القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
أين بيان علي عاطف السعدي لي فيه ردا ياأخوان الرد هنا
الأخ العزيز علي عاطف عوص السعدي عم القتيل لك التحيات ونتمنا لك التوفيق كم نحن مفعمين بروح المحبه والأخاء وكم كنا حزنين على أبنكم وعلى أطراف القضيه كاملة كلها تعد من بيت واحد وكم كنت أتمنى التريث في بيانك أخي العزيز مما يخدم مصالح دولتنا الجنوب العربي أولا والقبيله ثانيا أخي العزيز إن القضيه التي حدثت بيافع هي قضيه تؤثر في نفوسنا جميعا أخي مهما كانت القضيه فنحن الخاسرون
إبنكم المقتول في جنح الظلام ليس دميه لكي يذهب دمه هدر إنما حقه محفوظ ودمه موجود ومعلق عند أهل الدم والقضيه لم تنتهي على فرار الخصوم فلن ترضى قبائل يافع بهذا الأسلوب ومهما كان القاتل لقد أختلطت الأمور بهذه القضيه وقد صار نهايتها وحكمها معروف فقد تم القتل والقاتل يقتل ودم أبنكم لن يذهب سدى بما أن القتله معترفين بما فعلوا من جنايه في حق إبنكم ومعترفين بذنبهم أمام الناس أجمعين وعلى لسانك أخي العزيز ونتمنى من الله العلي القدير أن تنتهي هذه القضيه على الخير والصلح والسماح والعفو ((الجنـاة بعد هروبهـم يعلنـون بأنهـم لا يعترفـون بالحكومـة ويطلبـون تسلـيم أنفسهــم للمشايخ متناسين إن ذلك لا يؤثر بالنسبــة للجــرم الذي ارتكبـــوه واعترفـــوا به ولن يغير من ماهيـــة الحكم الصـــادر بحقهــم ، كــــون قضيتهـــم جنائيـــة وتتعلـــق أولا وأخير بولاة الدم .)) وبما أنهم سيسلمون أنفسهم لمشايخ يافع فهنا تكمن القضيه ولم يكن يحتاج إصدار هذا البيان لتأجيج المسأله فالحكم عند حكومة الأحتلال حرابه والحكم في نضرك هو القتل ولا ضير أن يكون الحكم القتل أيضا عند مشائخ يافع أنتم أهل الدم وأنتم أهل الحق فبيدكم العفو وبيدكم تحقيق الحق الذي أحقه الله لكم بالدنيا دون أصدار أي بيان لقد أخطأ من نقل لكم أن تشهروا القضيه ببيان على الملأ وخاصة على المواقع السياسيه الجنوبيه وكأنكم تتهمون المكونات الجنوبيه بالوقوف ضد الحق فقد أصدرت المكونات الجنوبيه بيانا يكفي لأجابتك عن كل ما صدر اليوم في بيانك أخي العزيز وقد تخلت عن هذه التصرفات الشخصيه وعلى مرتكبيها أما الحديث والتفسير والتحليل الذي يدور على القضيه فهو حديث بين أعضاء في المنتدى وأنا من بينهم لن يضر قضيتكم. أخي العزيز ردا على هذه التحذيرات لتعرف أنك مخطأ بهذا البيان ليس للأستهزء بك ولاكن والله لتعلم أن الشيطان والغضب هو المسيطر عليك والمثل القائل في جنوبنا الأغر((المفتون قتل إبنه)) . 1-التستر أو إيواء أو أخفاء المجرمين المذكورين أعلاه. 2-نشر أو أظهار الجناة أو الوقوف معهم في أي محفل أو نشاط سياسي أو ثقافي أو أدبي أو احتفالي (معارض / غير معارض)......الخ. 3-تقديم المال أو السلاح أو العون أو وسائل المواصلات أو أي شيء آخر.. 4-قبول إنتمائهم كأعضاء لأي هيئة أو منظمة رسمية أو معارضة . . 5-الدفاع عنهم أو تبرير فعلتهم بدون علم وبدون الاطلاع على حيثيات التحقيق ودوافع الجريمة. لا يوجد أي تستر أو إيواء أو إخفاء للجناه كما قلت أنهم معروفين ومعترفين وموجودين في يافع وبما أن المكونات الجنوبيه قد أصدرت بيان سابق بما ذكرت بالأعلى وأنهم تخلو عن مثل هذه التصرفات الشخصيه التي وقعت برصد فتخليهم عن هذه التصرفات لأن قضيتهم أكبر من ذلك فهي قضية وطن مازال الناس يضحو فيها بأنفسهم وبأذن الله سأكون في صفوف المضحين ونسأل الله أن يلهمكم الصبر والهدايه والصلح والعفو والعافيه. |
#2
|
||||
|
||||
لم يكن هناك داعي لحذف الموضوع الأصلي !! |
#3
|
|||
|
|||
بما أن المكونات الجنوبيه قد أصدرت بيان في حل وقوع الحادثه بما أني لم أرى البيان لكن أحكم عليه من خلال حديث السراط المستقيم .
أظن أنه لم يكن يحتاج أصدار البيان الذي نشره أخبار الساعه بأسم علي عاطف عوض السعدي نتمنى لهم التريث وضبط النفس والتهدئه ولا يقبلو أي حديث من بين الطرفين أما صديق لهم أو صديق للقتله من أي جهه ويتركو لأنفسهم الحكم مع الله وقناعة النفس لأن بعض الأحكام تتدخل فيها جهات معاديه أخرى وتؤثر على أهل الدم . هذا من كتاب (تيسير الكريم المنان في تفسير كلام الرحمن) سبحان الله عندما بحثت في معرف القوقل وجدت مؤلفه السعدي عسى أن تكون بداية خير الشيخ عبد الرحمن بن ناصر بن عبد الله السعدي [178 ـ 179] {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ * وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} يمتن تعالى على عباده المؤمنين, بأنه فرض عليهم {الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى} أي: المساواة فيه, وأن يقتل القاتل على الصفة, التي قتل عليها المقتول, إقامة للعدل والقسط بين العباد. وتوجيه الخطاب لعموم المؤمنين, فيه دليل على أنه يجب عليهم كلهم، حتى أولياء القاتل حتى القاتل بنفسه إعانة ولي المقتول, إذا طلب القصاص وتمكينه من القاتل, وأنه لا يجوز لهم أن يحولوا بين هذا الحد, ويمنعوا الولي من الاقتصاص, كما عليه عادة الجاهلية, ومن أشبههم من إيواء المحدثين. ثم بيَّن تفصيل ذلك فقال: {الْحُرُّ بِالْحُرِّ} يدخل بمنطقوقها, الذكر بالذكر، {وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى} والأنثى بالذكر, والذكر بالأنثى, فيكون منطوقها مقدما على مفهوم قوله: {الأنثى بالأنثى} مع دلالة السنة, على أن الذكر يقتل بالأنثى، وخرج من عموم هذا الأبوان وإن علوا، فلا يقتلان بالولد, لورود السنة بذلك، مع أن في قوله: {الْقِصَاصُ} ما يدل على أنه ليس من العدل, أن يقتل الوالد بولده، ولأن في قلب الوالد من الشفقة والرحمة, ما يمنعه من القتل لولده إلا بسبب اختلال في عقله, أو أذية شديدة جدا من الولد له. وخرج من العموم أيضًا, الكافر بالسنة, مع أن الآية في خطاب المؤمنين خاصة. وأيضًا فليس من العدل أن يقتل ولي الله بعدوه، والعبد بالعبد, ذكرا كان أو أنثى, تساوت قيمتهما أو اختلفت، ودل بمفهومها على أن الحر, لا يقتل بالعبد, لكونه غير مساو له، والأنثى بالأنثى, أخذ بمفهومها بعض أهل العلم فلم يجز قتل الرجل بالمرأة, وتقدم وجه ذلك. وفي هذه الآية دليل على أن الأصل وجوب القود في القتل, وأن الدية بدل عنه، فلهذا قال: {فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ} أي: عفا ولي المقتول عن القاتل إلى الدية, أو عفا بعض الأولياء, فإنه يسقط القصاص, وتجب الدية, وتكون الخيرة في القود واختيار الدية إلى الولي. فإذا عفا عنه وجب على الولي, [أي: ولي المقتول] أن يتبع القاتل {بِالْمَعْرُوفِ} من غير أن يشق عليه, ولا يحمله ما لا يطيق, بل يحسن الاقتضاء والطلب, ولا يحرجه. وعلى القاتل {أَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ} من غير مطل ولا نقص, ولا إساءة فعلية أو قولية, فهل جزاء الإحسان إليه بالعفو, إلا الإحسان بحسن القضاء، وهذا مأمور به في كل ما ثبت في ذمم الناس للإنسان، مأمور من له الحق بالاتباع بالمعروف، ومن عليه الحق, بالأداء بإحسان. وفي قوله: {فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ} ترقيق وحث على العفو إلى الدية، وأحسن من ذلك العفو مجانًا. وفي قوله: {أَخِيهِ} دليل على أن القاتل لا يكفر, لأن المراد بالأخوة هنا أخوة الإيمان, فلم يخرج بالقتل منها، ومن باب أولى أن سائر المعاصي التي هي دون الكفر, لا يكفر بها فاعلها, وإنما ينقص بذلك إيمانه. وإذا عفا أولياء المقتول, أو عفا بعضهم, احتقن دم القاتل, وصار معصوما منهم ومن غيرهم, ولهذا قال: {فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ} أي: بعد العفو {فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ} أي: في الآخرة، وأما قتله وعدمه, فيؤخذ مما تقدم, لأنه قتل مكافئا له, فيجب قتله بذلك. وأما من فسر العذاب الأليم بالقتل, فإن الآية تدل على أنه يتعين قتله, ولا يجوز العفو عنه, وبذلك قال بعض العلماء والصحيح الأول, لأن جنايته لا تزيد على جناية غيره. ثم بين تعالى حكمته العظيمة في مشروعية القصاص فقال: {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ} أي: تنحقن بذلك الدماء, وتنقمع به الأشقياء, لأن من عرف أنه مقتول إذا قتل, لا يكاد يصدر منه القتل, وإذا رئي القاتل مقتولا انذعر بذلك غيره وانزجر, فلو كانت عقوبة القاتل غير القتل, لم يحصل انكفاف الشر, الذي يحصل بالقتل، وهكذا سائر الحدود الشرعية, فيها من النكاية والانزجار, ما يدل على حكمة الحكيم الغفار، ونكَّر "الحياة" لإفادة التعظيم والتكثير. ولما كان هذا الحكم, لا يعرف حقيقته, إلا أهل العقول الكاملة والألباب الثقيلة, خصهم بالخطاب دون غيرهم، وهذا يدل على أن الله تعالى, يحب من عباده, أن يعملوا أفكارهم وعقولهم, في تدبر ما في أحكامه من الحكم, والمصالح الدالة على كماله, وكمال حكمته وحمده, وعدله ورحمته الواسعة، وأن من كان بهذه المثابة, فقد استحق المدح بأنه من ذوي الألباب الذين وجه إليهم الخطاب, وناداهم رب الأرباب, وكفى بذلك فضلا وشرفا لقوم يعقلون. وقوله: {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} وذلك أن من عرف ربه وعرف ما في دينه وشرعه من الأسرار العظيمة والحكم البديعة والآيات الرفيعة, أوجب له ذلك أن ينقاد لأمر الله, ويعظم معاصيه فيتركها, فيستحق بذلك أن يكون من المتقين. والله لتعلموا أن هناك من بين المكونات الجنوبيه من يريد الهلاك للقتله وهم قيادات وأعرفهم وليسو من السعدي ولكن لهم غايات أخرى ويستفيدو من إزاحة القتله من طريقهم بأعدامهم الفتنه تحاول الدخول والشيطان يحاول أن يصنع لها فجوه والسلطه تضغط على الشيطان وبعض الناس من جميع الجوانب تترزق وتستفيد من بينكم وتريد للمشكله أن تطول الفقر سيصنع بالناس العجائب قليلا من يبحثو عن الخير أعوذ بالله من الفقر. نصيحتي لأهل الدم الأعتكاف والجلوس مع أنفسهم والأبتعاد عن الأجواء الساخنه التي تجعلكم بين أمرين وأنصحكم بالعفو والصفح فلكم الأجر فقتيلكم حصل على الشهاده بأذن الله وبأذن الله الجنه مثواه وأنتم خذو ماينفعكم بالآخره وأجر ينفعكم عند الله عز وجل يوم لا يناديكم الله بأسم آبائكم والقبيله لن يتدخل أحد الناس يوم القيامه كمايتدخلون بالدنيا أتركوها أنها نتنه أن بعض الناس يدخل عليكم مداخل الشيطان من مداخل القبيله المنتنه وأن قبيلتكم يجب أن تهين تلك القبيله لا تفتحو آذانكم ستتعبون سينقل الناس إليكم أمراضهم النفسيه. والبعض ينادي بسيف الفتنه وسيف الفتنه يذوب بحرها ونعوذ بالله منهم هم الشرور وأشر الشرين. التعديل الأخير تم بواسطة alyazidi ; 09-08-2009 الساعة 06:10 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 10:37 PM.