القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
شيخان الحبشي في حوار مع لجنة تصفية الآستعمار التابعة الآمم المتحجة : وثيقة هامة
06 November, 2009 07:19:00 الهيئة الإعلامية تاج
الجنوب العربي هويتنا التاريخية التي لاتقبل المحو أو التزييف تاج عدن. خاص *عبده النقيب كثر الجدل والحديث حول موضوع الجنوب العربي فبعض الأخوة اليمنيين ماان تذكر عليهم كلمة الجنوب العربي حتى يشتاطون غضبا ويتصدون بشكل هستيري لأي حديث عن الهوية التاريخية الحقيقية لشعب الجنوب التي تعرضت لمحاولات خبيثة للنيل منها عن طريق المحو والتشويه والتزوير والتي تقف وراء هذه المحاولات أطراف مشبوهة تستهدف بدرجة أولى التاريخ الأصيل لهذا الشعب الذي يعد من الشعوب المعدودة على وجه الأرض من التي حافظت على اصالتها وعراقتها. الكل يدرك أن تاريخ الجنوب العربي القديم لازال مطمورا بين حنايا المخطوطات وتحت الأرض كآثار مدفونة وجميعها تتعرض للسرقة والبيع. لقد أسس نظام الاحتلال اليمني بعد غزوه الجنوب عصابة متخصصة في تدمير وسرقة آثار الجنوب يقودها الشيخ الشائف ويقف من ورائها الرئيس اليمني وبمشاركة من المرحوم الشيخ عبدالله الأحمر. تتولى هذه العصابة عملية سرقة الآثار والمخطوطات التاريخية الثمينة من المساجد القديمة والمكتبات والمتاحف وتلك المدفونة تحت الأرض وخاصة في حضرموت ويافع وجبن حيث يحاولون الاستيلاء عليها بحجة ترميمها ومن ثم سرقتها وإخفائها خوفا من تعرف الناس على التاريخ الحقيقي للجنوب العربي. لقد أضحى معروفا للجميع أن الآثار التاريخية الجنوبية قد تعرض جزء مهم منها للسرقة بعد الغزو اليمني للجنوب في عام 1994م وتم تهريبها بشكل منظّم من قبل الشيخ الشائف عبر الطائرة اليمنية والحقيبة الدبلوماسية الخاصة بالخارجية اليمنية بالتنسيق مع سفارتهم في لندن بمساندة كاملة من أجهزة السلطة وشوهد الشائف بعد الحرب وهو يعرض بعض القطع الأثرية النادرة في لندن ونشرت ذلك الصحف العربية في حينها كما أن اسم الشائف قد أدرج في القائمة السوداء لمهربي الآثار الدوليين. أثناء تعرضنا لتاريخ الجنوب العربي لوحظ أن اشد المعترضين والمناوئين لهذا التاريخ من اليمنيين لا يطرحون أي حجة ولا يعرضون أي رأي لسبب بسيط أنهم لا يملكون هذه الحجة وهم بذلك يخسرون مواقعهم كل يوم وكل دقيقة.. هم فقط يكيلون تهم التخوين والشتم لكل من يتحدث عن الجنوب العربي. إنهم يحملون في عقولهم مشروع يمننة الجنوب وإبادة سكانه تهجيرا وقتلا, وقد أضحت معالم هذا المشروع اليوم معروفة المرامي لكل أعمى أو فاقد للسمع. يقف في هذا الصف مجاميع أخرى ممن لم يستطيعوا التخلص من آثار حملة التظليل التي قادها جماعة حوشي في الحزب الاشتراكي الذين شوهوا وزوروا تاريخ الجنوب العربي وتاريخ المناضلين الوطنيين الجنوبيين على مدار أربعين عام. هؤلاء مازالوا يتمسكون بموقفهم وقناعاتهم على أنهم هم المناضلين والوطنين وماعداهم خونة وعملاء ورجعيين وهذا ما أكدته الحملة المسعورة التي شنتها وسائل إعلام الحزب الاشتراكي وكذلك الأمين العام للحزب وبعض الموالين له من طابور المدعو محسن الشرجبي في الأسابيع القليلة الماضية ضد المشائخ والسلاطين ورجال الأعمال والوطنيين الجنوبيين. هؤلاء مازال في قلوبهم مرض ندعو لهم بالشفاء. يندرج من ضمن هؤلاء المناوئين لمعرفة حقيقة تاريخ الجنوب أيضا أولئك الذين يخشون من الجديد القادم في الجنوب فهم يتوقعوا انه سيأتي على أنقاضهم متناسين أن مانحن فيه اليوم هو أسوأ من السوء نفسه ناهيك عن أن الجنوب قد أعلن مشروعه العملاق في التصالح والتسامح لدفن كل مخلفات صراعات الماضي ومآسيه فهل يستطيعوا الأخوة التفريق بين الوطن والحزب وبين الوطن والشعب. أيضا هناك مجاميع أخرى تعارض دون أن تعرف ماذا يعني الجنوب العربي أما بسبب الجهل فلا تجدهم يملكون أي معلومات تجعل منهم معارضين لمشروع الجنوب العربي أو لأنها انطلت عليهم الكذبات الحوشية وما أكثرها بأن مسمى الجنوب العربي هو صنيعة استعمارية وهي تعني عودة السلاطين والمشائخ عزائنا لهم فهم لا يستطيعوا فهم شئ ابعد من هذا لسبب واحد أنهم تربوا لعقود على التفكير والنظر باتجاه واحد أي باتجاه اللوحة التي كتب لهم فيها ما تريده بعض الدوائر المشبوهة وليس مسموحا لهم أن يلتفتوا شمالا أو يمينا ليروا العالم. تقوم القيامة لدى البعض ممن لا يريدون أن يسمعوا بسبب التعصب في الرأي حيث لا يستطيعون استيعاب حقيقة أن الجنوب يسير باتجاه استعادة دولته المستقلة وهم الذي استولوا على الأرض بكل مافي باطنها وفوقها والبحر والسماء واستولوا على كل حقوق الجنوبيين ولا من أحد يصدهم عن هذا وهم يسيرون باتجاه إفراغ الأرض من البشر مشبّعين بالأفكار والقناعات التي تقول بأن الأرض أرضهم وهي يمنية لكن الشعب هم مهاجرين غرباء جلبهم الاستعمار من شتى البلدان. وهذا ما يفسر تعصبهم وغضبهم ورفضهم المجادلة والمحاجّة بالدلائل والمستندات لقناعتهم بان من هم في الجنوب غير معنيين لذا يلجأون إلى اقصر الطرق وهو الشتم واستخدم هذه السلوك الغير حضاري بغرض إرهاب كل من يفكر بالحديث عن الجنوب العربي. أثناء حواري الساخن على منتدى المجلس اليمني عرفت أن هناك من يرفض فكرة حتى الاستماع لشكوانا نحن الجنوبيين فماذا لو طلبنا محاورتهم.. هي المأساة بأبشع صورها يمارسون كل هذا نحنو الجنوب حتى بات في وضع كارثي شامل أشبه بما يجري في الصومال. ولأنهم متعصبون فهم يحفرون قبورهم بأيديهم ولا يريدوا أن يقتنعوا أنهم في حالة انهيار وتفكك رهيبين فقد تفجرت لديهم بؤر الصراع المسلح ومراكز القوى التي تتصارع على السلطة واستطاع أهالي صعده بصمودهم وقلة إمكانياتهم تمريغ جيوشهم وسلطتهم في الوحل ناهيك عن أن معظم الاحتياجات الضرورية للبلد تستجدى وتأتي على شكل مساعدات خيرية من مختلف الدول وما أكثرها حتى يخال للمراقب أن اليمن بكلها عبارة عن منظمة خيرية.. فماذا لو قويت شوكتهم وتغلبوا على مصاعبهم كيف سيتعاملون معنا وأي أجندا تنتظرنا. أصبحت المعركة بالنسبة لنا في الجنوب هي معركة وجود في المقام الأول قبل أن تكون معركة الحصول على ابسط الحقوق المهدورة والمنتهكة التي طال انتهاكهم كل جنوبي دون استثناء من الوزير إلى الخفير وإلى العاطل عن العمل. لذا ندعو كل من لديه القدرة على المساهمة في نشر أي وثائق في إطار الحملة الوطنية للدفاع عن الهوية الجنوبية التي تبدأ بتعريف الجنوبي بهويته وتاريخه.. ومن ثم تكشف الخطر الداهم من مؤامرة محو الهوية الجنوبية وتبعاتها. الذين يحاولون خلط الأوراق بين المفاهيم وتصوير أن الجنوب العربي هو دولة لم تكن قائمة وان ماهو موجود هو اليمن الجنوبي أو أن الجنوب العربي هو الاتحاد الفيدرالي الذي أعلن أثناء إحتلال بريطانيا للجنوب في فبراير 1959م كمبرر للتصدي للحديث عن هوية الجنوب.. ثلاثة مفاهيم ليست كبعضها فالجنوب العربي ليست الدولة بل الهوية و جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية فهي الدولة ولا خلاف حول هذا من الناحية القانوينة أيضا أما الإتحاد الفيدرالي للجنوب العربي فهو عبارة عن كيان سياسي قام وقد أنتهى لكن الهوية هي الهوية وهويتنا هي تاريخنا الذي مازال وسيظل باقيا مهما تغيرت الدولة والأزمنة. وتمتلك أهمية معركة الدفاع عن الهوية الجنوبية في أنها تمثل حجر الزاوية في مشروع تمتين وحدة الصف الجنوبي فلن يتوحد أي شعب إلا إذا امتلك مقومات وشروط ضرورية لهذه الوحدة وابرز بل واهم هذه الشروط هي الهوية فهي العامل الحاسم في قيام هذه الوحدة والوحدة المتينة هي الشرط الأهم للنصر في معركة الدفاع عن الوجود معركة التحرير واستعادة الدولة الجنوبية المستقلة. عموما أرفق لكم بهذا المقال الصغير ملحق وثيقة تاريخية هي نص الحوار الذي دار في أبريل 1963م بين المحامي الجنوبي اللامع القائد التاريخي والمناضل المرحوم شيخان الحبشي ولجنة تصفية الاستعمار المنبثقة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة في الجلسة الخاصة بمناقشة قضية الجنوب العربي المحتل أمام الجمعية الأممية. ندعوكم لقراءتها ففيها مافيها لعل البعض ممن لا يعرفون تاريخ الجنوب يتعضون. وهنا أدعو إلى تشكيل لجنة تسمى باللجنة الوطنية للدفاع عن هوية الجنوب العربي من المختصين والمهتمين فنحن بأمس الحاجة لإدارة المعركة بشكل منظم ومنسق وممنهج ولا نتركها للإجتهادات الفردية فهي متواضعة مهما كانت. *كاتب وسياسي من الجنوب العربي مقيم في بريطانيا [annaqeeb@yahoo.co.uk [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [url]www.tajaden.org[/url] [COLOR="Red"]المناضل شيخان الحبشي في حوار مع اللجنة الخاصة يتصفية الآستعمار المنبثقة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة أبريل 1963م - حمل الملف من هذا الرابط [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]COLOR] التعديل الأخير تم بواسطة العاصفة ; 11-10-2009 الساعة 03:32 PM |
#2
|
|||
|
|||
العملة مابين الأصل والتزييف.
ما أكثر القواسم المشتركة مابين العملة والهوية , ومنها القوة والأصالة والرصيد الهائل من المدخرات المادية والمعنوية . فماذا يحدث في نفوس الناس عندما يروج التعامل بعملة مزيفه . في الجنوب العربي ولمدة 46 عاما مضت روج المعتدون الغاصبون لهوية مزيفة , كذباً وزوراً سمونا جنوب اليمن . فما هي الهوية و ماهي مدلولاتها . الهوية: هي اتحاد الشيء بذاته فيما يميزها عن غيرها. ( الحضرمي – لن يكون إلا الحضرمي لن يكون حجازيا ولا يمانياً ولا عراقيا ولا شيء أخر غير الحضرمي. فالبلوش في جزيرة العرب هم البلوش والحضارمة في الملايو هم الحضارمة) الهوية : جغرافيا والهوية تاريخ والهوية منظومة هائلة من القيم والعادات والمعتقدات وحتى البروتينات في مكونات الجينات في الخلية هي من مصفوفات الهوية . الهوية :الإحساس اللا منقطع الذي لا يدخله شك أنه هو ذاته لا شيء آخر غير تلك الذات. والهوية هي الإتحاد والانسجام والتماهي بين الأرض والإنسان , فالإنسان يأخذ من نسيم الأرض صوته ومن أديمها لونه ومن عمق صحرائها رحابة صدره ومن مد وجزر أمواجها حلمة وصبره . الهوية الأرض والإنسان كلاً منهما يفضي إلى الأخر. صفلي أرضك أقل لك ما تحوي شمائل نفسك . عندما يطلب منك إثبات من أنت ؟ لماذا ؟ لأنك مصنف كمجموعة ضمن هوية محدده يتعامل معك وفقاً للتصنيف قديكون التصنيف فكري وقد يكون التصنيف على أساس جغرافي . فالهوية هي شيء لا احد يهبه لأحد ولا يستطيع أحد سلبه من صاحبه لأنها الشيء وذاته أنا الجنوب العربي والجنوب العربي أنا . أنا حضرموت وحضرموت انا . فالهوية هي القدر الثابت والقاسم المشترك بين أبناء المجتمع الواحد . فمتى تحدث أزمة الهوية ؟ عندما تعطى صوره مغلوطة عن الذات أو التباس على مستوى الوعي والإدراك عبر تحول الزمان قد تكون هناك عوامل تشابه بين مكون اجتماعي وآخر مثال اللهجة أو سحنة الإنسان ومظهره فنقول لمن يظن ذلك إن ما تظنوه ليس يقينا إنما شبه لكم فلن ولن تكونوا من نسيجهم بل أنتم النكرة بينهم . كيف تم تدمير الهوية وطمسها . البداية بالفرد اسمك يخلو من جذر القبيلة منجستو محمد ناصر علي فقط . ثم المناطق الجنوب العربي يبدأ بالرقم واحد وينتهي بالرقم سته . هكذا يفعل بالسجناء كعقاب لهم ينسونه اسمه فلا يعود إنسان صاحب كرامة فقط كائن برقم . أمتن لله في أمور كثيرة ..... ومنها أن هذا النقيب من بلدي ...... الله ........ عبدو النقيب مثل دينار الجنوب العربي أصالة وقوة , وثقة كائلة , ورسوخ أبدي في عمق الهوية الجنوبية العربية , أصبحت لا ألوم من يعتقد أنه من أبناء جنوب اليمن , فهو يتحدث عن ذاته , السمجة الرخيصة مثل العملة اليمنية, هو يقول أنا ذا فلم العتب ........ التعديل الأخير تم بواسطة السم السقطري ; 11-09-2009 الساعة 09:47 PM |
#3
|
|||
|
|||
اليمنيون أهدافهم واضحة هي ضم الجنوب العربي إلى اليمن
وهذا هدفهم من يوم تأسيس دولتهم المملكة المتوكلية اليمنية 1918م ولكن المصيبة الأكبر أن بعض من الجنوبيين العرب أرضهم تحت الاحتلال ودمهم مباح وإعراضهم انتهكت ومقدساتهم دنست وهويتهم زيفت يحملون التابعية اليمنية رغم عنهم وهم في أدنى السلم الاجتماعي مثلهم مثل العبيد وهم على إصرار وانزعاج كبير ومشين ومخزي من هويتهم الجنوب العربي ويتنكرون منها أمام الله وخلقه ولو يبذلون مجهود بقراءة تاريخ بلدهم وهويتهم لا عرفوا الحقيقة كما هي شكراً لابن الجنوب العربي الأخ عبده النقيب على هذا المجهود العظيم والجبار ويوماً بعد يوم تتكشف الحقائق نطلب من السياسيين والشخصيات الاجتماعية والأكاديميين والباحثين والتجار والصحفيين أن يبذلون كل ما في وسعهم لتحرير عقول الجنوبيين العرب الذين استعمرتهم ثقافة الاستعمار اليمني الأجنبي الاشتراكي والعسكري التعديل الأخير تم بواسطة fsa ; 11-09-2009 الساعة 11:20 PM |
#4
|
|||
|
|||
انه لب الصراع مع المحتل الصراع على الهويه ولكي يعرف ابناء الجنوب العربي
هويتهم ارجوا من الاخوه المشرفين تثبيت الموضوع لاهميته وحتى يخذ الوقت والحيز الكافي لاطلاع ابناء الجنوب عليه ونقاشه ان امكن سلام ياوطن |
#5
|
|||
|
|||
الذين يناضلون بغير هوية الجنوب العربي كالجنوب اليمني أو الشطر الجنوبي من الوطن أو المحافظات الجنوبية والشرقية هم أماوأنهم مع مشروع اليمننة أو أنهم يحرثون في بحر
ومن بدأ يمشئ في الآتجاه الخطأ لن يصل ألا الى المكان الخطأ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 10:04 PM.