القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
عندما كفر المقالح
عندما كفر المقالح
عبد العزيز المقالح هو عميد الأدب اليمني المعاصر كان عميد جامعة صنعاء ودرسناه في الفصل الابتدائية ونحن صغار ويعتبر المقالح أكبر وجه من وجوه العلمانية في اليمن الشمالي بالأمس القريب قرأت مقال للمقالح نشارته المواقع والصحف اليمنية فقد فيه أشرك المقالح وعنونه المقالح تحت عنوان {الله ~~وللوطن } وهذه هي قمة الشرك فإذا كان هذا سهو من المقالة فإن للجهل في التوحيد لا يعفى من الشرك أو من الكفر فإذا كان المقالح جنوبي لشنت كل المنابر الشمالية هجوما على كاتب هذا الموضوع ومرة ثانيه يكفر المقالح في نفس الموضوع عندما استدل ببعض الأبيات الشعرية عندما سب الزمن والزمن هو الدهر والدهر هو الله عز وجل والدليل قوله صلى الله عليه وسلم {لاتسبو الدهر والدهر هو الله }الحديث ومن هنا تتجلى ثقافة هذا المعتوه الذي يعتبر أحد مستشارين الرئيس الصالح وهذ هو الموضوع ...... لله.. وللوطن الثلاثاء, 30-يونيو-2009 د/عبدالعزيز المقالح - لله.. وللوطنالوحدة معنى جميل وجليل، واسم أجل وأجمل، ليس لدلالته الرائعة التي توحي بجمع شمل شتات المواطنين في الوطن الواحد فحسب، وإنما لما يحمله من معنى كبير يوحّد مشاعرهم برباط المودة والإخاء ويجعلهم صفاً واحداً في وجه العواصف وضد كل من تسول له نفسه العدوان عليهم من غزاة ومحتلين. وهي - أي الوحدة - بهذا المعنى الشريف النبيل لا تأكل ولا تشرب ولا تظلم أحداً ولا تسرق أرضاً أو تبني قصوراً. وليست لها أموال في الداخل أو الخارج، إنها المعنى الكبير والعظيم لدى كل الشعوب القادرة على صنع التطور والتقدم. وإذا كان هناك من ارتزق باسم الوحدة أو تاجر بأهدافها فإنها منه براء براءة الشمس من أكياس الزبالة التي تتعثر في طرقات المدن، وبراءة الضوء من الظلام الذي يحجب رؤية الأشياء على حقيقتها. وليس في مقدور أعداء الوحدة الألداء أن ينسبوا إليها شيئا من الأخطاء التي يقترفها الآخرون سواء كانوا من أبنائها أو من خصومها. والوحدة كالثورة التي جاءت لإنصاف المظلومين، وكانت خروجاً مشروعاً على الطغيان والتخلف وتداول السلطة الموروثة، كما كانت القوة الشعبية التي بفضلها تم اندحار الاحتلال الأجنبي وعملائه وأعدائه. وإذا كان للشمس أو الضوء ذنب فإن لكل من الثورة والوحدة ذنباً. ومن هنا فإن على اولئك الذين يخطئون في حق الثورة والوحدة بحسن نية أن يعودوا إلى صوابهم وأن يراجعوا أنفسهم وقاموسهم اللغوي، وأن يحددوا خصومهم الحقيقيين الذين هم في واقع الحال خصوم الثورة والوحدة وهم الذين أساءوا إلى الثورة والوحدة معاً، وجعلوا منهما غطاءً للعبث والنهب والابتزاز وهؤلاء معروفون، يعرفهم الشعب حق المعرفة وتعرفهم الثورة والوحدة، ولا يمكن لقطرات الحبر الملوثة أو للكلمات السوداء التي حاولت الإساءة إليهما أن تخدع إنساناً واحداً في هذا البلد الذي عانى من الطغيان وعانى من التشرذم والانقسام. ويندر في عالم اليوم أن نجد بلداً لا يختلف أبناؤه حول كثير من القضايا السياسية والاجتماعية والثقافية، فالاختلاف الموضوعي البنّاء مطلوب وهو عنوان الحيوية والتناغم الديمقراطي، لكن هذه الخلافات لا يمكن أن تصل في أي بلد إلى درجة التفريط بوحدة الشعب أو المساس بوحدة الوطن، وفي حالات كثيرة تكون الوحدة ومقاومة الانقسامات هي شعار المختلفين، وكل طرف يحاول جاهداً ودائماً المزايدة على الطرف الآخر المختلف معه في إبداء المزيد من الحرص والوفاء لوحدة التراب.. والطرف المتهاون في حق الوحدة الوطنية ووحدة التراب الوطني هو الذي يخسر المعركة دائماً وتمتد إليه أصابع الاتهام من جميع الجهات. ونحن في هذا البلد السعيد/ التعيس ينبغي أن نرتقي إلى هذا المستوى وأن تكون خلافاتنا مهما بلغت من الحدّة في إطار الوحدة - والديمقراطية وتحت سقف القوانين والثوابت التي أقرها دستور الوحدة نفسه وآمن بها الجميع وأقسموا اليمين على الولاء لها والإخلاص لمعانيها. وليس أسوأ في بلد حديث أو متخلف محكوم بالديمقراطية أو بالحديد والنار من مواجهة الأخطاء برفع شعارات الانقسام لما في ذلك من عدوان على حقوق الانتماء ومصادرة حق الغالبية التي تؤمل بأن يكون لها وطن موحّد ومواطنة يعمل الجميع بمختلف السبل أن تكون حرة ومتساوية وعادلة، وهي لا تتحقق بالإنشاطر الذي سيؤدي إلى انشطارات أصغر تغيب معها أبسط الحقوق وبدلاً عن الرهانات القائمة على وحدة المطالب ووحدة الوطن يذهب الانفعال بالبعض إلى رهانات فاشلة تقوم على تجزئة المجزأ وتقسيم المقسّم. كما أن التمادي في الخطأ يجر إلى مزيد من الأخطاء، ومعالجة التجاوزات والسلبيات بتجاوزات وسلبيات مماثلة لا يؤدي في نهاية المطاف إلاَّ إلى تعقيد المشكلة وإطالة زمن المعاناة، معاناة الغالبية من الشعب التي يساورها القلق والخوف من المصير المجهول. وإذا كانت إعادة الوحدة في بلادنا قد تمت على أساس الديمقراطية والتعددية والإقرار بأهمية المعارضة وضرورتها لإثبات حقيقة المجتمع الديمقراطي فإن على المعارضة أن لا تتخلى عن دورها البنّاء والموضوعي في ترشيد وعقلنة الانفعالات الجماهيرية وما يرافق ذلك من نزق وفوضى واستخدام شعارات تلغي نضال الحركة الوطنية وتشكل إدانة صارخة لأبطالها وشهدائها العظام. الدكتور محمد مسعد العودي في روايته الأولى: أخيراً يضيف الصديق الدكتور محمد مسعد العودي إلى صفاته السابقة المتمثلة في الناقد والشاعر صفة جديدة هي الروائي بعد صدور روايته الأولى (الغادرة) وهي عمل سردي بديع يضاف إلى الأعمال الروائية اليمنية التي بدأت تضيء المكتبات. أما موضوع الرواية فيكاد يجمع بين الحقيقة والأسطورة، بين أحداث الماضي وعبرة الحاضر، وهي صادرة في سلسلة إبداعات عن دار عبادي للدراسات والنشر. تأملات شعرية: أيها الزمن الهمجي الذي افتقدتْ فيه أرواحنا وشوارعنا، والميادين طعم الأمانْ. أنت من أي ليلٍ طلعتْ؟ ومن أي كهفٍ خرجتَ وألقيتَ فوق مصابيحنا وحدائقنا كل ما ادّخرَتْه الجحيم لنا من دخانْ؟؟! *عن الثورة |
#2
|
|||
|
|||
والله انا اعتقد يالغريب ان مثل هؤلاء نتوقع منهم كل شي .. فهم من قتل الاطفال والنساء والرجال .. هم من نهب ودمر وسرق ثروات الجنوب .. هم من عاثوا في البلاد فساد وخراب . فتوقع منهم كل شي اخي الغريب ..
شكرا لك على الموضوع .. دمت خير |
#3
|
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
المقالح هو ركيزه من ركائز النظام اليمني .. ويكفي دليل انه مستشار لراس للنظام اليمني ... وبالتاكيد ما يجري لشعبنا من ظلم وقهر وتعسف .. هو نتيجه حتميه لمثل هؤلا المستشارين العنصريين الذين لا يعون ما يقولون .. ولا يقولون الحقيقه التاريخيه ..و التي دائماً يعمدون على تزيفوها ولي عنقها لتنسجم مع مصالحهم في احتلال الجنوب .. ... وفي حديث المقالح في المقال اعلاه ...الذي يريد ان يقول من خلاله ان ما يحصل في الجنوب هو اختلاف ممكن ان يحصل في اي بلد واي شعب .. والحقيقه ايضا التي تجاهلها المقالح ... ولم يشر اليها هي ان نظام الجنوب اتحد مع نظام اليمن ثم اختلف النظامين وانفض الاتحاد باعلان العوده عنه .. ثم كانت حرب اجتياح- للجنوب تم بموجبها احتلال الجنوب .. وكم اكنت اتمنا من لاخ الغريب .. ان لا ياتي بمثل هذا المقال الذي يراد منه طمس الحقيقه الجنوبيه برمتها ..وجعلها في اطار الاختلالف فقط .. .. ابو ابداع
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
شكرا للأخ العزيزابو ابداع نقلت الموضوع أنا حتى أبين لأبناء الجنوب كفر المقالح في الموضوع واظهار ثقافته البليدة فعنوان موضوع المقالح كفري بحت وهذا يعرفه طلاب علم التوحيد ثانيا هنا المقالح سب الله عز وجل في نفس الموضوع عندما سب الزمن فهذا هو جهل المقالح حتى نظهر مستواه العلمي أمام أبناء الجنوب فكان المفترض من المقالح أن يقول الله ثم الوطن ولا يسب الدهر فإن سب الدهر هو سب الله وقصدي أنا هو اظهار الحق في غبى المقالح الديني الذي يتشدقون به علماء الشمال حتى يعرفون ماذ يكتبون كتابهم والشكر موصول للأخ بدر الصياء ... أخيك الغريب التعديل الأخير تم بواسطة *الغريب* ; 07-04-2009 الساعة 01:39 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 05:22 PM.