القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
قراءة في فلسفة المؤامرة على الجنوب العربي كجزء من المؤامرة على العرب والسنه
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
بسم الله الرحمن الرحيم فلسفة المؤامرة على العرب والسنة في جزيرة العرب المقدمة قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في الصفدية ص293 - وانما جماع الشر تفريط في حق او تعدي الى باطل وهو تقصير في السنة او دخول في البدعة كترك بعض المأمور وفعل بعض المحظور او تكذيب بحق وتصديق بباطل ..ولهذا عامة ما يؤتى الناس من هذين الوجهين فالمنتسبون الى اهل الحديث والسنة والجماعة يحصل من بعضهم كما ذكرت تفريط في معرفة النصوص او فهم معناها او القيام بما تستحقه من الحجة ودفع معارضها فهذا عجز وتفريط في الحق وقد يحصل منهم دخول في باطل اما في بدعة ابتدعها اهل البدع وافقوهم عليها واحتاجوا الى اثبات لوازمها واما في بدعة ابتدعوها هم لظنهم انها من تمام السنة كما اصاب الناس في مسألة كلام الله وغير ذلك من صفاته ومن ذلك ان احدهم قد يحتج بكل ما يجده من الادلة السمعية وان كان ضعيف المتن والدلالة ويدع ما هو اقوى وابين من الادلة االعقلية اما لعدم علمه بها واما لنفوره عنها واما لغير ذلك, وفي مقابلة هؤلاء المنتسبين الى الاثبات بل الى السنة والجماعة ايضا من لايعتمد في صفات الله على اخبار الله ورسوله بل قد عدل عن هذه الطريق وعزل الله ورسوله عن هذه الولاية فلا يعتمد في هذا الباب الا على ما ظنه من المعقولات – في الوقت الذي كان فيه جمع من علماء اليمن يجتمعون في صنعاء ..الساعة تلو الساعة ..يتداولون قضية احداث صعدة ليصدروا بيانا ..اظهر ما فيه هو صبغة الخطاب السلفي العلمي لاهل السنة والجماعة ..كان الرئيس اليمني في زيارة لمنطقة حراز للقاء بسلطان البهرة محمد برهان الدين زعيم طائفة دينية..يكاد يكون الاجماع عليها متحققا من انها اسوأ من طائفة الحوثية.. سلطان البهرة هذا اجتمع مع الرئيس المصري حسني مبارك في شرم الشيخ.. تقرير عن موقع العربية الالكتروني حول استقبال حسني مبارك زعيم الاسماعيلية اكتسبوا أرضية جديدة بعد لقاء زعيمهم بالرئيس مبارك بهرة مصر أكرمهم السادات.. وبعد رحيله تعرضوا للمطاردات الأمنية القاهرة - ايمان عزام اكتسـبت طائفة البهـرة في مصر أرضية جديدة لممارسـة شعائرها الدينية بعيدا عن المطاردات الأمنية والتخفي عن أعين رجال الصحـافة والإعلام، بعدما يوصف بأنه لقـاء تاريخي بين زعيـم الطائفة الدكتور محمد برهان سلطـان والرئيس المصري حسني مبارك في منتجع شرم الشيخ قبل أسابيع. وعكست جولة ميدانية قامت بها "العربية.نت" مرونة نسبية في ممارسة هذه الطائفة لشعائرها مقارنة بما كان يحدث قبل أشهر.. ويعتبر مسجد الحاكم بأمر الله بالقاهرة الفاطمية وسط العاصمة المصرية، وهو المركز الرئيسي لهم. وخلال تواجدنا في المسجد في صلاة الجمعة الماضية، لوحظ تزايد إقبال أبناء البهرة على ارتياده، وأداء بعض الطقوس الدينية الخاصة بهم مع ارتداء ملابس تميز أبناء هذه الطائفة عن غيرهم. كانت بداية لقاءاتنا خلال الجولة مع أحد قيادي الطائفة ويدعى "شبير" وقد رفض بابتسامة الحديث عن طقوس الطائفة قائلا إنه غير مأذون له بإجراء مقابلات صحفية، وبعد محاولات منا للتحدث تدخل أحد العاملين في المسجد طالبا عدم ذكر اسمه، ونصحني أن أقابلهم بوصفي باحثة أعد رسالة ماجستير ولست صحفية، لأن هناك تخوفا من الصحفيين، وكشف لنا أن أفراد الطائفة في مصر ليسوا بالعدد الكثير، وأنهم ينتمون إلى جذور غير مصرية وبالتحديد أصول هندية وباكستانية وإيرانية. وأضاف أن بداية ظهورهم الرسمي جاءت في أواخر عهد الرئيس المصري الراحل أنور السادات، في سياق حالة الانفتاح مع التيارات الدينية لمواجهة مجموعات الشيوعيين واليساريين. وفي هذا الإطار تمت إعادة ترميم وافتتاح مسجد الحاكم بأمر الله. وبمرور الوقت قام البهرة بشراء أراض ومحلات تجارية محاطة بالمسجد وبأسعار مرتفعة، وليلة الخميس يتوافد عليهم اتباع الطائفة في أقاليم مصر لأداء صلاة الجمعة، لكن الريح لا تأتي دائما بما تشتهي السفن، فانقلبت المرونة ضد البهرة تشددا بعد اغتيال السادات عام 1981، ولم يكن ذلك استهدافا خاص بهم وإنما ضمن المطاردات الأمنية لكل الجماعات الدينية، ونال البهرة نصيبا من هذه المضايقات، فعادت الطائفة إلى إخفاء طقوسها الدينية، وأصبح رموزها يتجنبون الحديث عن الصحافة مما دفع كثيرا من الصحافيين إلي التعامل معهم بطريقة مخابراتية أو على أساس أنهم باحثون يعدون دراسات علمية حول الطائفة وإنجازاتها. ولا يخضع مسجد الحاكم بأمر الله لنفوذ وإشراف البهرة، فهو مسجد تابع لوزارة الأوقاف المصرية، لكن الوزارة تغض الطرف عنهم، باعتبار أنهم لا يمثلون خطرا سياسيا وأمنيا على الدولة، شأنهم شأن الطرق الصوفية والجماعات الشيعية التي تمارس شعائرها في منطقة القاهرة المكتظة بالأضرحة ومساجد آل البيت النبوي، مثل مساجد الحسين والسيدة زينب والسيدة نفيسة وغيرها. وتشبه شعائر البهرة في مصر إلى حد كبير شعائر شيعة العراق خاصة في يوم عاشوراء، حيث يصر بعضهم على جرح نفسه بآلة حادة حتى يسيل منه الدم، ظنا أن ذلك يجعله قريبا من الحسين رضي الله عنه. ويبتعد كثير من المصريين عنهم بسبب بعض الكتابات والشائعات التي يروجها البعض بشأنهم، كما أن اختلاف لغتهم ساهم إلى حد كبير في هذا النفور، بالإضافة لعوامل أخرى كقبولهم اختلاط النساء بالرجال في الصلاة. ويواجه أبناء البهرة ذلك الابتعاد من المصريين بالعزلة، ويصرون على أداء الصلاة في أحد أركان المسجد، وخلال الصلاة يضربون صدورهم بقبضات اليد ويصدرون أصواتا غير مفهومة تزعج المصلين من غير أبناء الطائفة. ويعوضون هذه العزلة في ذات الوقت بالبشاشة مع المصريين خلال عمليات البيع والشراء للسلع اليومية من خلال عدة متاجر يملكها أبناء الطائفة في المنطقةويوقر أبناء البهرة زعماءهم الدينيين لدرجة أعلى كثيرا من توقير المصريين لأصحاب العمامات البيضاء أو الأزهريين " من خريجي الأزهر" ويظهر ذلك في تعاملهم مع ممثل زعيم الطائفة، فيكادون يحملونه من فوق الأرض أثناء سيره لأداء الصلاة، ويطلقون على الزعيم في الغالب لقب "برهان". وتصل المبالغة ببعضهم إلى أن هذا اللقب جاء ذكره في القران الكريم في الآية الكريمة: "يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا لكم نورا مبينا". كما يعتقدون أن في مسجد الحاكم بأمر الله، بئر مقدس، وأن جدهم مدفون فيه فيصرون على الوضوء في بقعة محددة من المسجد والشرب منه للتبارك به. وتظهر شعائر البهرة بشكل ملموس في بعض المناسبات الشهيرة خاصة يوم عاشوراء، حيث يرتدون الملابس السوداء حزنا على الحسين رضي الله عنه، ويكثرون من الصدقات ويقضون ليلتهم في البكاء والنحيب بصوت مرتفع، والملاحظ أن المصريين من أهل السنة يحتفلون بطريقتهم الخاصة بهذا اليوم، فيذبحون البط والاوز ويصنعون العجائن. وتعكس جولتنا ومقابلاتنا مع بعض أبناء الطائفة من نساء والرجال داخل مسجد الحاكم بأمر الله، أن أبناء البهرة في مصر يدينون بالولاء للوطن الذي يعيشون فيه، رغم الكتابات المضادة المتعددة التي تستهدفهم، لدرجة جعلت بعض البسطاء في القاهرة يعتقدون أن طائفة البهرة معادية للإسلام. وكثيرا ما تجد الشائعات حولهم من يمهد لها الأرض الخصبة لنشرها بين الناس، مثل الإشاعة التي ترددت بأنهم قاموا بشراء مسجد الحاكم بأمر الله، بالرغم من أن المسجد يقع تحت إشراف وزارة الأوقاف المصرية، ويأتي ولاء هذه الطائفة للوطن الذي يعيشون فيه، إلى تعليمات اصدرها سلطان البهرة الدكتور محمد برهان الدين خلال الاحتفال بعيد ميلاده الرابع والتسعين ببومباي بالهند، حيث اكتسـبت طائفة البهــرة في مصر أرضية جديدة لممارسـة شعائرها الدينية بعيدا عن المطاردات الأمنية والتخفي عن أعين رجال الصحـافة والإعلام، بعدما يوصف بأنه لقـاء تاريخي بين زعيـم الطائفة الدكتور محمد برهان سلطـان والرئيس المصري حسني مبارك في منتجع شرم الشيخ قبل أسابيع. ويوضح الدكتور عبدالحليم عويس أن البهرة لفظ هندي قديم بمعنى التاجر، مشيرا إلى انهم انقسموا إلى فرقتين هما: البهرة الداوودية، نسبة إلى قطب شاه داوود، وينتشرون في الهند وباكستان منذ القرن العاشر الهجري، وداعيتهم يقيم في بومباي، ثم البهرة السليمانية، نسبة إلى سليمان بن حسن وهؤلاء مركزهم في اليمن حتى اليوم. ويوجد عدة آلاف من أتباع الطائفة الإسماعيلية نسبة قليلة منهم، يستقرّون في جنوب شرق السعودية منذ مئات السنين، وهم من أصول يمنية. ويقول د.عبدالعظيم المطعني الأستاذ بجامعة الازهر أن البهرة يطبقون السرية في الفترات التي تشتد عليهم فيها الأحداث، ويعد الامام أو الزعيم في طائفة البهرة بمثابة محور الدعوة والعقيدة. ويقول المفكر الاسلامي والناقد المعروف د.مصطفى الشكعة إن البهرة يعتقدون أن للإسلام سبع دعائم لا يكون الإنسان مسلما إلا بها، وهي الولاية والطهارة والصلاة والزكاة والصوم والحج والجهاد، ولهم ايضا مفاهيم تتعلق بالمبدأ والمعاد وعذاب القبر ونعيمه والجنة والنار وغيرها من الأمور الغيبية. ومراتب الدعــاة عند البهرة الإسماعيلية عديدة وهي الإمام والحجة أو الباب وداعي الدعاة وداعي البلاغ والداعي المطلق والداعي المأذون والداعي المحصور والجناح الأيمن والجناح الأيسر والمكاسر والمكالب والمستجيب، و يذهب ابناء البهرة إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة لاداء فريضة الحج كبقية المسلمين وبلاد الشام والعراق وما وراء النهر، والعبيديون أسسوا دولة امتدت من المحيط الأطلسي وشمالي أفريقيا وامتلكوا مصر والشام، وقد اعتنق مذهبهم أهل العراق وخُطب لهم على منابر بغداد سنة 540ه ولكن دولتهم زالت على يد صلاح الدين الأيوبي رحمه الله. والآغاخانية، وهم من ولطائفة البهرة نفوذ في مناطق عديدة في العالم المعاصر ولهم تاريخ طويل في ذلك، فالقرامطة سيطروا على الجزيرة البهرة، يسكنون نيروبي ودار السلام وزنجبار ومدغشقر والكنغو البلجيكي والهند وباكستان وسوريا، ومركز القيادة لهم في مدينة كراتشي بباكستان، والبهرة استوطنوا اليمن والهند والسواحل القريبة المجاورة لهذين البلدين. أما إسماعيلية الشام، فقد امتلكوا قلاعاً وحصوناً في طول البلاد وعرضها، وما تزال لهم بقايا في مناطق سلمية والخوابي والقدموس ومصياف وبانياس والكهف ورغم أن البهرة في مصر يعيشون حياتهم الخاصة بمعزل عن الآخرين من المسلمين في مصر، حيث لم تشهد السنوات الماضية منذ وطئوا الأراضي المصرية حالات تزواج بينهم وبين الآخرين، فإن لجنة الفتوى بالأزهر تلقت سؤالا عن حول مشروعية قيام مأذون من البهرة بعقد قران فتاة سنية وكان الجواب بالقبول، واستندت اللجنة في فتواها على الحديث النبوي الشريف : " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض".. مضيفة أن النكاح " الزواج" يكون صحيحا متى توافرت أركان العقد الشرعية. دعاهم إلى الوفاء للوطن الذي يحملهم وأن يتحدوا مع المؤمنين جميعا في وحدة الكلمة والصف على الخير والبركة ،وحث أبناء الطائفة على التحدث بالنعم، وركز على الالتزام بالشريعة المحمدية الغراء والوفاء والإخلاص لله سبحانه وتعالى. وبسؤاله عن تاريخ البهرة في مصر يشير د.عبد الحليم عويس أستاذ التاريخ والحضارة الإسلامية بالقاهرة إلى أن هذه الطائفة، بمثابة امتداد لإحدى فرق الشيعة الإسماعيلية، وهي فرقة انتسبت إلى الإمام إسماعيل بن جعفر الصادق، و تشعبت فرقها وامتدت عبر الزمان حتى وقتنا الحاضر. وتصنف الإسماعيلية البهرة، بأنها مستعلية نسبة إلى الإمام المستعلي ومن بعده الآمر، ثم ابنه الطيب، وهي طائفة ترفض العمل في السياسة وتركز على العمل بالتجارة، وانطلقوا إلى الهند واختلط بهم الهندوس الذين أسلموا وعرفوا بالبهرة. للمواصلة.... [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 11:19 AM.