اهؤلاء جنوبيين !!!

[الفنار]

اهؤلاء جنوبيين اهولاء لديهم ذرة احساس او انسانية ممن انضموا الى فريق الحوثي في جنيف امثال الزوكا والديني والمسترجلة بنت السيد علوي وقبلهم بنت فيصل الشعبي وغيرهم وغيرهم ،،
اهي احقاد ملئت قلوبهم او عميت بصائرهم ، ماحدث في حرب الاربعة شهور في عدن وجرائم الابادة تجعل شعر المولود يشيب ، لن يرحمهم التاريخ ولا الاجيال السابقة دماءنا وارواح شهداءنا ليست رخيصة ولن تكون سلعة للمقاضة والترويج لاجل حفنة حقيرة همها مصلحتها فقط ،
لعنة الله على المسترزقين على حساب شهداءنا ووطننا امننا واماننا



في امان الله

[العبد لله بو صالح]

ياعزيزي تطاول هؤلاء وتجاوزوا حدودهم لانهم لم يجدون من يردعهم ...
ليكونون عبرة للتاريخ لمن يتجاوز الوطن وكانهم اوصياء بينما هم شراذم تعودوا على الخنوع والذل والهوان ..
وياتي الغد وان لناظره قريب و سيدفع كل دائن دينه للوطن ..

لك التحية

[المقاوم الجنوبي]

الصحفي الجنوبي فتحي بن لزرق: ( اشعر بالخزي والعار والألم ) .. لماذا ؟ّ


الاثنين 21 ديسمبر 2015 10:31 صباحاً


قال الإعلامي الجنوبي ورئيس تحرير صحيفة "عدن الغد" فتحي بن لزرق إنه يشعر بالخزي والعار، هذه الأيام، حينما يمر ببعض الأماكن ويرى بعض من أسماهم بـ"الأوباش الحقراء" وهم يقومون بأعمال البسط على الممتلكات العامة والمتنفسات والطرقات وكل مساحة خالية وان كانت بضعة "أمتار".

وأضاف بن لزرق: اشعر بالخزي والعار والألم حينما أمر بالقرب من أحواش المتنفذين وهناجرهم ومؤسساتهم التي اكتسبوها من المال الحرام واجد أمامها عدد من الأطقم لعناصر من "المقاولة" يحرسونها مقابل الفتات من المال، اشعر بالخجل إننا كتبنا لـسنوات طويلة عن متنفذي الشمال الذين نهبوا الأراضي في عدن وحينما باتت "عدن" بيد الجنوبيين جاء من لا يحترم التضحيات ليمارس النهب والسرقة والبسط .

وأكد الإعلامي الجنوبي أن بعض الجنوبيين ومنذ تحرير "عدن" يقدمون تجربة مشوهة فيما يخص البسط على الأراضي والمتنفسات والممتلكات العامة، في حين يقدم الشماليون في مأرب وتعز وصنعاء باختلاف عناصر الصراع هناك تجربة محترمة فيما يخص عدم الاعتداء على الأملاك العامة.

وأشار في منشور على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" إلى أن الجميع في الجنوب يغض الطرف حيال ما يحدث وكأن الأمر لا يعني أحد في حين يسير الجميع بخطى سريعة نحو مدن لن يكون فيها متنزه واحد أو رصيف عام احد أو مبنى حكومي واحد شاغر إذا استمر الحال على ما هو عليه.

وختم بن لزرق منشوره بالقول: لوجه الله تحركوا .. ليس هذا الوطن الذي نحب ونريد.