القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
أئتلاف العمل والإنقاذ الوطني..والمسؤولية الوطنية
أئتلاف العمل والإنقاذ الوطني..والمسؤولية الوطنية
بين ان تكون وطني وغير وطني هو مدى الشعور تجاه الوطن وتكريس انتمائك له من خلال ممارسات ونشاطات ومواقف وافعال..ويتاكد هذا الالتزام في مدى جدية الحفاظ بالثوابت الوطنية التي لا يمكن التخلي عنها..وجعل خدمة وعز وكرامة وهيبة الوطن فوق كل اعتبار وتسري كما يسري الدم في الجسد..أما عندما يكون حب الوطن لقلقة لسان وكلام بالعلن يخالفه تطبيق في الخفاء مما يدل ويشير الى الوقوف الى جانب المنتفعين والمتاجرين بالوطنية زوراً ودجلاً وهمهم الاول والاخير هو ملء كروشهم من المال العام والتلذذ بمعانات الثكالى والايتام . وما اكثر من يطفو على السطح من أولئك الطارئين على المشهد العراقي .ومن الاسباب التي ساهمت في انتشارهم ونفوذهم هو تخلي بعض ابناء الوطن عن واجبهم الوطني في التصدي لهم وكشف الاعيبهم وقطع الطريق عليهم لكن الاشرار انتهزوا الفرصة وحشدوا امكانياتهم الشيطانية في الاستحواذ على المناصب والتحكم بمصير البلد دون رادع او رقيب وهذا الامر ولد نتائج سيئة دفع ثمنها المواطن من دماء واموال ومصير غامض ومجهول انعكس ضررة على الجميع وعانى منه الجميع فكان تفشي البؤس والحرمان مقدمة صغيرة لمصائب اكبر واخطر تنتظر العراق وشعبه الجريح..وهكذا باتت مشاهد الحزن والخوف تلازم الجميع دون اتخاذ الموقف الشجاع والصائب في الاصطفاف خلف الوطن الذي يحتاج الى وقفه صلبة تزيح اولئك الطارئين والمنتفعين..فكان العقاب طال من قصر وتخلى عن دوره تجاه الوطن ..اما من وقف وتصدى وتحمل ما تحمل من اجل تربة الوطن وكرامة شعبه فهو من عز الى عز ومن شرف الى شرف ولهذا كان معسكر الوطنيين زاخر بهم حاضن لهم متفائل معهم فكان أتئلاف العمل والانقاذ الوطني حاضر بممارسات سابقة ولم يكن وليد الصدفة او ردة فعل ما بل هو في حراك دائم ومستمر ومتواصل وانما جاء اليوم بعنوان هو الارتقاء بالجهد والاخلاص الذي على كل من ينتمي لهذا الوطن ان يسجل موقف مشرف مثله ..وتجسيداً للوطنية الصادقة والواجب الوطني المطلوب تحمل ائتلاف العمل والانقاذ الوطني مسؤولية التاريخية والاخلاقية في رد الظلم وكشف الزيف والتقصير والتهاون في مصير الوطن لانه ولد من رحم هذا الوطن فكان الاقرب لتبني المطالبة بحقوقه المفرط بها والمستباحه فكان الجرح يدمي والعين تبكي والحقوق منهوبه والكرامة يستهان بها والسيادة مسلوبه والثروات مسروقه والطاقات معطلة ولهذا اصبح الاصطفاف خلف معسكر الوطن ضرورة لا تحتمل التاخير لانها تأخذ معها كل يوم اعزاء من ابناء هذا الوطن ..ونسأل هل الوطنية ان نسكت عما يحدث هل نتجاهل كل مايحصل هل ننشغل بانفسنا عن وطننا !!!!كل هذا ونقول الاجابة موجود لدى من امن بحب الوطن وعاهد الله تعالى والشعب ان لا يخون ستكون الاجابه لدى من صبر وقاسى وتحمل من اجل الوطن وهو من يقول كلمتة في فصل الخطاب .. فعندما يتصدى ائتلاف العمل والانقاذ الوطن لقضايا امته وشعبه ليس منة على الوطن وليس جميل بل استحقاق في عنق كل شريف يسجله تجاه وطنة ولا يبخل به او يقصر أئتلاف العمل سجل موقف في سجل الوطنيين ليكون حاضر بوجه ابيض ناصع بيوم الدين ونصرة شعبة المسكين وهو يعرف ضريبة هذا التصدي والوقوف امام عتاة اشرار جلادين ..وهو يعرف جسامة وثقل المهمة بين مكر وخداع ودجل وتهميش..لكن الوطن يستحق التضحية ويستحق بذل الارواح في هذا المقام والزمان لابد من تسجيل نصرة في الوقوف الى جانب الوطن الذي يحتاج الى كل جهد ووقفة ونصرة لا ان يتفرج من يتفرج ويقف على التل من يقف ولا من يتشفى ويستهزاء او يكثر من الكلام دون الفعل.. والتعبير عن الوطنية هو النزول والشعور الوفاء والاحساس بحاجة الوطن الينا في ملء الفراغ وقطع الطريق على العملاء والمأجورين والمتاجرين بقوت الشعب ومصيره وما نصرة أئتلاف العمل والانقاذ الوطني الا دعوة للشروع في تحمل المسؤولية الوطنية لكل فرد في هذا الوطن وترك اللهو الانشغال عن نزيف الدم الحاصل والنهب للمال المتواصل!!!هي دعوة للوقوف الى جانب الوطن بكل قوة وصلابة وحماس لا نتركه فريسة تنهش به الغربان وابناء اوى.. الوطن لنا نبنية ونحمية ونضعه في اهداب العين حتى نستحق عطاءه لنا وخيره علينا.. ائتلاف العمل والانقاذ الوطني هو ابن الشعب وخادمة وحارسة والقليل الذي يعطية هو كثير في عطاء الوطن لنا جميعا فلماذا على العطاء نتصارع وعلى الدفاع نتراحع!!! بل تكون المرابطه واحدة والعطاء واحد حتى يكون النصر واحد يشمل الجميع دون استثناء.. وهذه دعوة لكل العراقيين انصروا من ينصر العراق واخذلوا من يخذله ويقصر في خدمته ..وانتم ادرى واعلم بمن وفى للوطن وبمن خان الوطن ونحذركم من أن تكونوا شركاء في صنع مشهد البؤس الذي عمل علية الماكرين وان لا يستهووكم بشعاراتهم الرنانة واموالهم السحت واعلامهم الرخيص كونوا احرار في دنياكم ولا يستغلون طيبتكم التي تسلطوا بها عليكم وذقتم بذلك ويلات العذاب..نحن حددنا خيارنا مع أئتلاف العمل والانقاذ الوطني فهل انتم معنا ؟؟!!! وهل حددتم خياركم ام ستعيدون جرحنا من جديد ونحن على ثقة بان شعبنا لن يخذل الوطن ولن يفرط بخياره الذي يقلب به الموازين يوم القرار الوطني في ابعاد من دمر العراق وفي نصرة من يبني الوطن..هبوا لوطنكم لانكم اقرب الناس له وكونوا امنء على الدماء الزكية التي قدمت على مذبح الحرية وطريق المجاهدين ..كونوا امناء على شرف ورفعة الوطن حتى يكون في يد امينة تحرسة وتبنية وتعمرة ولا تفرط به ابداً وذا نناديكم يا شعبنا الطيب نحملكم هذا النداء وهذه المسؤولية التاريخية في أنقاذ ما تبقى قبل ان يضيع كل شيء..وهاهم اخوتكم في ائتلاف العمل والانقاذ الوطني خياركم الوطني والوحيد في انقاذ العراق الجريح من محنتة .. |
#2
|
|||
|
|||
((ائتلاف العمل والأنقاذ ...حدث ُ تأريخي وموقف وطني ))
((ائتلاف العمل والأنقاذ ...حدث ُ تأريخي وموقف وطني ))
رُب سائل ٍ يسأل ما الجدوى المبتغاة... والمنفعة المُحصلة... والفائدة المتوخاة... من كثرة الكيانات السياسية الداخلة في العملية السياسية في وطن مزقته العداوات بين قادة البعض من هذه الكتل ... وعندما نقول البعض نقصد الكتل المتنفذة... والمتجبرة.... والمتسلطة...والحاكمة بفعل و قدرة الشيطان الأكبر المحتل الغاصب وبراثن اذناب الشيطان في دول جوار العراق لنرى مصالح هذه الكتل والتي عمل قادتها على ان تكون فوق مصلحة الوطن ومهما كان الثمن بإتباعهم مبدأ التباعد.... والتنافر.... والعداوة... والثأر... وتصفية الحسابات متخذين من التقاتل... و الطائفية المقيتة والتي طبلوا وزمروا لها لا بل رقصوا على انغامها النشاز ديدنا ًوعارا ً لهم .. فلو تفحصنا هذه الكيانات وبحثنا عن اصلها... وفصلها... وتبحرنا في ادق حيثيات نسبها وكيفية ديمومة عملها وتقصينا عن المنظرين لأستتراجيتها ... وسياساتها... وبرامجها... سنجد ان الأعم الأغلب منها انما يعمل تحت خيمة الحزب المتنفذ والساعي الى كرسي الحكم والمتسلط من سنين طوال خاصة بعد سقوط الصنم ..حيث تعمل هذه الأحزاب على صناعة تيارات... واحزاب....ومنظمات جديدة بأسماء جديدة ومفتعلة تبتعد بالظاهر عن هذا الحزب المعيل.... والمعين... والمخطط... ليضمن توسيع سطوته وتواجده في الساحة السياسية عندما يشير حكم لعبتها بصافرته الى وسطها معلنا ً البداية ليكون بذاك قد ضمن اكثر اللاعبين الأساسيين وعينه على دكة البدلاء مؤمنة ..بفعل الأستراتيجيات... والسياسات... والبرامج...والتخطيط المنظم وعلى اساس نظرية (( أهل السوق فيد واستفيد )) حيث الأهداف الخبيثة لهذا التعدد وهذه الصناعة للأحزاب... والتيارات... والمنظمات تحت لواء حزب سياسي متنفذ في السلطة الحاكمة حتى يضمن تشتت الأصوات وتبعثرها حين تكون الأنتخابات حاضرة والتي تكون نتيجتها مخزية ومعيبة لهذا الحزب فيما لو اتصفت بالنزاهة والعدالة. لنرى في النهاية ان اغلب الكتل السياسية الداخلة الأن في العملية السياسية وخاصة اللاعبة الأساسية فيها قد اتسمت بشكل او آخر بالعمالة للأجنبي كأن تكون جاءت مع المحتل وعلى دباباته او وجدت ضالتها عند دول الجوار التي تكيل مايخص العراق من وضع او موقف بمكيالين او من فهم انه سيؤكل من وقت قريب لو عارض او رفض او لم يهادن فتراه كأقرانه سرق المال العام واستباح الدم العراقي و غض النظر عن مشاريع المحتل الغاصب في وطن جريح .. .اذن من هذا يجد السائل انه كان مرغما كالملايين من العراقيين ان الكثير من هذه الاحزاب والكتل السياسية التي تصدت بغير تكليف لا وطني ولا حتى شرعي الى سدة الحكم انها لم تكن إلا مشروع صهيوني استعماري فوضوي انتهازي اراد به المحتل الغاصب ان يكون مشروع ُدائم له في وطن يملك خير الدنيا كلها وبعد كل ماتقدم تصبح الضرورة الشرعية والوطنية واجبة على الوطنيين الشرفاء الذين لم يسرقوا المال العام العراقي ولم يلطخوا اياديهم بالدم العراقي الطاهر ولم يكونوا اذلاء للمحتل الغاصب في وقت ماقبل دخول المحتل الغاصب ومابعد دخوله في وقت سقوط الصنم ولم يكونوا ضيوفا ً على موائد الغرب في الأيام السوداء واجتماعات تقسيم العراق وثرواته مناصفة بين المحتل الغاصب وكل دول (( الموت لاف )) وبين دول الشرارالجوار المعادية العراق مع من كان يسكن في فنادقها من يسمون انفسهم ساسة آخر الزمان واليذ ابتلى بهم وطن وشعب العراق مرغمين .. ان يفضحوا الاحزاب والكتل الداخلة في العملية السياسية الحالية والتي تضمر العداء للعراق وشعبه والتي تروم دخول الأنتخابات البرلمانية المقبلة من خلال الفات نظر الجماهير الشعبية الى الأحزاب والكتل السياسية الشريفة الصالحة والصادقة في العمل الوطني لتكون منقذة من الضياع ومصلحة لما افسده الفاسدون اللا ساسة الحجاج الوافدين من حج البيت اللاابيض وربهم سيده الأحمر ؟؟؟؟؟؟؟؟ فكانت ولادة ائتلاف العمل والانقاذ الوطني حدث تأريخي بحق لكونه يختلف شكلا... ً ومضمونا... ً وجوهرا ً ...وأستراتجية ً... ًوسياسة.... ً وبرامجا... ً وشعا را...ً واهداف...اً ورجالا.... ً ونساءا ...ً وعملا ً ... بفعل الوطنية التي اتصف بها ائتلاف العمل والأنقاذ الوطني ككيان سياسي وبرجال ونساء ... أكفاء مخلصين ...عاملين... وطنيين... لم ولن يكون لهم سلام مع قتلة الشعب العراقي وسُراق خيراته وخونة هذا البلد الأمين حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين ...لأن رجال ونساء ائتلاف العمل والأنقاذ الوطني لا يمتون بصلة لا من بعيد ولا من قريب للمحتلين... وا لخونة... والأذناب ...والسُراق... والمتسلطين... التابعين للقابعين في غرف العداوة والبغضاء من وراء الحدود |
#3
|
|||
|
|||
المقياس الحقيقي لمعرفة الجهة الوطنية
المقياس الحقيقي لمعرفة الجهة الوطنية
بعد اختلاط الحابل بالنابل وبعد أن صارت الشعارات والوعود وحدها لا تكفي لكي يعرف الناس الصالح من الفاسد والوطني من غيره بل تلك الشعارات والوعد جعلتهم أي الناس تنفر وتعتبرها منتج مستهلك ففي تلك الحال من التشويش لابد من إيجاد ضابطة موضوعية ومقياس حقيقي يستطيع المواطن من خلاله معرفة الجهة أو الجهات الوطنية من غيرها لأننا نعتقد ونجزم بوجود من يسعى للعمل والإنقاذ والطريق والسبيل الموصل إليها أي تلك الجهة يتلخص بعدة شروط الاول:أن لا تكون ذا توجه طائفي الثاني: أن لا تكون من دعاة التقسيم تحت عناوين الفدرالية وغيرها الثالث:أن لا تكون موالية لغير العراق من قبيل دول الجوار الرابع:أن لاتكون ممن يسعى لتحقيق مصالح المحتل بأي شرط من تلك الشروط في حال عدم انطباقه على أي جهة سيكون كفيلا بالبرهان على عدم وطنيتها وستسقط بذلك أكثر من جهة كذلك فأن هنالك من الجهات التي تنطبق عليها كافة الشروط أعلاه فهي ليست ذا توجه طائفي ولا موالية لغير العراق ولا من دعاة التقسيم ولا ممن يسعى لتحقيق مصالح المحتل بل غايتها العمل والإنقاذ الوطني |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 06:21 AM.