القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#31
|
||||
|
||||
Aden City منذ حوالي ساعة صورة الشاب ثامر اللي قتل اليوم في كريتر رحمك الله يا ثامر
__________________
|
#32
|
||||
|
||||
y
منذ 2 ساعات لمن لا يعرف القصة بما حدث في كريتر هوا مشادات بين شباب وامن مدرسة حيث اتى تعزيز من قوات الامن المركزي والحصيلة مقتل شاب واصابة و3 جرحى من الطلاب ولاحول ولا قوة إلا بالله إن لله وإن إلية راجعون
__________________
|
#33
|
||||
|
||||
حدث قبل قليل : مقتل شاب في اشتباكات مسلحة بحي الطويلة بكريتر
صورة الشاب القتيل-صورة تحصلت عليها عدن الغد من متعاونين - يمنع استخدام الصورة في الاعمال التحريضية الاثنين 16 يونيو 2014 09:36 صباحاً عدن(عدن الغد)خاص: قال مسعفون ان شاب في العشرينات من عمره لقي مصرعه صباح يوم الاثنين عقب اندلاع اشتباكات مسلحة بحي الطويلة بكريتر بين مسلحين شباب وقوة من الأمن . وقال المسعفون لـ"عدن الغد" ان الشاب "تامر باسل برو" أصيب بعيار ناري اخترق منطقة الرقبة توفي على اثره . واندلعت اشتباكات عنيفة بين قوة من الأمن ومسلحين شباب بحي الطويلة بصورة مفاجئة وقال قاطنون بالحي ان الاشتباكات كانت عنيفة . واورد آخرون رواية مغايرة قالوا فيها ان قوة أمنية اقتحمت الحي وسط إطلاق نار كثيف عقب اندلاع مشاكل بمركز امتحاني قريب من الحي. اقرأ المزيد من عدن الغد | حدث قبل قليل : مقتل شاب في اشتباكات مسلحة بحي الطويلة بكريتر [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#34
|
||||
|
||||
Aden City
منذ 52 دقائق كل يوم نسمع فاجعة جديدة بالامس نمنى على حزن وفاجعة واليوم نصحي على حزن وفاجعة وغداً ماذا رحمك الله ياتامر
__________________
|
#35
|
||||
|
||||
وكالة عالمية : تصاعد “الأزمة” بين الرئيس اليمني الحالي والسابق يهدد كيان الدولة
يافع نيوز – الاناضول قال خبيران يمنيان إن تصاعد الأزمة بين الرئيس الحالي للبلاد، عبد ربه منصور هادي، والرئيس السابق، علي عبد الله صالح، يهدد كيان الدولة برمتها، ويفتح الأبواب أمام كل الاحتمالات. وتشهد العاصمة صنعاء، إجراءات أمنية غير مسبوقة وانتشار لآلاف الجنود في الشوارع وحول المقار الحكومية العامة منذ الأربعاء الماضي، الذي شهد احتجاجات على ندرة المشتقات النفطية في السوق المحلية. وأعقب الاحتجاجات قيام الرئيس عبد ربه منصور هادي بإجراء تغيير وزاري شمل خمس حقائب بينها وزارة النفط في محاولة لامتصاص الغضب الشعبي. كما أصدر الرئيس في ذات اليوم، توجيهات بإغلاق قناة “اليمن اليوم”، التابعة للرئيس السابق علي عبد الله صالح، بسبب ما قاله مصدر مقرب من هادي، أن “القناة انحرفت عن مسارها إلى خطاب انتقامي لا يراعي مصلحة الوطن”. ياسين التميمي، الكاتب والمحلل السياسي، قال في تعليقه على التطورات الأخيرة، إن “الأمور بلغت مستويات قياسية خطيرة من استهداف التسوية السياسية، بل وتقويض كيان الدولة”. وأشار في تصريحات لوكالة الأناضول أن “ثمة معلومات توفرت للرئاسة، تفيد وجود رابط وثيق بين ما يحدث من استهداف لخطوط الكهرباء وأنابيب النفط ومظاهرات الأربعاء الماضي، والذي يُتهم بالوقوف ورائها الرئيس السابق علي عبدالله صالح”. وبحسب التميمي، فإن ذلك دفع الرئيس هادي إلى “اتخاذ عدة إجراءات منها إغلاق قناة “اليمن اليوم” التابعة لصالح، وفرض طوق أمني من قبل الحرس الرئاسي على جامع الصالح الذي بناه الرئيس السابق، ويقع في محيط دار الرئاسة”. وأوضح الخبير السياسي، أن “المواجهة باتت مباشرة بين الرئيس اليمني الانتقالي، ورأس النظام السابق”. وتوقع أن يؤدي ذلك إلى “وضع صالح في دائرة الاتهام، وتعزيز إمكانية مغادرته المشهد السياسي قريباً”، في إشارة إلى تخليه عن منصب رئاسة حزب المؤتمر الشعبي العام. ولفت إلى إنه “لم يعد لدى الرئيس السابق مساحة كافية للمناورة السياسية، خصوصاً وأن الإجراءات الأخيرة التي اتخذها الرئيس هادي لم تكن في معزل عن رضا ومباركة المجتمع الدولي الذي عبر عنه سفراء الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية” على حد قوله. ويشغل الرئيس هادي أيضاً منصب الأمين العام لحزب المؤتمر، وكان نائبا لصالح لأكثر من 15 عاماً قبل أن يتولى الحكم في 21 فبراير/شباط 2012 ، عقب اندلاع ثورة شعبية ضد حكم صالح أدت إلى تنحيه عن الحكم بموجب مبادرة خليجية. في ذات السياق، قال علي الذهب، الخبير العسكري والمتخصص في شؤون الجماعات المسلحة، إن “الانتشار العسكري والأمني الأخير، مرتبط بمستجدات الحرب على تنظيم القاعدة جنوبي البلاد خلال الشهر الماضي، ومواجهة الثورة المضادة التي تتسلل من شقوق الفوضى التي يحاول البعض إثارتها بسبب الأزمة الاقتصادية”. وربط الذهب في تصريحات لوكالة الأناضول، بين هذا الانشار والإجراءات الأخيرة التي اتخذها الرئيس هادي بحق صالح، ومن ضمنها رفع الحراسة الموالية له عن جامع الصالح، القريب من دار الرئاسة “لما يشكله من تهديد على أمن وسلامة الرئيس هادي”. وتوقع الخبير العسكري أن يكون وراء ذلك الانتشار، إجراءات سياسية أخرى سيتخذها الرئيس هادي، خلال الأيام القادمة، ضد الرئيس السابق وموالين له. وكانت اللجنة الأمنية العليا (تضم وزيري الدفاع والداخلية ومسئولين آخرين) اتهمت عناصر وصفتها بالمندسة، بالانخراط في صفوف المحتجين والقيام بأعمال تخريب طالت أملاك خاصة وعامة وأدت إلى إصابة أربعة جنود ومثلهم من المواطنين. وخلال لقائها أمس الاول السبت، بالرئيس هادي، أشاد الأخير بجهود الأمن في إحباط ما سماها بـ “المساعي التخريبية” التي هدفت إلى “تخريب المصالح العامة والخاصة تحت ذرائع كاذبة وواهية”,حسبما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية. في المقابل، رفض صالح اتهامه بالوقوف وراء احتجاجات الأربعاء، عبر بيان أدان فيه كذلك إغلاق قناته، كما رفض فيه التعديل الوزاري الأخير، مؤكدا أنه لا يمثل إلا من أصدره، في إشارة إلى الرئيس هادي.
__________________
|
#36
|
||||
|
||||
اللواء 33 يجدد قصفه المدفعي على عدة إحياء سكنية بالضالع يافع نيوز- خاص جددت قوات اللواء 33 مدرع المرابط بمدينة الضالع ، بقيادة العميد عبدالله ضبعان، في ساعة متاخرة من ليلة أمس، قصفها المدفعي العنيف والعشوائي على عدة قرى سكنية بالمدينة ،بعد هدنة هشة دامت طوال الأيام القليلة الماضية، عقب توقيع اتفاق رعته اللجنة الرئاسية المكلفة بنزع فتيل المواجهات والتوترات القائمة بين مسلحين من أبناء المدينة وقوات اللواء المتمركزة في مواقع عدة فوق أنحاء متفرقة من المدينة . ونقلت صحيفة«الأيام» عن مصدر مطلع قوله” أن قوات تابعة للواء 33 مدرع المرابط بمحافظة الضالع عاودت بعد منتصف الليلة الماضية إطلاق نيران أسلحتها المتوسطة والخفيفة على مناطق مختلفة من الضالع. وقال شهود عيان إن إطلاق النيران تم بطريقة عشوائية وطال العديد من المناطق ومنها القرين، الجليلة، القراعي والحود، وتزامن مع انقطاع تام للتيار الكهربائي عن معظم مديريات الضالع، موضحاً أن بعض المنازل تعرضت لأضرار مختلفة جراء إطلاق النيران، كما انتشرت حالات من الخوف بين الأطفال والنساء.
__________________
|
#37
|
||||
|
||||
الرهان الخاسر- كلمات ابو سالم الجحربي
مــن قـال هــادي بايحررنــا ماعمـره الفاشل طلــع ناجــح مابــانفــرط فــي ثــوابتنــا لاتدخلــونا في خطــاء فــادح مـن اربعـه وتسعيــن يقتلنــا مســرع تغيــر ليلــة البــارح مهمـــا يحــاول بايخــادعنــا في مسـرحية جامـع الصــالح مــــادام لستقــلال مطلبنــا والنهج سلمي والهدف واضـح يميــن قــاطــع ماتفدرلنـــا لـو ينتقـل شمســـان لارازح او ينتقــل مـركــوز قائدنــا والبيـت لبيـض يحكمه صــالح دم الجنــوبي نبــض ثورتنــا سـرب القوافـل دربهم فــاتح مابـاتقلــل مــن عــزيمتنــا ياذي علـى باب اليمن رايــح
__________________
|
#38
|
|||
|
|||
الله يلعن اليوم اللي عرفنا فية هذا الجنس البشري الدحباشي العفن .
لن تندم جروحنا الا بالنصر والأستقلال بأذن الله . وطرد الزيود من الجنوب العربي .. |
#39
|
||||
|
||||
تمهيداً لانتقاله إلى دار الرئاسة .. الرئيس اليمني "هادي" يحاول إسقاط آخر قلاع الرئيس السابق "صالح" في العاصمة "صنعاء !
. . يواجه جامع الصالح منذ أليومين الماضيين حصارا عسكريا شديدا في منطقة السبعين بالعاصمة اليمنية صنعاء من قبل قوات الحماية الرئاسية في محاولة للسيطرة عليه أمنيا من قبل قوات حماية الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، حيث كان هذا الجامع سببا رئيسا في تأخر انتقال هادي للاقامة في القصر الرئاسي (دار الرئاسة) المجاور لجامع الصالح الذي يحتل مساحة كبيرة من الأرض ومحمي بقوات عسكرية ضخمة تابعة للرئيس السابق علي عبدالله صالح. وذكرت المصادر أن القوات الخاصة بحماية الرئيس هادي أغلقت منطقة السبعين الرئاسية بصنعاء وفرضت طوقا أمنيا على القوات التابعة للرئيس السابق علي صالح في محيط الجامع، الذي يعتبر أضخم جوامع اليمن، شيّده الرئيس السابق علي صالح خلال آخر سنوات حكمه وكلف أكثر من 120 مليون دولار وأطلق عليه اسمه تخليدا لذكراه بعد رحيله. وأوضحت المصادر أن السبب الرئيسي وراء محاصرة جامع الصالح عسكريا وأمنيا كان محاولة تصفيته من القوات العسكرية التابعة لصالح والتي تشكل خطرا محدقا على سلامة وأمن الرئيس هادي وعلى القصر الرئاسي، كون هذا الجامع يقع بالقرب من دار الرئاسة وتطل مناراته (مآذنه) على القصر الرئاسي والتي تردد أنه يتمركز فيها قناصة محترفون من حرس الرئيس السابق، وتشكل تهديدا أمنيا مباشرا على الرئيس هادي وعلى كبار المسئولين الزائرين للقصر. ونسبت صحيفة يمنية الى مصدر أمني أن الرئيس هادي على وشك الانتقال من داره الواقع في شارع الستين الغربي جوار كلية الطيران، للإقامة في القصر الرئاسي (دار الرئاسة) في شارع الستين الجنوبي للمرة الأولى منذ انتخابه في 21 شباط/فبراير 2012 وأن هذه العملية لتطهير جامع الصالح جاءت لاستكمال الاجراءات الأمنية لتأمين سلامته في القصر الرئاسي. وقالت صحيفة (أخبار اليوم) ان «ترتيبات انتقال سكن الرئيس من داره إلى دار الرئاسة تجري على قدم وساق وأن 90٪ من تلك الترتيبات قد تم إنجازها وأن ما تبقى يتعلق باستكمال ترتيبات الأمن والحماية وما تبقى مجرد إجراءات لوجستية سيتم إنجازها في غضون أيام في حال استكمال الترتيبات الأمنية والاحترازية، بما فيها السيطرة على كافة المواقع الاستراتيجية والهامة في محيط دار الرئاسة، خصوصاً ومحيط العاصمة عموماً». موضحة انه «من المتوقع انتقال الرئيس للإقامة في دار الرئاسة قبيل حلول شهر رمضان القادم». وذكرت المصادر أن وحدة مسلحة من الحرس الرئاسي وصلت عصر السبت الماضي إلى جامع الصالح بمنطقة السبعين، المقابل لدار الرئاسة بصنعاء وأن الوحدة الرئاسية طلبت من حراسة الجامع الدخول لإجراء تفتيش أمني ورفضت حراسة الجامع السماح لها بمبرر عدم وجود توجيهات لديها بذلك. وأضافت «بعد بضع دقائق من وصول الوحدة الرئاسية إلى بوابات الجامع ورفض طلبها وصلت مجاميع من الحراسة المسلحة التابعة للرئيس السابق علي صالح وقامت بمحاصرة الوحدة الرئاسية التي تواجدت في المكان وحاصرت حراسة الجامع التي رفضت السماح لها بالدخول إلى حرم الجامع وملحقاته». مشيرة إلى أن قوة مسلحة من الحراسة الرئاسية التابعة للواء الأول والحرس المتحرك وقوات من اللواء الثالث مدرع حماية رئاسية المرابطة في جبل النهدين المكلف بحماية دار الرئاسة قدمت الى منطقة السبعين وقامت بفرض طوق ثالث وحاصرت حراسة الرئيس السابق الذين يحاصرون زملاءهم من وحدة الحرس الرئاسي، حتى تم إغلاق منطقة السبعين ومنع حركة السير فيها بالكامل. وعلمت الـ»القدس العربي» من مصادر عديدة ان القوات الرئاسية التابعة لهادي قامت بهذه الاجراءات الأمنية الاحترازية، لوجود أسلحة مخزّنه داخل مرافق الجامع الضخمة، وداخل نفق تحت الأرض يصل بين الجامع ودار الرئاسة كان أعده صالح في عهده كملاذ آمن للهرب من دار الرئاسة في حال تعرض لأي محاولة انقلابية، وأن هذا النفق كان احد الأسباب الرئيسة لمحاصرة القوات الرئاسية للجامع وإصرار قوات صالح على عدم تسليمه يعطي مؤشرا على صحة المعلومات الاستخبارية التي توصلت اليها قوات حماية الرئيس هادي. ويتكون جامع الصالح من العديد من المرافق الملحقة به، كالجامع الرئيسي والمصلى الخاص بالرئيس صالح، وجامع النساء ومتحف صالح، الذي يحتوي على الهدايا التي تلقاها خلال فترة حكمه، وعلى الملابس المحترقة التي كان يرتديها أثناء تعرضه للتفجيرات عام 2011 في مسجده الخاص بدار الرئاسة، ويعتبر صالح هذا الجامع وهذا المتحف آخر المعالم لتخليد فترة حكمه، ولذا استمات في الدفاع عن هذا الجامع، الذي يخشى أن يمحى اسمه منه وتحويله الى اسم آخر، خاصة وأن العديد من المصادر تذكر أنه بني على نفقة الشعب بمبرر التبرعات لجامع الصالح والذي أصبح مزارا وأشبه بحديقة عامة مصغره لضخامته وروعة بنائه. متابعات : تمهيداً لانتقاله إلى دار الرئاسة .. الرئيس اليمني "هادي" يحاول إسقاط آخر قلاع الرئيس السابق "صالح" في العاصمة "صنعاء ! . . يواجه جامع الصالح منذ أليومين الماضيين حصارا عسكريا شديدا في منطقة السبعين بالعاصمة اليمنية صنعاء من قبل قوات الحماية الرئاسية في محاولة للسيطرة عليه أمنيا من قبل قوات حماية الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، حيث كان هذا الجامع سببا رئيسا في تأخر انتقال هادي للاقامة في القصر الرئاسي (دار الرئاسة) المجاور لجامع الصالح الذي يحتل مساحة كبيرة من الأرض ومحمي بقوات عسكرية ضخمة تابعة للرئيس السابق علي عبدالله صالح. وذكرت المصادر أن القوات الخاصة بحماية الرئيس هادي أغلقت منطقة السبعين الرئاسية بصنعاء وفرضت طوقا أمنيا على القوات التابعة للرئيس السابق علي صالح في محيط الجامع، الذي يعتبر أضخم جوامع اليمن، شيّده الرئيس السابق علي صالح خلال آخر سنوات حكمه وكلف أكثر من 120 مليون دولار وأطلق عليه اسمه تخليدا لذكراه بعد رحيله. وأوضحت المصادر أن السبب الرئيسي وراء محاصرة جامع الصالح عسكريا وأمنيا كان محاولة تصفيته من القوات العسكرية التابعة لصالح والتي تشكل خطرا محدقا على سلامة وأمن الرئيس هادي وعلى القصر الرئاسي، كون هذا الجامع يقع بالقرب من دار الرئاسة وتطل مناراته (مآذنه) على القصر الرئاسي والتي تردد أنه يتمركز فيها قناصة محترفون من حرس الرئيس السابق، وتشكل تهديدا أمنيا مباشرا على الرئيس هادي وعلى كبار المسئولين الزائرين للقصر. ونسبت صحيفة يمنية الى مصدر أمني أن الرئيس هادي على وشك الانتقال من داره الواقع في شارع الستين الغربي جوار كلية الطيران، للإقامة في القصر الرئاسي (دار الرئاسة) في شارع الستين الجنوبي للمرة الأولى منذ انتخابه في 21 شباط/فبراير 2012 وأن هذه العملية لتطهير جامع الصالح جاءت لاستكمال الاجراءات الأمنية لتأمين سلامته في القصر الرئاسي. وقالت صحيفة (أخبار اليوم) ان «ترتيبات انتقال سكن الرئيس من داره إلى دار الرئاسة تجري على قدم وساق وأن 90٪ من تلك الترتيبات قد تم إنجازها وأن ما تبقى يتعلق باستكمال ترتيبات الأمن والحماية وما تبقى مجرد إجراءات لوجستية سيتم إنجازها في غضون أيام في حال استكمال الترتيبات الأمنية والاحترازية، بما فيها السيطرة على كافة المواقع الاستراتيجية والهامة في محيط دار الرئاسة، خصوصاً ومحيط العاصمة عموماً». موضحة انه «من المتوقع انتقال الرئيس للإقامة في دار الرئاسة قبيل حلول شهر رمضان القادم». وذكرت المصادر أن وحدة مسلحة من الحرس الرئاسي وصلت عصر السبت الماضي إلى جامع الصالح بمنطقة السبعين، المقابل لدار الرئاسة بصنعاء وأن الوحدة الرئاسية طلبت من حراسة الجامع الدخول لإجراء تفتيش أمني ورفضت حراسة الجامع السماح لها بمبرر عدم وجود توجيهات لديها بذلك. وأضافت «بعد بضع دقائق من وصول الوحدة الرئاسية إلى بوابات الجامع ورفض طلبها وصلت مجاميع من الحراسة المسلحة التابعة للرئيس السابق علي صالح وقامت بمحاصرة الوحدة الرئاسية التي تواجدت في المكان وحاصرت حراسة الجامع التي رفضت السماح لها بالدخول إلى حرم الجامع وملحقاته». مشيرة إلى أن قوة مسلحة من الحراسة الرئاسية التابعة للواء الأول والحرس المتحرك وقوات من اللواء الثالث مدرع حماية رئاسية المرابطة في جبل النهدين المكلف بحماية دار الرئاسة قدمت الى منطقة السبعين وقامت بفرض طوق ثالث وحاصرت حراسة الرئيس السابق الذين يحاصرون زملاءهم من وحدة الحرس الرئاسي، حتى تم إغلاق منطقة السبعين ومنع حركة السير فيها بالكامل. وعلمت الـ»القدس العربي» من مصادر عديدة ان القوات الرئاسية التابعة لهادي قامت بهذه الاجراءات الأمنية الاحترازية، لوجود أسلحة مخزّنه داخل مرافق الجامع الضخمة، وداخل نفق تحت الأرض يصل بين الجامع ودار الرئاسة كان أعده صالح في عهده كملاذ آمن للهرب من دار الرئاسة في حال تعرض لأي محاولة انقلابية، وأن هذا النفق كان احد الأسباب الرئيسة لمحاصرة القوات الرئاسية للجامع وإصرار قوات صالح على عدم تسليمه يعطي مؤشرا على صحة المعلومات الاستخبارية التي توصلت اليها قوات حماية الرئيس هادي. ويتكون جامع الصالح من العديد من المرافق الملحقة به، كالجامع الرئيسي والمصلى الخاص بالرئيس صالح، وجامع النساء ومتحف صالح، الذي يحتوي على الهدايا التي تلقاها خلال فترة حكمه، وعلى الملابس المحترقة التي كان يرتديها أثناء تعرضه للتفجيرات عام 2011 في مسجده الخاص بدار الرئاسة، ويعتبر صالح هذا الجامع وهذا المتحف آخر المعالم لتخليد فترة حكمه، ولذا استمات في الدفاع عن هذا الجامع، الذي يخشى أن يمحى اسمه منه وتحويله الى اسم آخر، خاصة وأن العديد من المصادر تذكر أنه بني على نفقة الشعب بمبرر التبرعات لجامع الصالح والذي أصبح مزارا وأشبه بحديقة عامة مصغره لضخامته وروعة بنائه. متابعات :
__________________
|
#40
|
||||
|
||||
في حادثة هي الأولى في عدن : مقتل دبلوماسية مصرية في عدن
عثرت قوات الأمن في مدينة عدن، أمس، على جثة مساعدة الملحق الإداري في القنصلية المصرية بالمحافظة، بعد 3 أيام على اختفائها. وقالت مصادر أمنية لـ«اليمن اليوم» إن حملة أمنية تحركت، بناءً على بلاغ للقنصل المصري، مشيرة إلى أنه تم اقتحام فيللا تسكنها مساعدة الملحق الإداري، هدى محمد الغباري عبدالباقي، في مديرية خور مكسر. وعُثر على الدبلوماسية، ذات الـ 59 عاماً، في مقر إقامتها بمديرية خور مكسر، وعلى رأسها آثار دماء. ورجحت المصادر بأن تكون الدبلوماسية قد تعرضت للقتل، مشيرة إلى أنه يتم حالياً فحص الجثة من قبل أطباء شرعيين. اقرأ المزيد من شبوة برس | في حادثة هي الأولى في عدن : مقتل دبلوماسية مصرية في عدن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 11:40 AM.