القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
حَظُكَ فِيَ الاَخرةِ أَكبرَ
لَيسَ الحظَ لعبةً أوَ اِختيارَ أِنَّماَ هيَ قِسمَّةُ الَرحمَّنَ أرضىَ ولوَ لَمَّ تَمتلكَ حظً فَأنَّا حَظُكَ فِيَ الاَخرةِ أَكبرَ إنَّ لِلحياةَ الوَانَّ مِنَّهاَ المُحرمَ ومِنَّهاَ المُباحَ ومِنَّها الجَائزَ هُوَ ماَ نَّخَتاره ُ داَئِماً ولاَ أنسىَ اَلونَّ الَمُستَحبْ ليتَ الفراقَ يعَودُ مثلَ الخيَالَ عِنَّدماَ نَّشتاقُ نَّشعرَ أنهُ يَحومَّ حُولنّاَ حتىَ نشَعرَ بِبعضً منْ الارتِيَاحَ هُنَّالكَ قُلوبً تُشبهُ الأَبَوابْ لاَ يَفتَحهاَ كَائنَ مَنْ كَانْ كُلِ أُنثىَ فِيَ الحُبِ هيَ نَّاعمةَ كَنعُومَةَ الَوردِ أَعتقدَ أنَّ تلكَ الَقوارب ْ الَفارغَةَ تَحتاجُ إلىَ نَّظرةً أَخرىَ حتىَ تَمتلئَ لَنَّ أَبكيَ علىَ شيءً قَدْ ماَتَ ولَيسَ لهُ قِيمةً ولاَ ذاتَ
__________________
ربما ذات ربيع بين شدو الطيور ونثر الزهور قد يُخلق لنا لقاء |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 07:36 AM.