القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
علي صالح عباد والنقاط العشر لاانقاذ الوطن من الانهيار!!!!
وضع الأستاذ علي صالح عباد مقبل الأمين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني في رسالة مفتوحة حصلنا على نسخة منها وجهها إلى الرئيس علي عبد الله صالح 10 نقاط لإنقاذ اليمن من الانهيار والمستقبل المجهول الذي ينتظره بسبب تراكمات القضية الجنوبية ، وحذر مقبل الرئيس صالح من أن التلكؤ اوعدم تنفيذ أي من تلك النقاط سيكون مضيعة للوقت ويضع اليمن في طريق مجهول .
نص رسالة الأستاذ علي صالح عباد مقبل : «الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية ..بعد التحية والاحترام. لقد غلبتني رغبة الكتابة إليكم وأنا أشاهد تسارع الأحداث الناجم عن تفاقم أزمة سياسية واجتماعية حادة تدور على ساحة الجنوب، في حين أنني كغيري من القلقين جراء استمرار هذه التداعيات لم نشاهد رئيس الجمهورية يقدم على اتخاذ الإجراءات والمعالجات الجادة القادرة على وقف التدهور في أوضاع الناس في المحافظات الجنوبية ومعالجة الأسباب التي أدت إلى انفجار غضبهم وخروجهم إلى ساحات الاعتصامات والاحتجاجات تعبيرا عن رفضهم للسياسات والممارسات المفروضة عليهم منذ نهاية حرب صيف 94م. وظل رد الفعل الرسمي من هذه الأحداث يبعث على المزيد من القلق لأنه لا يزال بعيداً عن تقديم الحلول الحقيقة والواقعية للمشكلات، التي بسببها انطلقت هذه الحركة الاحتجاجية في الجنوب، حيث بقي الخطاب السياسي الرسمي يمارس التهوين من شأنها أو يواجهها بتكرار تهم الانفصالية والعمالة والعداء للوطن وتنظيم حملات دعائية جوفاء مليئة بالنفاق، وفي طور لاحق اتخذت إجراءات شكلية لمعالجة مشكلات المئات من المتقاعدين والمقاعدين، وكان الأسوأ في إطار رد الفعل الرسمي هو مواجهة حركة الاعتصامات والاحتجاجات بالتدابير الأمنية القمعية التي لم تصنع شيئا سوى أنها وسعت نطاق الانتهاكات، وعمقت درجة الاحتقانات في المحافظات الجنوبية وبينت إلى أي حد وصل عدم الجدية في معالجة هذه المشاكل التي لم يعد سكان المحافظات الجنوبية قادرين على تحملها. لقد أهدرت السطلة زمنا طويلا يتجاوز الثلاث عشرة سنة كانت تستطيع خلالها أن تنفذ حلولا تدريجية للآثار المترتبة على حرب صيف 94م، وكان بمقدورها أن تساعد أبناء المحافظات الجنوبية على تجاوز التصدعات السياسية والنفسية الناجمة عن الحرب وبالتالي إعادة النسيج الاجتماعي لليمنيين، ولكنها للأسف راحت توغل في نكء الجراح وفي ضرب المصالح الحيوية للسكان في الجنوب وإخضاعهم لنوع من التهميش والمعاملة التمييزية السلبية المنتهكة لحقوقهم في التمتع بمواطنة متساوية، وفرضت على المناطق الجنوبية حالة من الفوضى الشاملة المحمية بالإجراءات الاستثنائية المنوطة بالأجهزة الأمنية والعسكرية، ونشأت عن هذه الإجراءات حالة مريرة من المظالم الإدارية، ونهب الحقوق والممتلكات، واستثارة الأحقاد ومشاعر الكراهية. ولم يحرم الجنوبيون من حقهم في المشاركة في الثروة وفي السلطة فحسب بل وحرموا من حقوقهم المكتسبة فيما كانوا يحصلون عليه من وظائف ومن خدمات عامة، وأخيرا تعرضت حقوقهم الدستورية والقانونية في ممارسة الاحتجاجات السلمية تعبيرا عن مطالبهم للمصادرة بدون وجه حق، وفي مجرى الإجراءات الأمنية القمعية تنتهك حرمة الدماء والأرواح بسقوط قتلى وجرحى في أكثر من مكان، واعتقالات وملاحقات تطال المئات من المشاركين في الاعتصامات السلمية. إن السير في هذا الطريق الخاطئ بزعم حماية الوحدة يمثل ضربة عنيفة للوحدة في وجدان الناس وفي حياتهم، وبفعل هذه الإجراءات الظالمة وغير المسؤولة ، لم يجد الجنوبيون في الوحدة ما عقدوا عليه آمالهم وطموحاتهم ومن أجلها كافحوا وقدموا التضحيات. لقد خيبت السلطة آمالهم بضربها للمشروع الوحدوي الديمقراطي وتحويل الوحدة إلى مشروع للضم والإلحاق لا يجدون فيه مصدرا لحماية مصالحهم ولضمان حقوقهم ولا يمكن لتلك الإجراءات الظالمة أن تقنعهم بأنهم يعيشون في ظل وحدة حقيقة حلموا بها كثيرا ونذروا أنفسهم من أجل تحقيقها. هل من أجل هذه المعاملات المهينة ضحى الجنوبيون بدولتهم ودمجوها بدولة الوحدة؟ هل من أجل هذا الانتقاص من مواطنتهم وحرياتهم قاتلوا الاستعمار وطردوا جحافله العسكرية؟ هل من أجل الطرد من وظائفهم وحرمانهم من الحد الأدنى للعيش الكريم تعلموا وأهلوا أنفسهم وحافظوا على الممتلكات العامة؟. لقد تراكمت أسباب هذه الاحتقانات نتيجة لرهانات خاطئة على مواصلة نهج الحرب في المحافظات الجنوبية وتنفيذ حملات دعائية متواصلة تهدف إلى طمس الذاكرة السياسية لسكانها ومحاولة إقناعهم بأنهم كانوا يمثلون كما مهملا ملقيا على قارعة الطريق بانتظار من يأتي من المحسنين لمنحهم العطف والصدقات، ولكن هذا الذي أتاهم استهان بآدميتهم وأخضعهم لنوع من المعاملة المتعالية والمتبجحة ووجدوه ينتزع ممتلكاتهم ويتصرف بأراضيهم ويهدر الثروة التي أمّلوا عليها كثيرا في تحسين معيشتهم، وفوق ذلك ظل يذكرهم بهزيمتهم في حرب صيف 94م ويسلخهم عن وطنيتهم وعن تاريخهم الكفاحي وكانت حملات الدعاية هذه تعرض عليهم القبول بالأوضاع المزرية المفروضة على إخوانهم سكان المحافظات الشمالية، لكن المواطنين الجنوبيين لم يجدوا في هذه المماثلة ميزة لهم تقنعهم بالرضوخ والاستسلام. وليس من حق أحد أن يلومنا نحن المشتغلين في الشأن السياسي الوطني، ويتهمنا بالصمت أو التقصير.. لقد دعت اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني في أول دورة لها بعد الحرب في 6-1 سبتمبر 94م إلى معالجة آثار الحرب وتحقيق مصالحة وطنية شاملة، وعلى هذا الطريق لم نألُ جهدا في طرح المبادرات السياسية والدعوة للحوار واقتراح الخطوات والإجراءات الرامية إلى تطبيع الأوضاع وتجاوز الأزمات والاحتقانات والدعوة إلى حماية النسيج الوطني والاجتماعي من التهتك وحماية الكيان الوطني الموحد من التصدعات.. والشيء نفسه فعلناه في كل دورات اللجنة المركزية في مؤتمرات الحزب وفي كل فعالياته الوطنية والمحلية، وكان الصد هو الإجابة الوحيدة التي قذفت في وجوهنا خلال السنوات الثلاث عشرة الماضية، والأكثر من ذلك فرض الحصار على حركة الحزب ونشاطه وانتزعت منه ممتلكاته ومقراته وأُريد له أن يكون مجرد هيكل شكلي، أو شاهد زور على حقيقة الأوضاع ولم تكن السلطة تأبه بأن الحزب الاشتراكي هو الوحيد الذي يطرح مشروعا سياسيا وطنيا يفتح المجال لمعالجة المشكلات في المحافظات الجنوبية في إطار الكيان الوطني الموحد. الاخ الرئيس.. ها هي الأوضاع تتداعى بصورة خطيرة منذرة بما هو أسوأ، فإلى متى ستظلون رهن الحيرة وأنتم تشاهدون الوقائع اليومية لوطن ينهار وتتبخر أحلامه وطموحاته؟ العالم يمور بمشاعر القلق على مصير اليمن ومستقبلها وينبه إلى الخطر الذي يدهمها ويكاد يزلزل كيانها، فإذا لم يبدأ رئيس الجمهورية بالتحرك الجاد الآن إلى معالجة هذه المشكلات فمتى سيتحرك؟ إن ما أخشاه هو أن يضيع آخر ما تبقى من فرصة لإنقاذ اليمن من الانهيار وتسليم مستقبلها للمجهول. إنني أقترح على الأخ رئيس الجمهورية أن يبادر فورا إلى اتخاذ مجموعة من الإجراءات الأولية من شأنها تهدئة الأوضاع وفتح الطريق أمام جهد وطني يبذل لاحقا بمشاركة الفعاليات السياسية والاجتماعية لتجنيب اليمن الوقوع في كارثة مدمرة، مشيرا على فخامتكم باتخاذ الخطوات التالية: 1- تجديد التزام الحكومة اليمنية بتنفيذ تعهداتها للأمم المتحدة التي تضمنتها رسالة رئيس الحكومة إلى الأمين العام للمنظمة الدولية يوم 1994/7/7. 2- اتخاذ قرار سياسي بإعادة عشرات الآلاف من الموظفين المدنيين والعسكريين المبعدين من وظائفهم في المحافظات الجنوبية نهاية حرب 94م، وفي الفترة اللاحقة لها، واحتساب حقوقهم وترقياتهم القانونية، ومنحهم إياها بدون تلكؤ. 3- إيقاف التصرف بالأراضي في المحافظات الجنوبية واستعادة ما استولى عليه المسئولون المتنفذون ووضعها في خدمة مشاريع التنمية الإسكانية والاستثمارية، وإعطاء الأولوية في الاستفادة منها للسكان المحليين وفقا للقانون، ومنع المضاربات على الأراضي بما ينجم عنها من صعوبات وتعقيدات تعترض طريق التنمية، وكذا إعادة الأراضي التي انتزعت من المزارعين بعد حرب 1994 إليهم. 4- البدء فورا في تطبيق نظام الحكم المحلي بما في ذلك انتخاب المحافظين ومديري المديريات وفق ما نصت عليه وثيقة العهد والاتفاق الموقع عليها من قبل جميع الأطراف السياسية واليمنية. 5- إلغاء المظاهر العسكرية والأمنية الاستثنائية المفروضة على المحافظات الجنوبية منذ نهاية حرب صيف 94م وإطلاق صلاحيات أجهزة الإدارة المدنية. 6- إعادة ممتلكات الأفراد والأحزاب والمنظمات المستولى عليها بعد الحرب أو تقديم التعويض العادل عنها. 7- الوقف الكامل للممارسات غير القانونية التي تطال الناشطين السياسيين والمدنيين بالاعتقالات والمطاردات والمضايقات وإطلاق سراح المعتقلين في أحداث الاعتصامات والاحتجاجات الأخيرة. 8- رد الاعتبار للتاريخ السياسي الوطني لأبناء المحافظات الجنوبية وصيانة أعراض وسمعة رموزهم ومناضليهم ووقف حملاف التشهير التي تطال القيادات المتواجدة داخل الوطن أو المشردة خارجه، وعلى وجه التحديد الأخوين علي سالم البيض وحيدر العطاس. 9- الدعوة لإجراء حوار وطني جاد تشارك فيه أطراف العمل السياسي الحقيقية للبحث في وضع مشروع كامل للإصلاح السياسي والوطني يركز على محاربة الفساد وعلى بناء مؤسسات الدولة الوطنية الحديثة، وإنجاز مهام التنمية الاقتصادية والاجتماعية بآفاق عادلة وإنسانية بما يفضي إلى معالجة مشكلات الفقر والبطالة ويحقق المستوى اللائق من المعيشة الكريمة للمواطنين. 10- الشروع في اتخاذ خطوات عملية لتحقيق المصالحة الوطنية وإنهاء الثأرات والصراعات القبلية وفرض سيادة القانون. كل ما سلف من مقترحات يمثل الحد الضروري الذي بدونه ستكون أية معالجات للأزمة القائمة ليست أكثر من ضياع الوقت وخداع النفس، على أنني وجدت نفسي مدفوعا بواجب المسؤولية الوطنية لطرح هذه المقترحات عليكم، لا رجاء لي سوى أن أرى وطني سليما معافى محترم الجانب، يشق طريقه نحو التقدم والتطور بعزم وثبات وبقدر أكبر من التوفيق والسداد، راجيا لشخصكم الكريم الصحة والسعادة والنجاح في مهامكم بما يرضي الله والناس.. ولكم بالغ التقدير والاحترام». |
#2
|
||||
|
||||
حسب فهمي المتواضع ومن القراءه الأولى يبدوا لي إن نقاط السيد عباد مقبل
فيها إنقاذ حقيقي للرئيس اليمني ويمنه المهترئ . فأين هي مصلحة الجنوب في مقترحات السيد مقبل؟ أين حفنا كجنوبيين في تقرير المصير ؟ لا توجد إي إشاره لا من قريب ولا من بعيد في هذا الشأن . ييقترح السيد مقبل على الرئيس اليمني تجديد التزام الحكومة اليمنية بتنفيذ تعهداتها للأمم المتحدة التي تضمنتها رسالة رئيس الحكومة إلى الأمين العام للمنظمة الدولية يوم 1994/7/7. طيب وبعد تجديد الألتزام ماذا سيحدث ؟ لقد إلتزم النظام اليمني أمام العالم كله ولم ينفذ شي مما ألتزم به لمدة ثلاثه عشره عاما . ليس هذا فخسب بل كان يتهم كل من يطالبه بتنفيذ إلتزاماته المزعومه تلك بالخيانه والعداء للوطن والوحده والثوره على على حد قوله في أسطوانته الشهيره . فيأتي الآن السيد مقبل لينصحه بتجديد الأعلان ليدخلنا في نفس الدوامه من جديد . ينصح السيد مقبل الرئيس اليمني باتخاذ قرار سياسي بإعادة عشرات الآلاف من الموظفين المدنيين والعسكريين المبعدين من وظائفهم في المحافظات الجنوبية نهاية حرب 94م، وفي الفترة اللاحقة لها، واحتساب حقوقهم وترقياتهم القانونية، ومنحهم إياها بدون تلكؤ طيب إلى إين يعودون ؟ إلى مؤسسات اليمنيه ويعيشوا فيخها مقزمين مهانين مقابل المن عليهم براتبهم ؟ وماذا عن المؤسسات المدنيه والعسكريه والأمنيه الجنوبيه التي تم السطو عليها في حرب 94م وما بعدها ؟ من قبل نظام الأحتلال ؟ هل نقول عفى الله عما سلف وحلال عليكم مالنا الذي سرقتوه في وضح التهار ؟ يقترح السيد مقبل على الرئيس اليمني إيقاف التصرف بالأراضي في المحافظات الجنوبية واستعادة ما استولى عليه المسئولون المتنفذون ووضعها في خدمة مشاريع التنمية الإسكانية والاستثمارية، وإعطاء الأولوية في الاستفادة منها للسكان المحليين وفقا للقانون، ومنع المضاربات على الأراضي بما ينجم عنها من صعوبات وتعقيدات تعترض طريق التنمية، وكذا إعادة الأراضي التي انتزعت من المزارعين بعد حرب 1994 إليهم. هذا المطلب جيد لأنه يعيد الحقوق إلى أصحابها وهو بالتأكيد سيرفض من قبل نظام الأحتلال لأنه ضد سياسته . فهذا النظام دخل الوحده من أجل الأرض وليس من أجل الأنسان . لذلك فكيف يمكننا تصديق أن أحد ما يمكنه أنتزاع قطعة لحم من فم أسد جائع إلا بطريقه واحده فقظ . وهي أن يكون الأسد ميتا , يقترح السيد مقبل على الرئيس اليمني البدء فورا في تطبيق نظام الحكم المحلي بما في ذلك انتخاب المحافظين ومديري المديريات وفق ما نصت عليه وثيقة العهد والاتفاق الموقع عليها من قبل جميع الأطراف السياسية واليمنية هنا لي سؤالين أطرحهما على السيد مقبل . الأول هل أنت مفوض من قبل الجنوبيين بالحديث عن حكم محلي ؟ هل هذا هو طموح الجنوبيين ؟ وثانيا لقد أعتبر النظام وسيده في صنعاء إن وثيقة العهد والأتفاق هي وثيقة حيانه , فهل تعتقد أن رأس النظام المعروف بتجبره وغطرسته يمكن أن يعود إلى وثيقة العهد والأتفاق بعد أن وصمها هو بنفسه بوثيقة الخيانه ؟ والأهم من ذلك الآن هو موقف الجنوبيين منها بعد أن قدموا تضحيان كبيره . هل تمثل هذه الوثيقه طموحهم الآن ؟ يقترح السيد مقبل على الرئيس اليمني إعادة ممتلكات الأفراد والأحزاب والمنظمات المستولى عليها بعد الحرب أو تقديم التعويض العادل عنها. أكيد السيد ياسين نعمان سيكون راضيا عن هذه النقطه فهو لا هم له سوى عودة مقرات الحزب . سؤالي للسيد مقبل هل الجيش الجنوبي والأمن الجنوبي وشركة الطيران الجنوبيه ومؤسسات النقل البري والبحري والمصانع والموانئ والمطارات وكل المؤسسات الجتوبيه التي تعرضت لعملية سطو يمني مسلح في عام 94م وماتلاه مشموله في هذه المطالبه ؟ أرجوا الأفاده يقترح السيد مقبل على الرئيس اليمني رد الاعتبار للتاريخ السياسي الوطني لأبناء المحافظات الجنوبية وصيانة أعراض وسمعة رموزهم ومناضليهم ووقف حملاف التشهير التي تطال القيادات المتواجدة داخل الوطن أو المشردة خارجه، وعلى وجه التحديد الأخوين علي سالم البيض وحيدر العطاس رد الأعتبار للتاريخ السياسي الوطني لأبناء المحافظات الجنوبية . طيب وماذا عن التاريخ الجنوبي نفسه ؟ أليس مطالبا بأعادة أعتباره ؟ هل تاريخ علي سالم وحيدر العطاس أهم من تاريخ الجنوب ؟ ثم إي جنوب تريد ياسيد مقبل ؟ اليمني ؟ أم العربي ؟ يقترح السيد مقبل على الرئيس اليمني الدعوة لإجراء حوار وطني جاد تشارك فيه أطراف العمل السياسي الحقيقية للبحث في وضع مشروع كامل للإصلاح السياسي والوطني يركز على محاربة الفساد وعلى بناء مؤسسات الدولة الوطنية الحديثة، وإنجاز مهام التنمية الاقتصادية والاجتماعية بآفاق عادلة وإنسانية بما يفضي إلى معالجة مشكلات الفقر والبطالة ويحقق المستوى اللائق من المعيشة الكريمة للمواطنين هذا البند واضح شديد الوضوح . يعني يا أبناء الجنوب ليس لكم مخرج من مصيبة اليمن . برضاكم غصبا عنكم أنتم يمنيين , ألم يسمع السيد مقبل هتافات المواطنين في مدن الجنوب المطالبه بعودة بلادهم وإنجاز إستقلالها ؟ هل يظهر مقبل لأنقاذ اليمن ورئيسه من ورطه المنقمس فيها ؟ هل أتى لوأد الثوره الجنوبيه ؟ الله أعلى وأعلم . هذه قراءه أوليه كما ذكرت . ونظرا لما يحمله السيد من مقبل من تاريخ نضالي كبير سنعود من جديد لقراءة نقاطه العشر لعلنا نفهم مالم نسطع فهمه في قراءتنا الأولى والله من وراء القصد . |
#3
|
|||
|
|||
نعم ... فطرح السيد مقبل لا يقدم ولا يؤخر ... بالأضافة لكونه وبكل تأكيد مرفوض وبشكل قطعي من رمز التخلف والجهل الشاويش علي عبدالله غير صالح
|
#4
|
|||
|
|||
لابد لمقبل ان يراجع حساباته قبل الاقدام على مثل هكذا عمل
ودي |
#5
|
||||
|
||||
كنا نتمنى من الحزب الاشتراكي الذي دخل الوحدة كشريك وكممثل للجنوب حينها وقادته مثل الاخ علي صالح عباد مقبل ان يقولوا اكثر مما قاله الاخ عبدالله الحكيمي وذلك لان الوحدة انتهت بحرب عام 1994 فكيف يريدونا ان نحل مشاكل اليمن ونحن نريد ونطالب بتقرير مصير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عشتم وعاشت الجنوب حرة ابية التعديل الأخير تم بواسطة صقر_ يافع ; 09-19-2007 الساعة 10:49 AM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 06:05 AM.