القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
خوارج الحراك والمؤتمر الجامع..بقلم / عبده النقيب
خوارج الحراك والمؤتمر الجامع!
عبده النقيب [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] في يوليو الماضي مرت الذكرى العاشرة لانطلاقة اول شرارة للثورة التحررية الجنوبية في 2004م واشهار اول وثيقة سياسية جنوبية تدعو للتحرير والاستقلال وازالة الاحتلال اليمني وبناء الدولة الجنوبية المستقلة بهويتها العربية التاريخية في برنامج متكامل وحزب يحمل على عاتقة تنفيذ هذا البرنامج الثوري المتقدم, لكننا مازلنا اليوم نعاني كثيرا من التصدعات والمعوقات التي يصنعها لنا أولئك الجنوبيون الذين ناصبوا مشروع التجمع الديمقراطي الجنوبي "تاج" العداء من اول وهلة في محاولات مستميته منهم لضرب المشروع في المهد في 2004 و2006 و2008 و2014 وسيظلوا مستمرين بنفس الوتيرة وبأشكال مختلفة تارة باسم الواقعية وفن الممكن وتارة اخرى بالشطط والشعارات الجوفاء والمزايدات التي اورثها لنا الرفاق ومازلنا نئن منها حتى اليوم. خوارج الحراك هم اولئك الذي يخلطون الحق بالباطل يكفرون الجميع ويحرقون الاخضر واليابس نتيجة تطرفهم وغوغائيتهم .. ينادون بوحدة الصف الجنوبي ولم نرى لهم أي مسلك يعبر عن هذا الشعار غير انشقاقات وتفريخات وتفرعات لكل المكونات التي لم تسلم منهم حتى اتحاد النساء والنقابات الأكاديمية وهو امر يجعلنا نضع آلاف الأسئلة امام النتائج والممارسات الملموسة المخالفة بشكل جذري للتنظيرات والبيانات التي تصدر عنهم. وقد اكدت ذلك مؤخرا احد ابرز قادة هذه المجموعة وهي المناضلة زهراء صالح في رسالة استقالة برأت فيها ذمتها منهم ولا فخر فإني قد تحدثت عما قالته اليوم المناضلة زهراء في مقابلة مطولة بالتفصيل قبل اكثر من عام. في لقاء العسكرية 2008 دعينا نحن في "تاج" المكون الوحيد القائم في ذلك الوقت الى حوار وحدد له فترة زمنية تطول او تقصر بغية تشكيل قيادة للثورة من مختلف الشخصيات ورفض الكثيرين بما في ذلك عدد من المزروعين داخل "تاج" بحجة انه لا داعي للاستعجال وانكشف وتبلور حينها اول تحرك لتيار معادي لمشروع الاستقلال الذي اسس لنفسه مكونه الخاصة المسمى بحركة نجاح حسب تأكيد الآمين العام الحالي للحزب الاشتراكي بقوله: (وتمكن الحزب الاشتراكي، ضمن هذا السياق، من أن يؤسس في مختلف المحافظات والمديريات مجالس تنسيق الفعاليات السياسية والشخصيات الاجتماعية، وهذا وسع من هذه الأطر، وتأسست حركة تجمع كل هذه الروافد، سواء من العسكريين، أو الشخصيات الاجتماعية، أو الفعاليات الشبابية، وهي ما سمي حينها بـ"حركة نجاح"، وهذه كانت تسير في إطار واضح تماماً تطرح قضايا تتعلق بتصحيح الأوضاع في البلاد، تحت تسمية استعادة الدولة، والمقصود باستعادة الدولة، حينها، هو استعادة شروط الوحدة، التي قامت على أساس دولتين، ولم يكن بنزعة انفصالية.) حوار مطول مع الدكتور عمر عبدالرحمن عمر..المصدر اولاين الإثنين 23 أبريل 2012. في البدئ كانت حركة نجاح تراوغ ورغم ان الكثير من اعضائها يتحدثون عن الاستقلال بوضوح الا انهم لا يدركون من يقودهم ولايعون حقيقة البرنامج الخفي الذي تتبناه قيادة الحركة ومن من ورائها كونهم لا يجرأون على البوح بذلك فكانوا يلجأون الى افتعال الخلافات مع قوى الاستقلال حينها "تاج" والمجلس الوطني واتحاد شباب الجنوب تحت حجج كثيرة. رغم اننا حينها ثلاثة مكونات بحجم الجنوب نرفع شعار الاستقلال لكننا لم نجرؤ على تشكيل جبهة وطنية لوحدنا بعيدا عن حركة "نجاح" مهما كانت توجهات قيادتها لعلمنا بأن عدد كبير من قواعدها هي استقلالية بدون منازع ودار الحوار في ردفان في 2009 مع حركة نجاح ومكونين هلاميين احدهما الهيئة الوطنية التي كان يقودها النوبة والتي تضم عدد من الاشخاص ومثلها مكون يقوده الدكتور صالح يحي وهو ايضا فيه عدد من الاشخاص فقط وكانت حينها الجبهة الوطنية المتحدة على وشك الإعلان حتى تم اختطاف الحوار على غرة الى منزل طارق الفضلي واعلان مجلس قيادة الثورة دون أي حوار ودون أي توافق سوى بحضور عدد من الأشخاص وتأسست بداية مرحلة للرفس والركل والشعارات على طريقة سبعينيات القرن الماضي بكل تفاصيلها لم نهدأ من آلامها حتى اللحظة. ولان الشارع الجنوبي اليوم قد امتلك ما يكفي من الوعي الوطني الجنوبي الذي لا يسمح بوجود المشاريع المنقوصة والمساومات والحلول الترقيعية في اطار ما تسمى بالوحدة فقد فطن الخوارج ولجأوا اليوم الى تبنى مشروع التكفير فصاروا هم حملة مشروع الاستقلال والتحرير وصرنا رواد التحرير والاستقلال في قفص الاتهام نحن الذي تحملنا مسئولية نشر هذا المشروع عندما كان الأخوة مازالوا اعضاء فاعلين في لجنة الحزب المركزية ودوراتها التي كانت تعقد داخل صنعاء .. عجبي لمن يدعون لتشكيل جبهة للاستقلال والتحرير ويرفضون التعامل معنا في "تاج" كحزب لا نحتاج لشهادة ولسنا ممن تحسبهم جميع وقلوبهم شتى او من أدعياء النضال ممن صحت ضمائرهم متأخرة او ممن يتسابقون على الميكرفونات والمنصات او حتى ندعى اننا الشرعيين او ان لنا الاولوية او اننا مؤسسين او زعماء او مرجعيات ورغم ان "تاج" ولا فخر هو المدرسة التي تخرج منها الكثير من القادة والمناضلون في الساحة الجنوبية اليوم وسيعرف الكل ذلك عاجلا ام آجلا. هل يعقل ان عدد من المنشقين من المجلس الوطني والإصلاح معهم بعض كوادر الحزب الاشتراكي اليمني يجرأون على تشكيل جبهة بعيدا عن أي حوار مع أي قوى جنوبية.. ولان "تاج" كان معضلة لهم فقد لجأوا الى فكرة تأسيس تاج جديد خاص بهم يضم عدد من الأفراد الذين لا تربطهم ب"تاج" أي رابط في عمل منافي بشكل كامل للقيم النضالية ولفكرة الجبهة. كان يجب عليهم اولا ان يسعوا لتوحيد المكونات التي تقسمت وخاصة المجلس الوطني والتوقف عن التفريخ ومن ثم اجراء حوارات والتمهيد لمؤتمر وطني ينتج عنه جبهة وطنية فعلا اذا كانوا صادقين. تجمع في هذه الجبهة الأخوة الأعداء وبدأوا يرفعون شعار التحرير والاستقلال ويفتعلون الحجج بأن الآخرين لديهم سقوف واطية ولم يلتزموا بالثوابت التي يتحدثون عنها في مغالطات ممجوجه لن تنطل الا على من لا يملكون ادنى المعارف السياسية الاولوية. لقد وضعوا اسم البيض رئيسا شرعيا واعتبروها من الثوابت رغم اننا ندرك انهم يستخدمون اسم البيض ونعرف بعضهم من اشد المعادين له .. اين هي الدولة التي يرأسها او اين هي المؤسسات التي يرأسها حتى نتمسك برئاسته.. اذا هي مجرد ذريعة تتيح لهم تجييش الشارع المغلوب على امرة وتوظيفه في اتجاه ضرب وحدة صفوف الثورة ونجحوا في ذلك الى حد كبير. وبنفس السيناريو اليوم وبعد ان غيبت الظروف البيض عن ساحة العمل السياسي كان لابد من شخص يحتمون خلفه ويختلقون عبره الذرائع والحجج لإيقاف مسيرة توحيد صفوف الثورة وخلق قيادة لها فوجدوا ضالتهم بالشيخ المناضل عبدالرب النقيب بكل اسف. اكن للشيخ النقيب كل الاحترام فهو شخص يستحق ذلك وهو برئ من كل افعال الرفاق الذي حوله اليوم واجزم انه لا يعي مقاصدهم وغاياتهم وهنا اوجه له رسالة مناشدة بان يبقى بعيد عن الصراع بين المكونات فهو يضع نفسه مرجعية ووسيط لكنهم وضعوه طرف بل وان تصريحه الأخير الموجهة للمناضل باعوم يجعله خصم يحاولون عبره اعاقة أي عمل وطني يسعى لخلق قيادة شرعية للثورة. اود ان اضع الشيخ والوالد النقيب ومعه العقلاء امام بعض الحقائق التي تفند ما سمته رسالته بالثوابت بالتالي: اولا مبدا فك الارتباط الذي اعلن في 21 مايو 1990م الذي تعتبره من الثوابت ..الوالد والشيخ والنقيب هذا مشروع القوى اليمنية جميعا وهو مشروع وثيقة العهد والاتفاق وهو مشروع دستور الجمهورية اليمنية الحالي فهل لديك علم بذلك والتمسك بهذا يعتبر منافي لمبدا قيام دولة جنوبية مستقلة ويمكن العودة للبيان.. لسنا معه ولن نقبل به ولم يعد يتحدث عن وثيقة العهد والاتفاق الا اولئك الذين يرددون شعارات لا يفهمون مقاصدها. المبدأ الثاني وهو استعادة دولة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية او اليمن الديمقراطي. الوالد والشيخ النقيب .. هذا شيء يستحيل تحقيقه لان الدولة التي تتحدث عنها قد ذابت وماتت وشبعت موتا بعد ان تم بيعها وذبحها وسلخها واكلت لحمها النسور فلا نستطيع استعادة دولة الجنوب العربي ولا نستطيع استعادة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية لانهما زالتا من على الوجود فعليا وما نستطيع فعله هو بناء دولة جنوبية جديدة تمثل شعب الجنوب بهويته التاريخية الجنوبية العربية, الهوية التي لم تزل ولا يمكن زوالها لمن لا يعلم حتى وان انتهت الدولة بل ان الاحتلال عزز من حضور الهوية الجنوبية بشكل كبير. استعادة الدولة ايها الوالد العزيز هي عودة دولة الوحدة التي يعتبرها الاشتراكي انتهت في عام 1994 بمعنى آخر دولة الشراكة بين الحزب ألاشتراكي اليمني وعصابات صنعاء وهو امر ممكن بل انه مرادف ومعنى آخر لمفهوم اصلاح مسار الوحدة وهو أمر يتناقض كليا مع من يدعو للاستقلال. ولمزيد من التوضيح حول هذه النقطة سأكتفي بما قاله الآمين العام الحالي للحزب الاشتراكي اليمني بما اقتبسته من حوار معه اوردته في طي هذه المقال ارجو الاطلاع عليه وستعرف المقصود بدقة. مبدأ التصالح والتسامح.. وهو المبدأ الذي نعتقد اننا لن نستطيع ان نتصدى لمهمة تحرير اراضي شعبنا الجنوبي العربي دون تبنى هذا المبدأ .. ان اكبر المخاطر التي تهدد هذا المبدأ هي محاولة فرضه على احد او محاولة تمييعه واختزاله باحتفالات ومهرجانات او حصرة في صراعات الحزب الاشتراكي التي تفجرت في 1986م وهذا ما يجري بكل اسف . التصالح والتسامح رفعناه كشعار سنسعى لتحقيقه وأن من يضن ان المسالة قد انتهت فهو يعيش في وهم.. نعم لدينا القناعة باننا سنسعى لتحقيقه بكل السبل لكن لابد ان يتم وفقا للأسس القانونية المتعارف عليها واهمها: اعتراف الجاني بجريمته وطلب العفو واعطاء الخيار للضحية بإعفاء او مسامحة الجاني وستقوم الدولة بتحديد التعويض المناسب له. وجود سلطة ترعى هذا التصالح والتسامح ومنها ان من ارتكبوا جرائم يجب ان لا يسمح لهم بالعودة مجددا لارتكابها. نحن مع كل الجهود لمحاولة رأب الصدوع وخلق اجواء التصالح والتسامح وتثبيتها بالفعل عبر اجراءات قانونية تحت رعاية سلطة دولة الجنوب المستقلة بإذن الله اقتداء بعدد من تجارب الدولة الأفريقية وابرزها تجربة نيلسون مانديلا في جنوب افريقيا. اظن المسائل التي تعتبر ثوابت بالنسبة للبعض يراها البعض الآخر مخاطر يجب تجبنها حتى لا نسير بالثورة والبلد مجددا الى باب اليمن. كيف نستطيع ان نقول هذه ثوابت ومن الذي يقرر بأنها ثوابت.. اذا قررت مجموعة ان تلك ثوابت واعتقدت ان كل من يخالفها فهو غير وطني او رجعي او غير استقلالي فهذا يشير بوضوح الى ان اصحاب هذه الثوابت هم من المشبعين بالفكر الشمولي من الذين يقررون لوحدهم ويكفرون من يخالفهم وهو المبدأ الذي اتكئ عليه الخوارج عبر التاريخ واتباعهم اليوم فما تقوله ياشيخنا ليست ثوابت بل قناعات لمن يعتقد بها وله الحق في ذلك انطلاقا من مبدا الحرية في الاعتقاد. هنا نصل الى النقطة الأهم وهي الحوار الجنوبي الجنوبي .. كيفية الاتفاق على الثوابت والمبادئ وكيفيه خلق مؤسسة تعبر عن إراداتنا الوطنية تمثل الشرعية الوطنية ترعى وتطبق هذه الثوابت .. هذه بكل تأكيد مهمة المؤتمر الوطني الجكثيرون.غير. إن من يضع مبادئ لنفسه فهي تعبر عن قناعاته ولا يجوز له وصف نفسه بصاحب الحق وتكفير المخالفين له. بمعنى آخر لا يجوز لحملة مشروع الاستقلال وانا منهم وصف الأطياف الجنوبية الأخرى المؤمنة بالوحدة بأنهم خونة وان وصفهم بأنهم مخطئون سيبقى مجرد راي ويحق للوحدويين ايضا وصف من يخالفهم بالمخطئ. المؤتمر الوطني الجنوبي هو الوسيلة المثلى لتحقيق الاتفاق على الثوابت واعتبارها نتاج اتفاق لمختلف المكونات والأطياف الجنوبية دون استثناء. كما ان المؤتمر الوطني هو الوسيلة الوحيدة لخلق قيادة تعبر عن اتفاق مختلف الأطياف لها الحق بتمثيل شعب الجنوب وهي ستكون الجهة الوحيدة المخولة لأنها نتاج اتفاق وتوافق مختلف الأطراف الجنوبية. كيف نحل هذه المعضلة التي لا يستوعبها كثيرون . لقد فصلت هذه النقطة في مقالة قبل عامين ونصف تحت عنوان جنوب واحد وآراء متعددة. اولا الدعوة للمؤتمر الوطني الجنوبي هي ضرورة وواجب وطني يجب تلبيتها ولا يهم من هو صاحب الدعوة ومن أي طرف كان. لا يجوز رفض الحضور للمؤتمر الوطني كما لا يجوز منع أي جنوبي من الحضور واقصاءه تحت أي مبرر كان فهذا مخالف لمبدا ديمقراطية الحوار الجنوبي الجنوبي وسوف يسير بنا نحو الشمولية المقيتة بل وسيقضي على الثورة. لابد من توجيه الدعوة لكل الأطراف ومن يرفض الحضور فقد أقصى نفسه ولا يحق له التحدث باسم شعب الجنوب باي حال من الأحوال بعد ذلك. يجب مشاركة جميع الأطراف التي ترغب في حضور المؤتمر الوطني في عملية الإعداد والتحضير للمؤتمر في مختلف مراحله ويجب على اللجنة التحضيرية الحالية للمؤتمر الوطني الجامع ان تصحح أي اخطاء وان تفسح المجال لأي اراء ولأي اطراف تريد المشاركة. كل الأطراف التي تحضر يجب ان تحترم وتلتزم بقواعد العمل الجبهوي الديمقراطي.. يحق لكل طرف تبنى أي اطروحات مهما كانت مغايرة وتحسم الخلافات بشكل ديمقراطي وهنا يتم الاتفاق على البرنامج والثوابت التي ستصبح ملزمة لجميع المشاركين حتى اولئك الذين لديهم راي مختلف عليهم الالتزام بما يقرره المؤتمر المعبر عن الأغلبية.. كما تتاح لمن لديهم اراء لا تحض بأغلبية ان يعبروا عنها بمختلف الوسائل الديمقراطية بما في ذلك حقهم في السعي المستمر لمحاولة كسب مزيد من الأصوات والمناصرين لآرائهم. هنا فقط نستطيع ايجاد قيادة شرعية تستطيع تمثيل الجنوب ونستطيع فقط التحدث عن الثوابت الوطنية. واخيرا اوجه رسالة معزة للشيخ النقيب.. عندما اعلنت قبل عدة سنوات بان الاشتراكي قد مات كسبت احترام الجنوبيين واثبتت انك حينها قد ادركت موطن الالم ووضعت يدك على الجرح, لكني اليوم اراك بين احضان الرفاق من الخوارج الجدد ممن يحاولون الانتقام منك فبدلا من ان تكون محايدا تقوم بالدور القبلي الذي يليق بك كشيخ وهو ما نحتاجه وضعوك في اتون معركة سياسية فصرت طرفا ضمن شلة الرفاق من دعاة الشراكة فيما تسمى بدولة الوحدة .. فلا تصدق الشعارات ولا تصدق الاقوال فلك ان تراجع افعال الكثيرين من المتشددين الذي اشبعوا شعار الاستقلال زعيقا لكنهم اول من ارتمى في احضان عصابة الاحتلال عند ارخص عرض قدم لهم ومازالت القافلة التي تنتظر الرحيل الى صنعاء كبيرة وجلهم من فلول النظام الشمولي الجنوبي المقبور. *سكرتير الدائرة السياسية التجمع الديمقراطي الجنوبي "تاج" الجنوب العربي المحتل اقرأ المزيد من [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 06:28 PM.