تغطية مليونية 30 نوفمبر 2016 في العاصمة عدن والمستجدات الجنوبية

[العبد لله بو صالح]

[العبد لله بو صالح]

[العبد لله بو صالح]

[العبد لله بو صالح]

نص كلمة #دناصر_الخبجي محافظ محافظة #لحج في يوم الاستقلال 30 نوفمبر2016م


ونحن نعيش اليوم، ذكرى عظيمة، ومناسبة وطنية مجيدة، يطيب لنا في بدايتها، إن نرفع اسما آيات التهاني والتبريكات إلى شعبنا البطل الصامد، مترحمين على قوافل شهداءنا الإبطال، والشفاء لجرحانا الميامين، والحرية لأسرانا..
كما نرفع اسما آيات التهاني والتبريكات، إلى فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي، وكل قيادات الوطن، بذكرى الاستقلال الـ30 من نوفمبر.
وفي هذه المناسبة، الغالية على قلوبنا جميعاً، في نسختها وذكراها الــ49، ليوم الجلاء المجيد، ها هي لحج تحتفل اليوم، بهذه الذكرى إلى جانب بقية محافظات الوطن الجنوبي، وهي مناسبة حري بنا إن نجدد فيها العهد والوفاء، على السير قدما، نحو الهدف المنشود، وتحقيق وبناء الوطن المستقر والآمن، الذي ننشده جميعاً، وقدم شعبنا الجنوبي من اجله التضحيات الجسيمة.
وإن كانت هذه المناسبة مناسبة ذكرى استقلال، ففيها ترتسم كلمات الفخر والإعزاز، على جبين الدهر، وفي هامات الأحرار، لتضع نصب أعيننا اليوم تأريخ شعب عظيم، وقصة وطن وأرض، توالد فيها الأحرار، وارثين قيماً أصيله، وسجايا عظيمة، لأجلها يواصل الأبناء، مسيرة صناعة التأريخ، لم تنحن هاماتهم فيه لحظة واحدة، ولم تتوقف قوافل عطاءهم، وبذلهم بالروح والدم والمال، لأجل العيش بكرامة، وتحقيق مستقبل آمن، في وطن مستقل ومستقر.
أيها الحضور الكريم،
لقد انقضت أيام طويلة، ومرت سنوات بعقود من الزمن، طويت معها لحظات عديدة، بحلوها ومرها، بنصرها وانتكاساتها، بأحزانها وأفراحها، لكن هناك لحظات لا تنسى، ومناسبات لا تُمحى، ومنها يوم الاستقلال الجنوبي الأغر الــ30 من نوفمبر المجيد.
يوم من الدهر لم تصنع أشعته *** شمس الضحى بل صنعناه بأيدينا
لقد مر وطننا الجنوبي، منذ استقلال نوفمبر 1967م، بمنعطفات شتى، وإحداث جسمية، وردت فيها أخطاء، وسجلت فيها إيجابيات، وهي تعد مراحل في معادلاتها الزمنية ولحظة حدوثها، لا يجوز إن تتكرر فيها الأخطاء، بأي حال من الأحوال، وفي نفس الوقت علينا تعزيز الايجابيات، والبناء عليها، اليوم وفي المستقبل كذلك.
أيها الأحرار،
تمر على وطننا اليوم، هذه الذكرى المجيدة، وشعبنا يعاني الكثير مما أثقل كاهله، وقد قطعنا أشواطا كبيرة، وحققنا مكاسب كبيرة، في خضم إحداث عظيمة، تشابكت فيها المصالح، وتداخلت القواسم المشتركة، ونعيش مرحلة إثبات وجود، إما إن نكون فيها أو لا نكون.
إن معركتنا الوطنية اليوم، حامية الوطيس، وحرب انتزاع استقلال وطننا لا تزال قائمة، وإن كانت انتهت جزئيا من مرحلة المواجهة والفداء، فهناك مراحل أخرى منها، وإشكال متعددة، لا تقل عنها أهمية، معركة انتزاع القرار الجنوبي بالطرق التي تحتاج إليها المرحلة اليوم.
لعلكم تدركون، حجم التحديات الماثلة، والأخطار المحدقة بالمكاسب الوطنية التي تحققت، بفضل تضحياتكم، ودماء الشهداء والجرحى الزكية، وبمساندة الرئيس عبدربه منصور هادي، ودول التحالف العربي، والتي تحتاج منا اليوم ان نشكل حولها حماية متينة، ونحصنها من أي اختراقات أو إعمال عدائية.
يا شعبنا الجنوبي،
إن هذه المناسبة، هي فخرنا لنا جميعاً، والذي قدمت من اجله القوى الوطنية الجنوبية جميعها آنذاك ملاحم بطولية، يجب إن تكون أساسا متيناً، لنا اليوم، للبناء عليها، والتلاحم والتعاضد الوطني، ولملمة ورص الصفوف، والسير وفق مبدأ التصالح والتسامح الجنوبي، الذي كان أساس انطلاق ثورة الجنوب الحديثة، بما يمكننا من العمل والبناء معاً، لنخرج وطننا الغالي إلى بر الأمان.
إن المرحلة التي نعيشها اليوم، وان كانت خطيرة، فهي لن تكون أكثر من خطورة السنوات الماضية، التي قهرتم فيها نظام الاحتلال، وأسقطتموه، بنضالكم المستمر، وصمودكم الأسطوري، الذي أذهل العالم، حتى حققتم وفقا للتغيرات التي جرت ، تحرير الغالبية من جغرافية أرضكم الجنوبية، ويجب مواصلة السير وفقا للمعطيات والمرحلة، لاستكمال التحرير، وإعلان الاستقلال الكامل، الذي يحتاج منا اليوم، إن نبني ونشيد قواعد متينة وأساسات صلبة، نقيم عليها وطن مستقل على كامل ترابه الوطني.
وتحتاج منا المرحلة اليوم، بتغيراتها، وإحداثها، وتطوراتها، نا إن نكون أهلاً للمسؤولية، ونرتقي إلى حجمها، ومستوى تحدياتها، التي فاقت المستويات المحلية، وارتبط بمصالح دولية وإقليمية، ضمن آفق واسع بات العالم يعيشه، في عصر الحداثة والتكنولوجيا، والمصالح الإستراتيجية اقتصاديا وسياسيا وأمنياً.
ونحن وانتم ندرك جيداً، إن العالم اليوم، يراقب ما يجري في محافظاتنا المحررة، عن كثب، وينظر ألينا، هل نحن اهلا لان نكون دولة مستقلة، حتى يتوجب عليه دعمنا او العزوف عنا، لهذا علينا ان نكون يداً واحدة، شعباً وقيادة، لنثبت اننا جديرين بإدارة دولتنا، وحمايتها، وبناءها.
وها نحن جميعاً، نعيش مرحلة هي من الأصعب من بين المراحل التي يمر بها وطننا، ومع هذا، نتحمل جميعاً المسؤولية الكبيرة، لنثبت إننا رجال دولة، وانه يحق لشعبنا إن يعيش في وطنه المستقل، وفقاً لتطلعاته المنشودة، ومسيرة عطاءه وتضحياته من أجل هذا الوطن الحبيب.
وبالمناسبة، نجدد دعوتنا للأمم المتحدة، ودول التحالف العربي، بالنظر الجاد إلى قضية شعبنا الجنوبي، لما لها من اثر كبير ومحوري، على مختلف الإحداث والمسارات، والتطورات التي يشهدها اليمن، مؤكدين ان الجنوب وشعبه، كان وسيبقى دائماً، عاملا للاستقرار الدولي، وملتزما بواجباته الوطنية والدولية، في حماية أرضه وحدوده، من الإرهاب، والوقوف مع كل دول العالم، لمواجهته.
وقد اثبت شعبنا الجنوبي، انه بيئة طاردة، للإرهاب وجميع إشكال التشدد، ونجح بامتياز، في أولى اختباراته لمواجهة هذه الآفة، في عدد من المحافظات الجنوبية المحررة، وفي مقدمتها محافظة لحج الباسلة.
وإلى جانب مطالبتنا، بوضع الحل الجذري والحقيقي، للقضية الجنوبية، نطالب الأمم المتحدة، بالضغط من اجل الإفراج عن أسرانا في سجون مليشيات الانقلاب في صنعاء، وعلى رأسهم وزير الدفاع اللواء – محمود احمد سالم الصبيحي ورفاقه اللواء ناصر منصور هادي واللواء فيصل رجب – وبقية الأسرى في سجون المليشيات.
كما نؤكد إننا مع الحلول السياسية السلمية، وإيقاف نزيف الدم، والعودة إلى طاولة الحوار، والعمل على وضع الحلول للقضايا الجوهرية ، وفي مقدمتها القضية الجنوبية، عبر الحوار الندي بين الشمال والجنوب.
نجدد في هذه الذكرى الغالية ، شكرنا وامتناننا، لدول التحالف العربي، بقيادة المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، مؤكدين إننا جزءاً لا يتجزأ من دول التحالف العربي، ومن جغرافية الخليج العربي والوطن العربي، ونقف معها بأرواحنا ودمائنا للتصدي لمشاريع العدوان الخارجية، وفي مقدمتها، المشروع الإيراني.
لا يسعنا في الختام، إلا إن نقف وقفة إجلال وترحم وخشوع على كل تلك القوافل من الشهداء الأبطال الذين ضحوا بأرواحهم من أجل الاستقلال الأول، وكل من ضحوا، ولا يزالوا يقدمون التضحيات من أجل الاستقلال الثاني الكامل.

[العبد لله بو صالح]

بعض وزراء حكومة الشرعيه
يشكون عيدروس الزبيدي عند هادي بن منصور
بسبب الحفل
الذي اعتبروه حفل إنفصالي واعلام التشطير تتواجد في حفل للدوله
وعبروا انه عار يتم هكذا حفل
رد عليهم احد المسؤلين في عدن
هذا هو الشعب اللي معنا ليس لدينا باصات حتى نجلب اشخاص من تعز وأب ب 2000 ريال
رد في منتصف الجبهه

[العبد لله بو صالح]

[العبد لله بو صالح]

رسالة لولد الشيخ نيابة عن الشعب الجنوبي.

بقلم / أنور الرشيد

معالي المبعوث الدولي السيد إسماعيل ولد الشيخ أحمد تحية جنوبية خالصة لمعاليكم.
سيدي تواترت أنباء عن قرب وصولك لعدن عاصمة الجنوب الأبي ، عاصمة الشهداء ، عاصمة الأبناء والتضحية ، عاصمة الجمهورية الجنوبية الثانية ، أذ أُحيك ونأُرحب بك في عاصمة دولة الجنوب الحرة والمستقلة .
سيدي معالي المبعوث الدولي أن الجنوب وشعبه كما تعلم ويعلم العالم قد تم أختطافه من قبل عصابات المخلوع صالح وتم الأستيلاء عليه بالقوة العسكرية سنة 1994م بعد أن دخل وحدة مع الشمال ، إلا أن تلك الوحدة قد تم إلغاءها من خلال عدم التزام الشمال ببنود أتفاقية الوحدة ، وقد مر على ذلك قرابة ربع قرن دفع خلالها الشعب الجنوبي الكثير من الدماء والتضحيات ، واليوم فأن الشعب الجنوبي يُطللبك بأن تكون منصف في مساعيك الحميدة وأن تُقر بأحقيته بعودة دولته المخطوفة وأن ترفع تقريرك إلى مجلس الأمن بكل وضوح وصراحة تُعبّر به عن رغبة الشعب الجنوبي بعودة دولته ، وها أنت اليوم ستحل ضيفاً على عدن وستسمع ذلك المطلب من كل طفل وأمرأة وشاب ورجل وسياسي جنوبي بما لايدع مجالاً للشك برغبةً شعبيةً جارفةً ، ويوم غد ستشاهد المليونية في عدن التي ستطالبك بما ذكرته له .
سيدي المبعوث الدولي إسماعيل ولد الشيخ أحمد أنا ليستُ جنوبي ولكني متابع الوضع الجنوبي من سنوات والتقيت بالعديد من السادة والسيدات الأكاديمين وقادة عسكرين وأطباء ومهندسين والتقيت برجل الشارع البسيط فجميعهم يُطالبون بحقهم المشروع بتقرير مصيرهم أسوةً بكافة شعوب العالم الذين أشرفت عليهم الأمم المتحدة بمُطالبتهم بحق تقرير مصيرهم والشعب الجنوبي لايمكن أن يكون أستثناء من ذلك .
معالي المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد ، لاتستغرب من موقفي هذا كوني كويتي يبعد عن أرض الجنوب وشعبه ألاف الأميال ولكني حقيقة أقرب للشعب الجنوبي من حبل الوريد فهذا الشعب سيدي شعب مكافح قدم تضحيات جسام لاتُعد ولا تُحصى وآن أوان أستعادة حقه المسلوب والمُغتصب وعليك بصفتك الأممية أن تسعى لرفع الظلم عنه وعن تاريخه الذي دمره المخلوع صالح .
وأخيراً معالي المبعوث الدولي إسماعيل ولد الشيخ أحمد أتمنى أن تصلك رسالتي هذه مباشرة ودون تعديل أوتشويه أو تحريف فالمطلب بكل بساطة هو عودة دولة الجنوب لشعبها.
فهل تصلك رسالتي هذه؟
أم ستجاهلها وهذا ما لا آمله.
أنور الرشيد
مراكش المملكة المغربية

[العبد لله بو صالح]

بيان هام صادر عن الهيئه العسكريه العليا للجيش والأمن الجنوبي في ذكرى عيد الاستقلال
2016/11/30 في 12:31ص الجنوب العربي, الداخل, عدن

سمانيو/العاصمة عدن/خاص
بسم الله الرحمن الرحيم



بيان هام



صادر عن الهيئه العسكريه العليا

للجيش والأمن الجنوبي



تهل علينا يوم غدا الذكرى ال 49 ليوم الجلاء ال30 من نوفمبر وبهذه المناسبه العظيمه تتقدم الهيئه العسكريه العليا للجيش والامن قيادة وضباط وصف ضباط وجنود بأحر التهاني لشعبنا الجنوبي العظيم والى الرئيس القائد الأعلى للقوات المسلحة المشير الركن عبدربه منصور هادي

متمنيين تحقيق واستكمال كافة الاستحقاقات التحرريه في المحافظات الجنوبيه

مهنئين الرئيس القائد على سلامة العوده الى العاصمة عدن مباركين التعيينات التي أصدرها مؤخرا كنائب رئيس هيئة الأركان وقائدا للمنطقتين العسكريتين الرابعه والاولى ولمحور العند على طريق إعادة الروح و اللحمه العسكريه الجنوبيه وتاهيلها.



في مثل هذا اليوم العظيم 30 نوفمبر1967 نحيي ذلكم الجيل والرعيل الاول الذي صنع تلك الملحمه الوطنيه الجنوبيه وذلك النصر العظيم الذي تكلل بجلاء آخر جندي بريطاني من أرض الجنوب الطاهره.

اننا نحني الهامات ونقف حدادا لأرواح شهداء ثورة 14 أكتوبر المجيده وكل شهداء شعبنا الجنوبي الثائر في كل مراحله إلى اليوم.



إننا في الهيئه العسكريه العليا لعودة واعادة تاهيل الجيش والامن على اسس وطنيه نحيي كافة منتسبي قواتنا المسلحة والأمن الذي كانا لهم شرف الدفاع عن منجزات ثورة أكتوبر وتثبيت الاستقلال الوطني والحفاظ والسهر على المنجزات والسياده الوطنيه …

مؤكدين على السير قدما على درب تلك التضحيات الغاليه نحو وطن عربي حر مستقل عادل ومزدهر.



داعيين القيادة السياسية والعسكريه للوطن إلى الاهتمام والرعاية الكامله باسر الشهداء والجرحى من حيث المرتبات والرعاية الصحية.



كما ندعو الى سرعة صرف المرتبات المتاخره للجيش والامن والمقاومه الجنوبيه اسوتا بالمناطق العسكريه الاخرى وعدم الكيل بمكيالين …وتنفيذ القرارات الرئاسيه الصادره بعودة الجيش والامن المسرح قسرا وقهرا واستيعاب المقاومه في الجيش والأمن ومرافق الدوله المختلفه..

وعلينا استيعاب حقيقة مفادها بأنه لن ننتصر ولن يحمى الانتصار إلا من خلال تظافر كافة الجهود وبناء سياجا عسكريا أمنيا استخباراتيا منيعا..



مؤكدين قدرة الهيئه العسكريه العلياعلى تحمل المسؤليه في إعادة تدريب وتأهيل الجيش والأمن والمقاومه وفقا للمعايير الوطنيه والمؤسسيه.



كما تتقدم الهيئه العسكريه العليا بالشكر لدول التحالف العربي وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة على دورهم ومواقفهم المشهوده إلى جانب شعبنا وجيشنا وامننا متعشمين استمرار تلك المواقف لاستكمال بنى موسساتنا العسكريه والامنيه والمدنيه .



كما تتوجه قيادة الهيئه العسكريه العليا بالتهاني لأولئك الثوار الأبطال جيشا وامنا ومقاومه في جبهات القتال في الصبيحه وكرش وسفوح جبل ثره مكيراس وعسيلان وبيحان وصحاري العبر ونشد على أياديهم القابضة على الزناد وارواحهم على اكفهم… داعيين قوى التحالف إلى استمرار دعمهم على الأرض لوجستيا ومعنويا واسنادهم جويا لتحقيق الانتصار وتخفيف فاتورة التضحيات.



في الختام نجدد ونكرر التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الاستقلال المجيد

داعيين شعبنا الجنوبي بكل طيفه ولونه الوطني وجيشه وأمنه ومقاومته للمشاركه الفاعله في احتفالية يوم الجلاء في ساحة الحريه والشموخ والاستقلال خورمكسر اليوم وغدا. .



عاشت ثورة 14 أكتوبر

عاش يوم ال30 نوفمبر

عاش الجنوب حرا مستقلا

عاشت قواتنا المسلحة والأمن

عاشت المقاومه الجنوبيه.



الرحمه للشهداء

الشفاء للجرحى

الحرية للأسرى والمعتقلين



وأنها لثورة حتى النصر

[جنوبي الانتماء و الهوية]

عيد إستقلال مجيد وكل عام وشعب الجنوب والحاضرون هنا بألف خير

[جنوبي الانتماء و الهوية]

صباح الخير. ..
صباح نوفمبري