القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
((( رؤية البيض .. عوراء )))
رؤية البيض .. عوراء مقدمة الجنوب العربي .. الجنوب اليمني قرابة العام تقترب منذ أن ظهر السيد / علي سالم البيض بعد اعتكاف دام خمسة عشر عاماً قضاها في سلطنة عمان ، ليظهر في الحادي والعشرين من مايو 2009م معلناً قيادته للحراك الوطني زاعماً أنه سيقود الوطن إلى تحرير أرضه وإعلان استقلاله تحت بند ما أطلق عليه ( فك الارتباط ) عن الجمهورية العربية اليمنية إلى ما قبل الثاني والعشرين من مايو 1990م ... وحتى ما قبل الثالث من مايو 2010م كانت التأولات والتخمينات والتبريرات هي السمة الأكثر مصاحبة للسيد / علي سالم البيض ومن في معيته ، فخلال السنة المنصرمة لم يكد السيد علي سالم البيض يكشف عن مضامين المفاهيم والغايات السياسية التي من الممكن أن تبلور المشروع السياسي للجنوب ( اليمني ـ العربي ) ، وبدون شك أن حالة من اللاوعي بواقع القضية الجنوبية العربية هي جزء لا يتجزأ من قضية الجنوب العربي كهوية سياسية منذ نشوئها في خمسينيات القرن العشرين المنصرم ... لذا لم تكن رؤية السيد علي سالم البيض سوى استمرار طبيعي لحالة ( التيه ) التي تعيشها مجمل هذه القضية بكل تركيباتها السياسية والاجتماعية والتاريخية قبل ذلك ، هذه الرؤية التي تصنف في خانة لا يمكن معها غير وجود حالة الاصطدام بها لما تحتمله من تكريس لواقع الفشل السياسي المطلق الذي ولد مع ميلاد الدولة اليمنية الجنوبية في 30 نوفمبر 1967م ، وعليه فأن السيد علي سالم البيض لم يخرج بعد كل هذه العقود من التجربة السياسية بغير قناعاته الذاتية ، وقناعات أيدلوجية الماضي ذات المرجعية القومية والشيوعية .... فقدان الهوية السياسية هي واحدة من مجمل الإخفاقات الوطنية التي مازالت غائبة عن أذهان الساسة والمفكرين في الجنوب العربي ، الهوية السياسية هي قاعدة الحرية التي يبحث عنها الشعب على مدار عقود مرت ومازالت ( مغيبة ) عن هذا الشعب لأن النافذين في أذهان الشعب هم أؤلئك القادمين من أفكار أرست قواعد الدولة في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ، ومع وجود هذا الحراك نحو التحرير المطلق بقيت حالة التصادم هي العنوان الأبرز بين حرية الوطن المطلقة وبين حرية الدولة الوهم التي حكمت وزالت ... من المهم في هذا الخضم استعادة فكرة الهوية ، والهوية وإن كانت الجزء المغيب فأن على الجميع وبما فيهم السيد علي سالم البيض التوجه نحو حضرموت لأنها المصدر والنواة لكل الهوية الاجتماعية والسياسية والتاريخية لمجمل الفكرة الوطنية ، وهنا لابد وأن نستعيد تلكم الفكرة التي أخرجها للواقع رابطة أبناء الجنوب العربي والتي تمحورت على تجنيب حضرموت على أنها مصدر الهوية الوطنية باستبدالها بالهوية الجنوبية العربية كهوية سياسية تجمع السلطنات والمشيخات التي كانت تحت الاستعمار البريطاني آنذاك ... السيد علي سالم البيض ظهر في رؤيته الوطنية ( العوراء ) فاقد للانتماء ، فاقد للهوية ، فاقد حتى للشرعية السياسية ، ملتزماً بميراث جمهورية اليمن الديمقراطية وبنتائج حربها مع الجمهورية اليمنية وما أعلنه في قصر الباغ بغيل باوزير بتاريخ 21 مايو 1994م ، وهنا خطيئة لا يمكن السير خلفها إطلاقاً فهذا يعني التزاماً باستعادة الدولة الخطأ ، وهنا لا يمكن تبرير هذه الخطيئة بحال من الأحوال ، ولا يمكن القبول بهكذا مسوغ لا يكرس غير الإخفاق السياسي والذي عاشته البلاد على مدار ستة عقود متوالية ... لقد جاءت الرؤية العوراء للسيد علي سالم البيض لتكرس حقيقة على الوطن أن يعي تفصيلاتها وهي أننا بالفعل نحاول من خلال الحراك استعادة الدولة اليمنية الجنوبية بكل تركيبتها المجرمة ، وسواء أنحن شئنا أم أبينا فهذا ما أكدته الرؤية القادمة من السيد البيض لأنه أعتبر الحراك هو جزء منه لا يمكن أن يكون بدونه ، حالة التهميش لكل التاريخ النضالي لمرحلة ما بعد هزيمته في العام 1994م تعتبر حالة مواتية لتتوقف أجندات العمل السياسي لتواجه قناعات السيد البيض لأنها تبني مستقبلاً لا يجب أن تكون بهذه الصورة والنمطية التي جاءت في رؤية البيض العوراء والعمياء أيضاً ... تغلغلت منذ عام كثير من قوى الماضي الرجعية الاشتراكية في الحراك ، وها نحن اليوم ومع ذكرى ظهور السيد البيض الأولى نقف أمام رؤية فخامته لمستقبل الوطن ، نقف ونتأمل في هكذا رؤية من رأس الدولة لا تدعو إلى لقاء تشاوري يجمع كل القوى تحت سقف الوطن ، تحت عنوان واحد ، ما هي هوية الدولة ..؟؟ ، وما هي سماتها ..؟؟ ، لقد أخفق السيد البيض من جديد في توالي متواصل لفخامته مع الإخفاق منذ أن كان ثائراً قومياً متمسكاً بشرائع الأفكار الاشتراكية البليدة وحتى هذا اليوم يتواصل مسلسل الإخفاق السياسي والفكري لدى سيادته ... لقد ولد الحراك الوطني بدون السيد البيض ، وكبر وتنامى بدون أن يكون للسيد البيض غير تلكم الرمزية المناكفة للجانب المخاصم لبلادنا ، هذه الرمزية لم تعني أن القيادة المطلقة هي غاية أصحاب الحراك الذين قتلوا وسجنوا وطوردوا وحتى من عملوا في دهاليز الحراك فكراً ، هؤلاء لم يريدوا السيد البيض غير صورة رمزية ، ومحطة عبور للوطن ، أما كقائد مطلق فلم يذهب احد من العقلاء وحتى المجانين للسيد البيض لأن الجميع يدرك أن السيد البيض لا يحمل شيئاً غير ميراث متواصل من الإخفاقات التي لا تنتهي ... كان جدير بالسيد البيض في هكذا مرحلة تاريخية أن يلتفت إلى حديث أحد أبرز مفكري الوطن في هذا القرن الحادي والعشرين ألا وهو الأستاذ أسد الشرق الخليفي الذي ما ترك تكراراً لمفهوم المصالحة السياسية الوطنية ، هذه المصالحة التي كانت تفترض أن تكون أولوية سياسية مدرجة ، وأن يحتوي فخامته المبجل تلكم الرؤى السياسية المهمة التي نشرها كل من الدكتور عبدالله الحالمي الرئيس الأسبق للتجمع الديمقراطي الجنوبي ( تاج ) ، والرؤية المنشورة للأستاذ أحمد عمر بن فريد على أساس أنهما قاعدة حوار سياسي يمكن أن تكون منطلقاً لمصالحة سياسية شاملة ... في هذا الخضم أما من وقفة مع حاضر الأحداث ، فهذه دارفور ، وهذا جنوب السودان يستعدان للانفصال عن جمهورية السودان ، وقفة مع السيد علي سالم البيض في هكذا أحداث ليست بالبعيدة جغرافياً عن بلادنا ، وقفة لابد وأن تفهم فيها الأساليب وأبجديات السياسة لتحقق مراد الاستقلال وليس ترهات فك الارتباط ، لابد من رؤية بعيون تنتمي للوطن ، الوطن المبهم لا يمكن له أن يكون قادراً على الحياة ، استعادة الدولة الشيطانية المتمثلة في اليمن الجنوبية لن يكون غير عبث وطيش لطالما مارسه الرفاق والسيد البيض هو آخر هؤلاء الرفاق ، لا رفق الله بحالهم وما أبلغونا إليه ... لقد جاءت هذه المحصلة من الرؤية العوراء للسيد البيض أن الشعب قد تجاوز السيد البيض بمراحل ، وأن الشعب على أرض الوطن حدد سقفاً أعلى من سقف الزعيم المتواري خلف حراك الموهمين باستعادة دولة لن تعود ، الاستقلال الوطني هو الهدف المنشود وطنياً ، وهو الغاية السياسية الأسمى للشعب ولتضحياته ، ومن الممكن أن تسقط رمزية السيد البيض على اعتبار عدم قدرته على تحقيق الغاية المنشودة فكراً وطنياً مغروساً في ضمير الشعب الجنوبي العربي عموماً ، فالشرعية يمنحها الشعب إلى القادرين على الالتزام بقناعاتهم وغايتهم ومقاصدهم المشروعة ، ليعي السيد البيض ومن في معيته أن الزمن ليس ذلك الزمن الذي كانوا فيه يسحلون ويقتلون ومن مكاتب اللجان يديرون الدولة الفانية المقبورة ، فإلى أن يفيق السيد البيض .. سلام للوطن .. |
#2
|
|||
|
|||
انت يمنى يا أبو عمر وتدعى بجنوبيتك .. حذف ...ان كنت من ابناء الجنوب العربى .ابناء الجنوب العربى ليسوا من من مستوى أنحطاط مواضيعك .
العتب على الاداره؟؟ التى لا نعرف من اين تدير المنتدى ونراها تقوم بترويج افكارك التى تستهويهم فى كل الأحوال . الأخ التبع الحميري الرجاء الإبتعاد عن كل مايسئ لنا كجنوبيين . بأمكانك دحض كل ماتفضل به الكاتب أبوعمر من دون أن تلجأ إلى كلمات جارحه . أبو عمر مواطن حضرمي جنوبي عربي أصيل وينتمي إلى مدينة النور في حضرموت التي تخرج من مدارسها المفكرون والسياسيون الحضارمه الجنوبيين العرب البارزين . وهي بالمناسبه أحد المدن المشتعله الآن ضد الإحتلال اليمني البغيض .أبو عمر حضرمي جنوبي عربي أصيل نفتخر به وبقلمه ولا يحتاج لشهادتي أو لشهادتك . بشائر |
#3
|
|||
|
|||
مشكلتك يابو عمر لا تناقش الاخرين فلديك مرض الشعور بالعظمة والغرور الغير مبرر او لديك الجبن من ان تقع في فخ الافلاس بالحجج والراهين والا فلماذا لا ترد على تساؤلات يطرحها الاعضاء في كل المنتديات عندما تطرح الموضوع وترمية لغرض في نفس يعقوب .*
اعتقد ان بو عمر يسيء لحضرموت قبل ان يسيء للجنوب مع ادراكنا الشديد بان هناك اقلام ظاهرها جنوبي وباطنها الله اعلم فربما قد تكون حوشي او من ابناء اليمن يلعب على تناقضاتنا مستغلا ماضينا الغير مشرق لتمرير فتن اصبح الجميع في حضرموت كافة والجنوب عامة يدركها جيدا. حضرموت ستكون الرقم الصعب في الجنوب شاء من شاء وأبى من أبى لان هذا وضعها الطبيعي فلا جنوب بدون حضرموت ولا حضرموت بدون جنوب*. والسلام للوطن .... لحظه اية وطن تقصد ساقول بكل فخر السلام لوطننا الجنوب العربي |
#4
|
|||
|
|||
سلمت اصابعك الشريفه على هذا الكلام الكبير |
#5
|
|||
|
|||
حياك الله اخي "التبع الحميري" انت الاصيل واجب علينا نتصدى للاحتلال الالكتروني الجديد |
#6
|
|||
|
|||
ان على السيد البيض الاعتراف بكل المكونات والقوى والتحاور معها نداً بند لأنه بذلك العمل يفوت الفرصة على من يعتقد ان الرئيس البيض يريد ارجاع عقارب الساعة الى الوراء...
ان الجنوب جماله في مكوناته الثقافية والاجتماعية المتنوعية والقادرة على انتاج وطن يصعب تكراره في الوطن العربي على ان يكون الاساس الندية وليست قاعدة العبد والسيد ان مايكفي اخانا بوعمر فخراً هو ايجاد مساحات للتفكير المنطقي للواقع اللامنطقي في حراكنا السلمي في عامه الثالث وماكنته آمله ان يقوم الاخوة الاعضاء المخالفين بالرد على ماجاء بالحجة والموعظة الحسنة فلا مكان لتخوين الآخر في صوت الجنوب ابدا |
#7
|
|||
|
|||
البيض .. ولو خضت بنا البحر لخضناه معك مقدمة : قال الله تعالى : { إنا لننصر رسلنا والذين أمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد } " في الصميم " كان عنوان البرنامج الذي قدمته قناة bbc العربية ليطل منها فخامة الرئيس علي سالم البيض ، ولسنا هنا لنستعرض ما جاء وأين توارى البيض وأين لمع بل نحن هنا نلتف حول القضية الجنوبية من ناحية المبدأ الذي يسترشد به الشعب في الداخل المحتل وفي المهاجر المختلفة ، هنا كينونة الفحوى التي نحتاج إليها أما غير هذا فالمجال واسع للخوض في تفاصيل التفاصيل لقراءة ما ورد على لسان الرئيس علي سالم البيض ... ليس المهم هو ما ورد فمن كان يعتقد بأن الرئيس علي سالم البيض سيتحدث عن كواليس غائبة فهو مخطىء ، فهذه سياسة تحكمها ضوابط وأعمال موزونة ، وليست عنترة وتشدق كما ظهر عليها حميد الأحمر بضمون القبلية والعشيرة والانتماء إلى غير مؤسسة الدولة ، هنا ثمة فرق في حديث الرئيس وحديث الفار عن قوانين الدولة ، شتان بين مفاهيم رجالات الدولة ، ومفاهيم الخارجين عنها المنتمين إلى أفكار القرون الجاهلية الأولى ... ولعلي أجد قلمي ينحاز للرئيس علي سالم البيض من ناحية انسجام أفكاره مع تجربته الشخصية ، فالمسألة ليست عاطفية بمقدار ما هي ايدلوجية حميدة صحيحة ظهرت عندما استعلى الرئيس البيض فوق كل المزايدات القومية البالية ليقف شامخاً وهو يردد فشل المشروع القومي العربي ، ولا ينكر أنه أحد صناع هذا الفكر في مطالع نشؤه العملي ، هنا ثمة حالة شموخ فكرية لن يستطيع أحد من كان تجاوزها بالمطلق ... عندما يتحدث الرئيس البيض عن ما قدمه للفكر القومي تتوارى أسماء عظيمة كجمال عبدالناصر وحافظ الأسد وصدام حسين وجعفر نميري وحتى الأحياء الباقين كمعمر القذافي ، تتوارى كامل الشخصيات القيادية العربية القومية أمام الرئيس علي سالم البيض ، لأنه الوحيد الذي نفذ ما يؤمن به ذهب إلى صنعاء بالدولة وكما ذكر هو بقضها وقضيضها وصنع التاريخ الوحدوي بالصياغة القومية التي شرب منها طويلاً ... ينحني التاريخ القومي أمام الرئيس البيض شاء أم لم يشأ ، حتى وإن هو اليوم كان شاهداً على فشل المشروع القومي يصمت المزايدين وينصتوا ليس لحديث الرئيس البيض بل ينصتوا إلى تجربته السياسية العظيمة التي حتى وإن أصابنا منها اللظى والظلم إلا أنها أصابت عند الآخرين الفكرة الفطنة في عدم التدافع صوب ما ثبت بالتجربة فشله ... راق لنا الرئيس البيض في تلكم الأريحية التي كان عليها ، مهم أن تبدو مرتاحاً قنوعاً حتى في خضم الاستفزازات المتكررة تتملك أدوات الحنكة والصبر وتثبت أنك ذاهب إلى خياراتك المرسومة متحالف مع شعبك ، لم يكن لدى الرئيس البيض خصومة مع ماضيه الأول هذه صفة أيضاً تضاف إليه ، تجاوز الماضي بقناعة شيء لم يستطع الكثيرين منا تجاوزه رغماً من حملنا القضية كل كما يريد ويشتهي ... كان متماسكاً وهو يرفض إطلاق إسم واحد من مسانديه في داخل الوطن ، ليته ذكر أن كل الوطن الجنوبي معي حتى ذرات تراب الوطن تتواصل معي ، مع ذلك كان من الحمق الزج باسم بطل من الأبطال في الوطن المحتل فالمرحلة مرحلة نضال ، وبعد التحرير سيدون لكل بطل من الأبطال سجلاتهم البطولية هكذا هي أعمال المواطنون في أوطانهم ، يتوارون طويلاً حتى يوم الحرية يظهرون كالشمس هم ... لا ... أثق في علي صالح سننتظر الساسة وأهل الفكر هنا ، ليذهبوا إلى ما وراء الجملة التي رددها الرئيس في غير موضع من حواره ، اختصر كثير من أفكار الواقفين في اللون الرمادي بين تأييد الحراك السلمي وبين تأييد بقاء دولة الوحدة ، الثقة في الطرف الآخر ليست مدرجة ، إذن الحوار غير مدرج ، التمويهات وغيرها لا يمكن أن تتواصل في هذا المنطق إذن كل في طريقه ليذهب ... وللحديث بقية ... |
#8
|
|||
|
|||
السكوت على تكرار الجريمة البشعة جريمة
من أوخر الستينات قام شلة من ألأحداث بارتكاب جريمة بشعة بحق شعب وأرض وسيادة وهوية الجنوب العربي ومكوناته وأستمرت الجريمة وأرتكبت الافعال الاجرامي ونشير الى بعض منها وهي: ١ - أستلام دعم من المملكة المتوكلية اليمنية والقيام بزعزعت الامن والاستقرار في في كثير من مناطق الجنوب العربي وبالذات في المناطق الحدودية مع اليمن وكذا في عدن. ٢ - خدعوا الكثير من الشباب ودفعهم للذهاب الى صنعاء المساندة الانقلابيين في ٢٦ سبتمبر ١٩٦٢م. ٣ - قاموا وبدعم من الانقلابيين في صنعاء في توجية السلاح ضد الجنوب العربي في ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م. ٤ - أسقطوا ودمروا دول الجنوب العربي من المهرة الى لحج. ٥ - ضموا الجنوب العربي الى اليمن وأعلان على أرضه دولة يمنية بأسم جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية في ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م. ٦ - أرتكاب جرئم أبادة وتشريد لم يشهد مثلها في التاريخ بحق خيرات أبناء الجنوب العربي. ٧ - نزع الملكية بالمصادرة والتأميم وتوطين المهاجرين اليمنيين. ٨ - التدخل في شؤون الدول الاخرى منها اليمن ودول الخليج وأثيوبياء والصومال والعراق وبعض الدول في العالم. ٩ - تزوير التاريخ ومسخ العادات والتقاليد العربية الاصيلة. ١٠ - قاموا بتسليم القيادة والريادة الى الدولة اليمنية في صنعاء في ٢٢ مايو ١٩٩٠م بعد تنفيذ مهمتهم بنجاح باهر. ١١ - قاموا بجر الابرياء في حرب غير متكافئة في عام ١٩٩٤م. ١٢ - تخلوا عن شعب الجنوب العربي ١٥ عام. ١٣ - يقومون اليوم في أجهاض نضال الجنوب العربي وبجهود حثيثة في محاولة أعادت الحزب الاشتراكي اليمني ودولته جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبي التي هي المجرم الحقيقي وضرب تيار هوية الجنوب العربي وأعادت كل شي الى تحت السيادة اليمنية. يقع اليوم واجب على كل أبناء الجنوب العربي وبالذات التجار ورجال السياسة والدين والعسكريين والشخصيات الاكاديمية والاجتماعية في التصدي لتيار اليمننة ودعم تيار هوية الجنوب العربي وأذا سكتوا فهذه جريمة أخرى تكرر أبشع من الجريمة ألأولى وسوف يلعنناء التاريخ. |
#9
|
|||
|
|||
سيدي واستاذي بوعمر اجد قلمي عاجز عن الرد ، سلمت وسلمت يداك وسلم فكرك الرائع.
ولا يحق لي بعد ماطرحته في مقالك ان اضيف شئ سوى التأكيد على الجميع من ان التصالح والتسامح مجموعة مواقف ايجابية ، وعلى كل مواطن ان يتبنى تلك المواقف بصرف النظر عن موقعه السياسي والاجتماعي والثقافي ،ان التصالح والتسامح الشامل والجامع والناتج عن حوار وطني جنوبي هو المدخل الحقيقي والمنطقي والواقعي بل المقدمة الاولى لتصحيح كل الخطايا والاخطاء منذ ستة عقود . |
#10
|
|||
|
|||
(ليعي السيد البيض ومن في معيته أن الزمن ليس ذلك الزمن الذي كانوا فيه يسحلون ويقتلون ومن مكاتب اللجان يديرون الدولة الفانية المقبورة ، فإلى أن يفيق السيد البيض .. سلام للوطن .).
عزيزي بو عمر اتمنى ان يدرك البيض والرفاق هذه الكلمات |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 10:27 PM.