القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#61
|
||||
|
||||
خفر السواحل طالبت الصيادين بتوخي الحذر وتسجيل أسمائهم وكمية الوقود قبل الإبحار! زوارق حربية أميركية تستوقف قوارب صيد يمنية في خليج عدن بحثا عن أسلحة! الشورى نت-خاص ( 29/05/2006 ) علمت الشورى نت أن زوارق حربية أميركية تابعة للقاعدة البحرية في جيبوتي تستوقف قوارب الصيد اليمنية في خليج عدن لاستجواب الصيادين وتفتيشهم.
وذكرت مصادر مطلعة أن ثلاثة زوارق حربية أميركية من طراز "HOK6" استوقفت ظهر أمس قارب صيد خشبي على متنه 17 صيادا كانوا في طريقهم إلى جزيرة سقطرة على بعد 40ميلا بحريا من ساحل رأس قارة بلحج. وقال أحد الصيادين الذين كانوا على متن القارب إن الزوارق الأميركية حاصرتهم من اتجاهات ثلاث قبل أن يصعد ثلاثة جنود شاهرين أسلحتهم والطلب من الصيادين رفع أيديهم فوق رؤوسهم ليباشر الجنود تفتيش القارب واستجوابهم عما إذا كان على متن القارب أسلحة أو أشخاص من غير ممتهني الصيد. وذكر الصياد الذي فضل عدم ذكر اسمه أن الجنود الأميركيين طلبوا منهم بعد مغادرة القارب الابتعاد والإبحار بشكل أفقي 6 أميال بحرية ثم العودة جنوبا نحو سقطرى التي يقصدها الصيادون. مؤكدا بأن أكثر من قارب صيد يمني تعرض للتوقيف والتفتيش في خليج عدن والممر الدولي على أيدي رجال البحرية الأميركية. وأفاد الصياد بأن قوات خفر السواحل اليمنية كانت طالبت الصيادين في خليج عدن وقرب جزر سقطرى قبل أسبوعين بتوخي الحذر وتسجيل كمية الوقود المتوفرة على متن القارب وأسماء الصيادين وترك صور من بطائقهم الشخصية عند أقرب نقطة لخفر السواحل قبل الإبحار وهي ذات المعلومات التي تضمنتها أسئلة الأمريكيين في عرض البحر بحسب معلومات الصيادين. |
#62
|
||||
|
||||
الإرهاب: أبو الفداء يتحدث عن الممارسات الأمنية .." القاعدة " في اليمن.. الفكرة والتنظيم! Friday, May 19-صنعاء: عرفات مدابش : تؤكد الحكومة اليمنية دائما أنها شريك رئيسي لاميركا والعالم في الحرب على الإرهاب الذي يشكل محوره
الأساسي تنظيم «القاعدة»، وتؤكد على مواجهة هذا التطرف بـ«السبل الأمنية» وبـ«الحوار» معا مع معتنقي الفكر المتشدد. وبالعودة إلى الوراء قليلا لاستكشاف وجود «القاعدة» في اليمن، نجد ان هذا التنظيم وكما هو معروف نفذ عمليتين إرهابيتين كبيرتين في المياه اليمنية، الأولى كانت استهداف السفينة الحربية الاميركية «يو. اس. كول» عام 2001، والثانية كانت تفجير ناقلة النفط الفرنسية «ليمبورج» عام 2002. وبخلاف ذلك أحبطت السلطات اليمنية بعض العمليات الإرهابية لجماعات تتبع «القاعدة» «مباشرة»، وعمليات أخرى منظمة في جماعات متطرفة «عنقودية» تدين بالولاء لفكر «القاعدة»، على الاغلب من خلال تجربة «الجهاد» في افغانستان، غير انها لا تتبع لتنظيم «القاعدة» بشكل مباشر. ففي اليمن هناك الكثير من المشايخ الذين يؤمنون بأفكار أسامة بن لادن ويهللون عند كل عمل تقوم به جماعته في أي بقعة من العالم. والعشرات من الإسلاميين يحاكمون اليوم في اليمن بتهمة الانتماء لـ«القاعدة»، فيما أعلنت السلطات عن قرب إحالة 170 عنصرا من «القاعدة» إلى القضاء وهم يخضعون حاليا للتحقيق أمام نيابة أمن الدولة والإرهاب (الجزائية) وضمن ابرز من يحاكمون حاليا من تقول صنعاء انه الرجل الثاني في «القاعدة» والمسؤول المالي للتنظيم في اليمن حمدي الأهدل. كما يجري تعقب عدد من عناصر «القاعدة» المدانين في حادثتي «كول» و«ليمبورج» وعددهم 23 شخصا فروا قبل نحو شهرين من معتقلهم بسجن المخابرات بصنعاء. «الشرق الأوسط» تتطرق لملف القاعدة في اليمن، وذلك بلقاء مع احد عناصر «القاعدة» الذين اطلق سراحهم مؤخرا وهو رشاد محمد سعيد كيف أدت بعض الممارسات الرسمية إلى زيادة عناصر تنظيم «القاعدة» وتجنيدهم في السجون اليمنية؟ لمكنى بأبي الفداء الذي يكشف لأول مرة عن كيفية معاملة عناصر «القاعدة» المفرج عنهم في اليمن، كما يتطرق لشكل «القاعدة» في اليمن، وتركيبها، وأجندتها والأسباب وراء تجنيد المئات من الشباب في تنظيمات تحمل فكرا متطرفا. كما تقف «الشرق الاوسط» عبر مقابلات مع متخصصين وخبراء ومحامين على مستقبل «القاعدة» في اليمن، ومدى نشاطها اليوم. فعندما قامت السلطات اليمنية بإطلاق عدد من الناشطين الاسلاميين الذين اعلنوا توبتهم، كان من المفترض نظريا ان يكون هذا بداية «الاندماج» و«الادماج» في المجتمع، غير ان الواقع كان مختلفا، اذ ان الذين اطلق سراحهم، من المفترض انهم عناصر القاعدة في السجون اليمنية، يعانون ظروفا غير عادية. ويكشف أبو الفداء لـ«الشرق الاوسط» انه ومن أطلق سراحهم من سجون المخابرات اليمنية خلال الفترات الماضية من أعضاء «القاعدة» يعانون من إجراءات أمنية معقدة جعلتهم تحت ما يشبه «الإقامة الجبرية»، حسب تعبيره. حيث «يتممون» شهريا لدى الأجهزة الأمنية. وهؤلاء أفرج عنهم في ضوء «الحوارات الفكرية» بين الدولة وأعضاء «القاعدة» والعائدين من أفغانستان والذين أعلنت الحكومة اليمنية أنهم «أعلنوا التوبة عن الأفكار المتطرفة» و«العنف» وبالأخص ضد الأجانب والمصالح الأجنبية في اليمن. وهي الحوارات التي أجرتها لجنة فكرية من علماء المذهبين الزيدي والشافعي في اليمن برئاسة القاضي حمود الهتار، عضو المحكمة اليمنية العليا. ويكشف أبو الفداء لأول مرة أن تحركات «الشباب»، كما يسميهم، بين المحافظات اليمنية المختلفة لا تتم إلا باستئذان من جهاز الاستخبارات، وان جوازات سفرهم وبطاقات هوياتهم الشخصية مسحوبة منهم وان كثيرا منهم يقومون كل شهر بتوقيع حضور إلى الأجهزة الأمنية التي يقعون في نطاقها. وفي بعض المحافظات تسلم لهم أوراق يكتبون فيها ماذا فعلوا طيلة الشهر الماضي. ثم يقول ابو الفداء في هذا الصدد «ان كانت أميركا طلبت منهم ذلك فهي تدفع بالأمور نحو التأزم وان كانت لم تطلب ذلك فانا انصحهم أن يبتعدوا عن التخوف». ويرى أن هذه السياسات الأمنية المتبعة «تصنع من بعض الناس العاديين أبطالا وأسودا». ويقول إن بعض المعتقلين أو الذين اعتقلوا «لا يحفظون جزءا واحدا من القرآن الكريم وليست لديهم أبجديات العمل العسكري»، وبعضهم «لا يعرف أسامة بن لادن ولكنهم يخرجون إلى قومهم من المعتقلات أبطالا «بسبب التصرفات الأمنية والاستخباراتية»، رغم انه اجمالا يشيد بتعامل أجهزة المخابرات اليمنية مع معتقلي «القاعدة» ويصف التعامل بالايجابي أكثر من بقية البلدان العربية «حيث لم تسفك دماء كثيرة»، كما لم يستهدف عناصر «القاعدة» المسؤولين في الدولة «كون الجميع مسلما ولا يجوز استهداف الآخرين». ويجزم أبو الفداء الذي كان ضمن أعضاء القاعدة في أفغانستان أن «جميع الشباب لا يرون أو يفكرون في القيام بأي عملية في اليمن»، وبالتالي يرى أن على الأجهزة الأمنية أن تكون لديها القدرة على التعاطي مع عضو «القاعدة» «نفسيا». ويتساءل عن أسباب سجنهم وحقنهم بروح العداء والبغضاء حتى تجعلهم يتحسرون على حالهم ويتمنون لو كانوا فعلا قاموا بما سجنوا من اجله. ويرى أن هذه السياسة ساعدت «القاعدة» في التوسع حتى في أوساط المعتقلين في السجون اليمنية. وقد حاولت «الشرق الأوسط» التحدث إلى مصادر أمنية في وزارة الداخلية وجهاز الأمن السياسي (المخابرات) من اجل التعليق على حديث أبي الفداء، من دون جدوى، غير أن مصدرا أمنيا قال لـ«الشرق الأوسط» إن ما طرح فيه مبالغة. أما الموضوع الآخر الساخن على الساحة اليمنية، فهو تسفير عناصر يمنية الى العراق، غير أن أبا الفداء ينفي وجود نشاط «رسمي ومنظم» لـ«القاعدة» باتجاه تسفير شباب يمنيين للقتال في العراق. ويقول إن الذين يسافرون إلى العراق هو محض «عمل فردي»، وان «بعض الذين سافروا إلى العراق ونفذوا عمليات لا يفقهون حتى في الصلاة». ويجزم بأنه وحتى اللحظة لم يصدر تصريح أو استعانة أو طلب من زعيم القاعدة بن لادن أو مسؤول «القاعدة» في العراق أبو مصعب الزرقاوي للاستنجاد وطلب مقاتلين يمنيين إلى العراق «لكنهم يطلبون النصرة وهي بالمال أو الدعاء أو القلم أو بأي شيء». وحول شكل وحجم «القاعدة» في اليمن، يؤكد ابو الفداء أن القاعدة من حيث الهيكلية التنظيمية ليست موجودة في اليمن، من جهة الشكل التنظيمي كأمير ونائب وخلايا. ويعتقد أن ما يوجد في اليمن هو عبارة عن «مجموعة أفراد ذهبوا إلى أفغانستان وربطتهم علاقات مصيرية بالشيخ أسامة بن لادن، كونهم رفقاء جهاد ودرب». ويقول ابو الفداء إن تنظيم القاعدة في اليمن «عنقودي» وليس «هرميا»، أي مجموعات منفصلة عن بعضها البعض، «وان في اليمن سيولة بشرية من المجاهدين لكنهم غير مرتبطين تنظيميا وإنما تربطهم الفكرة». ويؤكد أبو الفداء ان أبا علي الحارثي، العضو البارز في «القاعدة» الذي قتل بصاروخ من طائرة أميركية بدون طيار عام 2003 كان الرجل الأول للقاعدة في اليمن لعدة أسباب منها كبر سنه، وحصانته القبلية (ينتمي لإحدى قبائل مأرب بشرق البلاد)، وسابقته في الجهاد لانه حارب فى افغانستان. لكنه يعتقد أن أبا علي الحارثي لم يكن يعرف جميع المجموعات التابعة للتنظيم في اليمن. وحول محمد حمدي الأهدل «أبو عاصم الأهدل» الذي يعتقد انه الرجل الثاني للقاعدة في اليمن والمسؤول المالي للتنظيم، والذي حكم عليه مؤخرا بالسجن 37 شهرا بتهمة جمع أموال من متبرعين في المنطقة لصالح تمويل عمليات إرهابية في اليمن، يؤكد أبو الفداء أن أبا عاصم جمع فعلا الأموال في فترة من الفترات لصالح مجاهدي الشيشان والبوسنة وبمباركة عربية ودولية وعبر حسابات وبنوك رسمية، لكنه «لم يثبت عليه حتى في محاكمته الجارية انه جمع أموالا لتمويل عمليات في اليمن». واذا كان ابو الفداء يقول ان القاعدة فى اليمن تنظيم «عنقودي فكري» اكثر منها تنظيم «هرمي مركزي عملياتي»، يوضح المحامي اليمني الإسلامي البارز محمد ناجي علاو، المنسق العام للمنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات «هود» والنائب السابق في البرلمان لـ«الشرق الاوسط» ان وجود تنظيم القاعدة في اليمن «مسألة بديهية»، باعتبار أن الجماعات التي كانت تذهب إلى أفغانستان بغرض المناصرة خلال الاحتلال الروسي لأفغانستان، كانت كلها واغلبها من اليمن ومصر والخليج، فكان من الطبيعي أن يكون في اليمن تواجد لهذه العناصر وخاصة انه كان لها قيادات مرحبا بها، لان اليمن بالنسبة لها كانت ملاذا أمام المضايقات التي تمت في الكثير من البلدان العربية. أما عن حجم التواجد الحالي ونشاط التنظيم الان، فيقول علاو إنه لا يعتقد أن بمقدور أي «محلل سياسي أن يعطي معلومات تفصيلية ودقيقة عن وجود القاعدة وانتشارها وحيزها. والأجهزة الأمنية باعتقادي، التي يفترض أنها تمتلك الكثير من المعلومات، لا تستطيع أن تحصي أفكار الناس وتوجهاتهم وما يمكن أن يستجد من الخلايا في أي تنظيم فكري خاصة أن جذور المشكلة أصلا لم تحل. ويرى علاو أن استمرار اعتقال ومحاكمة العشرات من المعتقلين بتهمة الانتماء للقاعدة «واحدة من أسباب استمرار العنف أصلا». ويؤكد ما قاله أبو الفداء حول أن الأجهزة الأمنية اليمنية تفرض حصارا مطبقا على المفرج عنهم من معتنقي الفكر المتطرف. ويتابع «تم الحوار مع الكثير من هؤلاء الشباب على أساس انه وبعد الحوار ان يقسموا أيمانا أنهم سيطيعون ولي الأمر، وبأنهم سيفرج عنه، لكن لم يفرج عن الكثيرين، ومن أفرج عنه تمت مضايقته وما زال لا يستطيع أن ينتقل من مدينة إلى أخرى إلا بإذن من جهات الأمن، لا يستطيع أن يحضر جنازة أبيه أو حفل عرس لقريب إلا إذا ما استأذن وطرح مبررات لهذا. كما يضايقون في قضية العمل، لا احد يستطيع أن يوظفهم، وكثير منهم يفضلون البقاء في السجون على أن يخرجوا على هذه الشاكلة». ويصف علاو، وهو ايضا قيادي في حزب التجمع اليمني للإصلاح الإسلامي المعارض بزعامة الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر المحاكمات للمتهمين بالانتماء لتنظيم «القاعدة» بأنها «صورية وتجري بصورة مخالفة للدستور، من خلال محاكمات استثنائية وغير عادلة لا تتوافر فيها حقوق الدفاع بالتأكيد، كل هذا لا اعتقد إلا أنه يقمع الناس ليطوروا أشكالا أخرى في مقاومة هذه الطرق التي يواجهون بها». ولا ينكر الدكتور احمد الدغشي، أستاذ أصول التربية المشارك بجامعة صنعاء، والمهتم بشؤون الجماعات الإسلامية وجود تنظيم القاعدة في اليمن، ولكنه يتساءل عن حجم هذا التنظيم فى الواقع. ويقول إن تنظيم القاعدة يمثل شقين، تنظيم يقوم على الفكرة التي هي في قلب كثيرين ربما لا يعرفون تنظيم القاعدة أو رموزه أو شخصياته، ولكنهم يؤمنون بأفكاره ويبررون له أفعاله بحكم ما يجري من اضطهاد ومظالم عديدة هنا وهناك. ويتايع «من هنا القاعدة كفكرة موجودة في نفوس الكثيرين، أما كتنظيم ونسق وعمل على الأرض يجري وفق خطط موجهة من قبل قيادات قاعدية، فهذا محدود جدا والمنضوون تحت هذا الإطار ربما ليسوا بالعدد الذي يصور إعلاميا على المستوى الداخلي والخارجي». وردا على سؤال لـ«الشرق الأوسط» حول مستقبل «القاعدة» في اليمن يقول الدغشي «في اعتقادي أن الحرب على ما يسمى بالإرهاب قد قضت على القاعدة إلى حد كبير كقاعدة، لكنها أوجدت بالمقابل قواعد عديدة لا تنتمي إلى هذا التنظيم وإنما تنتمي إلى الفكرة، كما اعتقد أن تنظيم القاعدة في اليمن منته وذاهب وآفل ولا يمكنه أن يدوم إلا في حالة واحدة إذا أرادت الولايات المتحدة عن طريق الإرهاب الذي تديره هنا وهناك». وكما يشكك الغشى فى الحجم الحقيقي لعناصر القاعدة في اليمن، يقول عبد العزيز السماوي، المحامي الأشهر في الترافع عن أعضاء «القاعدة» أمام المحاكم اليمنية إنه لا يستطيع أن يجزم أن كل من حوكم هو عضو في «القاعدة» باستثناء من أعلن عضويته. ويرى أن هناك تهما تلقى جذافا على البعض «أنا معني فقط بـ هل هؤلاء ارتكبوا جرائم أم لم يرتكبوا .. هل يحاكمون فقط لأنهم من تنظيم القاعدة دون أن يرتكبوا عملا جنائيا؟». ويكشف المحامي السماوي لـ«الشرق الأوسط» أن معظم الذين قدموا إلى المحاكمات واجهوا تهما فقط لأنهم فكروا في القيام بأعمال في اليمن أو أرادوا السفر إلى العراق لقتال القوات الأجنبية هناك. ويتابع «لا أستطيع أن أتصور أن شخصا يسجن ويحاكم فقط لأنه يريد السفر للعراق». عن " الشرق الأوسط " اللندنية |
#63
|
||||
|
||||
مصادر الإرهاب الرسمي في اليمن!! 29/05/2006 م - 12:19:52 عبدالحكيم الفقيه
واصل الحكم الدكتاتوري المتمثل في التحالف العسكري القبلي المهيمن على مقاليد الأمورأساليبه القمعية الإرهابية، التي ينوعها حسب الظروف المرحلية. فمنذ التنكيل بالمعارضين والزج بهم في أقبية الأمن الوطني والقبور أو التصفية الجسدية المتوالية هنا وهناك والحرب الشعواء على مناطق بعينها وتجويع وتعطيش العديدين، فكانت الفترة الممتدة من نهاية السبعينات حتى نهاية الثمانينات مرحلة قمع وارهاب مباشر طال كل شيء، بالإضافة للفصل والتجريد والرقابة الأمنية والمطاردات وافساد التربة والأكسجين، وبعد التغييرات على المستوى الإقليمي والدولي ومستجدات جنوب الوطن بعد الحرب الأهلية في86م، كان لابد من الإنفراج والمزايدة بالوحدة والتلويح بالقوة واستغلال التحالف الدكتاتوري في مجلس التعاون العربي والخصومة التاريخية اللدودة بين بغداد وعدن، فتحققت الوحدة التي دخلها الإشتراكي مشترطا ربطها بالتعددية السياسية، وكان له ذلك. ولقد طور النظام أساليبه الإرهابية، فبدلا من تحريم الحزبية والإعتقالات تم اعتقال الجميع في زنزانة كبيرة تسمى الجمهورية اليمنية، حيث تم العزف على أوتار التعذيب النفسي والإقتصادي والتجويع والتركيع. وليست دماء الشهيد جار الله عمر كآخر قطرات تروي ظمأ دراكولا الإرهاب الرسمي، بل ما يحدث هنا وهناك من سفك للدماء وخصوصا في جبال مران في صعدة يدل على حقد النظام وعنجهيته وتمتين (عصيدته) المبرقطة وحقده على الشعب، الذي يحلم بحياة كريمة في ظل نظام بديل يغاير هذا النظام العزرائيلي القاتل والمخيف. الأفغان العرب، التطرف الديني، القمع الوظيفي، تفشي السلاح، افساد التربية والصحة والتعليم، خصخصة كل شيء كلها أساليب تدعمها وترعاها عصابة التحالف القبلي العسكري الهمجي والمتخلف ، عصابة الفيد والحرب والدمار والفسادأنه نظام الجنون ليس إلا التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 06-01-2006 الساعة 02:50 AM |
#64
|
||||
|
||||
صباح ومريام غادرتا اليمن بعد تلقيهما تهديدات!! كتب بتاريخ 2006 مايو 31 - 12:25
رأي نيوز/ خاص: كشفت مصادر موثوقة لـ"رأي نيوز" المطربتين اللبنانيتين صباح ومريام فارس اضطرتا إلى مغادرة اليمن بعد تلقيهما تهديدات من جماعات إسلامية متشددة. وأضافت المصادر نفسها بأن الفنانتين صباح ومريام قطعتا برنامج زيارتهما لليمن بعد تلقيهما رسائل مكتوبة من جهات وصفت بالمتشددة تفيد بتنفيذ عمليات ضدهما إذا لم يغادرا اليمن على وجه السرعة وإلغاء حفلات الغناء والرقص التي كانت مقررة ضمن برنامج الزيارة في فندق موفنبيك. وأشارت المصادر إلى أن رسالة التهديد تطرقت إلى ما أسمته النبأ الأكيد عن تنظيم حفلات غنائية راقصة بمشاركة راقصات ومطربات يمنيات وعلى غرار تلك الحفلات التي تشهدها قاعات العرض في لبنان والتي يصفها المتشددون بالماجنة. وغادرت صباح ومريام فارس اليمن بعد 3 أيام من وصولهما إلى صنعاء منتصف الشهر الحالي في زيارة رتبتها مؤسسات خاصة تعني بالسياحة في اليمن. وأحيت المطربتان حفلة فنية واحدة في فندق موفنبيك حضرها عدد من المسؤولين اليمنيين ليغادروا بعدها في ظروف غامضة وتصف الجماعات الإسلامية المتشددة في اليمن ومختلف البلدان الإسلامية إلى الحفلات الغنائية الراقصة بالماجنة والمخالفة لتعاليم الدين الإسلامي ومبادئه. |
#65
|
||||
|
||||
كول تعود إلى عدن بعد 6 سنوات على ضربها !! GMT 13:30:00 2006 الإثنين 5 يونيو محمد الخامري من صنعاء : كشفت مصادر أميركية أن المدمرة يو اس اس كول التي تعرضت لحادث إرهابي في 12 أكتوبر 2000م بينما كانت تتزود بالوقود في ميناء عدن "420 كلم جنوب صنعاء" قالت أنها ستعود إلى الشرق الأوسط لأول مرة منذ ذلك الهجوم الذي راح ضحيته 17 بحاراً أميركيا من طاقمها قبل ست سنوات, وتتحرك (كول) في مجموعة من ست سفن حربية تقل أكثر من 6000 بحار وستغادر الساحل الشرقي للولايات المتحدة باتجاه الشرق الأوسط الخميس المقبل في مهمة تستمر ستة أشهر. وقال الناطق باسم الأسطول الثاني اليوتننت مايك كافكا "إن السفن سيتم نشرها إلى الأسطول الخامس العامل في الخليج والبحر العربي وخليج عدن والبحر الأحمر وأجزاء من المحيط الهندي وهي منطقة عمل مساحتها أكثر من 7.5 مليون ميل مربع".
ورفضت البحرية الأمريكية الإفصاح عن وجهة المدمرة لأسباب أمنية. وعند سؤال الناطق إذا ما كانت هنالك مخاوف على المدمرة كول وعودتها إلى الشرق الأوسط أجاب " ان الكول قد أجريت عليها إصلاحات بقيمة 250 مليون دولار". وفي 2003 كانت أول مهمة للكول حيث تم نشرها إلى البحر الأبيض المتوسط لدعم عمليات الناتو والحرب على الإرهاب. وكانت محكمة يمنية متخصصة بقضايا الإرهاب حكمت اواخر أيلول "سبتمبر" 2004م بإعدام المتهمين الرئيسيين في واقعة التفجير الانتحاري الذي تعرضت له المدمرة الأميركية «يو. اس. اس. كول» في ميناء عدن في 12 أكتوبر (تشرين الأول) عام 2000 والذي أودى بحياة 17 من البحرية الأميركية وجرح 33 آخرين. كما حكمت هذه المحكمة بالسجن على أربعة من قائمة المتهمين في حادثة كول لمدد تراوحت بين 5 و10 سنوات، وقضى الحكم بإعدام المتهم الرئيسي في هذه القضية عبد الرحيم الناشري الذي تعتقله الولايات المتحدة والذي كان المسؤول الأول لتنظيم «القاعدة» في منطقة الخليج ، ويذكر ان الناشري اعتقل في دولة الإمارات العربية المتحدة في اكتوبر 2002، حيث سلم الى السلطات الاميركية ، كما حكمت بذات العقوبة على الرجل الثاني في قائمة المتهمين جمال محمد البدوي، 30 عاما، بينما جاءت الأحكام مخففة بحق الأربعة الآخرين بالحبس لفترات مختلفة، حيث قضت بحبس كل من فهد محمد القصع ومأمون أمنصوة عشر سنوات لقيامهما بتصوير عملية التفجير بواسطة قارب مفخخ من احد المنازل القريبة من ميناء عدن. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 04:01 PM.