القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
في رحاب الصحف والقنوات الخميس 13 يونيو 2013م
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
فيما منظمة الليبريشن تعرض #قضية_الجنوب.. الجنوب يحتل مكاناً في أعمال #الأمم_المتحدة في دورتها الـ 23 المنعقدة في جنيف
يافع نيوز - قناة عدن لايف خاص ينهي اليوم الخميس مجلس الأمم المتحدة دورتة ال 23 المنعقدة في مقر الامم المتحدة في جنيف وقد احتلت القضية الجنوبية مكانا في اعمال الدورة حيث القى ممثل الليبريشن السفير سعيد طالب كلمة امام المؤتمر جاء فيها: ليبريشن ترحب بالتقريرين اللذين شددا على الحاجة الى الشراكة العالمية وعلى السلام والتضامن وتطبيق مبادئ القانون الدولي، بما في ذلك حق الشعوب في تقرير المصير. في الواقع، لا زلنا نناقش هذه القضايا منذ أكثر من عشرين عاما، بينما المؤشرات على الأرض تقول عكس ذلك . هناك بلدان منسية، مثل جنوب اليمن و “القرن الأفريقي” حيث يعيش أكثر من 200 مليون من السكان تمثل أكثر شرائح المعاناة للمجتمع الدولي معاناة وحيث تواجه قيود وعقبات مدمرة لن نذهب بعيدا، فقد أدت معاناة وضيق شعب الجنوب الى اندلاع المظاهرات السلمية التي تضاعفت لتسجل خروج الملايين من المتظاهرين السلميين الى الشارع، كان آخرها مسيرة 21 مايو الماضي في عدن. في حالة جنوب اليمن، ينبغي أن تشكل الشراكة والتضامن أساسا لتمهيد الطريق لتنفيذ القواعد الآمرة في القانون الدولي، بما في ذلك تلك التي تعطي الحق للجنوبيين في استعادة دولتهم المستقلة الشراكة الحقيقية، في هذه الحالة، هي العمل على اتخاذ تدابير فعالة لمنع نشوب الصراع ووقف النزاعات وبناء السلام من خلال إجراء ترتيبات جيوسياسية جديدة تقود الى الاعتراف بدولتي الجنوب والشمال إلى عضوية مجلس التعاون الخليجي بعد تطبيق إرساء نظام الدولتين في كل من الجنوب والشمال. الشراكة الحقيقية هي تمكين كل من الجنوب والشمال للعمل معا كدولتين مستقلتين تعملان على أساس من التعاون المشترك والمصالح المتبادلة ضمن إطار مجلس التعاون الخليجي. وهكذا فقط يمكن ان تلعب المجموعة الدولية دورا رئيسيا في تطبيق القيم والمبادئ المذكورة أعلاه وفي تحقيق الأمن والإستقرار في الإقليم. وكانت قدمت منظمة الليبريشن سابقا وثيقة حول الوضع في الجنوب ودور الامم المتحدة في تطبيق قواعد القانون الدولي. تم اعتمادها رسميا من قبل الامانة العامة وتم وتعميمها على الدول الاعضاء والمراقبيين تحت البند الثامن من جدول الاعمال ومن ضمن ما تطرقت الية الوثيقة ما يلي: § الحقيقة المؤسفة ان اهمال قضية الجنوب يعود الى فشل الامم المتحدة في تطبيق قواعد القانون الدولي وعلى الاخص مجلس الامن والأمين العام ومجلس حقوق الانسان والمفوضة السامية لحقوق الانسان وساعدت في الحيلولة دون ضمان تحقيق استقلال شعب الجنوب وتمكينه من حقه باستعادة دولتة المستقلة، كما هذا الفشل الى مزيد من اضطهاد شعب الجنوب ومعاناته، علاوه على تدهور حالة حقوق الانسان في الجنوب. § السلطات الشمالية تنفذ سياسة تمييزية منهجية ضد الشعب الجنوبي منذ عام 1994، بما في ذلك طرد مئات الآلاف من موظفي القطاع العام الجنوبي، وإلغاء الهوية الجنوبية، وإلغاء كل المؤسسات الجنوبية وتحويل القطاع العام الجنوبي المؤسسات في القطاع الخاص لصالح الشمال. § إن أي متتبع او زائر للجنوب لن يشاهد علم دولة الوحدة سوى على الآليات العسكرية وحواجز الجيش وعلى الدبابات والعربات المدرعة التي تجول شوارع الجنوب، حيث ارتكبت السلطات الشمالية انتهاكات جسيمة تسببت في وفاة اكثر من 1000 من المتظاهرين السلميين وجرح الالاف منهم وتعرض العديد لعمليات القتل خارج نطاق القضاء والاحتجاز التعسفي والتعذيب والاختقاء القصري وعمليات الخطف. § في المقابل واجه المتظاهرين السلميين في الجنوب عمليات القمع من قبل السلطات بالاصرار على انتزاع حقهم في التحرر واستعادة الدولة بالطرق السلمية، حيث خرج الملايين من المتظاهرين سلميا يحملون علم جمهورية اليمن الديمقراطية السابق الذي أصبح مرفرفا في كل مكان في الجنوب جنبا الى جنب مع صور رئيسهم الجنوبي علي سالم البيض وصور الشهداء الذين قتلوا خلال مسيراتهم السلمية السابقة، هذا علاوه على العصيان المدني المستمر. § هناك محاولات لإدراج قضية الجنوب في إطار الحوار الوطني الحالي لإضفاء الشرعية على احتلال الشمال للجنوب. والواقع أنه لا يمكن أن يتحقق السلام الدائم الا من خلال تسوية سياسية شاملة تعالج جذور الازمة عبر مبادرة تتضمن اتخاذ ترتيبات جيو سياسية واقتصادية تقود الى انشاء واقع جيو سياسي جديد يضمن تعزيز الامن والاستقرار والسلم في المنطقه ويحترم حقوق الانسان ويشجع على التنمية المستدامة. § تعيد الليبريشن الى الذكر الى أن إقدام الرئيس علي سالم البيض الى إعلان فك الارتباط وإعادة إعلان قيام جمهورية اليمن الديمقراطية في 21 مايو 94 قد استند الى المادة 60 من اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات لعام 1969 التي تنص على ان اي خرق جوهري على أي معاهدة ثنائية من قبل احد اطرافها يخول الطرف الاخر الاحتجاج وانهاء المعاهدة. § منذ عام 2007 أدى ضيق الشعب الجنوبي ولإصراره على انتزاع حقه في استعادة دولته الى الخروج في مظاهرات سلمية تضاعفت وبلغت ذروتها لتشمل الملايين من الجنوبيين، كان آخرها تلك التي جرت في عدن في 21 مايو الماضي. § خلال يناير 2013 استغرق استطلاع المكان. صوت بعض 20،000 شخص في الجنوب: 90.5٪ من أجل استعادة الدولة الجنوبية، 6.24٪ للوحدة و 3.25٪ لترتيبات اتحادية. § لا بد من إجراءات فعالة من خلال النظر في خرق “القواعد الآمرة” للقانون الدولي: 1. بعد 19 عاما على إعلان حل مجلس التوحيد واحتلال الشمال على الجنوب، فإنه يتعين على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة من خلال رعاية مجلس حقوق الإنسان الى عقد دورة استثنائية للمجلس بهذ الشأن. 2. يحث مجلس حقوق الإنسان كل من مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة إيجاد إطار تفاوضي مع جدول زمني لاستئناف برنامج التفاوض السابق بين ممثلي الدولتين الذي بدأ في جنيف في يوليو 1994 تحت إشراف و بحضور ممثل الأمين العام للأمم المتحدة وفقا لقرارات مجلس الأمن، و 924 931. 3. أن يحث المجلس دول مجلس التعاون الخليجي إلى إنشاء فريق عمل للنظر في استحداث وإنشاء واقع جيوسياسي واقتصادي إقليمي جديد يتم بموجبه الاعتراف بالدولتين إلى عضوية مجلس التعاون الخليجي في أعقاب حل بين الدولتين والتي يمكن أن تؤدي إلى تعزيز الأمن ,السلام والاستقرار في المنطقة، وتعزيز حقوق الإنسان والحفاظ على التنمية المستدامة. 4. في حالة فشل المفاوضات يتم اللجؤء الى الاستفتاء كخيار وحيد يعكس احترام ارادة شعب الجنوب و حقة في تقرير مصيره.
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
هادي يعيد اليمن إلى المربع الأول يافع نيوز – متابعات قالت صحيفة الأخبار اللبنانية إنه يبدو أن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وحيداً يحارب على أكثر من جبهة في وقت واحد. لكنه مع ذلك يظهر متردداً في الإفصاح بصراحة عن حقيقة الوضع الذي وصلت إليه البلاد. وأضافت في مادة نشرتها اليوم باسم الصحفي اليمني جمال جبران”سياق الكلمة التي تلاها خلال اجتماع مطلع الأسبوع الجاري في دار الرئاسة في صنعاء، حيث جمع مختلف الفصائل والتنظيمات السياسية والشبابية المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني لمناسبة بدء المرحلة الثانية من ذلك الحوار، قال هادي إن اليمن استطاعت تجاوز مرحلة شديدة التعقيد، لكن لا يزال هناك الكثير لفعله”. نص المادة: يبدو الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وحيداً يحارب على أكثر من جبهة في وقت واحد. لكنه مع ذلك يظهر متردداً في الإفصاح بصراحة عن حقيقة الوضع الذي وصلت إليه البلاد. ففي سياق الكلمة التي تلاها خلال اجتماع مطلع الأسبوع الجاري في دار الرئاسة في صنعاء، حيث جمع مختلف الفصائل والتنظيمات السياسية والشبابية المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني لمناسبة بدء المرحلة الثانية من ذلك الحوار، قال هادي إن اليمن استطاعت تجاوز مرحلة شديدة التعقيد، لكن لا يزال هناك الكثير لفعله. الرئيس هادي ألقى هذا الخطاب جالساً إلى جوار ممثل الأمين العام للأمم المتحدة المقيم في اليمن، جمال بن عمر، وهو الذي غادر البلاد بعد تلك الجلسة الافتتاحية متوجهاً نحو مجلس الأمن الدولي في نيويورك ليقرأ تقريره عن الوضع الحالي في اليمن. لم يتلبس بن عمر تلك الحالة الضبابية التي كان الرئيس هادي يحملها في خطابه عندما قرأ تقريره أول من أمس، بل قال صراحة «يجب ألا تساورنا أي أوهام. هناك من يريد تقويض العملية الانتقالية»، مضيفاً «قد لمست إحباط الناس وإرهاقهم وازدياد استيائهم… وفي مناطق عدة من البلاد، بدأ صبر الناس ينفد». وشدد على أن «الإفلات من العقاب لا يزال سائداً والشعب اليمني يطالب بالعدالة». وبعيداً عن اللهجة التفاؤلية التي تزيّن كلام هادي عادة، أكد بن عمر في خطابه أن «ثمة تحديات كثيرة أخرى تثقل كاهل العملية الانتقالية. لا يزال الوضع الأمني هشاً في أنحاء عدة من البلاد، ولا يزال تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية يشكل تهديداً خطيراً». وحول مشكلة الجنوب، يبدو النظام كأنه لم يستوعب بعد حتمية التفكير والتعامل على الأرض مع واقع الحال الجنوبي بنظرة مغايرة عن نظرة النظام السابق وتصرفه تجاه هذه الحركات الاحتجاجية، وهو الأمر الذي دفع الجنوبيين دفعاً إلى الشعور بأن لا شيء تغيّر بعد الثورة ورحيل الرئيس السابق علي صالح. هذا ما أكده الناشط الجنوبي عمرو صالح لـ«الأخبار» بقوله: «كأننا لا نزال في نفس البيت الكئيب، وكل ما فعلوه أنهم غيّروا اتجاه المدخل»، مشيراً الى أن «لا شيء جديداً حصل». يضيف عمرو مؤكداً أن مستوى الغضب الجنوبي قد وصل الى مراحل لم يعد ممكناً إعادته إلى ما كان عليه من قبل. أمّا في جهة «أنصار الله» أو جماعة تيار الحوثي، فظهرت الملامح الأوليّة لنظرة الرئيس هادي إليهم من خلال جلسة الحوار الافتتاحية الأولى عندما حدثت مواجهة بين المتحدث بلسان الحوثيين وبين هادي الذي كان يلقي كلمته وقطعها ليقول لذلك المتحدث الحوثي بلهجة عاميّة صارخة: «اللي مش عاجبه يخرج، الباب يفوّت جمل». فالهدنة لم تدم طويلاً بين الرئيس هادي من جهة ومعه حزب التجمع اليمني الديني للإصلاح وبين جماعة أنصار الله. ففي الوقت الذي كان فيه هادي بمعية ممثل الأمين العام للأمم المتحدة والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي في جلسة افتتاح المرحلة الثانية من جلسات الحوار الوطني السبت الفائت، كانت مجموعة من «أنصار الله» تتلقى النار في صدور عناصرها أمام مبنى الأمن القومي في صنعاء وهم يقومون بعملية احتجاجية تطالب بإلغاء جهاز الأمن القومي والإفراج عن بقية المعتقلين من شباب الحركة الذين يعتقد أنهم معتقلون في مبنى الجهاز. وفيما أعلنت الجماعة مقتل 13 شاباً ونحو 100 جريح برصاص قناصين من «الأمن القومي»، يقول أحد «أنصار الله» الذي كان مشاركاً في الحركة الاحتجاجية لـ«الأخبار» إنهم «لم يكونوا مسلحين أبداً، وكانت مطالبهم محدّدة، وكان استغرابهم كبيراً من قيام عناصر الأمن القومي باستخدام الطريقة نفسها التي كان يستخدمها عناصر الجهاز ذاته الذين كانوا يتّبعون النظام السابق. ويضيف: «هناك كاميرات تصوير تعلو أسطح مبنى الجهاز القومي وفيها تسجيل كامل لما حدث. نحن نطالب لجنة التحقيق التي أمر الرئيس هادي بتشكيلها للبحث في حقيقة ما جرى بأن تشاهد تلك التسجيلات، ففيها كل الحقيقة». وعليه يبدو أن اليمن لا تزال تدور في محيط الدائرة نفسها، ما إن تتجاوز مرحلة حتى تعود إليها، أو كأن نظامها السياسي الجديد برعاية الرئيس الحالي يقود سيّارة بلا مكابح تحاول اعتلاء هضبة كبيرة وتعتقد أنها تسير قُدماً، على الرغم من كونها، عملياً، تعود إلى الخلف، إلى المربع الأول.
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
الخميس, 13 حزيران/يونيو 2013 10:21 آخر قرارات السعودية : تخفيض عدد الحجاج اليمنيين ونقل سكنهم من (منى) الى منطقة مجهولة صنعاء ( صدى عدن ) متابعات : ذكر مسؤول في وزارة الأوقاف والإرشاد أن السلطات السعودية خفضت20% من نسبة الحجاج اليمنيين ضمن قرار شمل كافة دول العالم. وبرر وكيل قطاع الحج والعمرة بالوزارة محمد الأشول هذا الإجراء نتيجة أعمال التوسعة في الحرم المكي، وقال«هناك تواصل مع سلطات المملكة لاستثناء الحجاج اليمنيين من هذا الإجراء. وقال حسبما نشره موقع «سبتمبر نت» إنه من المتوقع أن يبدأ السبت المقبل تسجيل الحجاج لهذا الموسم وسيستمر التسجيل حتى منتصف شهر رمضان المبارك. وأضاف ان سكن الحجاج اليمنيين هذا الموسم سيتم نقله من مخيم منى الى منطقة أخرى أفضل منها بإلاضافة الى فتح مطار المدينة المنورة لاستقبال الحجاج اليمنيين. وأشار إلى ان عدد الوكالات المعتمدة لتفويج الحج وصلت نحو 96 وكالة.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 08:37 AM.