القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
355 حالة مصابة بحمى الضنك بشبوة ووفاة 10 منها
355 حالة مصابة بحمى الضنك بشبوة ووفاة 10 منها
عتق «الأيام» خاص : 30/5/2005 كشفت تقرير صادر عن مكتب الصحة العامة والسكان بمحافظة شبوة أمس عن إصابة 355 حالة بحمى الضنك سريرياً ما تزال قيد التشيخص و8 حالات مصابة بحمى الضنك مختبريا. ويشير التقرير إلى أن 10 حالات فارقت الحياة منها 4 حالات بمديرية رضوم تأكد أن الوفاة كانت بسبب اصابتها بحمى الضنك، و6 حالات في مديرية بيحان ما تزال قيد التشخيص لمعرفة أسباب الوفاة. كما ورد في التقرير الإحصائي الموزع على المديريات الموبوءة بالمرض عن وجود 26 حالة مصابة في رضوم و58 حالة في نصاب و61 حالة في ميفعة و67 في بيحان و143 حالة في مرخة السفلى. ولفت التقرير إلى أن البلاغات التي تصل من بعض المديريات تشير إلى تزايد الإصابة بحمى الضنك. إلى ذلك عقد اجتماع طارئ صباح أمس في مدينة عتق برئاسة الأخ علي أحمد الرصاص، محافظ شبوة وحضره الاخوة د. ناصر محسن باعوم، الأمين العام للمجلس المحلي للمحافظة وأعضاء الهيئة الإدارية للمجلس المحلي للمحافظة ووكيل المحافظة للمديريات الشمالية، ووقف الاجتماع أمام الحالات المتزايدة لحمى الضنك ومناقشة الأخ د. يسلم منصور حبتور، مدير عام مكتب الصحة والسكان والإجراءات المتخدة إزاء ذلك. وعلمت «الأيام» أن الأخ محافظ شبوة وجه بتشكيل غرفة عمليات ومتابعة برئاسة الأخ د. ناصر محسن باعوم، أمين عام المجلس المحلي وعضوية الأخ عبدربه هشلة، رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي للمحافظة لمتابعة الجهات المحلية والمركزية فيما يتعلق بالاجراءات لمكافحة المرض. وفي تصريح لـ «الأيام» أفاد د. ناصر محسن باعوم أنه تم ابلاغ الأخ عبدربه منصور هادي، نائب رئيس الجمهورية بتفشي حالات حمى الضنك بالمحافظة، وقد وجه نائب الرئيس بدوره وزارة الصحة العامة والسكان بسرعة اتخاذ اللازم لمحاصرة المرض. وأضاف: «لقد تواصلنا مع الأخ د. محمد يحيى النعمي، وزير الصحة واحاطته بحالات حمى الضنك في المحافظة وحجم الوفيات، وقد أبدى تفهمه للوضع الصحي الذي تمر به المحافظة». من جانبه قال لـ «الأيام» الأخ د. عارف عبدالرحمن بانافع، مدير مستشفى عتق المركزي: «لقد تلقى المستشفى بلاغات واتصالات عديدة من مواطنين كثيرين في المحافظة أبدوا مخاوفهم من انتشار مرض الحمى ويطالبون بإرسال فريق طبي لمعاينة الحالات المصابة. واستجابة لتلك النداءات تحركت قافلة طبية يوم أمس إلى منطقة خورة بمديرية مرخة بعد التواصل مع مدير الترصد الوبائي، وضمت القافلة عددا من الأطباء والفنيين مزودين بالأدوية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الحالات، مع أن ذلك العمل غير كاف، وطالب بسرعة إرسال فريق للرش للقضاء على البعوض الناقل للمرض والمنتشر بشكل كبير في المنطقة». |
#2
|
||||
|
||||
1200 حالة مصابة بأمراض الحمى بشبوة وحمى وحصبة وملاريا بمودية
1200 حالة مصابة بأمراض الحمى بشبوة وحمى وحصبة وملاريا بمودية
عتق/مودية «الأيام» خاص: 7/6/2005 بلغت الحالات المصابة بأمراض الحمى والمسجلة في غرفة العمليات والمتابعة بمحافظة شبوة حتى يوم أمس الإثنين نحو 1200 حالة، من بينها أكثر من 21 حالة أكدت التقارير الطبية أنها مصابة بحمى الضنك. ذكر ذلك لـ «الأيام» الأخ عبدربه هشلة، رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي لمحافظة شبوة وقال: «إننا نستغرب الاسلوب الذي تنتهجه وزارة الصحة العامة والسكان مع محافظة شاسعة طولها 73 ألف كم، وتجتاح مديرياتها أمراض الحمى في ظل إمكانيات محدودة، منها سيارتان لرش المبيدات تستقران في بيحان، وبعض الأدوية التي أرسلت وبحسب تقرير الأطباء أنها منتهية الصلاحية في شهر أبريل الماضي». وناشد الأخ رئيس لجنة الخدمات بمجلس محافظة شبوة المحلي في ختام تصريحه فخامة الأخ رئيس الجمهورية توجيه الأخ د. محمد يحيى النعمي، وزير الصحة العامة وقيادة الوزارة التحرك السريع لمجابهة أمراض الحمى بإمكانيات تضع حداً لانتشارها وتهديد حياة الأهالي. كما ناشد الأخوة في كتلة البرلمان المنتخبين من المحافظة، القيام بواجبهم تجاه هذه القضية. وتشير البلاغات في غرفة العمليات والمتابعة أن من ضمن الحالات المسجلة التي وردت، منها 30 حالة في نصاب و35 حالة في خورة و100 حالة في مديرية مرخة السفلى، أدخلت 5 حالات من خورة مستشفى عتق، جميعها في غيبوبة كاملة. وأبلغ «الأيام» العديد من المواطنين في مديريات المحافظة أنهم يستعدون لتقديم دعوى قضائية ضد الأخ د. محمد النعمي، وزير الصحة والسكان لتجاهله انتشار الحمى، وترك مرضاهم يموتون من دون علاج. من جانب آخر أبدى عدد من أصحاب العيادات والمختبرات الطبية في مودية محافظة أبين قلقهم الشديد ازاء انتشار حالات الحمى الغريبة مؤخرا في قرى المديرية. وذكر هؤلاء في تصريح لمندوب «الأيام» أن هذه الحمى تنتشر بين الأطفال أكثر من الكبار ومن أعراضها احمرار العينين والأذنين والوجه والصدر وآلام في الرقبة والظهر.. مشيرين الى ان توافد الحالات على محلاتهم بدأ بكثرة من قبل المصابين القادمين من منطقة جبلة الوزنة ثم قرية الجزع وقد توسع وجود هذه الحالات حاليا في بقية القرى. الى ذلك أكد هؤلاء انتشار مرض الحصبة والملاريا بين مواطني قرى المديرية الا أنه لم تحدث حتى الآن أية حالة وفاة، وقد اضطر بعض الأهالي الى نقل ذويهم المرضى الى محافظة عدن لتلقي العلاج. ودعا أصحاب هذه العيادات والمختبرات الجهات الرسمية ووزارة الصحة الى ارسال فريق طبي الى المديرية لمكافحة هذه الأوبئة وتوفير الوسائل الخاصة بمكافحة البعوض والحشرات التي اخذت تنتشر بعد هطول الأمطار الغزيرة الشهر الماضي. |
#3
|
||||
|
||||
تسجيل 1534 حالة مصابة بالحمى وخورة تسجل أعلى مستوى في الإصابة بشبوة و وفاة 5 مواطنين
تسجيل 1534 حالة مصابة بالحمى وخورة تسجل أعلى مستوى في الإصابة بشبوة و وفاة 5 مواطنين بمودية بينهم طفلان واسعاف 7 إلى عدن من لودر
عتق «الأيام» محمد عبدالعليم : مودية «الأيام» محمد صالح الداحمة:لودر «الأيام» سالم لعور: 14/6/2005 عقد اجتماع موسع للسلطة المحلية بمحافظة شبوة صباح أمس الإثنين برئاسة الأخ د. ناصر محسن باعوم، نائب المحافظ الأمين العام للمجلس المحلي للمحافظة لمناقشة الوضع الصحي والبيئي في المحافظة، واستعراض الحالات المصابة بالحمى في المديريات، واتخاذ عدد من الإجراءات لمحاصرتها، من بينها تقسيم المحافظة إلى أربعة محاور لمكافحة الحمى: محور عتق والصعيد وحبان، ومحور بيحان وعين وعسيلان، ومحور مرخة العليا والسفلى، ومحور ميفعة ورضوم والروضة. وفي الاجتماع الذي حضره الأخوة عبدربه هشلة، رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي للمحافظة ود. يسلم منصور حبتور، مدير عام مكتب الصحة العامة ومدراء مكاتب الوزارات الزراعة والري والأشغال العامة، والتربية والأوقاف وأعضاء الفريق الطبي ومسؤول مكافحة الملاريا أحمد سلام، ومروان الذبحاني، مدير غرفة العمليات الميدانية ود. علي جعول، مدير الترصد الوبائي. جرى استعراض الحالات المسجلة والمصابة بالحمى حتى تاريخ 11/6/2005م والتي بلغت 1534 حالة، موزعة على المديريات على النحو التالي: خورة 693 حالة، بيحان 300 حالة، نصاب 181 حالة، مرخة السفلى 120 حالة، رضوم 26 حالة، وحبان 12 حالة. وأكد التقرير الصحي للحالات وجود 46 حالة من تلك الحالات أصابتها حمى الضنك وفقاً للعينات المرسلة للفحص المخبري، وتسجيل 11 حالة وفاة فتكت بها الحمى ذاتها. وأقر الاجتماع رفع مذكرة عاجلة إلى فخامة الأخ رئيس الجمهورية، تتضمن إحاطته بالوضع الصحي المتدهور في المحافظة .. وتكليف مدراء عموم مكاتب التربية والتعليم والإعلام والأوقاف للاضطلاع بعملية التوعية الصحية من اخطار تفشي الحمى في أوساط الأهالي بالمديريات، وكيفية الوقاية منها، والتنسيق بين مكاتب الأشغال العامة والزراعة وصندوق النظافة للقيام بأعمال الرش بالمبيدات. على الصعيد نفسه أرسلت جمعية الإصلاح الخيرية بالمحافظة قافلة طبية إلى منطقة خورة، التي تشهد تفشيا كبيرا لأمراض الحمى، وقال لـ «الأيام» د. محمد العمري، رئيس القافلة إن القافلة قد عاينت 950 حالة حتى مساء أمس الاثنين منها 30 حالة نزيف حاد و230 حالة أعراضها أشبه بحمى الضنك و40 حالة طفح جلدي، مؤكداً أن القافلة ستواصل جهودها بالتعاون مع الأطباء في المنطقة، وتقديم العلاجات المجانية. من جانبه أفاد «الأيام» د. يسلم منصور حبتور، مدير عام مكتب الصحة العامة «إن المكتب قام صباح أمس بإرسال الادوية والعلاجات إلى المنطقة، إضافة إلى 700 قربة من ماء الإرواء ووصف الإرسالية بأنها حلول آنية لمكافحة المرض في المنطقة. مشيرا إلى رش نحو 71 قرية و2649 منزلا في بيحان و76 قرية و856 منزلا في مديرية مرخة .. ودعا إلى تضافر الجهود رسمية وحزبية وشعبية لمكافحة مرض الحمى. في الوقت ذاته يزور شبوة حالياً وفد منظمة الصحة العالمية، حيث التقى يوم أمس الأخ محافظ شبوة وقيادة السلطة المحلية لتقصي وبحث الوضع الصحي الذي تعيشه المحافظة. من ناحية اخرى وصف الأخ عبدالعزيز الحمزة، الأمين العام للمجلس المحلي بمديرية مودية محافظة أبين الوضع الصحي في عدد من مناطق المديرية بـ «الخطير ولا يمكن السكوت عنه، حيث بلغت الحالات المصابة بالحمى خلال يومين 300 حالة». وأضاف الأخ الحمزة، الذي التقته «الأيام» مساء أمس على إثر تزايد حالات الإصابة بالحمى يوماً عن يوم وأودت بحياة 5 مواطنين في 3 من القرى المجاورة لمديرية مودية، وحالتين أخريين في مودية، هما الطفل عمار ياسر السيد مسعود 8 أعوام، وتم دفنه يوم أمس وطفل يبلغ من العمر 13 عاماً .. أضاف :«لقد أجريت اتصالات مع قيادة المحافظة، حيث تم نزول فريق طبي لرصد الحالات واختيار عينات للفحص المخبري، وفريق مماثل نزل من صنعاء للغرض نفسه، وكشفت المعلومات بأن الوضع خطير ولايمكن السكوت عنه، حيث أثبتت الفرق المخبرية بعد فحص 137 حالة من مناطق الجزع والممدارة والبطان و78 حالة من منطقة جبلة الوزنة، وبعد التحاليل ثبت أن 80% حميات عادية و24 حالة ملاريا و8 حالات بحميات مجهولة غير الحالات التي ارتادت العيادات الخاصة والمختبرات أو الذين قام ذووهم بنقلهم إلى عدن وصنعاء». وحول الإجراءات التي اتخذتها السلطة في المديرية، ذكر الأمين العام للمجلس المحلي أنه تم إرسال سيارة للقيام بالرش الضبابي في عدد من المناطق والقرى لمكافحة البعوض الناقل للمرض، إلا أنه قال: «هذا ليس كافياً.. والمديرية محتاجة إلى تزويد مستشفاها باللقاحات المقاومة لأمراض الحمى وإبقاء عمل الفريق الطبي الحالي، وتوفير فريق طبي متكامل مزود بالأجهزة التي من شأنها أن تساعد على الفحص والمعاينة للحالات ومعالجتها ومحاصرة المرض». إلى ذلك دشنت مساء أمس حملة تبرعات بمسجد مودية وتسخير مردودها لصالح النظافة والحد من انتشار القمامة وطفح المجاري. وتفيد معلومات أولية أنه تم نقل (7) حالات إصابة بوباء الحمى المجهولة من مناطق مختلفة في مديرية لودر محافظة أبين الى مستشفى الوحدة التعليمي في عدن. ووفقا لمصادر مطلعة فقد تم من منطقة الرقب نقل كل من الشقيقين علي وعبدالله صالح علوي مشعر (4 سنوات، سنتان)، اكرام محمد حسين الفقير (8 أشهر)، ومن منطقة امخيالة حنان عبدالله احمد (5 سنوات)، ومنطقة حبيل الحضن عبير الخضر طافش (4 أشهر)، ومدينة لودر نسمة صالح العزرة (3 سنوات)، محمد علي محمد البعسي (6سنوات). الى ذلك تم نقل الطفل سالم احمد محمد يسلم الكازمي (5 سنوات) من منطقة لكفاءة بمديرية المحفد. وابلغ المواطن احمد محمد يسلم الكازمي، مندوب «الأيام» ان ولده المصاب كان يعاني كثيرا من الحمى والتشنج وقد اصيب بغيبوبة وصعوبة في الحركة في بداية الأمر الا أن حالته تحسنت بعد اسعافه ومازال يتلقى العلاج في مستشفى الوحدة بعدن، مطالبا جهات الاختصاص سرعة التحرك لإنقاذ حياة الأطفال من هذا الوباء الذي أخذ ينتشر. من جهة أخرى ذكر عدد من أقارب المصابين أنهم سيلجأون آسفين لمقاضاة وزارة الصحة ومكتبها بمحافظة أبين لالتزامهما الصمت تجاه الوضع الصحي الخطير الذي يستهدف حياة اطفالهم. وتأتي هذه المعلومات في ظل تزايد مشاعر الخوف والقلق بين أوساط المواطنين بعد ان تم في وقت سابق رصد حالات اصابة بهذه الحمى التي لم يجر بعد التوصل الى تشخيص طبي دقيق لها بالإضافة الى تأكيدات بانتشار وباء الحصبة بصورة واسعة |
#4
|
||||
|
||||
رصد 1340 حالة إصابة بالملاريا وحمى الضنك بمودية
رصد 1340 حالة إصابة بالملاريا وحمى الضنك بمودية
مودية «الأيام» محمد صالح الداحمة: ذكر مصدر مسئول بمديرية مودية محافظة أبين أن هناك 1340 حالة إصابة بالملاريا وحمى الضنك جرى رصدها خلال الأسبوعين الماضيين,وأكد المصدر في تصريح لـ«الأيام» أن المديرية لم تستلم أي شيء يذكر من الأدوية والإمدادات الطبية لمكافحة هذه الأوبئة حتى الآن سوى فرق الفحص المخبري التي وصلت المديرية ثم غادرت. ويسود القلق بين أوساط المواطنين بالمديرية ازاء الوضع الصحي الذي يتعرض له الأطفال وقد ارتفعت في المساجد الأصوات أثناء الصلاة متضرعة لله تعالى بأن يرفع عنهم هذا البلاء. يذكر أن طفلين توفيا خلال اليومين الماضيين اثر إصابتهما بحمى الضنك هما الطفل أحمد عبدالله باعش (3 سنوات) الذي توفي في أحد مستشفيات عدن والطفلة فتحية صالح الشرقي (6 سنوات) ليرتفع عدد المتوفين بحمى الضنك في المديرية الى 8 أطفال. وفي تصريح أدلى به لمندوب «الأيام» عدد من الأطباء المشرفين على الأطفال المصابين بحمى الضنك في مستشفى الوحدة التعليمي بعدن أفادوا بأن الحالات المصابة تصلهم بشكل يومي من مناطق متفرقة ومعظم الحالات من لودر ومودية. وأضافوا أنه بعد وصول هذه الحالات المصابة يتم معاينتها وأخذ عينات مخبرية منها ويجري ارسال تقرير حولها الى الرعاية الصحية «إلا أن الرعاية الصحية حتى الآن لم توافهم بأي رد حول ما ورد في تلك التقارير».. مشيرين الى أن الكثير من الحالات تم متابعتها ومعالجتها بالأدوية التي استطاع المستشفى توفيرها (درنيالين هياوروكرتيزون) مع محاليل وريدية من جميع الأنواع لحالات حمى الضنك التي تدخل مرحلة الخطر، كما يتم تقديم الدم للمريض مقابل ان توفر اسرة المريض الدم البديل. وأوضحوا ان حالات الوفيات في المستشفى ضئيلة جدا بالمقارنة مع الحالات التي تصلهم من أماكن متعددة وتسبب لهم ضغطا شديدا في المستشفى، حيث يصل مع المريض افراد من أسرته من المناطق الريفية والبعيدة ولا يوجد لديهم مأوى مما يفرض ضرورة بقائهم مع المريض. الى ذلك أكدوا أن معظم الحالات التي تأتيهم من المناطق الريفية لا تحمل أي تحويل وان هذه الحالات ممكن ان تعالج في مستشفياتهم حيث يوجد هناك أطباء في تلك المستشفيات، وكل ما ينبغي فعله هو متابعة الحالة بدقة واستعمال نفس العلاج وعدم اهمال حالة المريض لكي لا يتمكن المرض منه ويفقد السوائل |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 09:36 AM.