في رحاب الصحف والقنوات 2 يونيو 2013م

[روابي الجنوب]

علم جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية إلى جانب علم الجمهورية العربية اليمنية لأول مرة على شاشة قناة تلفزيونيه.
الصورة من برنامج العالم هذا المساء قناة البي بي سي.

[روابي الجنوب]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[روابي الجنوب]

صحيفة : جون ماكين يتوقع فشل مؤتمر الحوار الوطني ويقول ان البيض احد اسباب فشله


قالت المصادر إن ماكين تحدث إلى سياسيين
وأبلغهم أن موقف الحزب الجمهوري الأمريكي
هو أن رئاسة الرئيس عبد ربه منصور هادي،
ستستمر فقط الى شهر فبراير 2014


الاثنين 03 يونيو 2013 11:35 مساءً
صنعاء ((عدن الغد )) خاص :

نقلت صحيفة الاولى عن ما اسمته مصادر مطلعة تفاصيل عن مضامين المحادثات التي أجراها السيناتور الأمريكي جون ماكين، خلال زيارته لليمن نهاية الأسبوع الماضي.


وقالت المصادر إن ماكين تحدث إلى سياسيين، وأبلغهم أن موقف الحزب الجمهوري الأمريكي هو أن رئاسة الرئيس عبد ربه منصور هادي، ستستمر فقط الى شهر فبراير 2014، كما تنص عليه المبادرة الخليجية، وأنهم ضد التمديد.


وحين طرحت عليه بعض الأطراف أن تمديد الفترة الرئاسية لسنتين أخريين، أي إلى العام 2016، ضروري لإنجاز وتنفيذ مخرجات "الحوار الوطني"، رد ماكين بأن ذلك غير وارد، وأن مؤتمر الحوار سينتهي خلال أشهر.


وكشف ماكين، وهو أحد أبرز القيادات الجمهورية، ومرشح سابق لرئاسة أمريكا، خلال استقبال الرئيس هادي له، عن أن لدى واشنطن تقريراً يحتمل فشل مؤتمر الحوار لـ3 أسباب؛ أحدها "احتمال انسحاب الحوثيين من المؤتمر"، والثاني "عدم مشاركة تيار البيض واحتمال انسحاب أطراف جنوبية أخرى"، والسبب الثالث "مؤشر الخلافات الجنوبية الجنوبية المتفاقمة حتى داخل مؤتمر الحوار، مثل ما حدث بين محمد علي أحمد والناشطة ليزا الحسني من عراك" على حسب ما نقلته صحيفة الاولى في عددها الاحد.

اقرأ المزيد من عدن الغد | صحيفة : جون ماكين يتوقع فشل مؤتمر الحوار الوطني ويقول ان البيض احد اسباب فشله [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[روابي الجنوب]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روابي الجنوب صحيفة : جون ماكين يتوقع فشل مؤتمر الحوار الوطني ويقول ان البيض احد اسباب فشله قالت المصادر إن ماكين تحدث إلى سياسيين وأبلغهم أن موقف الحزب الجمهوري الأمريكي هو أن رئاسة الرئيس عبد ربه منصور هادي، ستستمر فقط الى شهر فبراير 2014 الاثنين 03 يونيو 2013 11:35 مساءً صنعاء ((عدن الغد )) خاص : نقلت صحيفة الاولى عن ما اسمته مصادر مطلعة تفاصيل عن مضامين المحادثات التي أجراها السيناتور الأمريكي جون ماكين، خلال زيارته لليمن نهاية الأسبوع الماضي. وقالت المصادر إن ماكين تحدث إلى سياسيين، وأبلغهم أن موقف الحزب الجمهوري الأمريكي هو أن رئاسة الرئيس عبد ربه منصور هادي، ستستمر فقط الى شهر فبراير 2014، كما تنص عليه المبادرة الخليجية، وأنهم ضد التمديد. وحين طرحت عليه بعض الأطراف أن تمديد الفترة الرئاسية لسنتين أخريين، أي إلى العام 2016، ضروري لإنجاز وتنفيذ مخرجات "الحوار الوطني"، رد ماكين بأن ذلك غير وارد، وأن مؤتمر الحوار سينتهي خلال أشهر. وكشف ماكين، وهو أحد أبرز القيادات الجمهورية، ومرشح سابق لرئاسة أمريكا، خلال استقبال الرئيس هادي له، عن أن لدى واشنطن تقريراً يحتمل فشل مؤتمر الحوار لـ3 أسباب؛ أحدها "احتمال انسحاب الحوثيين من المؤتمر"، والثاني "عدم مشاركة تيار البيض واحتمال انسحاب أطراف جنوبية أخرى"، والسبب الثالث "مؤشر الخلافات الجنوبية الجنوبية المتفاقمة حتى داخل مؤتمر الحوار، مثل ما حدث بين محمد علي أحمد والناشطة ليزا الحسني من عراك" على حسب ما نقلته صحيفة الاولى في عددها الاحد. اقرأ المزيد من عدن الغد | صحيفة : جون ماكين يتوقع فشل مؤتمر الحوار الوطني ويقول ان البيض احد اسباب فشله [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

ما بُني على باطل فهو باطل

[روابي الجنوب]

الأيام البحرينية : تعاظم نشاط القاعدة في حضرموت !!

تشهد حضرموت جنوب اليمن منذ عدة أسابع نشاطا مكثفا للجماعات المرتبطة بتنظيم القاعدة وسط انفلات أمني غير مسبوق، الأمر الذي يثير المخاوف من سقوط بعض مدن المحافظة بأيدي "المتشددين".



وقال مسؤول أمني سابق لـ"سكاي نيوز عربية" إن "حضرموت تعيش مرحلة ما قبل السقوط بأيدي الجماعات المتطرفة والإرهابية"، لاسيما أن القوات الأمنية في المحافظة باتت شبه مشلولة.



وأرجع العقيد علي أحمد المحوري استقالته من منصب مدير أمن المكلا عاصمة حضرموت إلى "تواطؤ وتعاون مدير أمن المحافظة مع القاعدة".



وقال إن مدير أمن المحافظة لم يشن أي حملة أمنية لملاحقة المجرمين الذين نفذوا سلسة اغتيالات استهدفت ضباطا في الأمن والجيش طيلة العامين الماضيين.



وأكد أن "الاغتيالات التي شهدتها أخيرا مدن حضرموت، يسعى من خلالها الإرهابيون زرع الهلع والخوف في صفوف منتسبي الأمن والجيش، مما قد يؤدي إلى سيطرتهم" على المحافظة.



وأضاف المحوري "تحدثت قبل استقالتي في اجتماع ضم أبرز قادة الأمن والجيش أنه إذا بقينا صامتين على هذا الوضع والانفلات سنقتل واحدا تلو الآخر، ولن يبقى منا أحد".



أعلام القاعدة وشعاراتها :



وخلال الأسابيع الماضية كثف التنظيم من رسم شعاراته فوق الجدران في عدة مدن، خصوصا في الشحر وغيل باوزير وبلدات الوادي.



وقال أحد السكان في الشحر إن عناصر من تنظيم "أنصار الشريعة رسموا أعلامهم وشعاراتهم فوق جدران المدينة كما وضعوا بوسترات جهادية تحمل تهديدات بالقتل لمنتسبي الأمن".



وأضاف "الوضع الأمني منعدم في مدينتنا فبعد عملية قتل تعرض لها ضباط الشرطة غادر غالبية عناصر الشرطة" المدينة.



وفي السياق نفسه، قتل ضابطين في مدينة سيئون ثاني أكبر مدن حضرموت، في عمليتين منفصلتين نفذهما تنظيم القاعدة، بحسب مصادر أمنية.



يشار إلى أن وزارة الداخلية اليمنية كشفت الأسبوع الماضي عن ما وصفته بـ"مخطط إرهابي" لتنظيم "أنصار الشريعة" المرتبطة بتنظيم القاعدة للاستيلاء على بلدة غيل باوزير في محافظة حضرموت، وإعلانها "إمارة إسلامي

اقرأ المزيد من شبوة برس | الأيام البحرينية : تعاظم نشاط القاعدة في حضرموت !! [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[روابي الجنوب]

من وراء اغتيال العسكريين في اليمن؟

يونيو 4, 2013

عبده عايش

تزايدت بشكل لافت عمليات الاغتيال في اليمن التي تستهدف ضباطا كبارا في الجيش وجهاز المخابرات والقوات الجوية في عدة محافظات يمنية، ولم يكشف عن هوية الفاعلين ولم تتبن أي جهة المسؤولية عنها، وإن كانت أصابع الاتهام تتوجه إلى تنظيم القاعدة بجزيرة العرب الناشط بجنوب اليمن.

وكان الأول من يونيو/ حزيران الجاري حافلا بعمليات اغتيال، وقعت اثنتان منها بمحافظة حضرموت، حيث اغتيل العميد يحيى العميسي قائد الشرطة الجوية في مدينة سيئون بإطلاق نار من مسلحين يقودون دراجة نارية أثناء خروجه من مقر عمله.

كما اغتيل مدير البحث الجنائي بسيئون العقيد عبد الرحمن باشكيل أثناء قيامه بالتحقيق في واقعة اغتيال العميد العميسي، أما العميد عبد الكريم العديني مدير أمن محافظة ذمار جنوب العاصمة صنعاء الذي تعرض لإطلاق نار كثيف بوسط المدينة فقد نجا من الاغتيال.

وبحسب إحصاءات حكومية فإن ضباط المخابرات والجيش والأمن الذين اغتيلوا منذ عام 2011، تجاوز عددهم 80 عسكريا، بينهم ضباط كبار بوزارتي الدفاع والداخلية وجهاز الأمن السياسي )(المخابرات).


القاعدة والنظام السابق
وفي حديث للجزيرة نت اعتبر مدير المركز الإعلامي للقوات الجوية النقيب طيار مهدي فارع العيدروس، أن “تنظيم القاعدة أحد الأطراف المتورطة في الاغتيالات للضباط الطيارين في القوات الجوية”.

وعزا ذلك إلى أن “التنظيم يريد الانتقام من القوات الجوية التي وجهت له ضربات قاصمة خلال الفترة الماضية وخصوصا في يونيو/ حزيران 2012 خلال حرب طرده من محافظة أبين التي سيطر عليها عام 2011 وأقام بها إمارة إسلامية، خارج سلطة الدولة”.

كما اتهم العيدروس قوى مرتبطة بـالحراك الجنوبي المسلح بالتورط في اغتيال ضباط الجوية، وأشار إلى حادثة اغتيال العقداء الطيارين الثلاثة بمدينة الحوطة قرب قاعدة العند الجوية في 8 مايو/ أيار الماضي، واغتيال العقيد الطيار أمين علي الشامي في 11 أكتوبر/ تشرين الأول 2011 بمنطقة العشش بمحافظة لحج نفسها.

وأشار بأصابع الاتهام إلى رموز النظام السابق والموالين له في الأجهزة الأمنية والمخابرات والجيش، الذين قال إنهم يخططون لأعمال العنف والتخريب والاغتيال ضد الكوادر الوطنية التي وقفت مع الثورة السلمية التي أطاحت بحكم الرئيس السابق علي عبد الله صالح.

واعتبر النقيب الطيار أن الهدف من وراء الاغتيالات والتخريب هو إرباك عملية الحوار الوطني وإفشال تنفيذ المبادرة الخليجية وإعاقة التحول الديمقراطي والتغيير السلمي للسلطة في البلد، بل هدم المعبد على رؤوس الجميع وإشعال حرب أهلية، “كما كان يردد المخلوع صالح”.


قوى لفظتها الثورة
من جانبه رأى الخبير العسكري، العميد الركن ثابت حسين، في حديث للجزيرة نت أن مسلسل الاغتيالات التي استهدفت قيادات عسكرية وأمنية وخاصة في المحافظات الجنوبية، “يبدو مؤشرا خطيرا على سعي بعض الأطراف باليمن، بشكل محموم وتحت مبدأ الغاية تبرر الوسيلة، لوضع المزيد من العراقيل في طريق إكمال مرحلة التحول السياسي السلمي للسلطة وعلى وجه الخصوص ما يتعلق بمخرجات مؤتمر الحوار الوطني” .

وأشار إلى أن الانفلات الأمني يزداد تدهورا كلما اقترب موعد انتهاء الفترة الانتقالية في اليمن الذي شهد انتقالا وتغييرا للسلطة بأعقاب تنازل الرئيس السابق علي عبد الله صالح عن السلطة، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2011.

كما لفت إلى ارتفاع وتيرة الاعتداءات التخريبية لأبراج الكهرباء وأنابيب النفط في الآونة الأخيرة وقتل الأبرياء في شوارع العاصمة صنعاء والمدن الرئيسية وقطع الطرق واختطاف الأجانب.

ويعتقد الخبير العسكري أن وراء أعمال العنف واغتيال العسكريين “قوى سياسية واجتماعية ودينية تحاول جاهدة استباق استحقاقات الحلول الجذرية لأهم القضايا الجوهرية التي ستحدد مستقبل اليمن الموحد وشكل الدولة والنظام السياسي والدولة المدنية الحديثة”.

وقال إن “القوى التي لفظتها الثورة السلمية ليس من مصلحتها نجاح التحول السياسي والثوري في اليمن، وهي التي حكمت البلد لعشرات السنين بأسلوبها وطريقتها وآلياتها التقليدية دون حساب أو رقيب”.

المصدر:الجزيرة