عمر عبد العزيز يكتب عن قصف "جعوله" في ابين "اليمن بين كماشتين

[د0 الشبواني]

عمر عبد العزيز مثقف يماني احتضنته عدن حاضرة الجنوب حيث اتى مع والده نازحا من الحجريه واكرمته عدن وقامت بتنظيفه وتعليمه وارساله الى احد دول اوربا الشرقيه سابقا وعاد كادرا وعين في عدة مناصب هامه في دولة الجنوب
اهمها مديرعام تلفزيون عدن في وقت من الاوقات 00 تنكر لجميل الجنوب عليه خرج معارضا للاحتلال وكتب عن اجتياح
عدن بل شبه حرق عدن بحرق روما في احد فعاليات المنظمات الجماهيريه في عدن المندده بحصار عدن من المحتل الشمالي
حيث شبه الطاغيه صالح بنيرون روما 00 عاد الى بيت الطاعه وعلاقته سمن على عسل مع ادوات الاحتلال ومخابراته

حيث يقيم يكتب في عدة صحف خليجيه وتستضيفه قناة "العبريه" كخبير في الشان اليمني والصومالي بالتناوب مع الدجال المساوي

معالج بالقران والاعشاب سابقا الدبلوماسي في سفارة الاحتلال لاحقا 00 اضعكم مع جديد عمر عبدالعزيز ويبدو انه يعرف

عن شرعب الرونه وشرعب السلام وحيفان والحجريه اكثر مما يعرفه عن قرى وبوادي وحواضر الجنوب العربي وصدق

الرسول الكريم اذ يقول "احذروا العرق فالعرق دساس" وجمعه مباركه


اليمن بين كماشتين2010/06/10 الساعة 21:08:09 عمر عبد العزيز
هذا العنوان ليس من بنات أفكارنا، بل هو ما استنتجه المحققون التابعون لمنظمة حقوق الإنسان الدولية، التي أوفدت مراقبيها إلى منطقة «جعْولة» في محافظة «أبْين» اليمنية، والتي كانت مسرحاً لضربة صاروخية جوية أودت بحياة 55 فرداً أغلبهم من النساء والأطفال.

حدث ذلك في ديسمبر الماضي، وحينها قالت وزارة الداخلية اليمنية إن تلك الضربة الجوية قام بها الطيران اليمني، مستهدفاً قاعدة تدريبات خاصة بتنظيم القاعدة، وبرر نائب رئيس الوزراء رشاد العليمي سقوط الضحايا المدنيين قائلاً: إن المدنيين كانوا منخرطين في خدمة عناصر القاعدة كمُستخدمين معهم!
وقد أفضت تلك الضربة الجوية الفاشلة عملياً، إلى احتدام الموقف في البرلمان اليمني الذي طالب بتشكيل لجنة تحقيق، ومعاقبة المسؤولين الذين تسببوا في سقوط الضحايا الأبرياء، وتعويض أُسرهم على ما حاق بهم من ظلم.. غير أن شيئاً من هذا لم يحدث حتى اللحظة!
إلى هنا والموضوع يبدو يمنياً صرفاً، والجدل فيه ذو صلة بالداخل اليمني، لكن منظمة حقوق الإنسان الدولية قلبت الموازين رأساً على عقب، عندما صرحت بأن الصواريخ التي استخدمت في الهجوم كانت من نوع كروز وتوماهوك التي لا يملكها سوى الجيش الأميركي، وأن أسلحة عنقودية محرمة دولياً استخدمت أيضاً في الهجوم!
إذا صح ما تقوله المنظمة الدولية، فإن وزارة الداخلية اليمنية ستكون مُتهمة بالكذب على الشعب اليمني والعالم، كما سينكشف مدى العنجهية الأميركية ومفارقتها المطلقة لكل قوانين الكون، وهي ترمي بصواريخ بعيدة المدى من أعالي البحار صوب أراض يمنية، بحجة استهداف تنظيم القاعدة.
وهو ما يذكرنا بما حدث عندما استخدت العسكرية الأميركية طائرات من دون طيار لقصف أهداف في الداخل اليمني، الأمر الذي أحرج السلطات اليمنية وحاولت نفيه، لولا أن متحدثاً عسكرياً باسم القوات الأميركية في جيبوتي، أعلن أنهم أنجزوا خطة التخلص من «الإرهابي الحارثي»، بواسطة طائرة من دون طيار انطلقت من القاعدة العسكرية الأميركية في جيبوتي.
ماذا يعني كل هذا؟ وكيف يمكن تفسير هذا التجاوز الفادح لمفهوم السيادة؟ وهل يمكن أن تكون السلطات اليمنية عليمة بما حدث ويحدث؟ ولماذا السكوت وعدم الرد على المنظمات الدولية التي تدعي أن أميركا استخدمت صواريخ كروز وتوماهوك في الداخل اليمني؟ يتساوى في عدم الرد والتفنيد لهذه الادعاءات الجانبان الأميركي واليمني.
ما حدث ويحدث في اليمن، يذكرنا بما يحدث عملياً ويومياً في أفغانستان وباكستان. والإيغال في هذا السلوك المجافي للقوانين الدولية المتعارف عليها، هو ما شجع إسرائيل على القيام بفعلتها الأثيمة تجاه قافلة الحرية، وما يشجعها تباعاً على التهديد بمهاجمة أية سفينة مدنية تقرر الذهاب إلى غزة.
والجديد المُرعب في الموضوع، أن إسرئيل تهدد بمهاجمة كل سفينة تتجه نحو غزة في أعالي البحار والمياه الدولية، حيث لا سيادة لأحد على تلك البحار! القانون الدولي يعتبر السفن والطائرات المحلقة خارج الحدود الاقليمية للدول، محكومة بالقوانين الوطنية للدول المالكة لتلك السفن والطائرات، ولهذا يمكن لأية دولة أن تبحر بأمان في تلك المياه الدولية، بل وأن تحمي سفنها عسكرياً بوصفها جزءاً لا يتجزأ من سيادة الدول المالكة لها.
إيران قررت أن ترسل سفناً مدنية إيرانية إلى غزة وأن تحميها بسفن عسكرية، وإذا ما قامت إسرائيل بهجوم عليها، فإن حرب إيران وإسرائيل ستنتقل الى أعالي البحار، حيث لا سيادة لأحد على الآخر.
الخروقات الأميركية الإسرائيلية للقوانين الدولية الضابطة، إشارة خطر داهم، والافتراض بأن مصالح هاتين الدولتين تمتد إلى حيث تمتد اليد، يذكرنا بما كان من أمر العتاة اليمينيين في البيت الابيض الذين سطّروا قبل حين فكرة امتداد المصالح الأميركية إلى حيث تمتد يد الولايات المتحدة، وبالتالي شرْعنة تدخل أميركا في أي مكان دون إذن من أحد، ودونما عودة للمرجعيات الدولية الحاكمة لهذه التصرفات. حدث هذا في العراق ويوغسلافيا السابقة وأفغانستان، ويحدث الآن في باكستان واليمن والصومال.
ما حدث في «أبْين» اليمنية يتطلب توضيحاً من قبل السلطات اليمنية حتى يأمن الناس على حماية دولتهم، وحريتهم في أرضهم، فلا يُعقل أن تباشر صواريخ التوماهوك والكروز الأميركية قتل اليمنيين جهاراً نهاراً، دونما رد مناسب من قبل الدولة.
مكافحة الإرهاب في اليمن شأن يخص الدولة اليمنية لا الأميركان، وما حدث في أبْين ـ إذا تأكد ـ إشارة إضافية لمنطق لا يصمد أمام الحقائق.
كاتب وباحث يمني
*المصدر : البيان الإماراتية

[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE]

[قندهار]

اقتباس عمر عبد العزيز مثقف يماني احتضنته عدن حاضرة الجنوب حيث اتى مع والده نازحا من الحجريه واكرمته عدن وقامت بتنظيفه وتعليمه وارساله الى احد دول اوربا الشرقيه سابقا وعاد كادرا وعين في عدة مناصب هامه في دولة الجنوب اهمها مديرعام تلفزيون عدن في وقت من الاوقات 00 تنكر لجميل الجنوب عليه خرج معارضا للاحتلال وكتب عن اجتياح عدن بل شبه حرق عدن بحرق روما في احد فعاليات المنظمات الجماهيريه في عدن المندده بحصار عدن من المحتل الشمالي حيث شبه الطاغيه صالح بنيرون روما 00 عاد الى بيت الطاعه وعلاقته سمن على عسل مع ادوات الاحتلال ومخابراته حيث يقيم يكتب في عدة صحف خليجيه وتستضيفه قناة "العبريه" كخبير في الشان اليمني والصومالي بالتناوب مع الدجال المساوي معالج بالقران والاعشاب سابقا الدبلوماسي في سفارة الاحتلال لاحقا 00 اضعكم مع جديد عمر عبدالعزيز ويبدو انه يعرف عن شرعب الرونه وشرعب السلام وحيفان والحجريه اكثر مما يعرفه عن قرى وبوادي وحواضر الجنوب العربي وصدق الرسول الكريم اذ يقول "احذروا العرق فالعرق دساس" وجمعه مباركه

استاذنا العزيز قرات الموضوع وهو مجرد تحليل من شخص متابع لكن الواقع ينذر باكثر من ذلك لان النظام اليمني لم يحترم حتى قانونه الداخلي فكيف بالاخرين ان يحترموا القانون الدولي في هذه الاجواء

لكن ما احببت التعليق عليه هو لماذا نعيب على اليمنيين يمنيتهم وحبهم لبلادهم ومحاولاتهم ضمنا لهم وكاننا شي من كمالياتهم , صحيح ان الجنوب قد اعطاهم ما لم يعطي ابناءه لكن هذا هو واجب اي انسان يحب وطنه سواء كان دكتور ام مشعوذ فهو يحاول بكل ما اوتي من قوة ان يدافع عن وطنه ونكر كائنا من كان يعارض تلك المصالح العليا لوطنه

لكن الغريب ان ياتي هذا من اشخاص وقادة جنوبيين واعطاهم الجنوب كل ما اعطاهم وعلمهم ونظفهم وارسلهم الى اكبر الدول والجامعات وترقوا اكبر المناصب من رئيس جمهورية الى رئيس وزراء الى ماله نهاية من المناصب وفوق كل هذا ماذا قدموا للجنوب ذبحوا اهله واستغلوا سلطة الحزب الواحد وقتلوا من قتلوا سواء في الثمانينات وما قبلها وما بعدها ايضا وزادوا خاتمة اعمالهم ان ادخلونا بوحدة بدون اي ضمانات ونحن لا نحاسب او نفتح ملفات الماضي بل قد خرج الشارع الجنوبي فوق هذا كله يقول نعم للتصالح والتسامح وقام برفع صورهم فوق الرؤوس والاعناق وبحت الحناجر باسمائهم وهم على ماكانوا عليه لم يتغيروا قيد انملة .
حال هؤلاء ينطبق عليه قول الشاعر: (لقد أسمعت لو ناديت حياً... ولكن لا حياة لمن تنادي)
الان يريدون ايضا ان يجروا الشعب الجنوبي من جديد لما يريدون وكل ذلك بطريق الخداع والمكر السياسي او قل تصفية حسابات في مابينهم .

[د0 الشبواني]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قندهار استاذنا العزيز قرات الموضوع وهو مجرد تحليل من شخص متابع لكن الواقع ينذر باكثر من ذلك لان النظام اليمني لم يحترم حتى قانونه الداخلي فكيف بالاخرين ان يحترموا القانون الدولي في هذه الاجواء لكن ما احببت التعليق عليه هو لماذا نعيب على اليمنيين يمنيتهم وحبهم لبلادهم ومحاولاتهم ضمنا لهم وكاننا شي من كمالياتهم , صحيح ان الجنوب قد اعطاهم ما لم يعطي ابناءه لكن هذا هو واجب اي انسان يحب وطنه سواء كان دكتور ام مشعوذ فهو يحاول بكل ما اوتي من قوة ان يدافع عن وطنه ونكر كائنا من كان يعارض تلك المصالح العليا لوطنه لكن الغريب ان ياتي هذا من اشخاص وقادة جنوبيين واعطاهم الجنوب كل ما اعطاهم وعلمهم ونظفهم وارسلهم الى اكبر الدول والجامعات وترقوا اكبر المناصب من رئيس جمهورية الى رئيس وزراء الى ماله نهاية من المناصب وفوق كل هذا ماذا قدموا للجنوب ذبحوا اهله واستغلوا سلطة الحزب الواحد وقتلوا من قتلوا سواء في الثمانينات وما قبلها وما بعدها ايضا وزادوا خاتمة اعمالهم ان ادخلونا بوحدة بدون اي ضمانات ونحن لا نحاسب او نفتح ملفات الماضي بل قد خرج الشارع الجنوبي فوق هذا كله يقول نعم للتصالح والتسامح وقام برفع صورهم فوق الرؤوس والاعناق وبحت الحناجر باسمائهم وهم على ماكانوا عليه لم يتغيروا قيد انملة . حال هؤلاء ينطبق عليه قول الشاعر: (لقد أسمعت لو ناديت حياً... ولكن لا حياة لمن تنادي) الان يريدون ايضا ان يجروا الشعب الجنوبي من جديد لما يريدون وكل ذلك بطريق الخداع والمكر السياسي او قل تصفية حسابات في مابينهم .

مرحى اخي الكريم نتا بع صولات وجولات عمر عبدالعزيز في العربيه ولم تخطر منه قط اي اشارة نقد او ادانه للنظام

اليمني من قريب او بعيد ولم يتقرب حتى ولو بالتلميح لظلم الجنوبيين او للحق الجنوبي او الحراك الجنوبي وفي ذلك

جحود ما بعده جحود يتكلم كلام انشائي فلسفي ولا يلامس الجرح 00 احترمت كثيرا ووقفت انحناء للدكتور حسن قائد

الصبيحي في احد حلقات بانورما عندما تعرض في اخر دقيقه من البرنامج فاضحا ممارسات نظام صنعاء في الجنوب

واوقفته المذيعه منتهى الرمحي معلله ان وقت البرنامج انتهى وانها سوف تستضيفه لاحقا ولم تفعل لان للعبريه اجنده

خاصه تتماشى وتطلعات وسياسة ال سعود علما بان الصبيحي يحمل جنسية دوله خليجيه

[د0 الشبواني]

لعل الرفيق عمر يخلط بين جعوله ومعجله والقريتين مختلفتين وتبعد عن بعضهما البعض قرابة 200 كيلومتر تقريبا واعتقد ان جعوله تقع في لحج

[شيخان اليافعي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د0 الشبواني لعل الرفيق عمر يخلط بين جعوله ومعجله والقريتين مختلفتين وتبعد عن بعضهما البعض قرابة 200 كيلومتر تقريبا واعتقد ان جعوله تقع في لحج

جعولة تقع بالقرب من البريقاء وتابعة لمحافظة عدن بينما المعجلة تقع بالمحفد محافظة أبين ولكن اليمني عمر عبدالعزيز ليس جنوبي حتى يعرف المناطق فهو وافد ومولود بالصومال منطقة بوساسو من أب دحباشي وأم صومالية وتم إرساله في عدة بعثات دراسية إلى رومانيا والمجر وتقلد منصب رئيس إتحاد أدباء اليمن الجنوبي ثم مدير الإذاعة والتلفزيون قبل حرب 1994 نتيجة غباء من كان على السلطة من أبناء الجنوب الذين كانوا يرون شعبهم الجنوبي هو العدو الأول لهم وكانوا يساعدون الوافدين اليمنيين للحصول على مناصب سياسية بالجنوب العربي ومنهم عمر عبدالعزيز اليماني وكان يكتب لصالح الجنوب قبل الحرب حتى يضل في منصبه لو إنتصر الجنوب وبعد الإحتلال يكتب لصالح بلاده الأصلية اليمن لأن كُل شخص يعود إلى أصله وفصله ولكن الذي يقهرني أن بعض الجنوبيين يخدم المُحتل اليمني بإخلاص وكأنه يخدم الرسول صلى الله عليه وسلم بينما كُل شعوب العالم تقف يداً واحدة ضد المُحتل ما عدى بعض أبناء الجنوب إستطاع المُحتل اليمني شراء ضمائرهم وليس لهم هدف غير المال ولا يهمهم عذاب شعبهم ولكن بعد الإستقلال سيتحاسب كُل خائن وعميل .

[وطن عمري]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخان اليافعي جعولة تقع بالقرب من البريقاء وتابعة لمحافظة عدن بينما المعجلة تقع بالمحفد محافظة أبين ولكن اليمني عمر عبدالعزيز ليس جنوبي حتى يعرف المناطق فهو وافد ومولود بالصومال منطقة بوساسو من أب دحباشي وأم صومالية وتم إرساله في عدة بعثات دراسية إلى رومانيا والمجر وتقلد منصب رئيس إتحاد أدباء اليمن الجنوبي ثم مدير الإذاعة والتلفزيون قبل حرب 1994 نتيجة غباء من كان على السلطة من أبناء الجنوب الذين كانوا يرون شعبهم الجنوبي هو العدو الأول لهم وكانوا يساعدون الوافدين اليمنيين للحصول على مناصب سياسية بالجنوب العربي ومنهم عمر عبدالعزيز اليماني وكان يكتب لصالح الجنوب قبل الحرب حتى يضل في منصبه لو إنتصر الجنوب وبعد الإحتلال يكتب لصالح بلاده الأصلية اليمن لأن كُل شخص يعود إلى أصله وفصله ولكن الذي يقهرني أن بعض الجنوبيين يخدم المُحتل اليمني بإخلاص وكأنه يخدم الرسول صلى الله عليه وسلم بينما كُل شعوب العالم تقف يداً واحدة ضد المُحتل ما عدى بعض أبناء الجنوب إستطاع المُحتل اليمني شراء ضمائرهم وليس لهم هدف غير المال ولا يهمهم عذاب شعبهم ولكن بعد الإستقلال ( في المشمش ) سيتحاسب كُل خائن وعميل .

..... .....

[%الوحيد%]

نعم نستاهل ربيناهم على حساب ابنا الجنوب؟
واليوم يردون الجزى
بخصوص هذا ارجل شفته في عدة مقابلا كان يتململ بخصوص الجنوب ولايذكرشي وكلامه مبهم ولاتعرف عن ماذا يتحدث لكثرة هروبه وتمويهه وواضح مساندتها لصحابه اليمنيين

قالنا اقتلوهم قالتوا لاذنب لهم مساكين
طيب انتظروا الى ان نعيد تجربه من جديد

[ذئب المعجله]

سبق وقلنا لكم إن الوافدين الحجريين للمعيشه في الجنوب العربي حدودهم ’ عدن فقط’’ فحتّى أسماء مناطق الجنوب وقراه لايجيدون
اسمائها ’ ولاحتّى يعرفون نطقها واين تقع’
فلا نستقرب ’ عمر’ فالشرجبي مستشار اليوم العفّاش!!

[ياسر السرحي]

عليه غضب الله الدحباشي الكلللب