القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
بعد أكثر من ثلاثين عاماً على قانون التأميم اغتصاب منزل العزيبي
يوم من الأيــام..بعد أكثر من ثلاثين عاماً على قانون التأميم اغتصاب منزل العزيبي
د. هشام محسن السقاف: د. هشام محسن السقاف اغتصاب منزل المواطن الشيخ سيف بن محمد فضل العزيبي في صنعاء يتم بعد أكثر من ثلاثين عاماً على تأميم المساكن في عدن، مع فارق أن ذلك التأميم قد تم في ظروف معينة وبقانون، بينما يتم اغتصاب منزل الشيخ سيف في صنعاء بقوة النفوذ القبلي للمغتصب الذي ينتمي لإحدى القبائل الشمالية، ولأن صاحب الحق الشرعي جنوبي أياً يكون مركزه ومكانته في قومه، حسب مبررات المغتصب التي يقولها دون حياء ومنها أن له (مصالح) ونضع مصالح بين قوسين قد تضررت في عدن ولذلك من حقه أن (يعوّض) بالاغتصاب طبعاً ببيت من بيوت الجنوبيين في صنعاء. كان التأميم في عدن الحكم الشمولي مدخلاً قانونياً لتأميم المساكن في تلك الفترة قبل سبع وثلاثين سنة، أما الاغتصاب الآخر فيتم خلافاً للقانون وبمشيئة طغيان المتنفذين وفي عهد الدولة اليمنية الواحدة دولة الثاني والعشرين من مايو 1990م التي أرادها الجميع من أقصى حجة إلى المهرة دولة النظام والقانون والديمقراطية والتعددية الحزبية والمناخات الآمنة!! فأين نحن اليوم من هذا الوفاق الوطني الذي يخربه عمداً وعدواناً مثل هؤلاء الذين يعتدون على كل شيء مقدس في حياتنا، إلا أن نكون في غفلة من أمرنا وقد تمخض الثاني والعشرون من مايو فأراً مسخاً يأتي على المبادئ العظيمة ولم يتبق إلا انهيار السد!! ورغم حكم محكمة جنوب شرق الأمانة القاضي بإعادة منزل الشيخ العزيبي وإلزام المعتدي تسديد فواتير الكهرباء والماء والتليفون علاوة على الإيجارات الشهرية، إلا أن ذلك الحكم الصادر في 4/4/2005م لم يجد طريقة للتنفيذ، وحتى عند التنفيذ القهري تدخل عدد من المشايخ والأعيان والمسؤولين (تحتفظ الصحيفة بأسمائهم) طالبين من قاضي التنفيذ تأجيل تنفيذ الحكم ليوم واحد ثم طلبوا في اليوم التالي تأجيله لمدة عشرين يوماً انتهت في 4/4/2006م وعند انتهاء المدة لم يظهر هؤلاء، وظهر المغتصب لبيت العزيبي طالباً التحكيم القبلي لإنصافه من الأذى الذي لحق به من أصحاب الحق نتيجة لمقاضاته على حقهم الشرعي. فأين هي هيبة القضاء والمحاكم الشرعية إذا كانت أحكامها لا تجد طريقها للتنفيذ، أم أن هذه الأحكام تجري على البسطاء من الناس وتصبح عصية على علية القوم! بل أين نحن من قول المصطفى محمد بن عبدلله صلى الله عليه وسلم: «والله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها». لقد شرح الشيخ سيف العزيبي قضية اغتصاب منزله في صنعاء لكل المسؤولين في الدولة بملفات ضمت تفاصيل ذلك الحادث وقد تكرم فخامة الأخ الرئيس بإعطاء توجيهاته للأخ نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية بإنصافه وتمكينه من منزله وذلك بتاريخ 29/4/2006م، وحتى الآن لم تنفذ أحكام القضاء ولا توجيهات فخامة الأخ الرئيس مما يجعل المرء في حيرة مما يحدث وعلى هذه الشاكلة التي تجعل من منازل المواطنين (وهي بمثابة وطن صغير للإنسان في وطنه الكبير) عرضة للنهب المتعمد من قبل بعض الذين يرون أنفسهم فوق القانون والدولة وأن ما عداهم من المواطنين هم رعايا من الدرجة الثانية أو الثالثة. ترى أي يمني يقبل مثل هذا التصنيف العنصري الذي لم يقبله في فترات تاريخية سابقة وثار عليه ولديه القدرة أن يثور عليه في أي زمان آخر. إن مشكلة منزل الشيخ سيف العزيبي وهو شخصية وطنية معروفة للجميع منذ ستينات القرن الماضي هي أنموذج يتكرر في غير مكان من بلادنا وخاصة في أعقاب حرب 1994م وهو ما يتطلب من القيادة السياسية أن تتنبه له وتردع كل من يحاول أن يعكر صفاء العلاقات الاجتماعية والسلام العام في الوطن |
#2
|
|||
|
|||
الدكتور هشام السقاف القى بالامس كلمة في حفل المبايعة في عدن وطالب رئيس دولة الاحتلال بالتراجع عن قراره بعدم الترشح للرئاسة واليوم يتحدث عن الظلم الذي يعاني منه ابناء الجنوب من قيل دولة الاحتلال ورئيسها ### واليكم نص الكلمة كما جاءت في ((الايام))
من جهته ألقى الزميل د. هشام السقاف كلمة منظمات المجتمع المدني أكد فيها ضرورة عدول فخامة الاخ الرئيس على عبدالله صالح عن قراره عدم الترشح في الانتخابات الرئاسية القادمة معتبرا أنه الشخصية الوطنية التي حركت مجرى الاحداث في التاريخ المعاصر لليمن، وقال: «يسرني في هذا اللقاء الجماهيري الحاشد بمدينة عدن الساحرة عدن المجتمع المدني، عروس البحار الجميلة، ان أشارك الزملاء من وجاهات عدن، ومنظمات المجتمع المدني فيها، رفع هذه المناشدة لفخامة الاخ الرئيس علي عبدالله صالح، بالعدول عن قراره عدم الترشح في الانتخابات الرئاسية القادمة، باعتباره الشخصية الوطنية التي حركت مجرى الاحداث في التاريخ المعاصر لليمن، والرجل الذي قاد مسيرة العمل الوطني في أحلك الظروف، واستطاع بحكمته أن يجنب الوطن اليمني ملمات وأخطاراً، وأن يضع أساس البناء لدولة عصرية، تتجاوز مخلفات الماضي وتحاول ان تلحق بركب التطور والتنمية والحياة العصرية. أيها الاخوة.. أيتها الاخوات ان أصوات المناشدة تأتي صادقة كهدير البحر، من أقصى البلاد الى أقصاها، وكل هذه الاصوات تعبر عن الحاجة الوطنية الملحة لبقاء فخامة الاخ الرئيس علي عبدالله صلاح على سدة الحكم ليكمل مشوار التحولات الديمقراطية والتنموية التي خاض غمارها لصالح الانسان اليمني وفي مقدمتها جميعاً تحقيق الوحدة اليمنية أرضاً وإنساناً بعد فرقة وشتات طويل. هذه الخبرة والحكمة والمراس السياسي لرجل حركته الحياة ولم يتوان يوماً عن خدمة شعبه ووطنه، تجعل من بقائه في الحكم مسألة ضرورية في الفتر القادمة. ولا أخفي عنكم أيها الاخوة أيتها الاخوات، أنني من الاصوات التي أيدت وباركت قرار فخامة الاخ الرئيس عدم الترشح في انتخابات سبتمبر الرئاسية ذلك القرار الذي تراجع صداه في كل مكان، في داخل الوطن وفي العالم، كأحسن ما يكون الالتزام - التزام القائد بالنهج الديمقراطي الذي ارتضاه اليمن متزامنا مع وحدته المباركة قبل ستة عشر عاماً من الآن لكن القراءة الواقعية للاوضاع الاجتماعية اليمنية ناهيك عن الاقتصادية والسياسية، ودون اغفال للعوامل الخارجية إقليمية أو دولية، تقتضي من المرء التريث كثيراً للبحث عن بدائل وطنية، لن تكون- وبعد الدراسة والبحث -سوى شخص الرئيس المجرب والحكيم علي عبدالله صالح ليقود مشوار الديمقراطية حتى تتأصل قيماً وسلوكاً ومبادئ وحتى نتخطى كثيراً من معوقات التنمية التي تبدأ من المحسوبية ولا تنتهي الا بالفساد، وحتى نستطيع ان نحقق بناء عصرياً لدولة عصرية ترث كل المظاهر الاجتماعية المعوقة، بما هي منظومة قانونية متكاملة يتساوى الناس في ظلها.. وحتى يتم فصل السلطة القانونية من هيمنة السلطات الاخرى وجعلها حكماً عدلاً بين الفرقاء من الناس. اننا بلاشك ايها الاخوة قد قطعنا شوطاً طويلاً من بناء الدولة اليمنية الحديثة بقيادة باني النهضة والحداثة الرئيس علي عبدالله صالح ولكن وبصدق وبشعور يتشارك فيه الملايين من أبناء شعبنا، يظل الرئيس علي عبدالله صالح صمام أمان هذه الدولة في ظل أوضاع معقدة ليست بخافية على أحد، وعلى مقدار هذه التعقيدات يأتي الصوت الشعبي الكبير، من ريف الوطن وحضره ومن سهله وجبله، ومن قراه ومدنه، ومن مثقفيه وأقلامه ومن فلاحيه وعماله ومن رجاله ونسائه يطالبون ويناشدون فخامة العودة عن قراره عدم الترشح للانتخابات الرئاسية وتحمل مسئولية قيادة سفينة الوطن نحو مراسي الامان. ولا أخفيكم سراً ايها الاخوة ان هذا الاجماع الوطني تتشارك جميع القوى السياسية والمنظمات المهنية والابداعية والنقابات في التعبير عنه من وحي ما نعرفه جميعاً من مميزات وخصائص وسمات رجل الوحدة اليمنية وباني نهضة اليمن الحديثة علي عبدالله صالح. فكل ما تحقق في سنوات البناء الوطني السابقة يظل في أمس الحاجة لان يكمل فخامة الاخ الرئيس تأصيل قيم العمل المؤسسي الذي يكفل لهذه الدولة ان تشق طريقها دون خوف من الانتكاسة او النكوص. ولقد كان لهذه المدينة، عدن الباسلة، عدن الحضارة والمدنية، التي يجتمع أهلها في هذه القاعة اليوم مناشدين فخامة الاخ الرئيس العدول عن قراره عدم الترشح للانتخابات الرئاسية، كان لهذه المدينة المحافظة، عهد زاهر ولازال، عهد من النماء والتحول الحضري، على يدي فخامته، وتحت رعايته وعنايته، وهو الذي يبادل هذه المحافظة حباً بحب ولذلك يأتي الصوت القادم من عدن صادقاً معبراً عن رغبة ابنائها استمرار واستكمال فخامته نهج البناء الذي بدأه. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته». |
#3
|
|||
|
|||
اذا مسك المثقف الجنوبي في الداخل العصا من الوسط لايعاب عليه 00 ولكن العيب كل العيب يقع على السياسي الجنوبي الذي يعيش في الخارج ومعه مئات الملايين من الدولارات ومازال يمسك العصا من النصف في اعتقادي ان ذلك هو الانتهازية بعينها وعيب يا من تسمون انفسكم بزعماء وانتم ساكتين عن الظلم الذي يحيق ببلادكم وشعبكم عيب والله عيب 00 ويا ع ييييببببباهههههه0
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 06:28 AM.