القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
تجمع نساء عراقيات صرخة لإغاثة النساء في العراق
تجمع نساء عراقيات صرخة لإغاثة النساء في العراق
أحزان هذا الزمان , وحالات التغييب والحرمان , وحسرة وخوف وخذلان , نصيبكن يا نساء شعبي , يا من رعبتن رعبا , وهضمتن هضما , وظلمتن ظلما , يا من لم تشهد نساء العالم ما شهدتن من المحن والماسي التي طالما ظلامها الدامس خيم على قلوبكنّ , فأي صورة استحضرها عنكنّ , صورة فقدان الأخ الشقيق , أو الزوج الصديق , او الابن الرفيق ..... صور عدة عن تلك المعاناة التي عشعشت في قلوبكنّ الطاهرة , ولا ادري أي جراح أشكو بعد ان تخلى ساستنا عن خدمتنا , بل الأكثر من ذلك تهميشنا , فأصبحنا اليوم في عداد من نسي , نعم أختي ويا أمي ويا بنتي كنا ولا زلنا ضحية لحكم الجلاد الذي همه سرقة خيرات البلاد , فمن حكم دكتاتوري مجرم مقيت سلب حقوق المرأة وجعل من سياسة تغييب الزوج أو إعدامه شعارا وعنوانا للنيل منها , أصبحنا اليوم وبعد ان خلصنا الله من الحكم السابق نعيش تحت سلطة حكم سفاح جعل من شعارات الظالمين السابقين منهجا ومسلكا يقتدى به والنتيجة ان نرى المرأة العراقية(نصف المجتمع) تعيش المعاناة نفسها ولا أبالغ ان قلت تجاوزت نسبة معاناتها ما مر على تاريخ المرأة العراقية من ظلم واستبداد وتهميش وإقصاء وحرمان , فها هي المرأة العراقية اليوم ونتيجة لتلك السياسة العوجاء تعيش أبشع صور الحياة , سياسة جعلت من تلك الأم والأخت المناضلة الشريفة والمعلمة المربية العفيفة التي علمت الأجيال العراقية معنى الحب والحنان , والتالف والوئام , ان تكون صورة من أبشع صور الحياة حيث الترمل والتسول والسجن والضياع , كل هذا يجري على نساء العراق وما ذكرته هنا هو غيض من فيض معاناة نالت من المرأة العراقية الحرة العفيفة لكي تكون بهذا الحال , ولم يكن لها نصيبا في العراق غير الوعود والشعارات التي يطلقها ساسة نفعين مرتزقة تقتات من أموال الجياع فأين هم من تلك الشعارات ؟ كلمة طالما رددتها تلك النساء ولكن (أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي) فالحال هو نفس الحال والى هاوية التردي والتسافل يكون القرار, نتيجة لعدم إفساح المجال أمام تلك الشريحة التي تمثل نصف المجتمع ولها ما للنصف الآخر من مستحقات , ولرفض واستنكار هذا الحال تصدى من هو داخل رحم تلك المعاناة , شريحة نساء وطنيات مثقفات تمثلا (بتجمع نساء عراقيات) التجمع الذي جمع بين أوساطه نساء وطنيات همهن الأوحد خدمة وطننا الحبيب وذلك بمساعدة نساء العراق وتخليصهن من الهموم التي أثقلت كاهلهن في بلد العراق . ليجعلن من أولى أولويات برنامجهن العملي في العملية السياسية المقبلة (مشاكل النساء في العراق بغية إيجاد الحلول الناجعة لها ) وذلك بالائتلاف مع شريحة واعية من العراقيين المخلصين لتشكل قوة سياسية معهم وهو ( ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني ) الذي يحوي بين أفراده اناس لم يتلوثوا باردان الطائفية والعنصرية أفراد همهم الأوحد خدمة العراق وأهل العراق نساءه ورجاله وعربه وأكراده بعيدا عن شتى أنواع التمايز الذي كان سياسة ومسلك للساسة السابقين الذين مسكوا زمام الأمور في العملية السياسية في العراق وحتى تعم السعادة والخير بين ربوع وطننا الحبيب علينا انتخاب تلك القائمة فهي أمل العراق بنساءه ورجاله وأمنه وسيادته واستقراره . |
#2
|
|||
|
|||
العراق كل العراق ... في ذمة ائتلاف العمل والانقاذ الوطني
العراق كل العراق ... في ذمة ائتلاف العمل والانقاذ الوطني
راهب الوزان الشعور الوطني بالمسؤولية والمواطنة الحقيقية هي أقوى سلاح بوجه الأنظمة الاستبدادية الفاسدة .. فقد أثبتت التجارب وباستقراء سريع ان هناك تناسب عكسي بين ( الشعب ) وبين ( الاستبداد ) .. ؟ فكلما كان الشعب بمواطنيه على قدر من الوعي والإدراك .. كلما كانت السلطة المستبدة متوارية ومنتفية فالأمم الراقية تصنع مجد أبناءها بشعوبها .. فالإرادة الجماهيرية أقوى من كل معاول الطغاة,, وبما إن الحاكمية مستمدة من الجماهيرية اذن كلما كانت الجماهيرية واعية الحدث كانت الحاكمية نافذة العدالة .. وكلما كانت مسلوبة الإرادة كانت الحاكمية سوط للذلة وقيد للحرية وهلم جرى ..؟ اذن المفروض والضروري ان نعي التجارب السابقة لا ان نلدغ من الجحر مرات ومرات .. أليست التجربة هي أوضح البراهين .. اذن لنسأل .. ماذا جنينا .. والى اين وصلنا ..؟ الم يحذرنا القران الم نعي مدا ليله وهو الناطق القائل ( ولا تركنوا الى اللذين ظلموا فتمسكم النار )..؟ من هم الظالمين .. هم اللذين استغلوا الضمائر الميتة وانتهزوا الشريعة السمحاء بفطرتها ليبرروا سياساتهم الاستبدادية الشيفونية,, وفي المقابل يبرز المثال والقدوة التي على الشعوب ان تقتدي بعد التميز حيث يشق لنا القران طريقا معبدا ليقول لنا (ولتكن منكم امة يدعون الى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وألئك هم المفلحون ..) أذن علينا ان نميز المفلح من الخاسر علينا ان نعرف من اجتاز الامتحان ومن فشل من افلح بإبراء ذمته من طوق الشعب العراقي البائس الفقير بأهله الحقيقيين... أحبتي بكل بساطة اقول لكم ان من جريناهم هم أنفسهم ركنوا الى أنفسهم ليبحروا في دنيا الهلاك دنيا البلاء والعزوف عن الحق نعم حاربوا الحق وأهله وغيبوا الوطنيين الأحرار طوال سنوات الاحتلال فالإعلام المغتصب بزناة المهنة هم من دبروا المكيدة ليقبح العراق الحزين برجاله الأوفياء الوطنيين بزنزانات الدنيا وقيود الكلمة..؟ أقول لكم.. هذه فرصتكم الأخيرة ومن تساوى يوماه فهو مغبون اغتنموا الفرص فأنها تمروا عليكم مرة السحاب اغتنموا سفينة ( ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني ) ليبحر بكم الى بر الأمان الى سواحل الدفيء والصدق الى وجدان الحق وأعماق الضمير لاتفوتوا الفرصة أرجوكم .. ان من خدعكم بشعار الديمقراطية هو اليوم يشنق بالديمقراطية ... الديمقراطية هي ليست شعار او مادة إعلامية مدفوعة الثمن ... الديمقراطية هي الفطرة السليمة المزروعة والمتأصلة بأعماقنا فهي مجموعة من القيم والآليات التي ليست لها أرضية ثابتة فهي عند المسلم وعند المسيحي هي نفسها عندة البوذي والكنفوشي فهي روح الحرية والمساواة والعدالة والمحبة وهذه جميعها مزروعة بالفطرة في أعماقنا فاليابان وسويسرا هم بلدان مختلفان في كل شيء ولكنهم يتساوون بالفطرة الإنسانية بالديمقراطية وتطبيق الياتها وفي المقابل باكستان نجد أنها دوله مسلمة ولكن الفطرة فيها ملوثة بأفكار انتهازية همها الأول والأخير تحقيق المصلحة .. واليوم نجد شعارات الديمقراطية وإعلانات التلفاز المدفوعة الثمن تحكي وتتسجع بالديمقراطية في عراق الضمير عراق الأجداد والتاريخ وكأن المحبة تأتي بالاستغفال والمراهنة ...؟؟ ان أوضح مصاديق الديمقراطية وأجلاها هي الانتخابات الحرة النزيهة .. فالانتخابات العراقية لم تعد عملية مظلمة يمارسها الناس او ( طره لو كتبة ) يتخبطون بها .. بل هي عملية مناقشة وفحص وانتقاء وتدبر وغربلة للمرشحين فالأكفأ والانزه والوطني الفطري الحقيقي هو القدوة وهو العين الباصرة لمستقبل العراق .......؟ أذن علينا ان ننتفض وننفض غبار الماضي ولا نلتفت اليه بل علينا ان نرشح منه التجارب لكي لانعيد المأساة اليوم نحن أمام مسؤولية عظيمة وأمانة يحملها لنا عراقنا لإنقاذ مايمكن إنقاذه فبالعمل والإنقاذ الوطني وبائتلافه الوطني سوف نعبر ونعبر ونعبر لأننا وطنيون سوف يشرق ويبزغ فجر الحرية والخلاص بسواعد الرجال الوطنيون بائتلاف العمل والإنقاذ الوطني فهيا لنتوكل على الله وللنتخب وليسمع العالم بأننا مع العمل والإنقاذ بأننا نحن الائتلاف المنقذ ونحن العمل الدءوب ونحن العراق الجميل بشماله المشرق بجنوبه ...؟ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 08:10 AM.