القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
جرح الكويت ,,,,,
يستغرب البعض حملة الكويت على النظام اليمني الصنعاني
إثر مشنقة صدام وما تبعها من ردود أفعال مختلفة لكل العالم ، والتي أنقسمة متباينة ما بين مؤيد ومندد لإعدام صدام الطاغية ، تلك الردود والمواقف التي كان أبرزها عالإطلاق ورسمياً موقفي صنعاء وطرابلس المندد بفعل الإعدام .. ففي حين لا مبرر للإستغراب من قبل أي من كان بهذه الدنيا لردة فعل الكويت وصحافته والعراق وحكومته من موقف هاتين الدولتين تحديداً إذا ما أخذنا الحيثية والجذور المبرره لتوجهات العراق والكويت على النحو الذي عُرف ضد المنددين بإعدام من أذاقهم المر والألم في مراحل دموية تاريخية يعرفها القاصي والداني في كل مكان بالدنيا .. فهذه التوجهات لدولتي العراق والكويت تأتي في سياقات طبيعية جداً في هذه المرحلة التي أُعدم بها أكبر طاغية في التاريخ الحديث على الشعبين العراقي والكويتي ولا مجال حين نشير بهذا للمزايده فجرح الكويت ليس عاديا ولا ألم العراق هينا. فأني شخصياً وأنا أتناول هذه بوجهة نظر متواضعه جداً أستغرب من جانبي مبالغة البعض في عدم التفهم للوضع الجديد ومتطلباته في هذه المنطقة والذي لا يزال نضام صنعاء هو المغيب الوحيد بشكل مقرف عن مركزه ومعطياته وأبعاده وعمقه .. مقابل كل ذلك أتسائل أيضاَ كجنوبي عربي... عن الفائدة من إستمرار نظام صنعاء في إتباع سياسة التخاذل والتزحلق في ميادين كبيره عليه وعلى مخربشي وأقزام السياسة اليمنية والذي ليس لهم لا وزن ولا فعل ولا أثر فيها ولا على أي حدث عربي أو دولي حاضر مهما كان حجمه ونوعه ، أتسائل عن الجدوئ والمصلحة من تكرار المواقف الصفراء والساذجة نفسها من كل أحداث المنطقة وبشكل غبي جداً من 90م حتى هذه اللحظة من قبل هذا النضام الأرعن دون الحساب لضروف وخصوصية الأوضاع والأحداث والمراحل ؟؟؟ أليست لدولة العربية اليمنية إستراتيجية سياسية إقليمية ودوليه واضحة ومبنية على قاعدة مصالح الشعب العربي اليمني على ضوءها تُبنا المواقف وتبرز التصريحات والخطابات .. التي لم نعرفها يوماً إلا خلاف كل ذلك ؟؟ لا أدري فلربما يقال عني ساذج وانا أردد بالقول هكذا ولكن أجزم بأن الزمن كفيل بالفرز والبيان .. |
#2
|
|||
|
|||
مله الاخوه اليمنيين يطبقوا مثال (يدي بلقفه وصبعه بعيني)...
كيف ماتشتيهم يزعلوا... ونجن في الجنوب العربي قد عانيناه ماعانيناه من نظام الطاغيه صدام الذي كان نعم يستحق الإعدام هو وبقية الحكام العرب في نفس اليوم... ولكن الحزين في الامر أنه لم يعدم عن طريق العراقيين وعنم طريق شعبه ولكن عن طريق الأمريكي الذي جاء من أقصى البحار لكي يعدم إنسان عربي وإن كان بحجم الطاغيه صدام أو حتى علي صالح... |
#3
|
|||
|
|||
نحن نقدر شعور أبناء الشعب الكويتي الذي أذاقوا مرارات القتل والتشريد من قبل نظام الطاغية صدام ولو لا المساعدات الدولية لظل هذا الشعب تحت نير الأحتلال كما ظل شعب الجنوب العربي تحت أحتلال صدام اليمن وأننا أبناء الجنوب نتضامن مع الشعب الكويتي وندعوا الشعوب العربية والأسلامية والدول الصديقة الى تقديم المساعدة لنا أ
بناء الشعب الجنوبي الذي نرزح تحت نير الأحتلال الشمالي القبلي منذ 1994م أن صدام قد قدم المساعدات المادية والعسكرية للأسقاط الجيش الجنوبي في حرب 1994م وقد قتل عدد من أفراد الجيش العراقي في الحرب الطاحنة الذي أستمرة شهرين بين الجيش الجنوبي والجيش الشمالي والأفغان العرب الذي وقفوا الى جانب الأحتلال الزيدي لبلادنا |
#4
|
|||
|
|||
لو افترضنا جدلا ان كل ما قلتوه صحيح بحق العراقيين والكويتيين واخذ صدام جزاءه واعتقد انكم منصفون فيما تقولون وصادقون في جرائم صدام 00 فهل يحق لنا ان نحاكم من قتل اباءنا واخواننا وشردنا من اوطاننا بعد تاميمها والعبث بها 00هل يجوز ان نقدم على الاحياء من الاشتراكيين الفجره القتله الدعاوي ومطالبت الانتربول لالقاء القبض عليهم وتقديمهم لعداله نزيهه ونقتص منهم 00واحدهم قائد البحريه احمد الحسني ورفاقه في 1986 اريد اجابتكم على سؤالي 00او هذا حلال للعراقيين والكويتيين وحرام على اخوانكم الجنوبيين000تحياتي |
#5
|
|||
|
|||
سرحان الجهاز الإداري المراقب للشان الخليجي واليمني لابد وأنه قد لاحظ تلك الانتكاسة التي تعرضت لها العلاقات اليمنية الكويتية بسبب بعض المواقف اليمنية إزاء إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين وعلى الرغم من ان الموقف اليمني جراء هذه الحادثة لم يكن اكثر من التعبير عن رأي لم يرتقي إلى تلك الآراء التي مورست في دول عربية اخرى بما فيها بعض الدول الخليجية وخاصة بعض كبار رجال الدين السعوديين ووسائل إعلامها لكن الوضع بالنسبة لليمن يعتبر مختلف في نظر الأخوة الكويتيين فهم يرون بأن اليمن وضعها مختلف وتعتبر مهد العرب على الرغم من وضعها الاقتصادي السيء لكن وقوفها إلى جانب ضد آخر في الدول العربية كأنه وقوف العم أو الخال إلى جانب احد ابناء شقيقه وهو ما اثار حفيظة الأخوة الكويتيين إضافة إلى ان اليمن تسعى لدخول منظومة الخليج ويعلم اهل الخليج بأن موقع اليمن خطير بما فيه الكفاية لقلقة امن المنطقة لكنهم يراهنون على استمرار وضعها الاقتصادي المتردي ويدعمون ذلك الوضع عن طريق تجنيد بعض المتنفذين باليمن لإدامة الوضع اليمني المتدهور حتى يخرج منها اناس يتفهمون وضع وأمن الخليج بصورة اكثر وضوحا ويكون القبول لديهم بمخاوف اهل الخليج ضمن إستراتيجية أي مسئول يمني 0
ابدت حكومة الكويت وعلى مضض تفهما بأن ما جرى باليمن من تحركات ضد اعدام صدام حسين كان من منظمات وأحزاب لادخل للحكومة اليمنية بها وصرح بذلك نائب رئيس وزراء الكويت وزير الخارجية الشيخ محمد صباح السالم امام مجلس الأمة الكويتي بأن الموقف الرسمي لليمن كان ملتزما وان الكويت لا تعول على آراء المنظمات والأحزاب التي قد تكون مدفوعة من جهات عدة وهدأ الوضع قليلا ولكن النار كانت متاججة واستطاعة الكويت ان تقنع دول الخليج بصرف النظر عن مؤتمر استكشاف فرص الاستثمار باليمن خلال شهر فبراير الحالي وبعد مشاورات عدة بين دول الخليج توصلوا إلى صيغة وسط واعلن العطية امين عام مجلس التعاون الخليجي بأن المؤتمر تم تأجيله إلى شهر إبريل المقبل وهي طريقة كانت تعول على ان حادثة وإرهاصات إعدام صدام ستمر وسيعقد مؤتمر القمة العربي في السعودية أواخر شهر مارس المقبل وتكون الأجواء مهيأة لذلك 0 لم تمضي عدة أسابيع على تلك المسألة حتى أعلنت وسائل إعلام اليمن عن قيام حفل لمرور 40 يوما لإعدام صدام وقامت الكويت بتحركات واسعة في دول الخليج شملت البحرين قطر الإمارات قام بها ولي عهد الكويت ورئيس وزرائها بعد اعتذرت العربية السعودية وعمان عن استقبال الوفد الكويتي حتى لا تسيء علاقاتها باليمن لكنها تركت الباب مواربا للكويت للتحرك في محاولة اخيرة لإظهار موقف خليجي موحد ازاء التصرفات اليمنية التي تشذ عن سياسة دول الخليج وقد نصحت الإمارات وقطر والبحرين دولة الكويت بالاتجاه إلى راعي مؤتمر المانحين بريطانيا وفعلا وصلها سمو امير الكويت صباح الأحمد يوم امس وهو يحاول ان يستطلع الموقف البريطاني من تعهدات مؤتمر المانحين ويشرح لبلير موقف اليمن المعادي لسياسة دول الخليج وأمير الكويت يعتبر من اكثر شيوخ الكويت ميلا لليمن منذ ان كان وزيرا للخارجية وهو الوحيد من كبار مسئولي الكويت الذي زار اليمن في العام 2000 للتهنئة بمرور 10 سنوات على قيام الوحدة اليمنية وصرح بان اليمن هي جناح الخليج وهي الظهر الذي تستند عليه المنطقة وهي جزء لا يتجزأ من النسيج الخليجي بحكم الموقع والجوار وصلة القربى والتمازج الكبير بين المجتمعات الخليجية والمجتمع اليمني ولكن على ما يبدو بأن اليمن لم تترك للشيخ صباح أي خط رجعة ولا يستطيع السير إلى ما لا نهاية في تجاهل تحركات الشارع الكويتي المشتط غضبا من مواقف اليمن والتي حاولت ان تنحي بها على منظمات المجتمع اليمني وبعض الأحزاب مثل حزب البعث الذي ليس له أي ثقل شعبي باليمن 0 محاولة اليمن العزف على وتر منظمات المجتمع المدني كشفتها تقولات مسلم البراك واعترف موقع الحزب الحاكم على النت بانه يقف وراء تأبين صدام ولم ينتبه المصدر إلى ان التصريح نابع من الحزب الحاكم وأي تصرف يبدي منه فهو يمثل وجهة النظر الرسمية للبلاد 0 كلنا تعاطفنا مع صدام والطريقة التي أعدم بها وكلنا اعجبنا بشجاعته ورباطة جأشة ولكن هذا لا يعني بأننا سنساوي عواطفنا تلك لتكون معادلة لمصالح بلدنا ( وعلى غرار المثل اليمني احبك احبك لكن على نفسي ما أرضى ) والإسلام اعطانا مثلا رائع في فن التعاطف فمن لم يستطع بيد فبلسانه وان لم يستطع بقلبه وهو اضعف الإيمان وهذا مخرج واضح لمن لا يملك الا ان يعبر عن عواطفه فمن غير المعقول ان تذهب اليمن لاسترضاء دول الخليج لمساندتها اقتصاديا وتعمل في نفس الوقت على اقامة أمور تمس مشاعر تلك الدول فما جرى للكويت ليس بالأمر السهل وصدام في ذمة الله وإذا كان الكلام من فضة فأن السكوت من ذهب 0 هناك مشكلة اخرى تواجه اليمن وهي اتهامات عراقية لها بأنها تحاول تجميع حزب البعث من جديد وتعتبره حكومة العراق تدخلا صريحا في شؤونها الداخلية وكان اوضحها اتهام الرئيس طالباني لليمن بإخفاء عزت الدوري باليمن وكان واثقا من كلامه بعد ان قال بأن لدينا تاكيدات بأنه باليمن بعد ان كنا نظن بأنه في سوريا وكان كلام الطالباني اثناء زيارته لسوريا وهناك البعض ايد الفكرة وقال بأن الدوري تم ترحيله إلى اليمن بطيارة الرئيس بشار الأسد عند زيارته لليمن في منتصف شهر ديسمبر الماضي وهناك تحركات عراقية تطالب اليمن بقيمة المعونات التي تسلمتها من عهد صدام حسين وهذا معناه بأن صدام كان يدون كل ما يبذله من مساعدات وتسهيلات وان قلنا بأن تلك المبالغ كونها مساعدات لاترد فأن حكومة العراق تستند على مبدأ ان صدام كان يعبث بأموال العراق ولديها قوة الشركات الأمريكية ذات اليد الطولى لإعادة تلك الأموال سواء كانت من حكومات أو أشخاص ومن يمتنع عن السداد فأن اسمه سيدرج في كشوفات الأمم المتحدة تلك المؤسسة التي تعمل لصالح الشركات الأمريكية والكل يعلم ولا مجال لإنكار ذلك 00 وهناك عدة اسئلة تفرض نفسها : هل اخذت اليمن بالحسبان إمكانية نسف مؤتمر المانحين ؟ وهل لديها ظهر قوي لتستند عليها لو كانت هناك تحركات بهذا الاتجاه؟ وهل اليمن مالية يدها من بريطانيا ؟ تحياتي |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
في الجنوب عانينا لكننا للحق سننتصر إن شاء الله .. الثبات والصمود ومودتي |
#7
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أخي ما حل بالكويت كارثة لن تمحي ألمها من نفسيات الكويتين مراحل قادمة من الزمن ...... ونحن من نحس بألمهم لإن صدام جرعنا من نفس الكأس تباً لكل طاغية وإلى الجحيم ولك إحترامي |
#8
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
بدون إفتراض وبدون جدل نحن مع كل صاحب حق
وإلى جانب كل مقهور أنت وغيرك ....... والمطلوب منك يا أبو لافي إن تتسمك بحقوقك كاملة غير منتقصه كجنوبي اصيل إلى جانب أهلك وعمر الضعف والقوة ما كانتا حساب حق بأي زمن.. ولا تأمن الدهر فلكل زمن دولة ورجال يا أاخي الكريم .. وما ضالم إلأ وزال وما حق إلا وبان وألم يقل الله تعالى " ان الباطل كان زهوقا " صدق الله العضيم ومحبتي |
#9
|
|||
|
|||
اخوانياقول لكم لا تستعجلو ان علي عبد الله سوف يحاكم على ما عمله في شعب الجنوب وسوف يحكم عليه في الاعدام
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 07:08 PM.