القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
ما اخذ بالقوة .....
ما أخذ بالقوة ...
صالح وبران حضرموت نيوز/ خاص 13 مارس 2008 م ما أحوج ابناء الجنوب الى توحيد الصفوف والكلمة ولم الشمل في هذه الفترة التاريخية التي يمر بها نضالنا السلمي نحو الخلاص والانعتاق من وحدة الضم والالحاق القسريين لأرض الجنوب ، ما احوجنا لذلك واحوجنا لاستعادة روح لبوزة ومدرم كيما نتجاوز أضغات الهزيمة التي لحقت بنا في صيف 94م ويتسنى لنا الاعلان عن التمرد التام على الطاغوت الذي جعل من نفسه آلهة جبارة توزع الموت و الالم في كل ارجاء الجنوب فارضا جبروته على ابناء الجنوب لعبادته و هذا ما نقرأه في تلموذه المتنوع التسميات وباعتبار ان ارض الجنوب (ارض الميعاد بالنسبة للمحتل ) هو المليك عليه بل هو الذي يوزع الأرزاق وهو الذي بيده مفاتيح الفساد يوزعها لزبانية جهنم الارض لنهب خيرات الارض من قبل الذين يعيثون في الارض فسادا ، و هتك العرض و تقييد الحريات تحت مسمع ومرأى العالم دون رادع يردعه او ضمير يؤنبه و لكن كيف يكون ضمير من لا ضمير له ؟ و قد تجرد عن ضمير البشرية و خلع عن نفسه أخلاق الإنسانية حين سن شريعة الغاب و نشر الظلم و الفساد لينشر ريح الحكم العفن في شخوص عسكرة المدججة بالظلام و الارهاب و كل انواع الجرائم و حثالات الارض ترقص على جثث الابرياء و تتلذذ بآلام جراح البسطاء من الخلق و اله البغى و الهوى معبوده و كم نسمع اصوات النعيق و العواء من وحوش البشر و هي تمارس طقوسها المتوحشة على فرائسها من الذين لاحول لهم و لا قوة و هاهم شياطين ابليس تنتشر في كل حدب و صوب و هم يلبسون اثواب الوعاظ ليوقعوا بالخلق في براثن الشر المستطير كان ذلك ذات يوم و اما اليوم هم الابالسه الذين ورثوا الارض و هتكوا العرض و استباحوا كل شيء ليصل بهم التمادي للوقوع في مزابل التاريخ والانغماس في مستنقع الرذيلة ... هاهو الجنوب اليوم يقع في قبضة الهة الظلم و الاستبداد ليصارع المصير المشؤوم و يكابد قسوة و بطش الحاكم المستبد ، الذي حوله نرى المتطفلين وهم يمجدونه حتى حذا ببعضهم الى ان يجعله عظيما بعظمة الخالق وهو يقول في قران مسيلمة ( عظيم انت .... ... ) و نحن نعلم { ان الله هو العظيم بكل معاني العظمة وشموليتها و القران عظيم كما وصفه الله سبحانه وتعالى و اما بالنسبة للخلق لم تعطى درجة العظمة في الخلق و الاخلاق الا لسيدنا محمد ( ص) الذي قال فيه رب العزة ( وانك لعلى خلق عظيم ) } وليس العظيم بشرا من بشر هذا الزمان الممسوخ الخلق و الاخلاق و هذا اخر يضعه في صفوف الاولياء و انه كامل الطهر و النقاوة و انه ايضا فال للخير و البركة حين قال ــ من يذكر اسمك يصلي ع النبي ــ هاهو الجنوب العربي منهوب وضائع و خاصة بعد تاريخ 7/7/1994م حين اصدر ابالسه الارض قرارهم بضرورة ضياع الجنوب لتضيع معه خيراته و مكتسباته و هاهو إنسان الجنوب يقتل في اليوم مائة قتلة في حين اننا نعلم ان اسباب الموت عده ولكن الموت واحد ..... اما آن للجنوبيين توخي الحذر من تلك الموتات و اختيار الموته الواحدة و هي الارحم اما آن، لهم اتخاذ القرار بحياة هانئة مستقرة او الموت على الشهادة و العز و الشرف. هاهو الوجه القبيح للحاكم يكشف عن حقيقة نفسه من خلال الممارسات القمعية وإرهاب المواطنين ، ليعلن الحراك السياسي في الجنوب عن رفضه لتلك الممارسات مع تأجيج الغضب الجماهيري الساخط على ممارسات الاحتلال اليمني له، ليجعل الحكم في تخبط دائم مع ابتكار كيفيات مرعبة في احكام قبضته الحديدية الصدئة والمتاكله مما جعله يصدر العديد من القوانين القمعية الخارجة عن كل بنود الدستور والاعراف الدولية مما جعل الواقع اكثر حقيقة و الغضب قابل للانفجار بين لحظة و اخرى في حين ان حكومة القبيلة و قبيلة الحكومة يدركان جيدا مدى الاحتقان الجماهيري الذي بلغ ذروته و ما الغضب الجماهيري الذي انطلق يوم الحادي عشر من فبراير 2008م ليس الا دليلا على اقتراب غضبا جارفا يبشر بانفجار قادم أكثر اشتعالا لبركان يفجر حمما غاضبه ، اكثر اشتعالا من الثورة الاولى التي تم بها دحر الاستعمار ليتم به ترتيب أوضاع الجنوب و بثورة ثانية تنطلق بأكثر صلابة و قوة و عزيمة و شجاعة رافضة الاحتلال و بكل مسمياته التي يسمي بها نفسه و حين يهدد الحاكم بان أصوات الرفض تسعى لصوملة الوضع فهذا وهم يدغدغ به العواطف لاننا ندرك من ان الصوملة لن تكون إلا في الجمهورية العربية اليمنية و ذلك حين ينال الجنوب استقلاله الثاني و أما بالنسبة للشعار الذي طالما و ان الحاكم يصر بإصراره الأعمى على رفعه في كل مناسبة و غير مناسبة ( الوحدة أو الموت ) فذلك يعني إشارة لا يهدد بها ابناء الجنوب و انما هو تهديد مبطن لزبانية النظام لانه يدرك في حين استقلال الجنوب سيتم انتزاع كافة الحقوق التي نهبت و بالتالي فان الاستقلال الجنوبي الثاني هو وقوع زبانيته في حضيض الهاويه يعني الموت فهنا نجد اله الغي و الاستبداد و التجبر يوصي زبانيته الى استخدام كل ما امكن من اساليب البطش و القوة في سبيل الحفاظ على كل ما تم نهبة و ممارسه نهبة و هنا نقول الوحدة اليوم لاتعني الجنوبيون و الخط الاحمر الذي يهدد به اظهر على السطح صراعا سياسيا وهو بمثابة خطا احمرا اخر وهو الخط الجنوبي الذي ينادى بالاستقلال لا الانفصال ... الخط الاحمر هو الانعتاق من براثن الاحتلال بالرغم من كل ادعاءات الحاكم و رجيف المرجفين و رواج المروجين لتزيين صورة الحكم الا انه في الحقيقة لا يمتلك الا صورة اكثر قبحا و بشاعة و قتامه و وحشية و همجية انسان العصور الوسطى و التي يرفضها الجنوب الاكثر حضارة ، التواق الى مواكبه ركب الحضارة و التقدم فابناء الجنوب قد اعدوا العدة للنزال و ليس معهم اليوم الا ما قاله الزعيم الخالد جمال عبد النصر ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة . |
#2
|
|||
|
|||
مشكورة بنت الجنوب
افضحوهم
وعرفو العالم عليهم |
#3
|
|||
|
|||
[size=6]ما أخذ بالقوة ؟؟؟؟؟..سلمت يداك اخي. صالح وبران ايها الليث الحضرمي حضرموت نيوز/ خاص 13 مارس 2008 م نعم ما أحوج ابناء الجنوب الى توحيد الصفوف والكلمة ولم الشمل في هذه الفترة التاريخية التي يمر بها نضالنا السلمي نحو الخلاص والانعتاق من وحدة الضم والالحاق القسريين لأرض الجنوب ، ما احوجنا لذلك واحوجنا لاستعادة روح لبوزة ومدرم كيما نتجاوز أضغات الهزيمة التي لحقت بنا في صيف 94م ويتسنى لنا الاعلان عن التمرد التام على الطاغوت الذي جعل من نفسه آلهة جبارة توزع الموت و الالم في كل ارجاء الجنوب فارضا جبروته على ابناء الجنوب لعبادته و هذا ما نقرأه في تلموذه المتنوع التسميات وباعتبار ان ارض الجنوب (ارض الميعاد بالنسبة للمحتل ) هو المليك عليه بل هو الذي يوزع الأرزاق وهو الذي بيده مفاتيح الفساد يوزعها لزبانية جهنم الارض لنهب خيرات الارض من قبل الذين يعيثون في الارض فسادا ، و هتك العرض و تقييد الحريات تحت مسمع ومرأى العالم دون رادع يردعه او ضمير يؤنبه و لكن كيف يكون ضمير من لا ضمير له ؟ و قد تجرد عن ضمير البشرية و خلع عن نفسه أخلاق الإنسانية حين سن شريعة الغاب و نشر الظلم و الفساد لينشر ريح الحكم العفن في شخوص عسكرة المدججة بالظلام و الارهاب و كل انواع الجرائم و حثالات الارض ترقص على جثث الابرياء و تتلذذ بآلام جراح البسطاء من الخلق و اله البغى و الهوى معبوده و كم نسمع اصوات النعيق و العواء من وحوش البشر و هي تمارس طقوسها المتوحشة على فرائسها من الذين لاحول لهم و لا قوة و هاهم شياطين ابليس تنتشر في كل حدب و صوب و هم يلبسون اثواب الوعاظ ليوقعوا بالخلق في براثن الشر المستطير كان ذلك ذات يوم و اما اليوم هم الابالسه الذين ورثوا الارض و هتكوا العرض و استباحوا كل شيء ليصل بهم التمادي للوقوع في مزابل التاريخ والانغماس في مستنقع الرذيلة ... هاهو الجنوب اليوم يقع في قبضة الهة الظلم و الاستبداد ليصارع المصير المشؤوم و يكابد قسوة و بطش الحاكم المستبد ، الذي حوله نرى المتطفلين وهم يمجدونه حتى حذا ببعضهم الى ان يجعله عظيما بعظمة الخالق وهو يقول في قران مسيلمة ( عظيم انت .... ... ) و نحن نعلم { ان الله هو العظيم بكل معاني العظمة وشموليتها و القران عظيم كما وصفه الله سبحانه وتعالى و اما بالنسبة للخلق لم تعطى درجة العظمة في الخلق و الاخلاق الا لسيدنا محمد ( ص) الذي قال فيه رب العزة ( وانك لعلى خلق عظيم ) } وليس العظيم بشرا من بشر هذا الزمان الممسوخ الخلق و الاخلاق و هذا اخر يضعه في صفوف الاولياء و انه كامل الطهر و النقاوة و انه ايضا فال للخير و البركة حين قال ــ من يذكر اسمك يصلي ع النبي ــ هاهو الجنوب العربي منهوب وضائع و خاصة بعد تاريخ 7/7/1994م حين اصدر ابالسه الارض قرارهم بضرورة ضياع الجنوب لتضيع معه خيراته و مكتسباته و هاهو إنسان الجنوب يقتل في اليوم مائة قتلة في حين اننا نعلم ان اسباب الموت عده ولكن الموت واحد ..... اما آن للجنوبيين توخي الحذر من تلك الموتات و اختيار الموته الواحدة و هي الارحم اما آن، لهم اتخاذ القرار بحياة هانئة مستقرة او الموت على الشهادة و العز و الشرف. هاهو الوجه القبيح للحاكم يكشف عن حقيقة نفسه من خلال الممارسات القمعية وإرهاب المواطنين ، ليعلن الحراك السياسي في الجنوب عن رفضه لتلك الممارسات مع تأجيج الغضب الجماهيري الساخط على ممارسات الاحتلال اليمني له، ليجعل الحكم في تخبط دائم مع ابتكار كيفيات مرعبة في احكام قبضته الحديدية المصدئة والمتاكله مما جعله يصدر العديد من القوانين القمعية الخارجة عن كل بنود الدستور والاعراف الدولية مما جعل الواقع اكثر حقيقة و الغضب قابل للانفجار بين لحظة و اخرى في حين ان حكومة القبيلة و قبيلة الحكومة يدركان جيدا مدى الاحتقان الجماهيري الذي بلغ ذروته و ما الغضب الجماهيري الذي انطلق يوم الحادي عشر من فبراير 2008م ليس الا دليلا على اقتراب غضبا جارفا يبشر بانفجار قادم أكثر اشتعالا لبركان يفجر حمما غاضبه ، اكثر اشتعالا من الثورة الاولى التي تم بها دحر الاستعمار ليتم به ترتيب أوضاع الجنوب و بثورة ثانية تنطلق بأكثر صلابة و قوة و عزيمة و شجاعة رافضة الاحتلال و بكل مسمياته التي يسمي بها نفسه و حين يهدد الحاكم بان أصوات الرفض تسعى لصوملة الوضع فهذا وهم يدغدغ به العواطف لاننا ندرك من ان الصوملة لن تكون إلا في الجمهورية العربية اليمنية و ذلك حين ينال الجنوب استقلاله الثاني و أما بالنسبة للشعار الذي طالما و ان الحاكم يصر بإصراره الأعمى على رفعه في كل مناسبة و غير مناسبة ( الوحدة أو الموت ) فذلك يعني إشارة لا يهدد بها ابناء الجنوب و انما هو تهديد مبطن لزبانية النظام لانه يدرك في حين استقلال الجنوب سيتم انتزاع كافة الحقوق التي نهبت و بالتالي فان الاستقلال الجنوبي الثاني هو وقوع زبانيته في حضيض الهاويه يعني الموت فهنا نجد اله الغي و الاستبداد و التجبر يوصي زبانيته الى استخدام كل ما امكن من اساليب البطش و القوة في سبيل الحفاظ على كل ما تم نهبة و ممارسه نهبة و هنا نقول الوحدة اليوم لاتعني الجنوبيون و الخط الاحمر الذي يهدد به اظهر على السطح صراعا سياسيا وهو بمثابة خطا احمرا اخر وهو الخط الجنوبي الذي ينادى بالاستقلال لا الانفصال ... الخط الاحمر هو الانعتاق من براثن الاحتلال بالرغم من كل ادعاءات الحاكم و رجيف المرجفين و رواج المروجين لتزيين صورة الحكم الا انه في الحقيقة لا يمتلك الا صورة اكثر قبحا و بشاعة و قتامه و وحشية و همجية انسان العصور الوسطى و التي يرفضها الجنوب الاكثر حضارة ، التواق الى مواكبه ركب الحضارة و التقدم فابناء الجنوب قد اعدوا العدة للنزال و ليس معهم اليوم الا ما قاله الزعيم الخالد جمال عبد النصر ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة .[/ الموضوع يستحق التثبيت[/
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 03:58 PM.