القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
جديد خير الله خير الله: التصعيد لا يحل أي مشكلة في اليمن...
التصعيد لا يحل أي مشكلة في اليمن...
المستقبل اللبنانية gmt 2:34:00 2010 الخميس 27 مايو خيرالله خيرالله كانت مفيدة زيارة اليمن هذه الايام للتأكد من ان العنف والسلاح لا يحلان اي مشكلة، كذلك التصعيد في لهجة الخطاب السياسي. فقد عكست الاحتفالات بالذكرى العشرين للوحدة اليمنية امرين اساسيين. الاول ان هناك مبالغات في الاعلام لمدى خطورة الاضطرابات التي يشهدها البلد والآخر الرغبة القائمة لدى السلطة اليمنية في تجاوز الوضع الراهن "تحت قبة المؤسسات الدستورية" على حد تعبير الرئيس علي عبدالله صالح نفسه. هذه الرغبة تبدو موجودة على أعلى المستويات. وهذا يجعل ممكنا القول ان الوضع اليمني معقد، خصوصا في ظل الازمة الاقتصادية التي يمر بها البلد المهم استراتيجيا لكل العرب، خصوصا لدول الخليج، ولكنه ليس وضعا ميؤوسا منه كما يقول الحاقدون على اليمن... وما اكثر هؤلاء! ما يؤكد ان هناك مبالغة ترافق الحديث عن اضطرابات امنية في اليمن ان الحياة عادية في صنعاء وان الانتقال الى تعز بالسيارة لا تشوبه شائبة على الرغم من ان طول الطريق المتعرج الذي يخترق جبالا خضراء في غاية الجمال يبلغ نحو مئتين وثلاثين كيلومترا. هذا لا يعني ان الامن مستتب مئة في المئة في كل المناطق بمقدار ما يكشف ان ليس صحيحا ان البلد على كف عفريت. هناك في الواقع مشاكل وتعقيدات كثيرة في اليمن ولكن هناك في الوقت ذاته قيادة سياسية باتت، مع مرور الوقت، تؤمن بأن لا حلول عن طريق استخدام السلاح. اكثر من ذلك باتت هناك قناعة بان لا بديل من الحوار متى كانت هناك نيات حسنة تستند الى فكرة تجاوز احداث الماضي، مهما كانت أليمة، من جهة والاعتراف في الوقت ذاته بوجود مشاكل حقيقية وعميقة من جهة اخرى. ان الاعتراف بهذه المشاكل، أكان ذلك في صعدة او في بعض مناطق الجنوب والوسط يشكل خطوة أولى على طريق البحث عن حلول بدل الغرق في هذه المشاكل التي لا يمكن ان يستفيد منها أي يمني كان... باستثناء المنتمي الى "القاعدة" وما شابهها من تنظيمات ارهابية. ما يشير الى الرغبة في التوصل الى حلول، الخطاب الذي القاه الرئيس اليمني مساء الجمعة الماضي عشية الاحتفال بالذكرى العشرين للوحدة. قال الرئيس اليمني في خطوة تستهدف تجاوز الوضع الراهن: "اننا في هذه المناسبة، ندعو كل اطياف العمل السياسي وكل ابناء الوطن في الداخل والخارج الى اجراء حوار وطني مسؤول تحت قبة المؤسسات الدستورية دون شروط او عراقيل مرتكزا على اتفاق شباط- فبراير الموقع بين المؤتمر الشعبي العام واحزاب اللقاء المشترك الممثلة في مجلس النواب من اجل بناء يمن الـ22 من مايو (ايار) والـ26 من سبتمبر (ايلول) والـ14 من اكتوبر (تشرين الاول) وتعزيز بناء دولة النظام والقانون والابتعاد عن المشاريع الصغيرة والمكايدات السياسية والعناد والانانية والتعصب الفردي والمناطقي والطائفي والسلالي (...)". تبدو دعوة علي عبدالله صالح أساسا صالحا لفتح صفحة جديدة مع الجميع. فما كان ملفتا في كلمته اشارته الى "الشريك الاساسي في صنع الوحدة"، اي الى الحزب الاشتراكي اليمني. وفي ذلك اعتراف بان اليمن يبنيه الجميع ويحافظ عليه الجميع وان ليس في الامكان استبعاد اي طرف او اجتثاثه. لا أحد يلغي احدًا في اليمن ذي التركيبة المختلفة عن أي بلد آخر في المنطقة وربما في العالم. كان ملفتا على هامش الاحتفالات بالوحدة عدم اكتفاء علي عبدالله صالح بالإشارة الى "إمكان تشكيل حكومة من كافة القوى السياسية الفاعلة الممثلة في مجلس النواب"، وهذا يعني في طبيعة الحال تمثيل الحزب الاشتراكي، الذي كان يحكم الجنوب قبل الوحدة، في الحكومة. هناك امور اخرى لفتت الاوساط السياسية في صنعاء. من بين هذه الامور ان الصحف والمجلات اليمنية، وبينها صحف ومجلات قريبة من السلطة الى حد كبير، نشرت للمرة الاولى منذ حرب العام 1994 التي خاضها الحزب الاشتراكي من اجل تحقيق "الانفصال" صورا للسيد علي سالم البيض الامين العام السابق للحزب الاشتراكي الذي كان رأس الحربة في حرب الانفصال، بعدما لعب دورا حاسما في تحقيق الوحدة الاندماجية في العامين 1989 و1990، والسيد حيدر أبو بكر العطاس الذي كان رئيس الدولة في الجنوب ثم رئيس الوزراء في دولة الوحدة. وكانت تلك الصور، في مناسبة توقيع اتفاق الوحدة في عدن، تعبيرا عن الاعتراف بدور البيض والعطاس في تحقيق ذلك التحول في تلك المرحلة المهمة من تاريخ اليمن الحديث. يبدو السؤال المطروح الان، هل رفض البيض للحوار واللهجة التصعيدية التي اعتمدها ردا على خطاب علي عبدالله صالح موقف نهائي أم لا؟ وهل موقف البيض يمثل ايضا موقف العطاس الذي لا يبدو معترضا على الحوار، خصوصا اذا كانت البداية خارج اليمن واذا كان البحث سيركز على صيغة وحدوية مرنة؟ وماذا عن الرئيس الجنوبي السابق علي ناصر محمد الذي صار قريبا جدا من العطاس في السنوات القليلة الماضية كما تصالح مع البيض في بيروت قبل نحو اربعة اشهر؟ المهم الان، ان الرئيس اليمني طرح أسسًا للحوار. الرد على كلامه لا يكون بالتصعيد ولا بالمواقف المتشنجة. يفترض في كل من يبحث عن خروج اليمن من ازمته الحقيقية العودة الى الخلف قليلا. في العام 1994 مثلا، لم يلجأ علي عبدالله صالح الى الحسم العسكري الا بعد استنفاد كل الوسائل الاخرى، خصوصا الحوار. وقد قبل بتوقيع "وثيقة العهد والاتفاق" في عمان في شباط من تلك السنة على الرغم ان كل بنودها كانت في مصلحة الحزب الاشتراكي. في 1994 كان مطلوبا تفادي اللجوء الى السلاح مجددا. في السنة 2010 يبدو مفيدا الاستفادة من تجارب الماضي القريب. هناك أسس واضحة لحوار. ما الذي يمنع استكشاف آفاقه ودفن الاحقاد بدل إثارة مزيد منها؟ التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 05-27-2010 الساعة 04:39 PM |
#2
|
|||
|
|||
" كبرت كلمةً تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا " الحوار الذي دعى إليه الرئيس اليمني مصحوباً بروشتة بن لحمر ( على البيض أن يعود إلى بيت الطاعة ) الحوار الذي لم يتمكن علي وعصابته من إقراره لحل مشاكل الحزب الحاكم مع خصومة في باقي الأحزاب المعارضة منذ اجتياح الجنوب عام 1994م وحتى اليوم . الحوار الذي تطبل له وسائل الإعلام اليمنية وكأنها ترى في هذا المصطلح المن والسلوى ، فيما هي تدرك بأن إجادة أسلوب الحوار هو العنصر الغائب في تركيبة العقلية اليمنية . فشل الحوار كما يدعيه رأس النظام الحاكم كان بسبب تعنته وعنجهيته ، وما اعتكاف البيض في حضرموت ، وموقفه المحتج على سلبيات النظام ، إلا بعد أن لم يجد آذاناً صاغية تقبل بالحوار ، لماذا لم يعمد رئيس الدولة إلى عقد مؤتمر ، وفيه تناقش القضية التي حدت به إلى اقتحام الجنوب بقوة الحديد والنار لفرض أمر واقع على الأرض ظناً منه أن ذلك سيحسم الأمور وإلى الأبد .. أين كان منطق الحوار ؟! وهل يومها ذهب علي سالم البيض مغاضباً فلا يوجد من نتحاور معه إلا فوهات الدبابات ؟! أي حوار نتحدث عنه اليوم ونبرر لغزو الجنوب العربي ببساطة القول بأن الحوار كان غائباً وهذا ما دفع الرئيس لحسم الموقف بقوة السلاح .. وكأن اتفاقية الأردن لا تمثل شكل من أشكال الحوار ، هذه الإتفاقية التي ضرب بها الرئيس عرض الحائط .. إن حرباً يخوضها الجيش اليمني استمرت أكثر من أربعين يوماً لا يمكن القول بأنها ضد جماعة من المتعصبين ، ولا فئة انفصالية كما يصورها نظام صنعاء ، لأن شرعية تحركها تكمن في وجود شريك الوحدة الذي أكسبها هذه الشرعية في نظر العالم كله ، كيف يكون أبناء الجنوب قلة وهم صمدوا في وجه الألة العسكرية اليمنية صمود الأبطال برغم كثرة جيوشه وشحة عتادهم ولفترة تتجاوز صمود القلة ! وهذه الآلاف المسرحة من المرافق العسكرية والمدنية أهي قلة أيضاً ، والجماهير التي كان يصورها رئيس دولة الإحتلال بأنها قلة غوغائية ، أهي كذلك بعد أن انتشرت في ربوع الجنوب العربي كأنها في يوم الحشر ، هاتفةً ( برا يا استعمار ) لماذا يحاول كُتاب النظام لوي عنق الحقيقة دوماً .. والتبرير لجرائم الغازي بأساليب وقحة تستفز مشاعر أبناء الجنوب العربي ، وتجعلهم أكثر إصراراً على نيل الإستقلال والحرية التي هي مطمح أبناء الجنوب العربي ، والتفافهم حول هذه الغاية يزداد كل يوم ، ويقينهم باقتراب موعد التحرير لا يرقى إليه شك . تحياتي طائر الاشجان |
#3
|
|||
|
|||
عشرة الاف دولار وساعة رولكس هدايا معقولة
|
#4
|
|||
|
|||
ايش فيه
انا ماشفت ولاقرات لكاتب من امثال هذا الشخص المسمى خير الله وهو اسم مايستحق ان يحمله لان المفروض لحامله ان يكون نزيه ومحق وشريف وصادق وامين ولاكن كل هذه المواصفات الي يحملها لاتدل على اسمه هذا لذا نطلب من الاخوه الجنوبين والعرب الشرفاء الاتفاق على تسميه هذا الشخص وانا اعطيت وجهه نظري واعتقد انا محق بكوني جنوبي عربي وهو من لبنان واعتقد حمل لبنان اولاً فقط ولاكن الموظف لايتكلم بماء بخاطره لانه مثل ماقلت لايتمتع بالمصداقيه وهو كاتب ماجور ولايتمتع بالامانه لذا هو كاتب مشكك في امره تم
|
#5
|
|||
|
|||
الى متى سيضل هذا الكاتب يملي علينا مايراه هو لا ان نراه نحن الكاتب خيرالله خير الله يضلل ويحرف في معاني الخطاب هو اعتقد انه لم يسمع خطاب الشاويش انما قرئء له من بعض اصدقائه لانه كان مشغول بغير خطاب علي عبدالله صالح اتفاق فبراير لم يكن ياخيل الله بين الحكومه اليمنيه والثوره السلميه انما كان بين اللقاء المشترك والرئيس فلاتحاول ان تجعل من خطاب الرئيس وكانه منقد هو لم يعترف ان هناك قضيه جنوبيه فكيف بناء ان نسلم بما قال على اساس انها حسن نيه لاتغالط نفسك قبل شهرين كان هذا خيل الله على قناه عربيه وكان يمجد في علي عبدالله صالح بان الذين يتظاهرون في الجنوب قله لاتتعدى اصابع اليد واليوم يقول كما يقول الحاقدون على اليمن ومااكثرهم كيف مره تقول قله واليوم تقول كثير حاقدون هؤلا الحاقدون في نظرك يامن تدعي بخير الله وطنهم سلب في وضح النهار وتم تمزيق اتفاقيه العهد والاتفاق بيد علي عبدالله صالح وقال بصريح العباره هذه وثيقه الخيانه هل تعلم ان الرئيس بنفسه قال هذا الكلام وفي مناسبه تلفزيونيه لم نقل نحن هذا فكيف باابناء الجنوب اليوم الذين يطالبون بحق مشروع وانت تعلمه جيدا ان نكون مرتزقه وخونه في بعض تصريحاتك على قناه العربيه فق الى رشدك فالتاريخ ان زورته انت اليوم سيأتي اليوم الذي تبان الحقيقه ساطعه خفاقه في سماء الجنوب شئت ام ابيت لانه لايصح الا الصحيح
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 07:46 AM.