القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
ان القلب ليحزن والعين لتدمع على فراقك ياخالدي
الف رحمة عليك
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
شبكه شموخ بيحان الاخباريه
منذ حوالي ساعة · تم التعديل الشهيد بأذن الله نبيل الخالدي . الله يرحمه استشهد يوم الثلاثاء الموافق 1 يوليو 2014م في حرب الحارثي والطهيفي على ارض الفرشة .
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
شاهد بالفيديو" الشاعر والكاتب والشهيد بأذن الله الاخ نبيل الخالدي اليافعي . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
من قصائد الشهيد
نبيل الخالدي دم الشهيد الحر ما با يرحـــل ** ولا طويناها بطي الكتـــــــمان واحد جنوبي بعشره مسجل ** ولا بتسعه من مشايخ سنحان محد بنا ذي يقبل المســـربل ** ولا دماء الشعب الجنوبي مجان عاد البنادق عندنا والجـــرمل ** با نقهر المحتل كائن من كــــان والله ما نقبل بغازي محتـــل ** ولا بحكم البلطجة والطغـــــيان لو الجبال العالية تتزلـــــــزل** وإلأ السماء يمطر علــــينا نيران واجب نقاتل عالشرف ونقتل** والموت عالمبدئ طباع الشجعان ذي ما يقاتل عالشرف يا عول ** يا للخزئ يلبس ثياب النسوان
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
من صفحة الشاعر الشهيد بإذن الله
نبيل الخالدي ارض الجنوب ارض ولادة بالاحرار الشرفاء الكرام ابناء الكرام فمن استمر على عهده ووفائه لشعبه ولوطنه ولثورة الشعب الجنوبي التحررية فقد ابر بالعهد واوفاء الشهداء واخلص لله الذي امره بحب وطنه ومن احب ان يذهب الى مزبلة التاريخ فليذهب فقد سبقه اليها الكثير من حثالات العالم والتاريخ لا يرحم فكم تعرض اسرائيل على الفلسطينين ان تمنحهم مصالحهم وتمدهم بالخدمات مقابل ان يتنازلوا عن وطنهم وعن العودة اليه فرفض شرفاء فلسطين انها الكرامة فالكرامة الكرامة حتى لا تلعنكم الاجيال ايها المتخاذلون فمن اجل من قدموا ويقدموا الشهداء اروحهم الطاهرة الزكية لا من اجل منصب ولا من اجل منطقة ولا من اجل مكون ولا من اجل فئة انما تلبية للواجب الرباني الاخلاقي التاريخي الانساني الوطني المتمثل بتحرير الجنوب وبناء الدولة التي تضمن مستقبل الجنوب وكرامته ارضا وانسانا فمن هزمت نفسياتهم وقناعاتهم فليستتروا (اذا بليتم فستتروا)فلا يبثوا سمومهم وخذلانهم بين اجيال الجنوب الصامدة فالتوعية بعكس الاحباط والبعض يصر على اظهار القصور والاخطاء نعم اذا لم توجد المعوقات والقصورات لكان الشعب الجنوبي تجاوز مرحلة التحرير اما الجدير بالجميع التفكير بالحلول وان وجدت قصورات فهي لا تعط مبررا لبقاء الاحتلال فمن تخاذل عن دفع فاتورة تحرير وطنه من الاحتلال سيدفع فاتورة بقاء الاحتلال الاحرى بالجميع العمل من اجل الوطن حتى الوصول للهدف المنشود لا اعطاء المبررات فمئات الصحف والمواقع تأتي بالمبررات وصغائر الامور اقول لهم اذا الجميع اكتفوا بالتنظير فمن الذي يعمل الستم من ابناء الجنوب ؟اما اكتفيتم بالتوجيهات؟ سيندم من يخذل وطنه لكن بعد فوات الاوان اللهم اجمع الجنوبيين ووحد صفوفهم واجمع كلمتهم وانصرهم بتحرير الجنوب واخذل من خذلهم وعاد من عادئهم اللهم رسخ التصالح والتسامح بين ابناء الجنوب انك سميعا مجيب وتحياتي لكم
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
تمت مشاركة الحالة علي صالح الخلاقي من قبل صحيفة الايام.
منذ حوالي ساعة في رحيل النبيل ..الخالدي ------------------------------- علي صالح الخلاقي ----------------------------- لم أفق بعد، من هول الفاجعة والوقع المؤلم للخبر الموجع عن رحيل البطل الصنديد والمقدام في قوله وفعله..في نثره وشعره.. الشاعر والكاتب الشاب، صديقي النبيل: نبيل حسين عبدالرب الخالدي القعيطي.. لقد زلزل هذا الخبر كياني، وذَبُل لساني، وألجم اليراع بين بناني، وسأحتاج لوقت لاستعيد أنفاسي والأستفاقة من هذه الصدمة غير المتوقعة... لأقول عنه ما يستحق من كلمات الوفاء.... وأكتفي الآن بالترحم عليه في هذا الشهر الفضيل سائلا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه الجنه ويعفو عنا وعنه ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. وإنا لله وإنا إليه راجعون.. وأعيد هنا المقال الذي كتبته عنه، بعد صدور كتابه (الحرية)..الذي أهداه إلى جميع الأحرار وإلى كل الشعوب والأفراد المقاومين للاستعمار والاستبداد، والرافضين لعبودية الإنسان للإنسان المقاومين من أجل الحياة الكريمة، المدافعين عن القيم أصحاب الضمير الحي..وقد نشر مقالي هذا في (عدن الغد) وفي غيرها من الصحف والمواقع،بعنوان: الحرية...لنبيل الخالدي! --------------------------- السبت 21 ديسمبر 2013 10:46 صباحاً عرفت نبيل حسين عبدالرب الخالدي منذ كان طالباً في المرحلة الثانوية في عام 1998م, حيث كنت استمع إلى بداياته الشعرية حين كان يلقيها ضمن النشاطات الطلابية في الطابور الصباحي لثانوية الشهيد عبدالرحمن قحطان المجاورة لكلية التربية يافع, فشدني حينها إلى موهبته الشعرية وطلبته إلى مكتبي للتعرف عليه, فشددت على يديه مشجعا, وما زلت محتفظاً في أرشيفي بنسخ مصورة لبداياته الشعرية تلك. ونصحته حينها أن يخرج من إسار العامية التي كانت طاغية حينها بقوة على بداياته الشعرية إلى فضاء الفصحى الواسع والثري من خلال الاطلاع على أمّهات الكتب في اللغة والأدب, والتخصص لاحقا في الدراسة الجامعية بقسم اللغة العربية..فكان أن أكمل دراسته الجامعية في كلية التربية يافع. ومنذ ذلك نمت موهبته الشعرية وأصبح يُشار إليه بالبنان بين شعراء الثورة الجنوبية الشباب وله حضوره القوي في المشهد الشعري وفي الميادين والساحات..وتَغلَب على أشعاره الأخيرة حماسته الفياضة لقضية الشعب الجنوبي. وبقدر ما عرفته شاعرا كنت أتوقع أن تكون باكورة إصداراته مجموعة شعرية مختاره من قصائده..إلا أنه فاجئني مؤخرا باقتحام مجال الكتابة النثرية بخطوات مشجعة تنم عن موهبة الكاتب إلى جانب موهبته الشعرية.. وكان أن عرض عليَّ أول أعماله في هذا المجال بعنوان (الحرية) وهو عمل نثري اتبع في تأليفه ما يُعرف بأسلوب (الديالوج) وهو الحوار بين شخصيتين أو أكثر لمناقشة موضوع محدد تختلف فيه الآراء والهدف منه الوصول الي الرأي الصحيح.. أما الشخصيات التي وقع اختياره عليها فهي صفات ومفاهيم لقيم متناقضة, يتربعها مفهوم (الحرية) في مواجهة نقيضها (العبودية) ومع كل منهما تقف المفاهيم المساندة والقريبة من كل طرف.. أما لماذا هذا الاختيار فهو ما يفصح عنه في مقدمته للكتاب حيث يقول:" خلق الله الإنسان مفطوراً على حريته لا دخل لأحد في فكره أو معتقده أو حريته إلا ما اجتمعت عليه قيم الأمم والعقيدة الصحيحة، ومع ضعف الوازع الديني والأخلاقي في المجتمعات اقترن الجهل بالكهانة فأنجبا مولودة سقيمة الاعتقاد عقيمة الفكر، حمقاء التصرّف، ساذجة الطبع إنها العبودية "أمُّ الاستبداد" عبودية الإنسان للإنسان التي اتفق الجميع على أنها شريرة السلوك، فاسدة المعتقد، معوجّة النهج. وبالمقابل أودع الله الحرية فطرة في الإنسان، فالإنسان لا يخضع إلا لله وحده، ومنذُ ذلك الحين والصراع مستمر بين العبودية وأتباعها والحرية وأنصارها إلى يوم البعث، وفي كل عصر ينتقل الصراع من الآباء إلى الأبناء إلى الأحفاد جيلاً بعد جيل... إنه الصراع بين الحرية فطرة الله في خلقه وهي الحق وبين الباطل وهو عبودية الإنسان للإنسان". وغنى عن البيان أن الكاتب ينافح هنا عن الحرية, ويقف ضد العبودية والاستبداد, ويستحضرني هنا قول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه:"متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احراراً". كما أن اختيار الكاتب لموضوع الحرية -في هذا الظرف بالذات - لم يأتِ عبثاً, بل كان عن وعي ودراية, ومتناغما مع توق شعبنا إلى حريته وكرامته واستقلاله. ولهذا فقد أهدى الكاتب عمله هذا إلى جميع الأحرار وإلى كل الشعوب والأفراد المقاومين للاستعمار والاستبداد، والرافضين لعبودية الإنسان للإنسان المقاومين من أجل الحياة الكريمة، المدافعين عن القيم أصحاب الضمير الحي. وختاماً أقول أن هذه الكلمات ليست سوى تحية إعجاب بباكورة أعمال الكاتب والشاعر الشاب نبيل الخالدي, ودعوة لقراءة كتابه (الحرية). اقرأ المزيد من عدن الغد | الحرية.. لنبيل الخالدي [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة روابي الجنوب ; 07-15-2014 الساعة 01:05 PM |
#8
|
||||
|
||||
مع الشاعر ابو صقر السليماني
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 05:37 AM.