صلة تنظيم القاعدة باليمن

[أنا هو]

قضية المؤيد ومرافقه بحاجة الى ضغط سياسي!
المؤيد: أوكل قضيتي لرئيس الجمهورية والنواب!

الشورى نت ( 04/04/2006 )
قلل "بوب ويل" المكلف بالدفاع عن الشيخ محمد علي المؤيد ومرافقه محمد زايد من احراز تقدم او نجاح ولو بنسبة 2% في مرحلة الاستئناف في قضية المؤيد وزايد.

وقال: "ان عملية الاستئناف بحاجة الى ضغط سياسي لاحراز تقدم ونتائج مطمئنة".

وكان "بوب ويل" قد ابلغ الشيخ المؤيد اثناء زيارته في سجنه بما تم عمله ونصحه التواصل مع اسرته ومايمكن عملهفي الحكم المستأنف ضده ومرافقه مع السلطات اليمنية.

من جهته اتصل الشيخ المؤيد هاتفياً عقب لزيارة "بوب ويل" وطلب من اسرته ابلاغ رئيس الجمهورية بما استجد في قضيته وان القضية بحاجة الى ضغط سياسي.

واعتبر ابراهيم نجل المؤيدأن والده في الوقت الحالي بدون محام طالما ومحامي الدفاع الامريكي غير مقتنع باحراز نجاح في عملية الاستئناف.

وذكر ابراهيم ان والده أوكل قضيته لرئيس الجمهورية علي عبدالله صالح والشيخ عبدالله بن حسين الاحمر رئيس مجلس النواب.

وناشد الشيخ المؤيد رئيسي الجمهورية والنواب بعمل كل مايمكن من خلال التعجيل بالافراج عنه ومرافقه وتبرئتهما من التهم المنسوبة اليهما واعادتهما الى وطنهما وتمنى ان يكون ذلك في اقرب وقت ممكن.

الى ذلك رفض محمد زايد طلب محاميه "جون مارك" المعين من قبل السلطات الامريكية بان يتقدم بشهادة ضد المؤيد مقابل التخفيف من الحكم الصادر ضده او الافراج عنه الامر الذي حدى بزايد رفض ايضاً ان يبقى مارك كمحام له.

على صعيد متصل رفضت السلطات الامريكية منح المحامي خالد الانسي المدير التنفيذي لمنظمة هود اليمنية تأشيرة دخول الاراضي الامريكية وقال الانسي انه جدد برسالة رفعت من الخارجية اليمنيةالى السفارة الامريكية المطالب بمنحي تأشيرة الدخول والانضمام الى المحامين الامريكيين للدفاع عن المؤيد ومرافقه.

ونوه الى انه كان من المفترض سفره اواخر مارس الماضي للمرافعة في مرحلة الاستئناف في الحكمين الصادرين ضدهما في محكمة بروكلين المتوقع عقد جلساتها نهاية الصيف المقبل.

[أنا هو]

أمريكا تعتزم تسليم اليمن(10) من مواطنيه المعتقلين في غوانتانامو!

الأربعاء, 05-أبريل-2006 - أفادت مصادر مطلعة أن اليمن سيتسلم قريبا مجموعة جديدة من اليمنيين المعتقلين في قاعدة غوانتانامو.
ونقل موقع سبتمبرنت عن المصادر قولها أن المجموعة التي سيتم تسليمها نحو عشرة أشخاص وعدت الولايات المتحدة بتسليمهم إلى الجانب اليمني خلال الأسابيع القليلة القادمة ويجري حاليا التواصل بين الجانبين لاستكمال إجراءات التسليم
وكان فريق أمني يمني زار قاعدة غوانتانامو قبل ثلاثة أشهر والتقى بمن سيتم تسليمهم ضمن مجموعة التقاهم من المعتقلين اليمنيين في غوانتانامو
يذكر أن اليمن تسلم في وقت سابق قائمة بأسماء 106 أشخاص ممن تقول السلطات الأمريكية أنهم يمنيون اعتقلوا بعد أحداث الـ11 من سبتمبر على خلفية حربها في أفغانستان ضد ما تسميه بالإرهاب فيما تؤكد معلومات ومنظمات معنية بحقوق الإنسان أن العدد يقدر بأكثر من 150 يمنيا معتقلا هناك

[أنا هو]

أمريكا تعتزم تسليم اليمن(10) من مواطنيه المعتقلين في غوانتانامو!

الأربعاء, 05-أبريل-2006 - أفادت مصادر مطلعة أن اليمن سيتسلم قريبا مجموعة جديدة من اليمنيين المعتقلين في قاعدة غوانتانامو.
ونقل موقع سبتمبرنت عن المصادر قولها أن المجموعة التي سيتم تسليمها نحو عشرة أشخاص وعدت الولايات المتحدة بتسليمهم إلى الجانب اليمني خلال الأسابيع القليلة القادمة ويجري حاليا التواصل بين الجانبين لاستكمال إجراءات التسليم
وكان فريق أمني يمني زار قاعدة غوانتانامو قبل ثلاثة أشهر والتقى بمن سيتم تسليمهم ضمن مجموعة التقاهم من المعتقلين اليمنيين في غوانتانامو
يذكر أن اليمن تسلم في وقت سابق قائمة بأسماء 106 أشخاص ممن تقول السلطات الأمريكية أنهم يمنيون اعتقلوا بعد أحداث الـ11 من سبتمبر على خلفية حربها في أفغانستان ضد ما تسميه بالإرهاب فيما تؤكد معلومات ومنظمات معنية بحقوق الإنسان أن العدد يقدر بأكثر من 150 يمنيا معتقلا هناك

[أنا هو]

فيما يبدو أنه حملة صهيونية لشن هجوم محتمل على غزة!
أخبار الوطن: صحيفة إسرائيلية تتهم عناصر من تنظيم القاعدة في اليمن بدخول لأراضي الفلسطينية!

الأربعاء 05 إبريل-نيسان 2006 / مأرب برس / خاص وجهت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية اليوم تهما لعدد ن المقاتلين التابعين لتنظيم القاعدة الذين ينتمون لعدد من الدول العربية , وقالت أنهم دخلوا فلسطين من أجل شن عمليات إرهابيةوقالت الصحيفة أنهم يتبعون فصائل عديدة، خاصة الحركة الإسلامية الأصولية حسب تعبيرها بمصر المرتبطة بتنظيم القاعدة، وقالت الصحيفة ان من بين هؤلاء الأعضاء أفراد من اليمن مصر والسعودية .

كما نقلت الصحيفة عن مصادر بجيش الاحتلال الصهيوني أن حوالي عشرة من نشطاء تنظيم القاعدة تمكنوا من الدخول لمدينة غزة في الأسابيع القليلة الماضية. جاءت هذه الاتهامات فيما يبدو أنه حملة صهيونية لشن هجوم محتمل على غزة بزعم القبض على نشطاء فلسطينيين , وفي السياق نفسة نقلت صحيفة هاآرتس العبرية اليوم أن مسئولين فلسطينيين ـ لم تسمهم ـ قالوا: إنهم يشتبهون في بعض النشطاء، حيث وصل بعضهم من مصر، وتحديدًا من مدينة رفح، حيث يقيم بعضهم في مدينة خان يونس بقطاع غزة، وأنهم يعملون بنشاط واسع في مجال تهريب الأسلحة للأراضي الفلسطينية.

[أنا هو]

الحكومة تستعد لتسلم عشرة معتقلين، و(هود) تطالبها بعدم إعادة إعتقالهم في اليمن.. الكشف عن تصنيف أمريكي يضع خمسة عشر معتقلاً يمنياً في جوانتنامو في دائرة المحاربين الأعداء!

الصحوة نت – خاص – فؤاد العلوي 6/4/2006 كشفت مصادر خاصة لـ"الصحوة نت" عن تصنيف أمريكي للمعتقلين اليمنيين في جونتناموا يضع خمسة عشر معتقلاً من بين المعتقلين اليمنيين هناك في دائرة المحاربين والأعداء.
وأكدت المصادر بأن المعتقلين الخمسة عشر الذين شملهم تصنيف وزارة الدفاع الأمريكية لن يجري تسليمهم بأي حال نظراً لاعتبارهم في دائرة المحظور تسليمهم ، فيما توقعت المصادر ان يتم الإفراج عن المصنفين خلاف ذلك خلال فترات زمنية قد تكون طويلة وتخضع للعديد من الإعتبارات.
يأتي هذا في حين أعلنت الحكومةاليمنية عن تسلمها عشرة من المعتقلين اليمنيين في غونتانامو في غضون الأيام المقبلة.
من جانبها طالبت الهيئة الوطنية للدفاع عن الحقوق والحريات " هود " السلطات الرسمية بعدم تكرار ما حدث للسابقين الذين سلمتهم أمريكا وسجنتهم اليمن.
وأشارت في هذا السياق الى ان العديد من سلمتهم الولايات الأمريكية لليمن من سجناء غونتانامو ظلوا في السجون لسنوات ولم يفرج عنهم إلا مؤخرا بعد محاكمات شكلية أو بدون محاكمات.
وأكد المحامي محمد ناجي علاو رئيس الهيئة الوطنية للدفاع عن الحقوق والحريات "هود" عن ترحيب المنظمة بخطوة التسليم ، مشدداً في تصريح لـ"الصحوة نت" على ضرورة احترام الحكومة لمواطنيها المفرج عنهم من السجون الأمريكية مثلما عاملت كل البلدان مواطنيها العائدين من غونتانامو الذين تم الإفراج عنهم فور وصولهم , مؤكدا في ذات الوقت أن اليمن كانت الدولة الوحيدة في العالم التي قامت بسجن مواطنيها العائدين من غوانتناموا.
وكانت وكالة الأنباء الرسمية "سبأ" نقلت عن مصادر أمنية مطلعة أن اليمن سيتسلم قريبا مجموعة جديدة من اليمنيين المعتقلين في القاعدة الأمريكية البحرية الواقعة على خليج غوانتانامو بكوبا.
وقالت المصادر إن المجموعة التي سيتم تسليمها نحو عشرة أشخاص وعدت الولايات المتحدة بتسليمهم إلى الجانب اليمني خلال الأسابيع القليلة القادمة ويجري حاليا التواصل بين الجانبين لاستكمال إجراءات التسليم .
وأكد أن فريقا أمنيا يمنيا زار قاعدة غوانتانامو قبل ثلاثة أشهر والتقى بمن سيتم تسليمهم ضمن مجموعة من المعتقلين اليمنيين في غوانتانامو .
وذكرت سبأ أن دراسة علمية قالت إن 95% من المعتقلين اليمنيين في غوانتانامو الذين تم القبض عليهم في أفغانستان وباكستان عقب سقوط حكومة حركة طالبان لم يكن لهم علاقة بالعمل العسكري مع تنظيم القاعدة وان 5% منهم فقط كانوا على علاقة بالعمل والأنشطة العسكرية.
وحسب الدراسة فإن معظم اليمنيين الذين تم القبض عليهم في أفغانستان وباكستان كانوا يعملون كمدرسين للغة العربية والقرآن الكريم في أفغانستان مقابل اجر شهري يصل إلى 100دولار شهريا للمتزوجين و50 دولار للعازبين

[أنا هو]

خبراء يشككون في ان يكون بن لادن مختبئا في بلاد الباشتون؟

باكستان «الأيام» ميشال موتو :سامة بن لادن
فيما يسود الاعتقاد ان اسامة بن لادن يختبىء في المنطقة القبلية عند الحدود الباكستانية الافغانية، يرى بعض الخبراء والدبلوماسيون ان هذه المناطق المعزولة والوعرة قد لا تكون ملجأ آمنا بالنسبة لزعيم تنظيم القاعدة.

وان كان العديد من المسؤولين وعلى الاخص في الادارة الاميركية مقتنعون بان بن لادن حل ضيفا في هذه المناطق الجبلية المتمردة على القبائل الباشتونية التي تساند قضيته وتؤويه وفقا لتقاليد الضيافة الخاصة بها، فان مصادر عدة قابلتها وكالة فرانس برس في باكستان وباريس شككت في هذه الفرضية.

ويبقى ان الواقع اكثر تعقيد من كل التصورات في هذه الوديان شبه الصحراوية التي تعبرها دروب قليلة تربط ما بين القرى والبلدات النائية، فاي خبر في هذه المنطقة ينتشر بسرعة.

ويرى الخبراء انه من المستبعد ان يكون شخص فار باهمية اسامة بن لادن تمكن من الاختباء مع حاشيته في هذه المنطقة بدون ان يتم رصده او الابلاغ عنه.

فان كانت عائلة او عشيرة ما تؤوي شخصا، من المستحيل الا تعلم به العشائر المجاورة التي قد تسعى الى القبض عليه او تسليمه لتسوية حسابات قديمة ربما او لمجرد كسب مبلغ مالي ضخم على حساب اخصام او اعداء لها.

وقالت مريم ابو ذهب الخبيرة السياسية المتخصصة في شؤون باكستان "يجب الا ننسى ان المناطق القبلية صغيرة جدا من حيث المساحة ومن المستحيل تماما الا يلاحظ شخص ما هناك".

وتؤكد هذه الاستاذة في المعهد الوطني للغات والحضارات الشرقية في باريس، التي جالت في بلاد الباشتون من انه "لا يمكن اطلاقا لاحد ما البقاء وحيدا هناك، لا يمكن ان يتنقل بدون ان يرافقه احد ما من العشيرة التي هو على ارضها. وبالتالي فان الجميع يعرفون من هو ومن اين اتى واين يذهب".

واوضحت "يمكن عبور المناطق القبلية لقاء مبلغ مالي لكن لا يمكن البقاء فيها. فعندما يريد احد ما الاختباء يذهب الى مكان اخر. وافضل مدينة حتى لا يلاحظ اي كان وجودكم هي كراتشي المكتظة ب15 مليون نسمة".

كذلك يؤيد دبلوماسي غربي يعمل في بغداد "فرضية المدن الكبرى".

وقال الدبلوماسي الذي اشترط عدم ذكر اسمه "يغلب الاعتقاد بان بن لادن يختبئ على الارجح في مدينة. لماذا؟ لان كل الاعتقالات التي طاولت مسؤولين كبار من القاعدة في باكستان تمت في مدن كبرى مثل كراتشي ولاهور وحتى روالبندي، المقر العام للجيش".

واضاف "ان جميع المنظمات الاسلامية موجودة هنا (في المدن) ويمكن ان تقدم المساعدة والدعم".

وذكرت مريم ابو ذهب بان خالد شيخ محمد قائد عمليات القاعدة والمخطط لعمليات 11 ايلول/ستمبر الذي اعتقل في الاول من اذار/مارس 2003 في روالبندي "كان متمركزا في كراتشي ومكث هناك سنوات عدة. ان المدن الكبرى في باكستان تتضمن شبكات ومناصرين ويمكنكم العيش فيها بامان لفترة طويلة".

وفي بيشاور، يعتبر الصحافي والخبير الاقليمي رحيم الله يوسفزاي الذي اجرى مقابلتين مع اسامة بن لادن انه "ان كان في المناطق القبلية، فانه يحظى بحماية عدد ضئيل جدا من الاشخاص. قبل 11 ايلول/سبتمبر 2001، لكانت اي قبيلة اعتزت بتقديم المساعدة والحماية له، لكن هذا لم يعد صحيحا اليوم، فالامر بات خطيرا للغاية".

واضاف "من المحتمل ان يكون في منطقة قريبة، لكنه في هذه الحال يتفادى لفت الانظار ولا يتحرك عمليا لتجنب ان تتنبه اليه عشيرة منافسة قد تسلمه من اجل المال او الانتقام".

وقال الباحث الفرنسي اوليفييه روا احد ابرز اختصاصيي المنطقة في العالم ان "كل شيء في هذه المناطق ينتشر بسرعة والسؤال الذي يمكن طرحه هو ان كانت هناك رغبة حقيقية في القبض عليه. الن يكون بن لادن اكثر نفعا لاسلام اباد وهو فار منه في السجن؟". (أ.ف.ب)

[أنا هو]

بقصد إخضاعهم لتحقيقات تشتمل على التعذيب!
أخبار الوطن: منظمة العفو الدولية: 3 يمنيين احتجزوا في سجون سرية عامين قبل نقلهم لبلدهم وإطلاقهم!

الخميس 06 إبريل-نيسان 2006 / مأرب برس / اBBC
قالت منظمة العفو الدولية إن جيبوتي واحدة من الدول التي تم فيها إساءة معاملة سجناء مختطفون من قبل الولايات المتحدة. وربط تقرير المنظمة، المبني على مقابلات مع معتقلين سابقين اشتبه في علاقتهم بالارهاب، بين عمليات نقل المعتقلين التي قامت بها الولايات المتحدة وبين تعذيبهم وإساءة معاملتهم.

من جانبها أصرت واشنطون على أنها لا ترسل معتقلين إلى الأماكن التي يمكن أن يتعرضوا فيها للتعذيب، فيما قالت وكالة المخابرات المركزية، السي أي أيه، إنها على علم بتقرير منظمة العفو الدولية، لكنه رفضت التعليق عليه. ووفقا لتقرير منظمة العفو الدولية والمعنون بـ"بعيدا عن الرادار: رحلات التعذيب و"الاختفاء" السرية"، فإن المواطن اليمني محمد الأسد قال إن مسئولين أميركيين من مكتب التحقيقات الفيدرالي، الأف بي أي، استجوبوه في جيبوتي وأن صورة لرئيس جيبوتي إسماعيل عمر غيلة كانت معلقة على حائط الغرفة التي تم فيها استجوابه. وقال محمد إنه أمضى حوالي أسبوعين في جيبوتي، فيما قال التقرير إنه تم اعتقاله في عاصمة تنزانيا، دار السلام، في 26 ديسمبر/كانون الأول 2003 ثم تم نقله منها في وقت ما قبل فجر اليوم التالي. وأضاف التقرير قائلا: "مصادر في تنزانيا قالت إن محمد الأسد قد تم ترحيله إلى جيبوتي على متن طائرة أمريكية صغيرة" وأنه "وفقا لتقارير صحفية فإن 800 أمريكي، وهم جزء من قوة لمكافحة الإرهاب، قد تم وضعهم في جيبوتي في نهاية عام 2002، وأن موقعهم هو قاعدة تستخدمها طائرات بدون طيار تابعة للسي أي أيه". ومن جيبوتي تم نقل محمد الأسد إلى موقع آخر يعتقد أنه في أوروبا. ومحمد هو أحد ثلاثة يمنيين تم التركيز على قضيتهم في التقرير. والاثنان الآخران يعتقد أنه تم احتجازهما في أفغانستان قبل نقلهم إلى أوروبا. ويقدم التقرير الذي يقع في 15000 كلمة تفاصيل عن التجارب التي تعرض لها الرجال الثلاثة والذين يقولون إنهم قد احتجزوا على الأقل في أربعة سجون أمريكية سرية بين أكتوبر/تشرين الأول 2003 ومايو/آيار 2005. وقال منظمة العفو الدولية إن الرجال الثلاثة قد جرى احتجازهم لثلاثة عشر شهرا في مكان يدعى "الموقع الأسود"، وهو سجن سري يعتقد أن إدارته تقوم بها السي أي أيه، قبل أن يتم إرجاعهم إلى اليمن. وفي إفادتهم قدم الرجال الثلاثة وصفا مفصلا لعدد الرحلات التي نقلوا فيها بين سجون الولايات المتحدة السرية، كما قدموا وصفا لاختلاف المناخ والساعات التي قالت منظمة العفو الدولية إنها جرى فيها اعتقالهم في جيبوتي وأفغانستان ومكان ما في أوروبا الشرقية. مراسل البي بي سي، روب واتسون، قال إنه بالرغم من أن التقرير ينتقد بشدة التعامل الأمريكي مع المشتبه في قيامهم بعمليات إرهابية، إلا أنه لم يقدم أي إفادات للرجال الثلاثة بأنه تم تعذيبهم من قبل مختطفيهم الأمريكيين. ولم توجه إلى أيا من الرجال الثلاثة اتهامات بأنهم كانوا على صلة بأية عمليات إرهابية. وكانت الحكومة الأمريكية قد قالت أن عمليات نقل المشتبه بهم قد جرت وفقا للقانون الأمريكي والقانون الدولي. لكن منظمة العفو الدولية قالت إن السي أي أيه تتفادى إعلام السلطات المحلية بالطائرات الخاصة التابعة لها والتي تقوم بالهبوط في مطارات تلك السلطات، وذلك على عكس الطائرات الحكومية أو العسكرية. وقد حذرت المنظمة الحكومات حول العالم من أنها قد تجد نفسها "متورطة في انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان"، ودعتهم إلى اتخاذ خطوت لمنع عمليات نقل السجناء.

[أنا هو]

أخبار: زيباري يهدد صالح بفتح ملف الديون اليمنية للعراق اذا لم يطرد 1000 شخصية بعثية؟؟

الخميس 06 إبريل-نيسان 2006 الوحدوي نت - متابعات
ذكرت اجتماع خاص مع وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري مؤخرا بعد ان هدد الأخير باستخدام ملف الديون العراقية علي اليمن إذا لم تتخذ السلطات اليمنية إجراءات ضد ألف شخصية بعثية علي الأقل فتحت لها ابواب العمل والإستثمار في اليمن.
وقالت صحيفة الحقيقة الدولية الصادرة في عمان ان الرئيس صالح أنهي اجتماعا مع وفد عراقي بعد الإنزعاج من هذا التهديد.

وأشارت إلي ان الف شخصية بعثية بارزة تقيم مع عائلاتها الآن في صنعاء حيث صدرت تعليمات رئاسية بتولي العديد من هذه الشخصيات وظائف وإدارات مهمة في عدة قطاعات يمنية أساسية منها قطاع النفط والقطاع العسكري.
وقالت بان البعثيين الذين فروا لليمن بعد سقوط نظامهم في بغداد يحظون بمعاملة محترمة جدا داخل اليمن وعين الكثير منهم كمستشارين بدعم قوي من حزب البعث اليمني الذي طالب الحكومة بالإستفادة من خبرات البعثيين الضيوف فنتجت عن ذلك وظائف وأدوار تقنية وسياسية وإدارية واقتصادية للبعثيين المتخصصين خصوصا في قطاعات مهمة في الدولة.

وحسب الصحيفة نفسها قاومت القيادة اليمينة بحرص ضغوطا أمريكية وعراقية متعددة لطرد أقطاب حزب البعث الموجودين في اليمن فيما أشرك العديد منهم في الإدارة وفي مناصب مهمة وحساسة الأمر الذي انعكس علي شكل تنشيط العمل والإدارة في العديد من المؤسسات والوزارات اليمنية.
من جهة اخري نفي مصدر مسؤول في مكتب النائب العام اليمني امس الأربعاء ما تردد حول نية الجهات المعنية في اليمن ترحيل ثلاثة ضباط عراقيين من نظام الرئيس العراقي صدام حسين أو تسليمهم لواشنطن.
ونفي المصدر ما تردد من أن النيابة اقترحت علي وزارة الداخلية اليمنية ترحيلهم من اليمن ، معتبرا تلك الأنباء لا أساس لها وعارية من الصحة.
أوضح المصدر في بيان صحافي ان السلطات القضائية في اليمن لا تنوي ترحيلهم لعدم وجود مبرر قانوني يوجب الأمر علي اعتبار الحكم القضائي الصادر بحقهم لم يرد فيه ما يشير إلي ذلك.
وكانت محكمة يمنية متخصصة بقضايا الإرهاب برأت في 4 اذار (مارس) الماضي الضباط الثلاثة وهم أحمد سلمان داوود الزبيدي وأحمد مثني قاسم العاني ومحمد عبد الرحمن عائض الكناني إضافة إلي المتهم الأول (فار) من التهم المنسوبة إليهم وقضت بقبول استئناف النيابة شكلاً وتعديل الحكم الابتدائي الصادر بحقهم من التهم المنسوبة إليهم وأيدت الفقرة السابعة من الحكم الابتدائي وإلغاء ما عدا ذلك.ووجهت النيابة في أول جلسة من محاكمة المتهمين أمام المحكمة الابتدائية تهمة الاتفاق الجنائي بتشكيل عصابة مسلحة لاستهداف مصالح أمريكية وبريطانية في صنعاء بتوجيهات من جهاز المخابرات العراقي السابق التابع للرئيس صدام حسين.

[أنا هو]

السلطات تجدد عزمها تقديم 172 من المشتبهين بالانتماء لتنظيم القاعدة للمحاكمة

06/04/2006

صنعاء - جمال نعمان- نيوزيمن:
تعتزم السلطات الأمنية تقديم 172 شخصاً للمحاكمة ممن تتهمه بالانتماء لتنظيم القاعدة والمشتبه بتورطهم بقضايا إرهابية.
وقال مصدر أمني أن النيابة العامة على وشك الانتهاء من التحقيقات مع مجموعة كبيرة من العناصر المشتبه بتورطها بقضايا إرهابية وكذا الانتماء إلى تنظيم القاعدة, ونقلت أسبوعية 26سبتمبر اليوم الخميس عن المصدر قوله ان الأجهزة الأمنية ( الأمن السياسي) أحالت خلال الأيام الماضية إلى النيابة العامة ملفات 172 شخصاً ممن يشتبه بانتمائهم إلى تنظيم القاعدة وجماعات إرهابية أخرى وذلك للتحقيق معهم وإحالتهم إلى المحاكمة.
وأضافت الصحيفة أن عدداً من الأشخاص الذين ستحال ملفاتهم إلى النيابة كان قد تم القبض عليهم خلال الفترة الماضية بتهم تشكيل مجموعات مسلحة للقيام بعمليات إرهابية وتخريبية في عدد من المناطق اليمنية والإضرار بمصالح اليمن العليا, إضافة إلى التخطيط لمهاجمة مصالح أجنبية، في حين تم ضبط عدد آخر منهم بتهم الاشتباه بانتمائهم إلى تنظيم القاعدة.
وأوضحت أن هؤلاء الأشخاص سيقدمون إلى المحكمة الجزائية المتخصصة خلال الأيام القادمة وذلك فور انتهاء النيابة من إجراءات التحقيق معهم.
من جهتها كشفت مصادر صحافية عن تحركات استخباراتية كثيفة تقوم بها السفارة الأميركية بصنعاء عبر عدد من مسئوليها وموظفيها عقب وصول أحد الأمريكيين الناشطين في العمل ألاستخباراتي حيث تسعى أميركا من خلال هذا الشخص الذي يعمل لصالح وكالة المخابرات الأميركية CIA وعدد من العناصر الاستخباراتية التابعة للسفارة الأميركية بصنعاء إلى الحصول على معلومات جديدة حول الجماعات والتيارات الإسلامية في اليمن بعد أن حصلت الإدارة الأميركية على معلومات استخباراتية تفيد بان هناك عدداً من العناصر الفارة لجأت عقب فرارها إلى عناصر تتفق مع الفارين أيدلوجياً وفكرياً.
يشار إلى أن العلاقات اليمنية الأمريكية شهدت تحولاً كبيراً وخاصة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر فقد شهد موقف النظام اليمني في مواجهة التنظيمات الإسلامية المتشددة وخلايا القاعدة في اليمن منذ ذلك الحين مع الولايات المتحدة في حربها على الإرهاب عدة توجهات خاصة وأن الولايات المتحدة الأمريكية كانت تنوي توجيه ضربات عسكرية انتقائية مباشرة ضد أهداف يمنية، عندما قامت إحدى الطائرات العسكرية من دون طيار التابعة لجهاز الاستخبارات المركزية الأمريكية في 4 نوفمبر بإطلاق صاروخ جو- أرض على سيارة فيها ستة أشخاص، كان من بينهم علي الحارثي، أحد المسؤولين الرئيسيين عن تنفيذ عملية (كول) ومسؤول القاعدة في اليمن وفقا للتقارير الأمريكية.
وكان من شأن مضي الولايات المتحدة في هذا الاتجاه إثارة الكثير من المشكلات للنظام اليمني، وهو ما دفع باليمن إلى تسريع التعاون مع الولايات المتحدة لتنفيذ تلك العمليات بنفسه.
ونجح اليمن في تطوير علاقته مع الولايات المتحدة الأمريكية من خلال عمليات التدريب العسكري المباشر والمساعدات المادية، والحصول على خمسة عشر زورق حربي لحراسة السواحل اليمنية وتطوير سلاح خفر السواحل ويرى مراقبون يمنيون أن السلطات اليمنية استطاعت إلى حد ما باحتواء الجماعات الإرهابية وذلك من خلال لجنة الحوار التي شكلها الرئيس اليمني علي عبد الله صالح برئاسة القاضي حمود الهتار لإقناعهم بالتخلي عن أفكارهم التي تدعوا للتطرف والغلو.
ويوضح المراقبون أن هناك أكثر من ألفين معتقل لدى جهاز الأمن السياسي من المشتبه بهم بالانتماء لتنظيم القاعدة يتم محاورتهم ومن يثبت تورطه بأعمال إرهابية يتم تقديمه للمحاكمة. يشار إلى أن السلطات اليمنية أحالت للمحاكمة أكثر من 180 شخصاُ متهمين إما الانتماء لتنظيم القاعدة أو تشكيل عصابة مسلحة أو التخطيط للقيام بعمليات إرهابية ضد مصالح عربية وأجنبية داخل وخارج اليمن وكان من أبرز القضايا التي أحالتها السلطات للمحكمة الجزائية المتخصصة التي أنشأت بقرار من الرئيس علي عبد الله صالح في أغسطس عام 2002م قضية المدمرة الأمريكية كول، وناقلة النفط الفرنسية ليمبورغ وصدرت بحق المتورطين في هاتين العمليتين أحكام مشددة شملت الحكم بإعدام اثنين (عبد الرحمن الناشري المعتقل في الولايات المتحدة وجمال البدوي) والسجن لأربعة آخرين بمدد تراوحت بين (5-10) سنوات - والحكم بإعدام اثنين من المسئولين عن تفجير الناقلة الفرنسية (فواز الربيعي وحزام مجلي) وسجن ثلاثة عشر آخرين بمدد تراوحت بين 3- 15 سنة.
ونجحت الملاحقات الأمنية في القبض على عدد مهم من أنصار القاعدة، كان أبرزهم محمد حمدي الأهدل (أبو عاصم المكي) الذي يحاكم حالياً وتعتبره السلطات الرجل الثاني لتنظيم القاعدة في اليمن بعد أبو علي الحارثي الذي تعتبره السلطات الأمريكية أحد المسئولين الرئيسيين عن تنفيذ عملية (كول) ومسئول القاعدة في اليمن والذي لقي مصرعه مع ستة أشخاص آخرين في صحراء مأرب اليمنية آخرين بصاروخ أطلقته إحدى الطائرات العسكرية من دون طيار التابعة لجهاز الاستخبارات المركزية الأمريكية في 4 نوفمبر 2002

[أنا هو]

كان اليمنيون الثلاثة مفتاح الكشف عن السجون ألأمريكية المختلفة!
أخبار الوطن: العفو الدولية تطالب بتحقيق عاجل لعمليات نقل المعتقلين لدى أمريكا لبلدانهم!

السبت 08 إبريل-نيسان 2006 / مأرب برس /متابعات
طالبت منظمة العفو الدولية المجتمع الدولي بفتح تحقيق عاجل في عمليات نقل معتقلين لدى الولايات المتحدة الى بلدانهم مؤقتاً بقصد إخضاعهم لتحقيقات تشتمل على التعذيب, في حين أشارت إلى أن ماحدث لثلاثة معتقلين يمنيين قد يكون تعرض له الكثير من المعتقلين. وقالت أن ثلاثة يمنيين زج بهم الأميركيون في أربعة سجون مختلفة بعضها منها سجون أوروبية لفترات تصل إلى سنتين, مشيرةً في تقريرها حول (الولايات المتحدة الأمريكية: الرحلات السرية وتَعذيب المعتقلين) أن ماحدث لصلاح علي قرو ومحمد باشميله ومحمد الأسعد تعتبر مدخل لتجارب معتقلين آخرين نقلوا بصورة مخالفة للقوانين بين دول مختلفة. وأورد التقرير أن هناك أكثر من ألف رحلة على طائرات خاصة رتبتها وكالة الاستخبارات الأميركية (سي.آي.ايه) حيث يتم معاملة المعتقلين بدرجة من القسوة لا يسمح بها القانون الأميركي نفسه أو مع القوانين الأوروبية التي ينقل السجناء عبر مجالها الجوي. وأكدت المنظمة أن أبرز الدول العربية التي خضعت لطلبات الولايات المتحدة بتخصيص سجون سرية هي مصر والأردن وسوريا, مشيرة إلى حادثة قتل من خلالها رجل (محمد سعد إقبال مدني) في مصر تحت التعذيب بعد أن اعتقل في اندونيسيا. يشار إلى أن باشميلة وقرو اعتقلا في أكتوبر 2003 في الأردن ونقلا الى السلطات الأميركية، ولحق بهما محمد الأسعد من تنزانيا في ديسمبر من نفس العام. وأعلن أن الثلاثة السجناء نقلوا الى اليمن في مايو2005 تمهيدا إلى محاكمتهم بعد أن قالت الولايات المتحدة أنها سترسل وثائقهم لكن السلطات اليمنية حاكمتهم بتهمة تزوير وثائق وقضت بسجنهم عامين ثم الافراج عنهم لأنهم قضوا المدة في عدة سجون. وأطلق سراح الأسعد في 14 مارس بينما جرى الافراج عن الاثنين الآخرين في 27 مارس. وتشتبه المنظمة أن اليمنين قد احتجزوا في جيبوتي وافغانستان ومكان ما من أوروبا الشرقية موردة أن صالح قرو تعرض للتعذيب في الاردن قبل نقله من دولة الى اخرى وأبقي في سجن بمكان مجهول لحوالي سنة. وأشارت إلى أنه نقل من السجن المجهول إلى اليمن حيث زج به لتسعة اشهر, وفيما لم توجه إليه أي تهمة تتصل بممارسة الارهاب ناقلة إفادته أن الاعتقال أدى الى تدمير حياته بشكل شبه نهائي حيث لم ير طفلته الوحيدة التي صارت في الثانية من عمرها، كما أنه ليس متأكداً من انه سيلقى عائلته المكونة من زوجة تقيم في اندونيسيا حيث يعتقد أنه لن يتمكن من جمع المال اللازم وتأشيرات الدخول ليتوجه الى هناك. وأكدت المنظمة أن باشميله والأسعد كانا من نزلاء السجن السري نفسه في تلك الدولة المجهولة, مؤكدة أن لديها معلومات موثقة عن تفاصيل 1000 عملية نقل عبر المجال الجوي لدول أوروبية حملت السجناء الى سجون التعذيب في العالم العربي. وأورد التقرير عدد كبيرا لرحلات يشتبه أن تكون لنقل معتقلين من وإلى سجون سرية من هذه الرحلات إلى بلجيكا ، كندا، فرنسا، ألمانيا، ايرلندا، إيطاليا، الأردن، أمستردام، البرتغال، أسبانيا، بريطاني، الولايات المتحدة، الإمارات العربية، العراق، الكويت، ليبيا، الجزائر، البحرين، كرواتيا، قبرص، أذربيجان، التشيك، سويسرا، السعودية، أوزبكستان، ماليزيا، بولندا، قطر، تركيا، جامبيا، مصر، المغرب، باكستان وإسرائيل وغيرها من الدول