القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
منظمة هيومن رايتس ووش تدعو اليمن لوقف العنف غير المبرر ضد أبناء المحافظات الجنوبية
قالت إن الجيش فتح النار على متظاهرين عزل
منظمة هيومن رايتس ووش تدعو اليمن لوقف العنف غير المبرر ضد أبناء المحافظات الجنوبية 15/12/2009 الصحوة نت - cnn دعت منظمة هيومان رايتس ووتش السلطات اليمنية إلى وقف استخدام العنف غير المبرر ضد المتظاهرين، ووقف الهجمات على الجنوب، وذلك في تقريرها الصادر الثلاثاء، والذي حمل عنوان: "باسم الوحدة: رد الحكومة اليمنية الوحشي على مظاهرات الجنوب." ويرتكز التقرير على 80 مقابلة تم إجراؤها مع عدد من ضحايا الاعتداءات في كل من عدن والمكلا، إذ يستنتج التقرير أن قوات الأمن اليمنية استخدمت العنف غير المبرر ضد متظاهرين عزّل في ست مظاهرات على أقل تقدير. وخلال العام الماضي، اعتقلت قوات الأمن اليمنية آلاف الأشخاص لممارستهم حقهم في التجمع، والتعبير عن رأيهم، بالإضافة إلى سحب رخص وسائل الإعلام التي انتقدت الحكومة وسياساتها، كما اعتقلت صحفيين وكتاب من دون أي تهمة. ففي مايو/أيار الماضي، علق وزير الإعلام اليمني صدور ثماني صحف محلية، ليسمح لبعضها بالصدور مرة أخرى في يوليو/تموز. وقال جو ستورك، نائب مدير مكتب المنظمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "السلطات اليمنية تنتهك الحقوق الأساسية للمواطنين من أجل التوصل إلى الوحدة الوطنية، بينما يجب أن يمتلك سكان الجنوب الحق في التجمع بسلام والتعبير عن آرائهم." وأكدت هيومان رايتس ووتش أن قوات الأمن اليمنية فتحت النار على متظاهرين عزّل في عدة مظاهرات في 2009، مما أدى إلى مقتل 11 شخصا، وجرح 12 على الأقل. وأضاف ستورك: "إن سمعة اليمن كبلد حر يمكن للجميع التعبير فيه عن رأيه قد شوّهت تماما، فالهجمات الأخيرة على الصحفيين ووسائل الإعلام غير مسبوقة، وهي تعكس صورة سيئة عن الاضطهاد في البلاد." وكان جنوب اليمن وشماله قد اتحدا في بلد واحد بمايو/أيار 1990، إلا أن حربا أهلية عكرت صفو الأجواء في 1994، تغلب فيها الشمال على الجنوب. ومنذ ذلك الحين، اتهمت جهات جنوبية يمنية الحكومة بنبذ الجنوبيين، وإقصائهم من وظائف عسكرية وحكومية، وقامت في 2007 بالتظاهر لأجل زيادة الدعم الحكومي للجنوب، وتوفير فرص العمل، والحد من الفساد. الأرشيف |
#2
|
|||
|
|||
hrw تدعو صنعاء إلى وقف استخدام العنف ضد المتظاهرين
أمير الكويت يؤكد وقوفه مع اليمن في متطلبات التنمية والوحدة والاستقرار الثلاثاء 15 ديسمبر-كانون الأول 2009 الساعة 12 مساءً / مأرب برس- متباعات خاصة: في القمة الثلاثين لدول مجلس التعاون الخليجي, أبدى أمير الكويت وقوفه مع اليمن في تحقيق متطلبات التنمية, فيما كانت معارك مسلحة تدور بين الجيش اليمني وعناصر من الحوثيين في صعدة, أدت إلى سيطرة الجيش على عدد من مواقع المتمردين, حسب مصدر عسكري, في حين دعت منظمة هيومان رايتس ووتش السلطات اليمنية إلى وقف استخدام ما أسمتها بالهجمات على الجنوب, مؤكدة مقتل 11 شخصا، وجرح 12 على الأقل في مظاهرات عام 2009. فقد استنكر أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح, استهداف السعودية من قبل الحوثيين, مؤكدا بأن ذلك يشكل مساسا بالأمن الجماعي لدول مجلس التعاون. وأضاف لدى افتتاح أعمال قمة مجلس التعاون الخليجي في العاصمة الكويتية, أمس الاثنين, "إن ما تتعرض له المملكة العربية السعودية من عدوان سافر يستهدف سيادتها وأمنها من قبل متسللين لأراضيها أمر مرفوض منا جميعا ولذلك فإننا نجدد استنكارنا وإدانتنا لهذه الاعتداءات والتجاوزات مؤيدين وداعمين أشقاءنا في كل ما يتخذونه من إجراءات للدفاع عن سيادة وأمن المملكة وحماية وصيانة أراضيها", منوها إلى أمله بسيادة الأمن والاستقرار ربوع الجمهورية اليمنية بقيادة الرئيس علي عبدالله صالح لتسخير كافة الجهود والإمكانات نحو متطلبات التنمية بما يحقق للشعب اليمني الشقيق المزيد من التقدم والازدهار وبما يحفظ لليمن وحدته وسيادته على أراضيه, على حد تعبيره. وكانت المعارك المسلحة التي يخوضها الجيشان اليمني والسعودي ضد المتمردين الحوثيين على الحدود المشتركة بينهما قد هيمنت على جدول أعمال القمة. إلى ذلك أكد مصدر عسكري سيطرة القوات المسلحة والأمن اليمنية في محافظة صعدة على مناطق قرن البكاء الأعلى والأسفل وتدمير الأوكار الإرهابية, طبقا لتسميته, وطردها, مؤكدا تدمير الجيش لعدد من السيارات بما تحمله من أسلحة وعناصر حوثية بالقرب من منطقة محضة وعلى الطريق المؤدي إلى الجبل الأحمر بالإضافة إلى تدمير موقع للحوثيين شرق موقع المرزم وآخر قرب قرية سيلة حيث لقي العديد من العناصر الحوثية مصرعها بينها (عبدالله قايد البديع ), حد قوله. وأضاف المصدر اليوم الثلاثاء, أن القوات المسلحة أفشلت محاولات تسلل جديدة لعناصر من الحوثيين قرب تباب البركة والمنصة والضلعة في حين تفيد المعلومات, وفقا للمصدر, أن أحد قادة الحوثيين ويدعى (أحمد هادي جعور) لقي مصرعه مع عدد من عناصره, بينما أكد مصدر محلي بالجوف ان ثلاثة من قيادات التمرد في محافظة الجوف لقوا مصرعهم وهم (محمد عطشة و أحمد حمود القطواني والمدعو ناجي حمود القطواني), طبقا لتأكيده. في جهة مقابلة دعت منظمة هيومان رايتس ووتش السلطات اليمنية إلى وقف استخدام ما أسمته بالعنف غير المبرر ضد المتظاهرين، ووقف الهجمات على الجنوب. وأضافت المنظمة, في تقريرها الصادر اليوم الثلاثاء، أن قوات الأمن اليمنية اعتقلت خلال العام الماضي آلاف الأشخاص لممارستهم حقهم في التجمع، والتعبير عن رأيهم، بالإضافة إلى سحب رخص وسائل الإعلام التي انتقدت الحكومة وسياساتها، كما اعتقلت صحفيين وكتاب من دون أي تهمة. ويرتكز التقرير, الذي أتى تحت عنوان "باسم الوحدة: رد الحكومة اليمنية الوحشي على مظاهرات الجنوب", على 80 مقابلة تم إجراؤها مع عدد من ضحايا الاعتداءات في كل من عدن والمكلا. واستنتجت المنظمة في تقريرها أن قوات الأمن اليمنية استخدمت العنف غير المبرر ضد متظاهرين عزّل في ست مظاهرات على أقل تقدير, مؤكدة فتح قوات الأمن للنار على متظاهرين عزّل في عدة مظاهرات في 2009، مما أدى إلى مقتل 11 شخصا، وجرح 12 على الأقل. وبحسب التقرير, فقد علق وزير الإعلام اليمني, في مايو/أيار الماضي, صدور ثماني صحف محلية، ليسمح لبعضها بالصدور مرة أخرى في يوليو/ تموز. إلى ذلك قال جو ستورك، نائب مدير مكتب المنظمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا, إن السلطات اليمنية تنتهك الحقوق الأساسية للمواطنين من أجل التوصل إلى الوحدة الوطنية، بينما يجب أن يمتلك سكان الجنوب الحق في التجمع بسلام والتعبير عن آرائهم, على حد تعبيره. ويضيف ستورك "أن سمعة اليمن كبلد حر يمكن للجميع التعبير فيه عن رأيه قد شوّهت تماما، فالهجمات الأخيرة على الصحفيين ووسائل الإعلام غير مسبوقة، وهي تعكس صورة سيئة عن الاضطهاد في البلاد |
#3
|
|||
|
|||
رئيس كتلة الإشتراكي: لست مع الشعارات والأعلام الإنفصالية وأتنصل من الوحدة التي تزهق ا
رئيس كتلة الإشتراكي: لست مع الشعارات والأعلام الإنفصالية وأتنصل من الوحدة التي تزهق الأرواح
الثلاثاء 15 ديسمبر-كانون الأول 2009 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - خاص: أكد عيدروس النقيب رفضه رفع الشعارات والأعلام الانفصالية, لكنه أبدى تساؤله: أيها أكبر جريمة وخطورة على الوحدة, رفع الشعار أم سلب الأرض ونهب الحقوق وقتل الأنفس وإزهاق الأرواح والعبث بالثروات والإقصاء من العمل وتدمير المنشآت؟. وأضاف رئيس كتلة الحزب الاشتراكي في مجلس النواب, في مداخلة له في المؤتمر الصحفي الذي عقدته منظمة (هيومن رايتس) اليوم الثلاثاء, أنه "متعصب للوحدة التي تكرم الإنسان وتعلي من مكانته وتجعله هو الوسيلة والهدف والغاية وليس الوحدة التي تقتل الناس من أجل أن تبقى". وعبر عن "تنصله من الوحدة التي تزهق الأرواح" مشيرا إلى مواجهة الدولة لما سماها بـ"جريمة رفع الشعارات" قد أسفرت عن (70) قتيلا في ظل "عدم اعتذار الدولة لهم حتى اعتذرا شفويا", على حد تعبيره. وفيما يخص قضايا الحراك في بعض المحافظات الجنوبية، أشار النقيب إلى عدم وجود علاقة للمسيرات السلمية التي ينفذها الحراك بأعمال العنف والتقطع, مطالبا الدولة بإلقاء القبض على الجناة وهي بسحب قوله "لم تقم إلى اليوم بإلقاء القبض على قاتل واحد رغم علمها لأماكن إقامتهم". وعن ظاهرة الاعتقال السياسي، أكد عضو مجلس النواب أنها تتم من دون تهم أو بتهم متأخرة، واصفا إياها بأنها "تهما فضفاضة وزئبقية لا معنى لها مثل تهديد السلم الاجتماعي"، متسائلا "كيف يتم تهديد السلم الاجتماعي؟"، مطالبا أن تكون التهم واضحة. وكان الباحث في شؤون الشرق الأوسط بمنظمة هيومن رايتس (كريستوفر ويلكي) قد أكد أن رفع الشعارات والإعلام الانفصالية حقا مكفولا بموجب نصوص العهد الدولي، مثله مثل المناداة ورفع الشعارات المطالبة بالوحدة, داعيا الحكومة لأن تمارس سياسة حكمية وأن تختار الأساليب المناسبة لحماية الناس وممتلكاتهم وحقوقهم |
#4
|
|||
|
|||
الاحتلال منزعج من التقرير
الناطق باسم الحكومة نفى مانشرته المنظمة وقال انها اعتمدت على معلومات مغلوطة..
هيومن رايتس:السلطات اليمنية تنتهك الحقوق الأساسية لمواطنيها باسم الحفاظ على الوحدة، وهجماتها على الصحافة غير مسبوقة 15/12/2009 الصحوة نت: صالح الصريمي عبرت الحكومة اليمنية عن انزعاجها الشديد من تقرير منظمة هيومن رايتس ووش حول "حقوق الإنسان في المحافظات الجنوبية ". وقال الناطق باسم الحكومة أن ما صدرعن المنظمة "لا يسمى تقرير وإنما عبارة عن معلومات مغلوطة تلقتها المنظمة من مصادرغيرموثوقه". وأكد حسن اللوزي في مؤتمر صحفي عقده بعد ظهر اليوم عقب إطلاق التقرير أن منظمة هيومن رايتس ستصدر تقريرا آخر مبني على معلومات صحيحة تم تزويد المنظمة بها من قبل الجهات الرسمية" حد قوله وكانت منظمة هيومن رايتس ووتش قد دعت السلطات اليمنية - خلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم بصنعاء لإعلان التقرير- إلى الكف عن استخدام القوة التي وصفتها بـ " المميتة وغير المبررة " بحق المحتجين في المحافظات الجنوبية وأن تضع حداً لجميع الهجمات التي تستهدف الإعلام في جنوب اليمن. وأشارت المنظمة في المؤتمر الصحفي الذي عقد ته المنظمة بالتعاون منع منتدى حوار إلى أن التقريرالصادرعنها والذي يحتوي على 73 صفحة وثق لهجمات الأمن على مؤيدي الحراك في المحافظات الجنوبية وعلى الصحفيين والأكاديميين وغيرهم من قادة الرأي . وقال التقرير المنظمة " أن قوات الأمن استخدمت القوة المفرطة ضد متظاهرين عزل في مدينتي عدن وحضرموت جنوب اليمن في ست فعاليات وقامت بحملة اعتقالات تعسفية لآلاف الأشخاص ممن مارسوا حقوقهم في التجمع السلمي وأوقفت عن العمل منافذ إعلامية مستقلة لانتقادها السياسات الحكومية واحتجزت صحفيين وكتاب بناء على اتهامات زائفة" . وأكد جوس تورك نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط و شمال أفريقيا في منظمة هيومن رايتس ووتش أن السلطات اليمنية تنتهك الحقوق الأساسية تحت مسمى الحفاظ على الوحدة داعياً السلطة إلى منح المواطنين في الجنوب الحق في التجمع السلمي والتعبير سلمياً عن أرائهم. وقالت المنظمة في تقريرها " أن السلطة قامت عقب حرب 1994 بتسريح الكثير من الجنوبيين من الجيش والوظائف الحكومية وحرمانهم من نصيبهم العادل في الثروة ما أدى إلى تصاعد وتيرة الاحتجاجات التي بدأت في عام 2007 في بادي الأمر بقيادة ضباط جيش متقاعدين كانوا يطالبون بزيادة المعاشات أو العودة للعمل لكن الاحتجاجات توسعت لتشمل توفير فرص العمل والتقليل من الفساد ونصيب أكبر من أرباح النفط ". ووصف التقرير الحراك في المحافظات الجنوبية بالتجمع الفضفاض والذي من خلاله تصاعدت المطالب لتصل إلى المطالبة بالانفصال وتشكيل دولة مستقلة وتابع التقرير" إن الحراك في الجنوب إنتهج سبل سلمية رغم أن الكثير من المدنيين في الجنوب لديهم أسلحة خاصة. وتطرقت المنظمة في تقريرها إلى الاعتقالات التعسفية بحق الكثير من الأشخاص منهم أطفال قبل وأثناء الاحتجاجات مشيرة إلى أن بعض المعتقلين من المشاركين في التظاهرات قامت السلطة بالإفراج عنهم في ظرف أيام إلى أن المشتبهين بكونهم قيادات في الحراك اعتقلوا لفترات طويلة ما أسفر عن اندلاع مظاهرات تطالب بالإفراج عنهم وهو ما أدى حسب المنظمة إلى المزيد من عنف الشرطة. ولفت التقرير إلى الحملة التي تصاعدت في مايو الماضي بمنع السلطات اليمنية بعض الصحف من النشر ومهاجمتها مكاتب المنافذ الإعلامية واعتقال ومحاكمة الصحفيين جراء تعبيرهم عن آرائهم بشكل سلمي . مشيرا إلى أن وزير الإعلام حسن اللوزي أوقف ثماني صحف في مايو الماضي وفي يوليو تم السماح لبعض الصحف الموقوفة بالعودة للصدور. وأشارا لتقرير إلى الاشتباك المسلح الذي دام لمدة ساعة بين أجهزة الأمن وحرس مقر صحيفة الأيام في محافظة عدن وإلى المضايقات التي واجهها طاقم الجزيرة في محافظة عدن ومنعهم من تغطية الفعاليات الاحتجاجية واعتقالها أيضاً عدد من الصحفيين على ذمة هذه الاحتجاجات. كما تطرق التقرير إلى المحاكمات لقادة الحراك بتهمة المساس بالوحدة وتهمة إهانة الرئيس والتشجيع على العصيان المدني. جوس تورك نائب المدير التنفيذي للمنظمة أكد أن سمعة اليمن تضررت بشدة في مجال حقوق الإنسان وأن هجمات الحكومة الأخيرة على الإعلام والصحفيين تعد واقعة غير مسبوقة قد تأتي بفصل أسود من قمع الدولة إذا هي استمرت على ذلك. |
#5
|
|||
|
|||
هذى رساله مشفره لليمنيين ومن عقر دارهم معناها نحنوا هنا ولن نسكت طويلآ على المذابح بحق الشعب الجنوبى الى الأبد .
|
#6
|
|||
|
|||
كان يجب ادانة صنعاء ادانه شديده وواضحه على جرائم الحرب الي ارتكبها منذو ٩٤ حتى اليوم في عدن الجنوب او في صعده اليمنيه
تقرير مخجل جدآ ولاكن شي افضل من لاشي التعديل الأخير تم بواسطة امامنا علي ; 12-16-2009 الساعة 08:34 AM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 07:04 PM.