل جنوبي ونبض الشارع وشرح مايقوم به الجنوبيون من عمل لخدمة القضية الجنوبية من أي طيف سياسي يعمل على الساحة . . 4- بناء قاعدة إعلامية من خلال البحث عن الكوادر الوطنية المخلصة لنشر القضية بجدية وصدق والعمل على تدريبها وتأهيلها لتنخرط بالعمل الميداني الإعلامي. و صياغة آلية عمل للكوادر الوطنية للتعامل مع الصحافة والإعلام وتأهيلهم لعمل قادم ربما في الوسائل الإعلامية المرئية التي سيملكها التجمع الديمقراطي الجنوبي –تاج أو أي جهة جنوبية تطلب المساعدة للعمل من أجل القضية الجنوبية حيث أننا لانعمل على إقصاء الآخر بل الجنوب للجميع وكلا ً يعمل وفق رؤيته الأهم أن نشترك بالعمل لإنجاح مشروع الدولة الجنوبية وتقرير المصير . 5- صناعة الأحداث من خلال الخبر وكيفية تمريره وتفعليه ونشره لأكثر من جهة إعلامية لخدمة القضية. 6- استغلال الظروف والمناخ الملائم والبحث عن ثغرات لإظهار القضية. 7- صياغة الخطاب السياسي المركز والهادف لخدمة القضية ودراسة تأثيره على الساحة. 8- دراسة نقاط الضعف بالعدو واستغلالها والعمل على تحويل تلك النقاط إلى أحداث وصناعة خبرا ً مهما ً ولفت الأنظار العالمية إليه وكشف ألاعيبه . 9- توسيع مساحة التحرك وتسريب الأخبار والإشاعات المشروعة بالحرب الإعلامية واستباق الأحداث والعمل على أرباك العدو واستنزافه دون الضرر على المشروع الذي يحمل الفكر للقضية الجنوبية . 10- مخاطبة الدول والجهات الدولية والمنظمات الإنسانية للتعريف بالقضية. 11- توزيع المهام على الفريق الإعلامي واستغلال خبرات الكوادر الإعلامية الجنوبية والتي تم تدريبها ومن يملك القدرة والراغبة بالعمل لأجل القضية الجنوبية من أعضاء موقع صوت الجنوب ممن شهد لهم الأعضاء بالكفاءة والقدرة على العمل لخدمة القضية إطلاقا ً من حسن وطني و بما يتناسب مع القدرات و الظروف. 12- فتح آفاق أوسع للتحرك الإعلامي من خلال استغلال الوسائل الالكترونية المتوفرة نسرد منها: - إنشأ قوائم بريدية الكترونية لجمع اكبر قدر ممكن من العناوين البريدية الالكترونية( الايميلات ). - إرسال نشرات يوميه عبر القوائم البريدية بأهم وأخر الأنباء على الساحة الجنوبية ، وأخرى أسبوعية تعتبر ملخص لأهم الأحداث والتحليلات ليكون القارئ على اطلاع مستمر بكل ما يدور على الساحة وحتى نكون المصدر الموثوق والدائم لنشر الأحداث ، وهذا سيسهل للفريق الإعلامي صناعة الأحداث من خلال الخبر و إرسال نشرات أسبوعية أو شهرية باللغتين العربية والانجليزية تعرّف بالقضية الجنوبية عبر مواقع الإعلانات التجارية حيث انه بإمكاننا إرسال النشرة إلى أكثر من 250 مليون عنوان بريد الكتروني حول العالم، مع إمكانية توجيه قراء النشرة إلى برنامج تسجيل البيانات لتكوين قاعدة بيانات لكل قراء نشراتنا الإعلامية العالمية، ومن ثم إدراجهم ضمن قوائمنا البريدية لتوفير تكاليف الإرسال عبر المواقع التجارية. - إرسال رسائل جوال (SMS)عامه أو خاصة عبر الجوالات للداخل. (سعر 1000 رسالة بأقل من (80 دولار)). 14- تكوين شبكة من المراسلين المتطوعين في الداخل عبر كل مناطق الجنوب ونشرها في موقع (صوت الجنوب ) وجميع المواقع التي نستطيع الوصول إليها . 15- التواصل مع جميع المنابر الإعلامية الجنوبية والعربية والمنظمات الدولية وصناع القرار والمؤثرون بالساحة العربية والعالمية بما نملك من وسائل تواصل ، 16- طرح المواضيع الهادفة والتي تخدم القضية عبر المنابر الإعلامية في وقت واحد لتوضيح الحقائق ولكشف ألاعيب إعلام الاحتلال ومراوغته وكسر التعتيم الإعلامي حول القضية الجنوبية ونشر الحقائق التي تكشف كذب نظام الاحتلال الغاشم . 17- انشأ موقع تجاري واستغلال القوائم البريدية لإرسال الإعلانات التجارية المستهدفة للمعلنين وتوجيهها حسب المنطقة الجغرافية (خدمة إعلانية مطلوبة في الدول العربية والأجنبية حسب قدراتنا )، ليكون رافدا ً وتطوير مشروع الدولة الجنوبية الواعدة 18- القيام بتنظيم العمل في موقع (صوت الجنوب ) وترتيبه وفقا ً لما تتطلبه المرحلة وتنظيم مشاركات الأعضاء والكتاب لما يتناسب مع الأهداف والعناوين للمواضيع ونقل الأخبار من المنابر الأخرى ووضعها في الاتجاه الصحيح ووضعها في المكان المناسب لها لتفاعل معها وحتى لايكون هناك إرباكا ً بالعمل أو تكرار للأخبار والمشاركات لكي يتم قرأتها من قبل أكبر عدد ممكن من الرواد والأعضاء ومن يهمة متابعة القضية الجنوبية ، 19- استقطاب الأعضاء وتحسين أداء العمل بالموقع وتوجيه الأعضاء المستجدين وتزويدهم بآلية العمل بالموقع دون أن نؤثر على أداء عملهم وأن نحترم كتاباتهم ومايقومون به من عمل لخدمة القضية الجنوبية وجهد يشكرون عليه . 20- العمل على تحسين الأداء والبحث عن الكوادر المؤهلة الذين يبرزون في الموقع وتوكيل لهم مهام عملية يقومون بها حسب رغبتهم كلا ً حسب قدراته العملية وأداءه وإمكانياته ، الهيئة الإعلامية – تاج
التعديل الأخير تم بواسطة الهيئة الإعلامية ; 05-14-2008 الساعة 11:07 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:58 AM.