القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
الشيخ لعنة لا بد منها ـــ الشيخ الضباعي
نقلاً عن المجلس اليمني للكاتب الشيخ الضباعي إعادة إعتماد الشيخ عبدالله الأحمر رئيس للهيئة العليا للإصلاح فترة قادمة كان أمر متوقع حدوثه عند البعض من المهتمين والمتابعين وغير ذلك ايضاً عند البعض الآخر منهم فاوضاع ما بعد حراك وبهرجة الإنتخابات الرئاسية الاخيره التي قلبت الموازين على رأسها في الميادين المكتضة بالحشود ولكنها أبقتها على بطنها في الصناديق المكتضه بالحيلة والكذب أوضاع كنا نضنها قد تغيرت وأختلفة عما كانت عليه قبلها ولو نسبيا .. فقد كنت أرى شخصياً إن ذلك كان كافيا لإن يبعث أمل في النفوس للتغيير وأهميته في هذه المرحلة أقل شيى داخل الأحزاب المشتركة تحت جناحي الإصلاح الإسلامي وذلك للمراجعة الجاده كأنعكاس للسيل العام الذي أحدثته الإنتخابات وكان غثاءه الإصلاح بجدارة وكبش الفداء بن شملان رحمه الله ولا شماته .. والمتابعين والمهتمين بالمؤتمر الرابع وتوقعاتهم كالعاده فريقين .. فريق التوقع بإعادة الإعتماد وإبرام العقد من جديد للشيخ له رؤية من وراء إعتقاده وتوقعه هذا ولنضرته هذه ما يبررها وسنذكر هنا الأهم منها ـ والأهم من وجهة نظري كقرائه لتوقعات هذا الفريق تتتمثل اولاً بحساسية ضروف الداخل وتفاعلاته بين مد الفقر وسياسات النكد والقهر الذي يبدع بها حزب الرئيس الحاكم كل يوم ومابين جزر الإصلاح وتراجعاته عن الوفاء لأهدافه وأمل أنصاره ومؤيديه الذي خاب حين بان الإصلاح هشا عند الحصيد في 20 سبتمبر 2006م حين باع الجمل بما حمل بنفر شعير ..... وخطورة الداخل غير متوقعه وغير محسوبتة كأبعاد مستقبلية ولكن بكل تأكيد للقبيلة والشيخ فصل ويد لا تزال قادرة على مواجهة الآتي من أي نوع كان وهنا تبرز الحاجة لإعادة التنصيب وتجديد البيعة .. وثانياً المحيط وأهواله وما يحمل من خطر وتهديدات صريحة على الإسلاميين من قِبل متبنين الحرب المفتوحه على الإرهاب مع الأخذ بإن على رأس قوائم التصنيف العالمي للإرهابيين الإصلاح وجمعيته وشيخه عزيز الزنداني وكون الحرب مفتوحة والمنطقة على كف عفريت وليس بوسع أحد تحديد ملامح المستقبل حتى يأمن هذا الحزب الدهر ويضمن خط المسير المحفوف بالمخاطر إلى حيث الدين سياسة لا بد إن تستحوذ على عرش اليمن مهما كان الثمن .. فإعتبارين كهاذين بنضري كافيان لإن يجعلا الأحمر عبدالله مضلة حماية لا بد منها بهذه الضروف كونه رأس قبلي نافذ وفاعل ومؤثر على القرار السياسي العام لكل توجهات النظام اليمني وحتى على مستوى الجزيرة العربية ! أما الفريق الآخر من المهتمين والذي كان متفائل بالتغيير وعزل الشيخ من على رأس الهرم السياسي لهذا الحزب فله أيضاً الكثير من الإعتبارات والأسباب التي وقف عليها كحيثية لهذه النضرة والإعتقاد المشبع بالمبالغة أسباب ليس أقلها مخالفة الشيخ لبرامج وسياسات وتوجهات وقرارات الحزب وخطه العام الذي بان شبه واضحا بعد إن أحتوى وبدهاء لا يخلو من خُبث أحزاب المعارضه الهشه تحت مسمى المشترك ففي كل الضروف والأحداث المختلفة خلال الفترات الماضية كان لللشيخ صاحبىموقف مخالفه وغير منسجمه مع كل هذا الحاصل في إطار الإصلاح الساعي للسيطرة والأستحواذ على كل منابع الحراك الشعبي المعارض لنظام الرئيس علي عبدالله صالح حيث بلغت مخالفات الشيخ ذروتها حين قالها بلسان القبيلي " أنا مع الجني الذي أعرفه "وسأكون بصف الرئيس علي عبدالله صالح " وإلى جانبه موقف شديد الوضوح كهذا كان يعتقد البعض المتفائل بالزوال إنه كافيا لإن يرى الشيخ كرت أحمر وقرار حاسم بطرده . وليس لهذا فحسب كان التفائل بذخا من قبل هذا الفريق بل ولأسباب أخرى ايضاً لها حضور في أذهان من كان يتوقع الإزاحه منها إن رموز من هذا النوع لم تعد تناسب التطلعات ولا هي من الناحية الفكرية والسياسية صاحبت إبداع وعمل وحراك وتفاعل إيجابي يواكب معطيات المرحلة والضروف والضغوطات من الناحية العصرية والديمقراطية بل إن هذا الفريق يرى إن القيادة من شاكلة الشيخ أصبحت فاقده للصلاحية تماما في مرحلة حساباتها تتجاوز أسوار القبيلة وما تمثله من مصالح ومنافع ومراجع لحزب سياسي يدعي في كل برامجه وخطبه إنه حزب وسطي مدني معاصر .. وحتى إن موقف من كان يعتقد التوقع الثاني أيضاً كان متوقع بظغط قد يمارسه مندوبو المؤتمر الرابع بضرورة تطبيق اللوائح التنظيمية الداخلية للإصلاح وينطلقون بهذا التأييد من مسألة إن الشيخ لابد إن يواجه بموقف حازم ومحاسبة جادة نضير مخالفاته الكبيرة والصريحة للإصلاح وعدم إحترامه لمواثيقه وخطه الوطني والسياسي كحزب معارض وليس أقل من ما كان متوقع هو إسقاطه من كرسي الرئاسة الذي بجثم عليه من 90م وكأنه لعنة أعيت الزمن .. كلمة لا بد منها .. الإصلاح من فشل إلى فشل وخيبات أمل متلاحقة ....... فإلى متى يبقا الشعب ومصالحة إستثناء عند هذا الحزب وتبقى المداراه والتمصلح والخضوع للشخوص النافذة سياسات لا بد منها عند هذا الحزب الذي خذل الشعب كثيرا ؟؟ |
#2
|
|||
|
|||
الإشتراكيون هل أدركتم أم إن ذات الجحر قدركم !
بعد كل الظجة التي سبقة ورافقة وأعقبة
مؤتمر الاخوان المسلمين " الإصلاح " الأخير في صنعاء وما تمخظ عنه من نتائج وقرارات وتغييرات في مفردات الخطاب والبيان الختامي إن لم تكن هي تلك القديمة وليس بالكراسي كما كان يأمل المبالغون في الأمل النحس ، ومع الأخذ بمعضم تفاصيل ما شهدته الساحة السياسة وأوساطها ما تناولته كل وسائل الإعلام المرئية ! حيال كل هذا المؤتمر والذي سماه أحدهم قبل إنعقاده بإنه مؤتمر النقلة النوعية وآخر قال بإنه مؤتمر الولوج بتغيير التكتيك لأجل تنفيذ المهام الكبيرة المنتظرة من الإصلاحيين للوفاء بوعودهم للشعب والكثير مما أثارته أقلام الصحفيين والمحللين من تكهنات وآمال وتوقعات حملها البعض على أكثر من إتجاه ومأخذ حتى إن البعض ذهب ليقرأ ضروف إنعقاد المؤتمر بتفاصيل دقيقة على أكثر من منحا محلياً وإقليمياً ودولياً وما دار بقاعة إعنقاده وحوشها وما أحدثته تسريبات متضاربه للجهات الأمنية الخاصة والعامة التي كُلفة بحراسة قاعة المؤتمر من ظجة ! وتناول البعض ما أحدثته المنشورات من حالة إرتباك كادت إن تنبئ بأشياء إلى الآن لم تزال حساسياتها من نفوس المندوبين .. كل ذلك حصل وحتى ظهور النتائج الذي أجمع الأغلبية من هؤلاء المهتمين على إنها كانت مخيبة لآمال الشارع اليمني برمته بل ولقطاع كبير من تيارات الإصلاح لا سيما تلك التي تطمح لمواكبة عصر العولمة . فالنتائج في مجملها لم تكن متوقعة على النحو الذي ظهرت عليه بل إنها أُعتبرت صدمة للجميع .. بعد هذا كله أحب إن أتوجه للإشتراكيين وليس لأحد سواهم وبمقدمتهم الأمين العام ياسين سعيد نعمان وهو كالأتي :ـ هل أدرك الإشتراكيين اليوم وعلى ضوء كل إشارات محطات المرحلة الراهنة بما فيها نتائج محطة مؤتمر الإصلاح الرابع ونتائجه وقبلها السابع وبعده إنتخابات 20 سبتمبر وما أفرزته .. هل أدركوا.... واجبهم وموقعهم الطبيعي من الشعب وقضاياه والمطلوب منهم كحزب عريق صاحب تجربة في النضال والحكم وبما يمتلك من كوادر مؤهلة قادرة لإن تكون دولة بمعنى الكلمة مع الاخذ بكل حيثيات الضروف المحيطة إقليمياً ودولياً وما لهم به من قبول ؟؟؟ أم إنه كُتب عليهم إن يضلون يلدغون من ذات الجحر حتى يأتي المهدي المنتظر ؟!! والله من وراء القصد |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 09:22 AM.