نداء الى رابطه العالم الاسلامي والجامعه العربيه
نداء استغاثه الى رابطه العالم الاسلامي والجامعه العربيه وكل المنظمات الحقوقيه ومجلس الامن والجمعيه العامه وكل من له ارتباط بهذه المنظمات اننا نحن المنكوبين من الكارثه الاليمه الذي حلت بنا في حضرموت والمهره نناشدكم بحق الظمير الانساني ان تتدخلون لانقادنا من الكارثه الثانيه الا وهي السطو المسلح ليس من قبل القراصنه الصوماليين وانما من العصابه الذي مرابطه في مطار الريان بالمكلا ومطار سيئون والغيضه الا وهي القوات الخاصه والذي يتراءسها ابن الرئيس الذي ماءان تحط اي طائره الا ويتم من قبل هذه العصابه الاستيلاء على المساعدات بدعوه انهم هم المخولون بذلك وانهم هم يقومون بتوزيعها ولكن العكس الذي يتم تحويل تلك المساعدات الى جهات غير معروفه ولقد تمت عمليه سطو من قبل بعض هؤلا المرتزقه في منطقه ثبي بتريم على بعض اسطوانات الغاز من بعض البيوت المهدمه وامام الناس ودون حياء من احد ولكن عندما تصدى لهم بعض الشباب قررو استرجاعها لهذا نناشدكم بحق الضمير الحي بان يتم اشرافكم على المعونات لانناء الى الان لم يتم صرف لنا غير الخيام وبعض المواد الغذائيه المحليه وليست من الذي وصل والذي نراه في اعلام السلطه لااساس له في الواقع واذا ارتم التاكد من ذلك فنحن على استعداد لان نريكم ماهو حاصل الخيام الاماراتيه تباع في مطار الريان على مراء ومسمع وايضا في سوق سيئون لهذا نرجو منكم ايقاف هذا العبث بما يحصل لنا من قبل هؤلا الذين ليس لهم لاضمير انساني ولا اخلاق ولاقيم فهؤلا عصابه بمعنى الكلمه فنحن ابناء الجنوب العربي نعاني الامرين منذ عام 1994 لانناء تحت احتلال غاشم وما ان وقعت تلك الكارثه الطبيعيه حتى اعلن رئيس العصابه بانها كارثه ولكنها خير وكان يقصد بذلك ان المساعدات الذي ستصل المحافضات المتضرره كبيره وفعلا الان ابنه يشرف على المساعدات في حضرموت ويتم اخد المساعدات الى مخازنهم ويصرف للناس مواد غذائيه يمنيه الصنع والمنشاء لهذا نحن نريد ان نجعلكم في الواقع الذي نعيشه هذه الايام فنرجو التحرك بسرعه لانقاد مايمكن انقاده والا فالكارثه اكبر من المساعدات الذي وصلت وايضا مواطير الرش الذي ارسلتها الامارات ومكاين الشفط للمياه الراكده لم نراها في الميدان تقوم بعملها فاذا انتظرنا كثير فسوف تتنتشر الاوبئه والامراض وهذه مصبيه اكبر من السطو على الاعانات والمساعدات لهذا الرجاء ثم الرجاء بان لاتخيبو املنا في انسانيتكم وحرصكم على ان تعيش المه بسلام وامان
|