"]]((مجلة الكويت العد 243 ا يناير 2004 م " مكرس عن حياة الشاعر الكويتي العربي الك

[صوت الحرية]

[CENTER]((مجلة الكويت العد 243 ا يناير 2004 م " مكرس عن حياة الشاعر الكويتي العربي الكبير " فهد صالح العسكر طيب اللة ثراة ..
قال كلام جميل.. شعرة أروع تقريبا بين عامي 39- 51م قبل مرضة ووفاتة ... "وكلامة"شعرة "جميل جدأأأ يصلح لوضعنا الراهن في الجنوب العربي " عدن " .. *
سميت بلادي ضروب الخسف وانتهكت حظائري واستباح الدئب قطعاني..
رفعت كل وضيع لايقام لة ..إلا بسوق الخنا وزن بميزان .. *
وطني ماأقسى الحياة بة على الحر الأمين ..
والذ بين ربوعة من عيشتي كاس المنون ..
ماراع مثل الليث يؤسر ,أبن أوى في العرين..
والبلبل الغريد يهوي والغراب على الغصون ..
انا في الحياة غريب ب"الوطن " بائيس وراء الضباب . *
وطني لي حق عليك اضعتة وحفظت حق الداعر المتسكع..
فلو إن لي طبلأ ومزمأرأَ لما اقصيتني .. أو إن لي في المخدع ...
هدة عقوبة موطني وجنايتي هي إنني لتيوسة لم اركع .. *
رقصوا على نوحي واعوالي واطربهم انيني وتحاملوا ظلمأَ وعدوانأَ علي وارهقونني .
فعرفتهم ونبذتهم لكنهم لم يعرفوني .. ماذا وراء الضغط إذا يشتد غير الإنفجار ..
واللة لو يشفى إنتقامي وعلتي..
لأخدث ثاري من معشرنشاوا بأحضان السفالة الشنار لصقوا المثالب بي وكل مثالبي عدم إتجاري .. فقبعت في داري شاكيأ. ولو إننا غيرة لم يقبع *
فإن غمظوا حقي فاللروح ثورة وللحرب إعلان وللحق أعوان..
وإن حطموا عودي . فلست بناقم عليهم فهم" صم وبكم وعميان " *
لا در درهم فلو حزت النظار لا لهوني.. او بعث وجداني باسواق النفاق لاأكرموني ..
او رحت أحرق في الدواوين البخور .. لأأنصفوني .. فعرفت ذنبي إن كبشي " ليس بالكبش السمين ... *أنا من حنيني في جحيم اة من حر الحنين ..
انا تائة في غيهب شبح الردىء فية قريني ....
ضاقت بي الدنيا دعيني أنذب الماضي دعيني ...
وانا السجين في عقر داري ..
* وطني كيف يعيش مثلي بلبل مابين ثعبان يفح وضفدع..
في اسرة نقمت علي لرافتي "
بفقيرها وصراحتي وترفعي ..
جار الزمان فيأاساودها الدغى وطغى القضاء فياضفادعها اشبعي ...... *
لا در در الغادرين فغنهم وعدوا اليهود بقسمة البلدان ...
وإني كاالغرباء في أوطانهم . أو ليس هدا منتهى الضغيان ..
ثوروا بوجة الناكثين عهودكم الغاشمين كثورة البركان ... *
ياناس قد ادمى إغترابي مهجتي والدار داري ..
انا لم اجد فيها غيورأَ قام من الدرك العثار .... *
هوت الصقور فلارى في الافق يسبح غير " بوم" وارى الافاضل في جحيم والارذال في نعيم ....... * بأرض لايهون بها الأبي الحر بأجارة..
فليس كموطني أذل ويذل احرارة ...
والحر نشبعة اذ نذيقة سؤ العذاب ولايزال يعاني ..
ونحيط بالتعظيم كل منافق باع الضمير بأبخس الأثمان . *
أنا حطمت رغم أنفي يراعي يالحزني.. وقد طويت كتابي . ثم كسرت بعد دلك ..
أبريقي وعودي ولم أدع أكوابي .. ياصحابي "ويلأة .." أستاسد الثعلب ..واستنعجت اسود الغاب .. والهزبر الهصور اصبح كبشأَ..
خاضعأَ رغم إنفة الكلاب وقضىء نحبة هزاري لما اصبح الروض مسرحأ للغراب *
والقرد قد اضحى لاعبأَ في ملعبي .. وغدا أبن اوى راتعأَ في مرتعي .. *
اللة اكبر كيف يحفظ من ركب الخنا ويداس حق اللألمعي .. *
وطني .. وصيرنا الزمان اذلة العيش في الاوطان كالعبدان "
ويلأة" اجنحة النسور تكسرت والنسر لايقوى الطيران ..
وارى الفضاء الرحب للبوم والغربان ... *
والليث امسىء بالعرين مكبلأ ..
والكلب يرتع في لحوم الضأن * ما أن يطبل في البلاد مطبل ..
حتى تصفق عصبة الشيطان..
فكيف النهوض بامة بلهاء لاتنفك على الأوثان والنصفيق والصور . *
عرار: قال : إليك عن القاب واوسمة قد ارهقت بضروب الخزي وعنواني ..
وراسي لربي لن اطاطئة .
ولن أذلك يانفسي الديان..
ماكان موردي الحميم لو غنني ميث المشاعر لأأحس ولا اعي خلق الاثيم مبرقعأ فثوى بة وانا خلقت وعشت غير مبرقع . *
عرار: الناس" فالناس " ( إنسانان) من همة ان يرثوي ذلأأَ وان يلعبأ ..
واخر تابىء علية الحجا إلا بان يشقىء ويتعبأ ..
ومحاكم كتبت الويل للفقراء من التجار قال..ظرفة بن العبد: وظلم ذوي القرىء اشد مضاضة من وقع الحسام المهند .

[/CENTER]