القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
نصف تكلفة "السور العظيم" تكفي لحل كل مشاكل اليمن!
نصف تكلفة "السور العظيم" تكفي لحل كل مشاكل اليمن!
نشوان نيوز الثلاثاء 08-12-2009 06:09 صباحا عادل الأحمدي في الأوقات العصيبة لا يجب أن يتحدث إلا العقلاء، ولا يجب أن يقال إلا الكلام المسؤول.. ذلك أن إلقاء الكلام على عواهنه هو، من حيث المبدأ، أحد مسببات وجود الظروف العصيبة، وكذلك أحد عوامل استمرارها وتعقيدها.. نعم إن اليمن يمر بظرف صعب شديد الحساسية وبالغ التعقيد، وهو ظرف عصي على البعض التكهن بما بعده، وكذلك بدأ شرره يتطاير على جيرانه ويسبب لهم الضيق والأذى، ونعني بذلك الحرب الدائرة في أقصى شمال اليمن بين الحكومة وأتباع التمرد الإمامي المدعوم من النظام المتهور في إيران، والذي أثبت مقدرته على الصمود والمناورة والتوسع وخلط الأوراق، وأصبح اليوم يخوض كذلك حرباً استفزازية مدروسة مع جارنا الآمن المملكة العربية السعودية.. كما أصبح يأسر ويناور ويوقع البلدين في تناقض التصريحات وضباب القراءات.. ومع الوضع السياسي المتصدع في اليمن وانعدام الوفاق بين الفرقاء.. إلى جانب الاقتصاد الرديء والحراك التشطيري في بعض مناطق الجنوب والتحركات الدولية المشبوهة حوالى باب المندب وخليج عدن، وضعف سيطرة الدولة على كامل أراضي البلد، ووجود تنظيم القاعدة في بعض فيافيه وكهوف جباله، مضافاً إليه تخلف الإدارة وغياب المشروع وانتشار السلاح وشيوع الانتهازية واللامبالاة واضمحلال الولاء الوطني وتبعثر الرؤى والتوجهات والتفاسير، جراء حرية الهدم والفوضى والعصبية الحزبية وانعدام المؤسسية والتناسق، وغياب الكادر المناسب عن الموقع المناسب.. كل ذلك قد يرسم صورة اليمن المستقبلية بألوان أكثر قتامة مما هو اليوم، وهذا قد يجعل من اليمن (الذي لم يعد يشعر جيداً بمخاطره) تهديداً ليس على نفسه فحسب، بل وعلى جيرانه وأشقائه الذين هم وبكل تأكيد المملكة العربية السعودية التي تمتلك عوامل استقرار وصعود ومؤسسية وتعليم قوي وضبط أمني وسيطرة ومشروع واضح، وخطاب متماسك وموارد كبيرة. وعملياً أصبح اليمن معبراً للسلاح والمخدرات والمتسولين والأطفال، والأفارقة والقات، والتشيع والتمردات، إلى أراضي المملكة. والقادم قد يكون، وفقاً لما سبق، أسوأ، بحيث يفضي، ربما، الهجرة السبئية الثانية وتصبح المملكة ساحة لثارات النازحين من اليمن لا قدر الله. من هنا يبدو أن ثمة وجهتي نظر سعوديتين للتعامل مع هكذا وضع، إحداهما ترى ضرورة اضطلاع المملكة بواجباتها لحفظ جنوب الجزيرة من الانهيار وضرورة مساعدته على التعافي، وهذه هي وجهة النظر الغالبة رسمياً وشعبياً، كما هو ملموس، وهي من المسؤولية والحكمة بمكان، بغض النظر عن عوامل ومسببات التدهور اليمني، إذ الأهم هو أنه على قدر ضخامة المشكلات في اليمن على قدر سهولة الحل.. في المقابل هناك وجهة نظر محدودة ترى أن اليمن لا يستحق المساعدة، أو أنه لم يعد يمتلك القابلية للترميم والتعافي. وهؤلاء يرون أن الحل لتجنيب السعودية شظايا حرائق اليمن تتمثل في نقل اليمن إلى موقع آخر، على خارطة اليابسة.. وهذا سيتحقق عن طريق ملايين الأطنان من الاسمنت التي سوف يبنى بها "سور اليمن العظيم"، الذي يعزل بين "الزريبة اليمنية الموبوءة بالمخاطر" والواحة السعودية الآمنة.. (حسب ما ورد الأمس في مقال للكاتب سعود بن منصور بن سعود بن عبدالعزيز بصحيفة "الوطن" السعودية ومعاد نشره في نشوان نيوز). ومثل هذا الطرح الأخير قد يقلب الأمور رأساً على عقب، وقد يغري أعداء البلدين بعدة تأويلات أقلها تصوير أزمة الحوثي (من ساسها إلى رأسها) صناعة سعودية، من أجل بناء "سور اليمن العظيم". علماء الحرائق يؤكدون أن ألسنة اللهب لا تكترث بالإسمنت، كما أن الشظايا تتمتع بخاصية التطاير في الهواء، وبشكل عشوائي يفوق ارتفاع السور ومثال ذلك ما يحدث في بلاد السند وتأثرها بحرائق الأفغان.. وهذا ليس تخويفاً مبطناً ولا هو رد منفعل على فكرة "سور اليمن العظيم" بقدر ما هو كلام المحب الذي يدرك أن القسوة أحياناً هي الأسلوب الأكثر وفاء وفاعلية في إدامة طابع الخير والحب والصدق. لقد ابتلع المغفور له بإذن الله الطعم وارتكب حماقته الكبرى واكتسح الكويت، ودفع اليمن ثمناً باهظاًَ جراء استهانته بأوجاع الكويت وبعدها تركت المملكة اليمن لإيران وغيرها تسد الفراغات وترسخ موطئ القدم.. وبدورها فعلت تركة الخلاف اليساري والناصري والبعثي والإخواني مع المملكة فعلها في تشويه العلاقات بين البلدين ودخلت ليبيا وقطر وأمريكا على الخط. إلى أن استطاعت مذكرة التفاهم في العام 1995 ثم اتفاقية الحدود في العام 2000 أن تعيد الكثير من الدفء والحميمية إلى علاقات البلدين رغم كل العراقيل والتحديات، وعلى أنف كل حسود لا ينام الليل يعمل جاهداً حتى لا يتفق البلدان اللذان لهما أرومة واحدة وبقعة واحدة وسوابق نصرة غيرت وجه التاريخ. "سور اليمن العظيم".. لا داعي لمثل هذا الكلام.. في مثل هذا الظرف أو غيره.. ولا طائل من تسطيح الحلول، ونسأل من الله الأمن والأمان والتوفيق والسداد ليمن الحكمة والإيمان ولدولة خادم الحرمين.. ولا خيار أمامنا جميعاً سوى النجاة مما يراد لنا أن نقع فيه.. أحبتنا في الديار الأحب إلى قلب كل مسلم.. إننا في اليمن نشعر بالألم والخجل كوننا نسبب لكم هذا الإزعاج والارتباك.. وندرك في نفس الوقت أننا المعنيون أولاً وأخيراً في إصلاح أوضاعنا وضبط أمورنا حتى وإن كان بعضنا للأسف لم يستشعر حتى اليوم مسؤولية اللحظة وخطر التمادي والتهاون ومصيره أن يفهم.. لكننا في المقابل نرفض الانتقال إلى القرن الأفريقي على متن حاجز من الخرسان المسلح. أقول: يؤلمنا أن تخسروا تكلفة بناء "سور اليمن العظيم"..ونصفها، حسب ظني، يكفي لإصلاح كل مشاكل اليمن! |
#2
|
|||
|
|||
اليمن الفالت
صح من مقالك جديداظن لاتعرف اعطيك باختصار بعض رؤس اقلام كما يقال اولاًحرب صعده اذا قلت لك من صنع الرئيس من عام سته وثمانيين وبعد الوفاق كما تقول تصريح رسمي من خالفه فهوى خائن او انفصالي على مدى خمسه عشر سنه وبعدهااقتصاد كل شي مؤجود ومعروض على اليمن تخيل منح دول الخليج من سنتين الى الحكومه ماطلعت برنامج عمل للمال الخليجي كذالك المال اليمني يدار بالليل عبر تلفون من الرئيس وبعده حراك الجنوب من طالب بحقوقه على مدى فتره الوحده كما تقول فهوى انفصالي وبعدها لقاعده رئيسك من استخدمها لنفسه وقت الحاجه ظد منافسيه وفتح لهم السجون للهرب والعمل داخل اليمن من عشراه السنين وبعده السلاح نجده هو ووزراءه ومحافظينه هم تجار السلاح من يوم استلم الحكم والى الان ماجبت لنا شي لعلاجه ولاتوجه كلامك لرئيسك وانماء بطريقه مطالبه الجيران بدعم اليمن الى المجهول هــــــــــــــــــــــــــــــذا بعض ماعندنا ونحن مستعجلين
|
#3
|
|||
|
|||
يمنكو
والله مهماء اخذتوه من مال او تم منحكم من دول عربيه لاينفع بكم على لاطلاق المثل يقال لاتفخ في غربه مخرومه ياجديد هات غيرها انتم بارعين بالشحث وميزانيتكم تعملوها على كيف الوزير يقدر يوفر مال خارجي اما مال البلاد لاتسال عليه لانهم سوف يذهبو بك لابو زعبل على قوله اخواننا المصريين
|
#4
|
|||
|
|||
نحن ننشد ألاستقلال
نحن سوف نعيد دولة الجنوب نحن من سينتصر بأذن الله برع ياأستعمار |
#5
|
|||
|
|||
والله لومنحو الزيود المحيط لايكفي فهؤلاء لاشبيه لهم غير ياجوج وماجوج فقط! لقد وصلو أن يتسوّلو
بجوازات دبلوماسيه! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ احملو السلاح ياجنوبيين وقاتلو هؤلاء القذرين الزيود فحرام يمكثو في بلادنا هذه السنين !! |
#6
|
|||
|
|||
تعقيبي على الردود المدونة أعلاه كالتالي:
1- جميع الردود محل ترحيب وتقدير واحترام . 2- من الواضح أن جميع هذه الردود تؤشر إننا لازلنا في سنة أولى منتديات سياسية فالموضوع في واد والردود في واد آخر. 3- معلومة بسيطة عن هذه الحدود فهي تمتد طولا بما هو أكثر من 1500 كيلومتر من اول نقطة بموازاة ميدي على البحر الاحمر الى ابعد نقطة بمحافظة المهرة إقترابا من الخليج العربي وحدودنا مع سلطنة عمان. 4- إن هذه المسألة مهمة وحساسة وتعني وتهم الجميع سواء كان وحدوي أو مع فك الارتباط أو من دعاة الجنوب العربي أو مشروع حضرموت الكبرى . |
#7
|
|||
|
|||
ابو محمد
ولدى الجنوبين القناعه اضافة السور الثاني سور الجنوب العظيم |
#8
|
|||
|
|||
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 06:37 PM.