القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
||||
|
||||
نواصل حسب ما أتيح لنا من وقت .. أهم استدلالات القائلين بوجوده : - تمسكهم بمرويات الإمام ابن جرير الطبري في كتابة "التاريخ" نقلاً عن سيف بن عمر الضبي التميمي بسندين أو نقلاً عن كتاب "الفتوح والردة" الذي وضعه سيف بنفسه وأورد فيه قصصاً مطولة من بينها قصة أحداث الفتنة زمن الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه وجاء فيه ذكر "ابن سبأ" في مواضع عدة , وكتاب التاريخ للطبري هو عمدة أدلة المتمسكين بوجود "ابن سبأ". - رواية ابن عساكر بطريق آخر غير طريق الطبري مسنوداً إلى أبو القاسم السمرقندي. عن أبي الحسين النقور عن أبي طاهر الُمخلّص عن أبي بكر بن سيف عن السريّ بن يحيى عن شعيب بن إبراهيم عن سيف بن عمر , وهو نفس طريق الطبري عن السري بن يحيى عن شعيب بن إبراهيم عن سيف بن عمر !! - كتب بعض الأئمة والحفاظ وعلى رأسهم الإمام الذهبي و ابن أبي بكر وغيرهما ممن نقلوا رواية سيف بن عمر عن كتابه "الفتوح الكبير والردة" وبهذا تعود الرواية مرة أخرى إلى نفس الراوي وهو سيف بن عمر الضبي التميمي !! - بعض المنثورات في كتب السير والتاريخ ممن نقلوا عن ابن جرير الطبري أو عن ابن عساكر أو عن الذهبي أو عن غيرهم ممن رووا قصة ابن سبأ بأسانيدهم عن سيف بن عمر أو ممن أخذوها من كتابه مباشرة , و من هؤلاء ابن الأثير وابن كثير وابن حجر , ويظهر هنا أيضاً عودة الرواية لصاحبها الأول سيف التميمي !! - بعض المنثورات في كتب السير والتاريخ لجمع من المتأخرين ذكروا فيها قصة ابن سبأ أو اتهموه بتأسيس "السبئية" أو نسبوا إليه أحداث الفتنة , من دون الإشارة إلى مصادر منقولاتهم أو إيراد أسانيدهم إلى زمن ابن سبأ المزعوم , وفي هذا الباب مالايعد ولا يحصى من المرويات المرسلة أو المنقطة ويفصل بين زمن المؤلف و زمن ابن سبأ عشرات ومئات السنين والأغلب أنها مرويات منقولة عما تم إيراده أعلاه . نعود بعد الفاصل!! |
#12
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
حياك الباري يا عزيزي شعيفان ... قبل أن أعلق على ما ذكرته في الموضوع أود أن أعض انتباهك وانتباه السادة القراء إلى أن جل المنكرين لشخصية عبدالله بن سبأ هم إما شيعة وإما مستشرقون ... ومن ناحية الشيعة فليس هناك إفحاما لهم بأشد من قولنا : إن شخصية عبدالله بن سبأ أثبت وجودها كبار علمائهم كالكشي والمفيد و القمي و النوبختي و أبو جعفر الطوسي وغيرهم كثير ... وأما المستشرقون فأقول : هناك الكثير من المستشرقين ( المنصفين )من أثبت وجود شخصية عبدالله بن سبأ كيوليوس فلهاوزن و فلوتن و كايتاني و جولد تسيهر و برنارد لويس وغيرهم ... وسأجيبك باختصار عن بعض النقاط التي أراها هي المحفزة لك على إنكار هذه الشخصية : أولاً : قلت ( ظهرت قصته لأول مرة في كتاب "تاريخ الأمم والملوك" للطبري ) وهذا خطأ فادح فالطبري رحمه الله لم يكن أول من ذكر هذه الشخصية فكتاب الإرجاء للحسن بن محمد بن الحنفية (ت95هـ )و هناك رواية عن الشعبي ( ت 103هـ ) ذكر فيها ابن سبأ ، وأيضا الشاعر الفرزدق (شيعي الولاء سني المذهب) ( ت 116هـ )قال في قصيدة له : دير الجماجم منهم * حصائد أو أعجاز نخل تَقَعّرا تَعَرّفُ همدانية سبئية * و تُكره عينيها على ما تنكرا رأته مع القتلى و غيّر بعلها * عليها تراب في دم قد تعفّرا أراحوه من رأس وعينين كانتا * بعيدن طرفا بالخيانة أحزرا من الناكثين العهد من سبئية * وإما زبيري من الذئب أغدرا ولو أنهم إذ نافقوا كان منهم * يهوديهم كانوا بذلك أعذرا و قد نقل الإمام الطبري في تفسيره (3/119) رأياً لقتادة بن دعامة السدوسي البصري ( ت 117هـ ) ، في النص التالي : { فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون تشابه منه ابتغاء الفتنة } [آل عمران 7] ، و كان قتادة إذا قرأ هذه الآية قال : ( إن لم يكونوا الحرورية والسبئية فلا أدري ) . ثانياً : قلت سلمك الله ( يستند القول بوجوده على رواية سيف بن عمر الضبي التميمي ) وهذا غير صحيح أيضا فقد وجدت سبع روايات عن ابن عساكر تذكر اين سبأ ليس في سند واحدة منها سيف بن عمر .. كما أحيطك علما يا أبا الشعافين أن التضعييف في الحديث غير التضعيف في المغازي والسير . و أفيدك سيدي الكريم أن التشنيع الشديد على سيف بن عمر لم يقبله بعض الحفاظ الكبار كابن حجر حين قال :ولا يصح اتهام سيف بالزندقة دون دليل ، إذ بكيف نفسر رواياته في الفتنة و حديثه عما جرى بين الصحابة ، فأسلوبه الذي روى به تلك الأحداث أبعد ما يكون عن أسلوب الزنادقة ، و هو الذي فضح و هتك ستر الزنادقة أمثال ابن سبأ !! ثالثاً : قلت بارك الله بينك ( يغلب على قصته الطابع الأسطوري , ويعجز العقل عن تصديق وجود قدرات هائلة في شخص واحد ) وأقول : هناك من الشخصيات التي ظهرت في التاريخ الإسلامي تكاد بل تفوق ابن سبأ في انعراجها بمسار الأمة كعبيدالله بن زياد وابن العلقمي من السابقين و مصطفى كمال أتاتورك في العصر الحالي ( والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ) بعد ما ذكر أقف معك وقفة تساؤل فأرجو التمعن فيها بدقة : إن تشكيك بعض الباحثين المعاصرين في عبد الله بن سبأ وأنه شخصية وهمية وإنكارهم وجوده لا يستند إلى الدليل العملي ، ولا يعتمد على المصادر المتقدمة ، بل هو مجرد استنتاج يقوم على أراء وتخمينات شخصية تختلف بواعثها حسب ميول واتجاهات متبنيها ، ويمكن القول إن الشكاك والمنكرين لشخصية ابن سبأ هم طائفة من المستشرقين ، وفئة من الباحثين العرب ، وغالبية الشيعة المعاصرين . ومن العجب أن هؤلاء المستشرقين وذيولهم من الرافضة والمستغربين في عصرنا أنكروا شخصية عبد الله بن سبأ ، وأنه شخصية وهمية لم يكن لها وجود ، فأين بلغ هؤلاء من قلة الحياء والجهل ، وقد ملأت ترجمته كتب التاريخ والفرق ، وتناقلت أفعاله الرواة وطبقت أخباره الآفاق . لقد اتفق المؤرخون والمحدثون وأصحاب كتب الفرق والملل والنحل والطبقات والأدب والأنساب الذين تعرضوا للسبئية على وجود شخصية عبد الله بن سبأ الذي ظهر في كتب أهل السنة - كما ظهر في كتب الشيعة - شخصية تاريخية حقيقية. و لهذا فإن أخبار الفتنة ودور ابن سبأ فيها لم تكن قصرا على تاريخ الإمام الطبري و استنادا إلى روايات سيف بن عمر التميمي فيه ، و إنما هي أخبار منتشرة في روايات المتقدمين و في ثنايا الكتب التي رصدت أحداث التاريخ ألإسلامي ، و آراء الفرق و النحل في تلك الفترة ، إلا أن ميزة تاريخ الإمام الطبري على غيره أنه أعزرها مادة وأكثرها تفصيلا لا أكثر. و لهذا كان التشكيك في هذه الأحداث بلا سند وبلا دليل ، إن يعني الهدم لكل تلك الأخبار ، والتسفيه بأولئك المخبرين والعلماء ، وتزييف الحقائق التاريخية . فمتى كانت المنهجية ضربا من ضروب الاستنتاج العقلي المحض في مقابل النصوص الروايات المتضافرة؟ و هل تكون المنهجية في الضرب صفحاً و الإعراض عن المصادر الكثيرة المتقدمة و المتأخرة التي أثبتت لابن سبأ شخصية واقعية! فاصل و نواصل إذا كان هناك حاصل ؟؟؟ |
#13
|
||||
|
||||
أذان العشاء انطلق الآن .. و بعده صلاة العشاء والتراويح لنا عودة بعد منتصف الليل وقبل السحور إن شاء الله تحياتي |
#14
|
||||
|
||||
أخي العزيز \ الحالم بالوطن .. لو ثبت وجود هذه الشخصية فقد نقول أنه ( نجح ) في الفتنة وتوزيع المسلمين , أما والمسألة غير ثابتة حتى اللحظة والعقل لا يقبل بها في ظل ضعف النقل فإن الفتنة تظل في إطارها المفترض ( قضاء وقدر ) ( ابتلاء ) ( امتحان ) ..إلخ إلخ .. تحياتي |
#15
|
|||
|
|||
ماهذه الخنبقه يا شعيفان
اين القضية الجنوبيه التي لاجلها تم افتتاح هذا المنتدى احباط متواصل قدكم في عبدالله بن سبأ لا اكيد ستحرر الجنوب |
#16
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
نعم الرأي مقبول أخي الطويل أنا شخصياً مؤمن بقوله صلى الله عليه وسلم : (( الحكمة ضالة كل مؤمن , أنى وجدها فهو أحق بها )) أعود لصلب مشاركتك .. وأقول : منذ سبع سنوات وحتى الآن .. وهي المرحلة التي اهتممت بها لأول مرة بقصة عبدالله بن سبأ أثناء بحثي وقرائتي في أسباب الفتنة زمن الخليفة عثمان وجملة الاضطرابات التي تلت ذلك .. والخلافات بين الصحابة ومن ثم بين المسلمين في مسائل الخلافة وولاية علي وآل البيت وباقي هذه الأمور التي أثيرت مؤخراً في عالمنا الإسلامي .. لم أطلع في قرائتي حينها ( قبل سبع سنوات ) وفي باقي قراءاتي المتناثرة في السنوات اللاحقة حول هذه القضية أقول لم أطلع على من يستند في كلامه حول إثبات شخصية بن سبأ على المذكورين في مشاركتك .. إلا مرتين أو ثلاث .. في حين يستند معظمهم على رواية ابن جرير الطبري نقلاً عن سيف التميمي عمدتهم في هذا الباب .. ولهذا نقول مايلي : - مطلوب منك أولاً إحضار و نقل كلام من قال أن المذكورين أعلاه يثبتون وجود ابن سبأ أو يثبتون وجود فرقته ( مع أن السبئية ليست قضيتنا الرئيسية ) . - على من يقول بإثبات وجود ( ابن سبأ ) نقلاً عن هؤلاء أن يثبت لنا بأسانيده إليهم قولهم المذكور ضمناً أو نصاً لأن انقطاع السند إليهم يترتب عليه تركنا الرواية و تسمية الأثر المروي حينها بالمنقطع و إدراجه في قائمة الأحاديث الضعيفة. - أعشى همدان هو أقدم المذكورين في القائمة أعلاه وهناك اختلاف في تحديد تاريخ مولده و قيل أنه ولد سنة 30 هجرية أو قبلها أو بعدها ببضع سنوات , وفي هذا مايكفي لنسف شهادته كونه لم يعاصر أحداث الفتنة سنة 36 هجرية أو عاصرها وهو طفل لا يفهم وفوق هذا فهناك الكثير مما نسب إليه من أشعار حسب قول بعض من حققوا ديوانه أو تناولوه بالنقد والدراسة , يضاف إلى هذا أن البيت الشعري المنسوب إليه لا يذكر "ابن سبأ" بل يذكر الطائفة التي نسبوها إليه .. ولا علاقة لهذا بذاك إذ يمكن أن ننسب مجموعة من معاصرينا في هذا الزمن لابن سبأ ( المختلق ) ولايعني نسبتهم له تأكيد وجوده كما لا يعني هذا مسؤوليته وهو في قبره المفترض عن معتقداتهم التي يؤمنون بها !! - من الملاحظ في تاريخ وفيات بقية المذكورين أنهم ممن لم يعاصروا زمن الخليفة الثالث عثمان بن عفان رضي الله وبهذا تسقط روايتهم مالم تكن بأسانيدها إلى رواة شهدوا أحداث الفتنة , وتصبح المرويات غير المسنودة مجرد مراسيل أو آثار منقطعة إذا افترضنا اقتصار إسم (المرسل) على الأحاديث المرفوعة إلى النبي صلى الله عليم وسلم بسند منقطع عند طبقة الصحابة . - البلاذري الذي ورد اسمه في آخر القائمة ولذي ينسب إليه إثباته وجود ابن سبأ فبالرغم من كونه غير معاصر لأحداث الفتنة وبين ولادته وبينها أكثر من أربعين سنة فإنه إنما ذكر ( عبدالله ابن وهب السبئي ) وهو غير عبدالله بن سبأ المتنازع عليه في موضوعنا هذا بحسب المقارنة بين ماجاء به البلاذري في أنساب الأشراف وبين الأساطير الخارقة المروية عن عبدالله بن سبأ في كتب من يقولون بوجوده.. وإن كان للبلاذري كلام آخر في غير ( أنساب الأشراف ) فماهو ؟؟ لهذا .. لعل هذه النقاط هي التي دفعت بالكثير من الأئمة والحافظ المتقدمين منهم والمتأخرين لعدم الاستدلال عن بأقوال هؤلاء ( إن وجدت ) وتمسكهم في ما نشروه في كتبهم بمنقولاتهم عن ابن جرير وابن كثير وابن الأثير والذهبي وان حجر وغيرهم ممن اعتمدوا رواية سيف بن عمر الضبي التميمي المتروك حديثه !! لي عودة .. لاحقاً إن شاء الله !! التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 09-06-2009 الساعة 09:44 PM |
#17
|
||||
|
||||
الأخوين الكريمين \ الصحاف والوليدي أحيلكما إلى فقرة من مقال للكاتب إدريس هاني يقول فيها : (( إن عقيدة لا مساس التي تشكل عنوان التعاطي السلبي مع تاريخنا هي خدعة لتأبيد تاريخ آخر ملؤه القهر والغلب والتزييف, وفي مجالنا يمكنك أن تخرج من الدين لا إشكال في ذلك , لكن ليس من حقك أن تخرج من التاريخ المختلق, من حقك أن تترك الصلاة لكنه ليس من حقك أن تترك طقس التاريخ العام لصالح قراءة أخرى !! )) |
#18
|
||||
|
||||
اختصاراً لمعظم ماجاء في منقولات الأخوين ليل طويل وعمار وتحديداً جميع ما ورد عن ابن جرير الطبري , وابن كثير وابن الأثير وابن عساكر والذهبي .. وبعض المستشرقين فإنه يعود كله ليصب في رواية سيف بن عمر الضبي التميمي حسب ما هو موضح في الصورة التالية : لي عودة لاحقة لبقية النقاط إذا بارك الله بالوقت !! |
#19
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
ذكرت لك سلمك الله أني وجدت
سبع روايات لابن عساكر عن ابن سباء كلها لا يوجد فيها سيف بن عمر .... فأجبني بارك الله عن النقاط التي رددت بها على مشاركتك حتى نركز في الموضوع نئطه نئطه .... |
#20
|
|||
|
|||
نقل الإمام الطبري في تفسيره (3/119) رأياً لقتادة بن دعامة السدوسي البصري ( ت 117هـ ) ، في النص التالي : { فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة } [آل عمران 7] ، و كان قتادة إذا قرأ هذه الآية قال : ( إن لم يكونوا الحرورية والسبئية فلا أدري ) . يقول ابن قتيبة ( 276هـ ) في المعارف ( ص 267) : ( السبئية من الرافضة ينسبون إلى عبد الله بن سبأ ) . و في تأويل مختلف الحديث ( ص 73) يقول : ( أن عبد الله بن سبأ ادّعى الربوبية لعلي ، فأحرق علي أصحابه بالنار . و يذكر البلاذري ( ت 279هـ ) ابن سبأ من جملة من أتوا إلى علي رضي الله عنه يسألونه من رأيه في أبي بكر و عمر ، فقال : أو تفرغتم لهذا . أنساب الأشراف ( 3/382) . يقول المقدسي ( ت 355هـ ) في كتابه البدء والتاريخ ( 5/129) : ( إن عبد الله بن سبأ قال للذي جاء ينعي إليه موت علي بن أبي طالب : لو جئتنا بدماغه في صرة لعلمنا أنه لا يموت حتى يسوق العرب بعصاه ) . و ذكر أبو حفص ابن شاهين ( ت 385هـ ) أن علياً حرّق جماعة من غلاة الشيعة ونفى بعضهم ، و من المنفيين عبد الله بن سبأ . أورده ابن تيمية في منهاج السنة (1/7) . هذا ماتحصلت عليه حاليا والبركة في اهل العلم والبحث في بيت العنكبوت |
الكلمات الدليلية (Tags - تاق ) |
المستشرقون, الأسطورة, الشيعة, السنة, سبأ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 10:20 PM.