القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#51
|
||||
|
||||
بعد حملة الزنداني.. اليمن يمنع التبرعات لفلسطين إلا عبر البنوك أخبار الوطن: مجلس الوزراء اليمني يمنع أية تبرعات من قبل الجمعيات أو المواطنين لصالح الشعب الفلسطيني
الأربعاء 22 مارس - آذار 2006 / مأرب برس / خاص قرر مجلس الوزراء اليمني في اجتماعه الأسبوعي يوم الثلاثاء منع أية عمليات لتحصيل تبرعات عشوائية لصالح الشعب الفلسطيني خارج إطار النظام المؤسسي والجهات الأخرى المرخص لها بذلك. وتضمن القرار أن تكون جميع التبرعات من المواطنين والشركات والمؤسسات الأهلية في اليمن لصالح الفلسطينيين عبر حسابات مخصصة لهذا الغرض في بنوك معينة وفروعها في المحافظات. ووفقًا لما نقلته [رويترز]، جاء القرار في أعقاب قيام الشيخ عبد المجيد الزنداني - رئيس مجلس شورى حزب تجمع الإصلاح الإسلامي - بالتوجه بتدشين حملة لجمع أموال لصالح الحكومة الفلسطينية التي شكلتها حركة المقاومة الإسلامية 'حماس'. وجاء قرار الحكومة اليمنية بعد إعلان الشيخ الزنداني تبرعه بمائتيْ ألف ريال، واتهمت الحكومة وحزب المؤتمر الشعبي الحاكم قيادات إصلاحية - ومنها الشيخ الزنداني – بتنفيذ عمليات جمع أموال في المساجد للتبرعات |
#52
|
||||
|
||||
تفتح بؤر التطرف المتهمة في اليمن للتفتيش الخارجي ؟ .. أم ثمة اعتراف بدور المراكز النشطة والفعالة سياسيا الإرهاب والديمقراطية على مائدة الشيخ والجنرال والسفارة الأميركية!! الشورى نت ( 25/03/2006 ) كتب/ فارس غانم بوارج حربية تطوف المياه الإقليمية اليمنية في بحث عن إرهابيين هربوا من سجون الأمن السياسي في صنعاء مطلع يناير الماضي ترافق مع قرار ارتفاع حدة العمليات الانتحارية في العراق والاضطرابات في الصومال وقلق سعودي من الهروب المريب الذي قد يكون على اتصال بتفجيرات «البقيع» في اكبر ثاني مصفاة نفطية عالمية- كل ذلك يعيد ويجعل اسم «اليمن» كدولة تحت المجهر. فحزام ناسف كان يحمله شاب يمني في متقبل العمر كاد يودي بحياة عشرات الطلاب في العراق الأسبوع الماضي – قد أفشله الأمن العراقي. آخرين مثله ساقهم قطار تجار الموت إلى بلاد الرافدين عبر وسطاء دينيين وجنرالات نافذين في جهاد جديد- قديم إلى ارض الرافدين. لا جديد في الأمر سوى ان اسم اليمن تقدم من الرقم (3) إلى (2) بعد أفغانستان.. كدولة حاضنة تنشط فيها القاعدة، وعبر خلايا نائمة للإرهاب والإرهابيين وتجارة سلاح قذرة تهدد الاستقرار لدول مجاورة وملاحة دولية مرهونة بمضيق باب المندب والتزويد بالوقود عبر محطات مختلفة كان ضمنها ميناء عدن، خطط لها اثنان من ابرز أربعة في الهروب المريب من سجن الأمن السياسي في صنعاء. شاركوا في التخطيط والإشراف على تفجير المدمرة 22 كول وليمبرج وعمليات مختلفة استهدفت المصالح الغربية في اليمن. (جمال البدوي،جابر البنا, فواز الربيعي, وقاسم الريمي).. و (300) مجاهد يمني في العراق يعبثون باستقرار العراق الحر والجديد. ويهددون اليوم السلم الاجتماعي في اليمن والأمن والاقتصاد السعودي. سياسة تتقاطع مع الاستراتيجية في المنطقة في يمن يراهن فيه على سياسة "الغرق المفتوح". لا يزال النفس الأميركي يتحمله ولكن "ببطء" في ظل رهان على منظمات المجتمع المدني وبديل سياسي قادم يخرج اليمن من النفق المظلم. وسياسة رسمية تمارس اللعب على ورقة مكافحة الإرهاب وفتح الأبواب المكشوفة والمؤثرة في جامعة الإيمان والفرقة الأولى مدرع. اغتيال- الزنداني لن يؤثر بيان إدارة جامعة الإيمان بالأمس عن انتهاء الفصل الثاني من مسرحية غامضة عنوانها محاولة الاغتيال الثانية للشيخ عبدالمجيد الزنداني رئيس جامعة الإيمان بإسدال الستار على القضية واتخاذه قراراً بتغيير طاقم حراسته... الإسدال جاء بعد نقاش ثلاثي جمع فيه الرئيس علي عبدالله صالح في قصره الشيخ الزنداني بالسفير الأميركي توماس كراجكسي في صنعاء دون مراسيم بروتوكولية. لكنها جاءت وفق رغبة رئاسية. جمعت الأطراف الثلاثة بعد تسريبات إعلامية رسمية وشبه رسمية قالت فيها ان الولايات المتحدة الأميركية طالبت الرئيس (صالح) تسليمه للولايات المتحدة الأميركية وهو ما نفاه (آدم انريلي) المتحدث باسم الخارجية الأميركية وأكدته السفارة الأميركية بصنعاء. لكن ضغط الرئيس علي زرار ركودر التسجيل وافق هوى الشيخ القلق, الواقع بين مطرقة المطالبة الأميركية به ومصداقية الحكومة اليمنية في تسليمه او تنفيذها لقرارات مجلس الأمن التي طالبت الحكومة بتجميد أمواله ومنعه من السفر والتضييق على نشاطاته في دعم تنظيمات إرهابية كالقاعدة. زر الركودر الخارج عن البروتوكولات الدبلوماسية أفصح عن مطالبة هاتفية من قبل مستشارة الأمن القومي للشئون الداخلية طالبت فيه السلطات اليمنية بإلقاء القبض على الزنداني. وهو الأمر الذي لم ينفعه او يؤكده السفير الأميركي في اللقاء الثلاثي مع الرئيس. بل ورفض التعليق عليه لموقع (يمن نيوز الإخباري) تبعه تهليل اعلامي حملته الصحافة الرسمية في مانشتاتها التي تشير إلى اتفاق يمني- اميركي على التعاون برفع اسم الشيخ من قائمة الأشخاص والمؤسسات الممولة "للإرهاب" خرج بعدها الشيخ "مكبرا" بنصرة الرئيس له مجلجلاً بانه قد كشف موقف الادارة الاميركية من قضيته قائلاً انها (تكذب.. تكذب.. تكذب) دون ان يتسائل هل قرار اسقاط اسمه من القائمة بيد السفير الاميركي في صنعاء؟ وهل مطالبة الولايات المتحدة الاميركية المشكلة من دول رئيسية سوف تكون فاعلة في ذلك؟ تسائلات جعلت الشيخ ربما التخفيف من حماسه في حواره مع صحيفة (القدس العربي) الصادرة في لندن التي اعلن فيها رفض السفير الاميركي للتصوير التلفزيوني للقاء ورفضه هو حماس الرئيس له بزيارة واشنطن بدعوة او بدون دعوة في اجابة صريحة (لما حدث للشيخ المؤيد) وقبل ذلك كله قال (الشيخ) في حوار مع ملحق الثقافية الصادر عن مؤسسة الجمهورية شبه الرسمية بلغة تحمل الانذار اتمنى ان لاتدفعنا الحكومة إلى خياري التسليم الأميركي او اللجوء للجبال. لقد تزامن الفصل الثاني من محاولة اغتيال الشيخ في لقاء بنفس اليوم ضم (كراجكسي) مع قادة التجمع اليمني للاصلاح ممثلة (بالامين العام محمد اليدومي والامين العام المساعد عبدالوهاب الانسي واحمد القميري عضو الهيئة العليا للتجمع ومحمد السعدي رئيس دائرة التخطيط ومحمد قحطان رئيس الدائرة السياسية والدكتور نجيب غانم رئيس دائرة الاعلام). تبادل فيها الجانبان وجهات النظر حول قضايا التحول الديمقراطي في البلاد والاستحقاقات الانتخابية القادمة. قلق يبدده تقرير فوجئت بعده الامانة العامة (للتجمع) بخبر تعرض (الزنداني) لمحاولة اغتيال اصدرت بعد التحري عن ملابساته بياناً قالت فيه انها تابعت بقلق شديد خبر الحادث الذي تعرضت له سيارة الزنداني اثناء سيره صباح 4/3/2006م في طريقه إلى الجامعة والذي ادى ا لى خروج احد اطارات السيارة عن مكانه. مشيرة إلى (انه اتضح بان ماحدث عمل مدبر استهدف تخريب روابط احد الاطارات ما كان سيؤدي إلى انقلاب السيارة وتعرض حياة الشيخ الزنداني الذي كان يستقلها ومن معه للخطر. مدينة العمل الاجرامي. ومطالبة الجهات المختصة التحقيق في الحادث لمعرفة الحقيقة واعلان مايتوصل اليه التحقيق للرأي العام. قلق التجمع من الحادثة ساقه الشيخ منفرداً إلى دار الرئاسة لمقابلة الرئيس وصدفه جمعته بـ(كراجكسي) جعلته يتناسى (محاولة الاغتيال) كما سماها أو (ملابسات الحادث) كما أ سمتها الداخلية التي نشرت تقريرها عبر موقع "26 سبتمبر" مرجعة الحادث إلى صدر الشيخ واعوانه. بعد ان توصل التقرير إلى ان فك (الصواميل) الخاصة باطار السيارة ربما تم بفعل فاعل من الداخل ومن قبل احد الاشخاص الذين لهم علاقة بالسيارة او الذين يتواجدون او يترددون على منزل الشيخ عبدالمجيد الزنداني على اعتبار ان السيارة المدرعة ضد الرصاص الخاصة بالشيخ الزنداني لا تتحرك إلى خاج المنزل الا نادراًَ عند خروج الشيخ نفسه على متنها وتعاد إلى داخل الحوش عند عودته ولا تترك في أي مكان خارج المنزل إلا بحراسة عند توقفها.. وهذا الاحتمال تدعمه كذلك افادة المهندس الخاص بالسيارة ويدعي محمد حسين الزنداني والذي اكد قيامه بعملية فحص فني للسيارة بما في ذلك الاطارات التي تم تغييرها واستبدالها باطارات جديدة. واضافت المصادر ان التحقيقات أظهرت كذلك ان السيارة تقف بصورة دائمة داخل حوش منزل الشيخ عبدالمجيد الزنداني على المدخل الذي يسكنه الزوار وغيرهم من الاشخاص كالمرافقين وافراد الحراسة المسموح لهم بالدخول إلى المنزل. منوهة أنه وفي مساء يوم الجمعة كان قد وصل العديد من الاشخاص الذين اتوا لمقابلة الشيخ عبدالمجيد الزنداني ومعظمهم طلاب جامعة الايمان والذين دخلوا من البوابة إلى غرفة الشيخ دون مرافقة من قبل افراد الحراسة. وقالت المصادر ان الاحتمال الثاني الذي توصلت اليه التحقيقات هو ان ماحدث لاطار سيارة الشيخ عبدالمجيد الزنداني قد يكون ناتجا عن اهمال وتقصير من قبل السائق او المهندس المختص بالسيارة محمد سعيد الزنداني. واوضح التقرير أن الشيخ عبدالمجيد الزنداني اكد ان سيارته لاتتحرك من منزله إلا أثناء خروجه عليها وانه تم فحصها قبل الحادث بيوم من قبل المهندس محمد سعيد الزنداني.. أما السائق عبدالوهاب المراني فقد افاد في أقواله انه قام في يوم الجمعة قبل الحادث بيوم باخراج السيارة من حوش المنزل إلى ورشة الصيانة الخاصة بالشيخ والمجاورة للمنزل وسلمها للمهندس محمد سعيد الزنداني لغرض الصيانة ومن ثم اعادها إلى حوش المنزل. ومن جانبه اكد المهندس محمد سعيد الزنداني انه قام بتغيير الزيت للسيارة وفحص العجلات والتأكد من سلامة ربط (الصواميل) يوم الجمعة ومن ثم إعادة السيارة إلى منزل الشيخ الزنداني.. وقال انه قام بعملية الفحص بمفرده ولم يشاركه احد بذلك.. كما نفى ان يكون قد ترك السيارة في أي مكان آخر. يحيى محمد علي الخاشي الذي يعمل منذ ثلاث سنوات كسكرتير للشيخ الزنداني ويسكن في نفس المنزل اشار إلى انه بعد مغرب يوم الجمعة دخل الدكتور الضبياني ومعه شخص سعودي لزيارة الشيخ وكذلك احمد شرف الدين عضو مجلس النواب السابق وبعدهم دخل اثنين من طلاب الجامعة وهما أجنبيان احدهما انب، وأفاد الخاشي انه نام في الديوان وكان عنده شخص يدعى حسين عزيز اراد ان يقابل الشيخ في المساء وطلب منه الشيخ البقاء حتى بعد صلاة الفجر لمقابلته. تقرير قبله الشيخ بتلقائية ليست بحجم الحدث اكتفى فيها بتغيير حراسته وعدم الخوض في (ملابسات الحادث) كما أسمته وزارة الداخلية..! ترافق مع قبوله عرض الرئيس للسفير الاميركي (توماس كراجكسي) لزيارة جامعة الايمان والتأكد من نشاطها. مشترطاً بذلك عدم التدخل في تغيير مناهجها القائمة على القرآن والسنة..! موقف قد يعكس نفسه على مصداقية الشيخ مع نفسه ورفاقه وأنصاره. وانعكاس تداعياته على الحياة السياسية القادمة في ظل استحقاق انتخابي قادم قد تتقاطع فيه مصالحه مع "النظام" او مرهونا لها في ظل برنامج للإنقاذ عنوانه "اللقاء المشترك" لاخراج البلاد من النفق المظلم..! الجنرال كل ذلك مطروح اليوم على الطاولة اليمنية. التي علق عليها السفير الأميركي الأسبوع الماضي بأن اليمن تقف على حافة متدحرجة للإنقاذ او السقوط في خانة الدول الفاشلة القابلة للانهيار. في ظل سياسة رسمية تصر على فقدان مصداقيتها تجاه تعهداتها الدولية في مكافحة الارهاب وتنمية الديمقراطية المتوقفة. واللعب على ورقة الهروب المريب للقاعدة وتواجدها في اليمن. الذي سمح لنائب السفير الاميركي "نبيل خوري" بزيارة الفرقة الاولى مدرع ولقائه الجنرال (علي محسن الاحمر) بمعية الملحق العسكري الاميركي. والتباحث معه من تبة قريبة من (جامعة الايمان) حول الهروب المريب ل(23) وتجارة السلاح النشطة في منطقة وقطاع يتزعمه وفتح معسكرات لجهاديين في مناطق مختلفة أكدتها توجيهات حملت توقيعه بتجنيد مئات من طلاب الجامعة في معسكرات تابعة للفرقة.. الخ. قبل ذلك كانت المصادر الرسمية قد أشارت إلى رسالة لوم تسلمها الرئيس (صالح) من الرئيس جورج بوش عبر فيها عن إحباطه من اخذ (الشيخ الزنداني) إلى المؤتمر الاسلامي في مكة. أجواء ملبدة بالغيوم تترافق مع استحقاق انتخابي قادم في ظل انتقادات الإدارة الأميركية لانتهاك حقوق الإنسان في اليمن يدعمه خطاب أوروبي عبر عنه القائم بالأعمال في السفارة الألمانية ولقاءات مختلفة مفتوحة مع عناصر تتهمها الإدارة الأميركية بإيواء الإرهاب وتصديره سمح النظام بالتقائها في قلب المعسكرات المحضورة على صحفيين محللين. فهل يعني ذلك بداية لقبول للتفتيش والتحقيق الأميركي عن حقيقة التهم الأميركية بوجود بؤر إرهاب طالما رددتها ويحاول النظام الخلاص منها بالتلويح أو النفي؟ .. أو أن الاستراتيجيات الدولية في اليمن تتغير باتجاه الاعتراف بدور المراكز النشطة والفعالية سياسيا كبدائل بعيدا عن تحفظاتها محكومة بدعاوى الحرص على الاستقرار، ومخاوف الصوملة في بلد تتآزر فيه قوى "الراديكالية الإسلامية" ومراكز قوى تتحدث اليوم بنفس تكريتي.. في المحصلة ملف الإرهاب هو الأبرز حضورا على المائدة ومخاوف على الديمقراطية لا يمكن تجاهلها. زر الركودر الخارج عن البروتوكولات الدبلوماسية أفصح عن مطالبة هاتفية من قبل مستشارة الأمن القومي للشئون الداخلية طالبت فيه السلطات اليمنية بإلقاء القبض على الزنداني. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 09:31 AM.