القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
توفي اليوم في عدن المناضل الوطني الكبير السفير عبدالوكيل إسماعيل السروري
توفي اليوم في عدن المناضل الوطني الكبير ، والمحلل السياسي الكبير ، أحد أبرز رموز الحركة الوطنية في الجنوب العربي ، سعادة السفير عبدالوكيل إسماعيل السروري ، بعد معاناتي من المرض من فترة ليس بالقصيرة ،
السفير عبدالوكيل السروري .. خدم الوطن بإخلاص أثناء عمله كسفير لليمن الجنوبي في الجزائر وموريتانيا وألمانيا وعمل بإخلاص كنائب لرئيس مجلس السلم اليمني والصداقة مع الشعوب ، قام بعشرات المبادرات الوطنية وأصدر عشرات الكتب لمآثر عشرات من المناضلين الشهداء رموز الحركة الوطنية الجنوبية و اليمنية ، ساهم بنشاط كبير ومميز في تأسيس المنتديات الإنسانية والثقافية والوطنية مؤسس جمعية أصدقاء جامعة الدول العربية ، صاحب الصوت الشجاع المدوي في وجه تجار الحروب وجلادي الشعوب قبل وبعد قيام الوحدة اليمنية ، وصاحب المكتبة الوطنية التي تخرج منها عشرات من الأكاديميين والقادة منهم من هو اليوم .. وزير ورئيس جامعة وقادة عسكريين وقادة في العمل السياسي السفير عبدالوكيل إسماعيل السروري ، العفيف الشريف ، النظيف الذي تجمعت فيه قيم الخلق والنزاهة والإنسانية .. قدم للوطن كل خبراته بتجرد لم يسبقه أحد في هذا الزمان !!تعلمت منه حب الوطن والإخلاص والتضحية والصبر انا للة وانا الية راجعون |
#2
|
|||
|
|||
الله يرحمه برحمته ويسكنه الجنه انشاء الله,
|
#3
|
|||
|
|||
خلفية الصراعات السياسية في جنوب اليمن
السفير عبد الوكيل السروري يروي عن قرب أسباب التناحر الدموي على السلطة بين أجنحة الحزب الاشتراكي لندن: لطفي شطارة خرج عبد الوكيل اسماعيل السروري السفير السابق لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في الجزائر والمانيا الشرقية سابقا عن صمته في كتابه الذي صدر اخيرا عن دار الكنوز الادبية في بيروت بعنوان ـ تجربة اليمن الديمقراطي ـ (تحليلات ـ مواقف ـ ذكريات). ويمكن اعتبار الكتاب المكون من 206 صفحات من الحجم المتوسط مرجعا مهما للمؤرخين والمهتمين بتجربة الحكم في اليمن الجنوبي منذ الاستقلال عن بريطانيا عام 1967 وحتى تحقيق الوحدة مع الشطر الشمالي عام 1990، اذ كشف المؤلف الذي كان عضوا قياديا في الحزب الاشتراكي اليمني، لاول مرة عن حقيقة الصراعات الدموية بين (الرفاق)، والتناحر الوحشي من اجل السلطة بين (القبائل الماركسية)، وكيف تجرع كل جناح في الحزب من الكأس التي سقاها لسلفه، بنفس القسوة والاسلوب في التنفيذ. فالسفير السروري يشرح في كتابه مرارة التجربة التي عاشها في ظل هيمنة الحزب الواحد صاحب الرأي الواحد، فالرجل يتحدث للقارئ بوضوح ويكشف من دون خوف وقائع المؤامرات التي كانت سمة للحكم الماركسي السابق. وزع المؤلف كتابه على خمسة فصول استطاع من خلالها ان يشرح تجربته السياسية. وهي خطوة غير مسبوقة على مستوى القيادات الحزبية التي حكمت الجنوب، أن يقدم مسؤول على كشف خيوط الصراع على السلطة في اليمن الجنوبي ويسمي المتورطين في دورات العنف السياسي بالاسم. في الفصل الاول يتناول السروري مراحل اعلان الثورة المسلحة في الجنوب والفتنة وبذور الحرب الاهلية، ويتطرق الى الانقلاب الاول في 22 يونيو (حزيران) 1969 بقوله: جاءت اقالة محمد علي هيثم الذي كان وزيرا للداخلية في يونيو 1969 من قبل رئيس الجمهورية وقتها قحطان محمد الشعبي، المسمار الاخير في نعش حكومة الاستقلال، ذلك انه كان الرجل القوي قبليا ـ محمد علي هيثم ـ حيث كانت قبيلته (دثينة) تحكم قبضتها على مفاصل قيادة الجيش والامن، فانضم الى جناح عبد الفتاح اسماعيل ـ سالمين، وبانضمامه تعززت قوة هذا الجناح اليساري المتشدد، وتوسعت شعبيته بين القبائل والفدائيين ومناضلي الثورة والجيش والامن. ويرى السروري ان هذا الجناح المتشدد حمل الرئيس قحطان الشعبي وابن عمه فيصل الشعبي وعلي عبد العليم عضو اللجنة التنفيذية لتنظيم الجبهة القومية، مسؤولية الازمات والصراعات الداخلية وخيانة مبادئ التنظيم الحاكم، وبذلك قادوا انقلاباً ابيض في 22 يونيو 1969 ارغموا خلاله الرئيس قحطان على اعلان استقالته من كل مناصبه، وفرضوا عليه الاقامة الجبرية حتى وفاته بعد عشرين عاما من السجن الاجباري في منطقة الرئاسة بمنطقة التواهي، واقتيد ابن عمه فيصل الشعبي الى السجن مع اخرين، واعلن بعد فترة عن موته بزنزانته في سجن (فتح)، وتم اعدام علي عبد العليم الذي استطاع التخفي لعدة شهور. وسمي ذلك الانقلاب بخطوة 22 يونيو التصحيحية، وبذلك دشن الصراع الدموي على السلطة وأضحت التصفيات الجسدية بين المختلفين في الرأي داخل الحزب الحاكم سمة لاصقت الحزب منذ تكوينه الى الوضع الذي عليه الحزب اليوم. ويكشف السفير عبد الوكيل السروري في نفس الفصل تفاصيل الانقلاب على الرئيس سالم ربيع علي بعد عودته ومشاركته في دورة الجمعية العامة للامم المتحدة في سبتمبر (ايلول) 1977، خصوصا بعد ان التقى على هامش الدورة بوفد من اعضاء الكونغرس الاميركي واظهر اعجابه بما شاهده من تطور المجتمع الاميركي، وكان ذلك بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير، فحاك المتشددون مؤامرتهم مستغلين خدعة الحقيبة المفخخة المرسلة من القيادة في عدن الى الرئيس في اليمن الشمالي آنذاك احمد حسين الغشمي في يونيو 78، والتي اودت بحياته. وتبادلت القيادة في الجنوب الاتهامات وحمل كل طرف الاخر مسؤولية الحقيبة المفخخة. ويتهم السروري جناح عبد الفتاح اسماعيل باستثمار هذا الظرف، فاتخذ منه مبررا لتنفيذ مخططه في تصفية جناح الرئيس سالمين، الذي تم الانقلاب عليه واعدم مع اثنين من انصاره هما جاعم صالح وعلي سالم الاعور. ويواصل السروري حديثه عن مسلسل التآمر بين المتعاقبين على الحكم والساعين اليه، وعن الانقسامات بين الاجنحة المتصارعة داخل الحزب الاشتراكي اليمني، ويكشف لاول مرة حقيقة الصراع بين علي عنتر وزير الدفاع ومحمد سعيد عبد الله (محسن) وزير امن الدولة (الاستخبارات) حول تابعية الاستخبارات العسكرية، والاتهامات التي تبادلها الطرفان اللذان حشد كل منهما افراد قبيلته او حاشيته او انصاره، وانتهى الصراع بينهما باقصاء «محسن» من الوزارة وتعيينه سفيرا في المجر. ثم يشرح المؤلف التطورات التي ادت الى اجبار عبد الفتاح اسماعيل على تقديم الاستقالة ونفيه الى موسكو. ويقدم صورة حول خلفية الصراعات التي سبقت انفجار احداث 13 يناير (كانون الاول) 86 وتورط كل الاطراف في تلك المجزرة الدموية التي اودت بحياة نخبة من السياسيين ومئات من الابرياء، مقدماً من خلال ذلك تجربته الشخصية في مواجهة عناصر التيار المنتصر في تلك الحرب عندما كان سفيرا للجنوب في المانيا الشرقية. ولا يخفي السروري استهجانه من تصرفات القيادة الجديدة آنذاك ومطالبة بعض الذين قفزت بهم الاحداث الى الواجهة السياسية بضرورة رفع الحصانة الدبلوماسية عنه كمقدمة قانونية لاعتقاله. يضم الكتاب أيضاً ملاحق هي عبارة عن وثائق لمراسلات المؤلف مع القيادة في الحزب، وكذا نص قرار استقالته من قيادة الحزب الاشتراكي اليمني بتاريخ 12/9/1994 . تجربة اليمن الديمقراطي ـ (تحليلات ـ مواقف ـ ذكريات) المؤلف: عبد الوكيل اسماعيل السروري الناشر: دار الكنوز الادبية، بيروت = [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#4
|
|||
|
|||
تكملة للقاءات والحوارات التي اجريناها مع المناضلين نواصل الحوار مع الأستاذ المناضل/عبدالوكيل السروري وهو أحد الرجال الذين كرسوا حياتهم لخدمة الوطن والشعب اليمني لنعرف طبيعة النضال ضد المستعمر وآليته حيث بدأ بـ:
ذكرى بحدث تاريخ هام والله أنا أعتقد أن هذه الذكرى بالعيد الأربعين له محدداته السياسية الوطنية والاجتماعية في ظل وضع اقليمي ودولي معقد ومع هذا يعتبر حدثاً تاريخياً هاماً في ظل وحدة الوطن المباركة ويؤكد لي هذا ألا يكون وجود هذا الحدث في مرحلة من اعقد المراحل أمنياً، وقومياً، وانا شخصياً أرى ضرورة الخروج عن القاعدة الروتينية المألوفة التي تنتهي مع انتهاء الحدث اذا كان مثل هذا الاحتفال يشكل وقفة جادة تعطي من صنعوا هذا الحدث حقهم من جميع الأطراف السياسية والجماهيرية وغيرها بحق وحقيقة، وبالفعل شهداء وجرحى الثورة اليمنية اجمالاً سبتمبر واكتوبر استحقاقاتهم المشروعة سواءً الذين رحلوا إلى الرفيق الأعلى أم الذين مازالوا أحياء. طبيعة النضال الوطني والله مرت الثورة بمنعطفات مختلفة حادة وارهاصات طبعاً في النهاية وحروب أهلية قبل الاستقلال الوطني، وهي ذات طابع استعماري لايجاد فجوة في الصف الوطني وعملت مصر «عبدالناصر» مع نكسة حزيران 67م على الانسحاق وعلى دمج الجبهتين الرئيسيتين، في النضال الوطني التحرري بقيادة تحرير الجبهة القومية، ولكن ما حدث عكس ذلك، انفرد فصيل واحد لتسلم السلطة بعد حوار في الجنوب بين وفد بريطاني، ووفد من الجبهة القومية، وحدد نصر عبدالناصر في توحيد الفصيلين للوصول إلى عمل مشترك ودستور مشترك، وتقاسم السلطة وكان وفد الجبهة القومية برئاسة فيصل عبداللطيف الشعبي ووفد جبهة التحرير، برئاسة عبدالقوي مكاوي. أنا بعد ذلك، أصدرت الجبهة القومية بعد المشاحنات بيان القاهرة وصدر بعد ذلك مرسوم عن القيادة في الجبهة القومية موقع عليه الشهيد عبدالفتاح اسماعيل وعينوا الفقيد قحطان الشعبي، أول رئيس للجمهورية تجسيداً لقرار القيادة العامة، إذ وجه الراحل قحطان الشعبي خطابه التاريخي إلى الشعب، من مدينة الشعب، التي كانت عاصمة، للحكومة الاتحادية، وأيضاً رفع شعار «كل الشعب جبهة قومية» ودخل الكل تحت هذا الشعار، سواءً كان في الجبهة القومية أم لا، وله مهمات أخرى، ونحن نحتفل بهذا الحدث التاريخي بعد 40 سنة نريد انصاف كل الاطراف السياسية دون ان نعطي الدور لمن يستطيع وضع اي دور فعلي لا في التحرير ولا في النضال وهو يدعم الحراك السياسي التحرري وهو ما دخل القوات البريطانية في الحزب، وكذلك في الحرب الأهلية، بعد نكسة حزيران المعلنة. موقع نضالي للمناضل نحن كنا مع حركة التحرير الشعبية المواجهة العسكرية لحركة حزب البعث العربي الاشتراكي، أيضاً في التنظيم الشعبي للقوى السياسية لأن العلم كان علماً، كان يحضر على البعض المشاركة في الجبهة القومية، واعتقد ان مدينة عدن هي الحاضنة والرادعة واساساً يرجع حفل الكفاح المسلح، واعياد الاستقلال لأنها كانت تعتمد على الحراك السلبي ولكن بعد فشل هذا الحراك السلبي، بدأت كل الفصائل، وكل فئات الشعب، العمل المسلح. شخصيات صنعت تاريخاً الحقيقة نحن لا نريد أن نتحدث عن مجموعة ولكن نتحدث عن مؤسسات ورجال قاموا بأدوار لم يقوموا بها ولكن الآخرين قاموا بها مثل الشهيد أحمد علي الشعيبي وأيضاً جلال العيسي، المكاع، سعيد سالم التيقة، الرحم، وكذا العديد من المناضلين القدامى، فهناك من قضى نحبه ومنهم من هو على قيد الحياة مازال يعيش في الشتات بعضهم اتجه إلى القاهرة والبعض إلى ليبيا وبعضهم في مواطن الاغتراب في الدنمارك مثل عادل السروري وهكذا الكثيرين فما هو موجود من صراعات واضطرابات عكست نفسها على الشارع وعلى القوى السياسية الأخرى وافرزت تلك الصراعات تيارين متنافسين على السلطة، وهو ما أدى إلى انقلاب 1969م ما عرف بالخطوة التصحيحية، ثم صادقوا الأمور، وبدأت الشفافية تقلب على العمل الوطني، حزب الطليعة الشعبية قطاع الصاعقة وحزب الشعب الديمقراطي وبدأت منظمة الشعوبي سابقاً، وتنظيم الجبهة القومية، والحوار الذي استمر طويلاً، أدى إلى تأسيس التنظيم السياسي الموحد للجبهة القومية على طريق بناء الحزب الطليعي الذي اوجد «الحزب الاشتراكي اليمني». مواقف خالدة أنا أريد وفاقاً وطنياً سليماً وان تبقى الأمور على ما يرام، وان تكتب المواقف كما هي، ومواقف الثورة كما شهدتها الشخصيات النضالية، وليس كما يعجب البعض، وان يكتب المناضلون والأحزاب مذكراتهم وتاريخهم النضالي وانا اؤمن بأن الثورة واحدة، وان الوحدة وحدة شعب، وكان المفروض ان الوحدة تتم في 67م ولكن ظروف موضوعية وذاتية على المستوى الوطني والاقليمي والدولي، تزامن ذلك مع وجود جيش عبدالناصر في اليمن، وعقد مؤتمر «سدام» ثم عاشت مصر رحيل عبدالناصر، ونكبة فلسطين من جهة أخرى، والعالم العربي عاش ظروفاً تختلف عن الحاضر، الحقت اضراراً مختلفة، للأنظمة السياسية وحركات التحرر والنظم الحديثة. عوائق واشكاليات النضال عدم الاحترام للآخر وإلغاء ما تقدم وما تأخر، وكأن القائم على النظام طرف واحد، وأنا قلت في بداية حديثي لو عدن لما انتصرت الثورة، فقد وقفت اطراف شعبية واطراف سياسية مع الثورة وكان هناك دعم، من كل الفدائيين ولهذا وجدت بعض الشروخ، وهذه الشروخ لن نعتب على تقديمها واعتقد ان الفكرة الحالية ان ترمم هذه الشروخ وتعود الأمور إلى نصابها، وان يعطي كل ذي حق حقه، ثم أيضاً إعادة اللحمة إلى الصف الوطني وألا يسرق الوقت جهد الآخر، وهذا جاء من اعتبارهم ان النضال الوطني كان ضريبة وطنية وقد أخذ البعض منصباً أو أشياء لحياته والبعض يفهم النضال الوطني «بخضاعة» يبتاعوا ويشتروا الناس في الداخل وفي الخارج». بداية المعالجات في البداية حركة نصر عبدالناصر دعمت المناضلين على اعتبار أنها حركة القوميين العرب، ونالت مكانة معينة وكان الصراع البعثي الناصري عاملاً آخر، في الاخفاقات وفي تشييع الرأي العام والأيام تؤكد صحة المنطلقات التي كانت موجودة، وفقط نستفيد من المنطلقات التي كانت قاصرة فعدم مواكبة الشيء بعد تسلم الاستقلال ولأن البعض مازالوا مسكونين بالبعث والأنا وفقدان الصراحة والتسامح وروح الحوار الداخلي ولابد ان تكون هناك معالجة بشكل موضوعي ومنطقي ورفع الأضرار التي تسبب في اذية الكثير من الناس والشهداء ومن الجرحى الموجودين الذين شاركوا في الكفاح المسلح، وانا اعتقد ان هذه البدايات اذا كان هناك تقييم موضوعي، والاحتفال شيء جميل ألا يكون عندنا جيل فاقد الذاكرة وبهذه الاحتفالات ويجب ان نضع ذاكرة للأجيال تذكرهم بما في النضالات والتضحيات. كلمة أخيرة للأستاذ عبدالوكيل السروري أهنئ الشعب اليمني كافة بهذه المناسبة وآمل ان يعطي كل ذي حق حقه، وان تعاد المظالم إلى أهلها، وان يكون النضال وفق المتاح، ولابد من تصحيح الوضع القائم بوضع أفضل بدلاً من الانشغال بأشياء لا تفيد مستقبل الأجيال. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#5
|
|||
|
|||
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]المناضل الوطني ، والمحلل السياسي الكبير ، أحد أبرز رموز الحركة الوطنية في الجنوب العربي ، سعادة السفير عبدالوكيل إسماعيل السروري
|
#6
|
|||
|
|||
لكلك لكلك يعنى كلام كثير لمصالحه الشخصية لم اسمع عنه ولم يفيدني باي شي وانا اتحدى شخص واحد من ابناء الجنوب يقول ان هذا الرجل الذي اخذ قصته من الحياة قد نفعه |
#7
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمه ويلهم اهله وذويه الصبر والسلوان ارجو من اخي نبض عدن ان ترسل لي رابط الكتاب ان امكن |
#8
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
ايش تريد ان تقول يامهند الجنوب ,,, هل تعرف انت من عبدالوكيل السروري ...؟ ا نحن في حقيقة الامر بشر وشعب لا نحترم موتنا,,, انا اعرف السفير عبدالوكيل كامل المعرفة ,,,,كان لي اب وضديق وكل شي ,,, كان صديق لكل الصحفيين لطفي شطارة وكثيرون ,,, الاهم الله يرحم السيد عبد الوكيل السروري ويسنكة فسيح جناتة |
#9
|
|||
|
|||
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
الله يرحمه ويصبر اهله عليه والنار ماتحرق الا رجل واطيها ...ولن يكون قلبك محروق اكثر من اهله.... انا اتكلم عن قضية الجنوب يارب تفهم لك كل الحب |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 10:29 PM.