القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
نوفاك : نخبة عسكرية عشائرية تحكم اليمن منذ 94 باسم الديمقراطية
نوفاك : نخبة عسكرية عشائرية تحكم اليمن منذ 94 باسم الديمقراطية وتستبعد الشراكة السياسية الحقيقية
12/06/2007 م - 21:26:56 جين نوفاك صنعاء - الاشتراكي نت: خالد عبدالهادي ___________________________________ وصفت الكاتبة والمحللة السياسية الأميركية جين نوفاك الوضع في اليمن بـ"حرب في الشمال واحتجاجات في الجنوب". واستعرضت المحللة السياسية الخبيرة في الشأن اليمني في تحقيق عن حالة التذمر عند المواطنين اليمنيين خصوصاً في المحافظات الجنوبية والشرقية. وقالت في تحقيق نشرته صحيفة صدى الوطن الصادرة في واشنطن عن العرب الأميركيين بالإنجليزية إن اليمن تواجه عدم استقرار ملحوظ منذ انتخابات الرئاسة الأخيرة في أيلول (سبتمبر) 2006. وأضافت أن المتظاهرين في الضالع ولحج وعدن زحفوا يوم الاحتفال بذكرى الوحدة السابعة عشر وهم يحملون الأعلام السوداء تعبيراً عن تذمرهم من الأوضاع العامة فيما طالبوا في حضرموت بإخراج المعسكرات من المدينة. وأردفت: النزاع المسلح اندلع في المحفد؛ مئات المتقاعدين العسكريين حاصروا طريقاً رئيساً بين شبوة وأبين ولم تستطع قوات الأمن السيطرة على المنطقة". وأوجزت الوضع في المحافظات الجنوبية والشرقية بأن النخب الحاكمة سرقت فيها الأراضي الشاسعة والبيوت والملكيات الخاصة والعامة والمتنزهات "حتى المقبرة يترتها عصابات مسلحة مدعومة من أشخاص مؤثرين" في إشارة إلى مقبرة شهداء 86 التي حاولت سلطات عدن استقطاع مساحات منها ونقل رفات الثاوين فيها. وعلقت الكاتبة على ذلك بالقول "على خلاف ثوار الشمال الزيديين ( الحوثيون بصعدة) المحتجون الجنوبيون يبدون شكاوى مألوفة جداً". وأوضحت أن عشرات الآلاف من الموظفين العسكريين والمدنيين أزيحوا من مواقعهم بشكل غير قانوني بعد حرب 94، مشيرة إلى رد وزير الدفاع الذي وصف المقاعدين العسكرين المعتصمين بأنهم انفصاليون. كما ذكرت نوفاك في تحقيقها الانتهاكات الرسمية لحرية التعبير والصحافة، من بينها إغلاق المواقع الإخبارية المعارضة (الاشتراكي نت والشورى نت). وقالت نوفاك "في الشهور الأخيرة، النظام ضيًق حدود حرية التعبير؛ مواقع الويب المعارضة أٌغلقت، خدمات الأخبار بالهواتف النقالة علقت، الصحفيون ضربوا واعتقلوا ، رخص لصحف جديدة أنكرت، نشاط المعارضين السياسييين مخنوق بالاعتداءات والتهديدات ، حزب سياسي (الحق) حل وأخرى قد تلاقي مصيراً مماثلاً". وخلصت نوفاك إلى أن البلاد محكومة منذ حرب 94 من " نخبة عسكرية وعشائرية" تعلن مصطلح الديمقراطية بينما تسبعد الشراكة السياسية الشعبية الحقيقية. وأضافت: تكيف الحكومة اليمنية هذا المصطلح (الديمقراطية) بمؤسسات وإجراءات ديمقراطية كي تطيل الحكم الاستبدادي وتشرع له. |
#2
|
|||
|
|||
شكرا لك د. الشبواني
على الموضوع الجيد |
#3
|
|||
|
|||
لا شكر على واجب اختنا الفاضله امنه
ولكم وللاهل في الداخل المحتل كل التحيات والتمنيات وعلى درب التحرير نلتقي |
#4
|
|||
|
|||
مااجمل التحليل حينما يكون صاحبة محايد ولم تدخل فيه الاهواء والمزاجية والمصلحة
|
#5
|
||||
|
||||
شكر للدكتورالشبواني وشكرالنوفاك الشجاعه
لكن ياحبذا لويتابع النص الكامل للموضوع لانه يتضح مختصر العثورعلى نص التحليل سيكون افضل لانه يحتوي اشياء مهمه بالتاكيد |
#6
|
|||
|
|||
موجود بالنص في موقع تاج بالانجليزية ولا اعرف قد ترجم ام لا
|
#7
|
||||
|
||||
نرجو ترجمته الى العربي وانزاله بالمنتدئ ياقلب الجنوب النابض
|
#8
|
|||
|
|||
تمت ترجمته ولكني لا اعرف انقله لكم الى هنا اعطني بريدك الاليكتروني وانا ساوافيك به مترجما جاهزا وانته انقله الى المنتدى والى انتظر الى الغد وسينقله الشباب الناشط
|
#9
|
|||
|
|||
احتدام التوترات في جنوب اليمن
جين نوفاك:عن موقع الأخبار العربية الأمريكية 2007-06-09 ترجمة خاصة لموقع تاج عدن بتصرف المظاهرات والنِزاع المُسَلَّح في جنوب اليمن تُصعّدُ مخاوفَ نَمُو عدمِ الاستقرار لدى الأمةِ الفقيرةِ والتي تعاني من حرب تمرّدَ في الشمالِ واجهتْ اليمن عدم استقرار ملحوظ منذ الانتخابات الرئاسية في سبتمبر/أيلولِ الماضيِ 2006م. ففي محافظة صعدة الشمالية هناك حوالي 000, 60 جندي وُرّطوا في حرب عصابات مع حوالي 2000 من الثوار الزيود الشيعة فهرب عشرات الآلاف من الأهالي المدنيين من القصف العسكري والقتال الدائر هناك منذو يناير/ كانون الثاني الماضي وصار الكثير منهم بدون ملجأ أو غذاء أو ماء ودون أي عناية صحية تذكر. احتفلت اليمن في 22 مايو / أيار الماضي بالذكرى السابعة عشرة للوحدة بين الجمهورية العربية اليمنية( ج.ع.ي, اليمن الشمالي)و جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ( ج.ي.د.ش, اليمن الجنوبي). ففي اليمن الجنوبي حيّت الجماهير المناسبة بالمظاهرات العامة مطالبة بالحوار حول الأزمة التي عصفت بالوحدة بين الشمال والجنوب تحت رعاية الأمم المتحدة ورفعت المحتجون الأعلام السوداء في ذلك اليوم في المظاهرات التي عمت محافظات عدن ولحج وأبين وتوج الجنوبيون هذه الاحتجاجات بمهرجان كبير في مدينة المكلا عاصمة حضرموت حضره مشاركون من مختلف مدن الجنوب. وواجهت تلك الاحتجاجات بالعنف من قبل السلطة ففي شبوة قمعت قوات الأمن المحتجين واحتجزت زعيمهم وكذلك فتحت النار الحي على المتظاهرين في مدينة الضالع ورغم ذلك استمرت المظاهرة في المدينة التي شارك فيها الآلاف الذين عادوا من جديد للتظاهر في المدينة يوم 3 يونيو / حزيران للاحتجاج ضد الانتهاكات المتكررة والممارسات السيئة ضد المواطنين في المحافظة وفقا لتقرير نشرته صحيفة الصحوة الأسبوعية المعارضة, كما شهدت مدينة عدن في 4 يونيو / حزيران مظاهرة وإعتصامات مماثلة للعسكريين الجنوبيين المحالين قسرا على التقاعد. كما اندلع نزاع مسلح في منطقة المحفد حيت قام المئات من العسكريين الجنوبيين المحالين قسرا للتقاعد بمحاصرة وقطع الطريق الرئيس بين محافظتي أبين وشبوة ولم تستطع السلطات استعادة السيطرة عليها حيث أستمر القتال متقطع في المنطقة الملتهبة. ويبدو أن تزايد الإضطرابات والعنف هو المخيم على الوضع بسبب المظالم التي يعاني منها الجنوبيين والتي يعود بعضها إلى زمن الحرب الأهلية والتي لم يتم إلى الإلتفات لها أو معالجتها من قبل السلطة. جمعت وحدة عام 1990م اليمنية بين 2 مليون جنوبي و 12 مليون شمالي وتم ترتيب تقاسم السلطة بينهما بشكل ديمقراطي, لكن الأمر أختلف منذو حرب 1994م فقد صارت البلا د محكومة من قبل عصابة من الجيش الشمالي والنخبة القبلية التي تستخدم مصطلح " الديمقراطية" والدعاية لها من أجل تثبيت حكمها لكنها تستبعد المشاركة الشعبية الحقيقية في السلطة. ومع استشراء الفساد وسيادته فإن الحكومة استحقت أن يطلق عليها بحكومة اللصوص لهيمنة شلة من الشماليين عليها حيث قاموا بتدمير الجنوب والاستيلاء على الأصول التابعة له وسطوا على الأرض والثروات الطبيعية والوظائف بشكل غير قانوني بل وحصروا مصادر الثروة الخاصة بالدولة على بعضهم. بعد الحرب الأهلية عام 1994م تم بشكل قسري تسريح مئات الالآف من الموظفين العسكريين والمدنيين الجنوبيين من أعمالهم ومنحهم معاشات تقاعدية ضئيلة مقارنة بتكاليف المعيشة المرتفع في بلد ينتشر فيها الفقر بشكل كبير, ولكن الفقر الحاد في الجنوب يبدو أنه مخطط له حسب اعتقاد الجنوبيين وهناك إعدادا هائلة من المتقاعدين يطلق عليهم "حزب خليك في البيت". والذي سعوا خلال السنوات الماضية للتعبير عن مظالمهم ومطالبهم من خلال المسيرات والإعتصامات المفتوحة وعبر اللجوء إلى القضاء التي أثبت أنه لا يكترث بهم.. بل وان مسؤولوا النظام والدولة يسيطرون على أجهزة ووسائل الإعلام فشجبوا تلكك المطالب بل ووصفوا أصحابها بالانفصاليين وأنهم أناس يريدون زعزعة أركان الدولة. لقد وصف وزير الدفاع احتجاجات المتقاعدين التي اندلعت في مايو الماضي بأنها حركة انفصالية, وعلق أحد المسؤولين الرسميين على مطالب وتظلمات الجنوبيين بأنها حركة تحن إلى زمن الملحدين في دولة الجنوب الاشتراكية السابقة. وهكذا فإن استبعاد الجنوبيين المتقاعدين من المشاركة في المنظومة السياسية للبلد ورفض معالجة مشاكلهم والنظر بطلباتهم العادلة لن يؤدي إلا إلى زيادة حدة التوتر في البلد. ولا تقتصر المشكلة والتوترات في الجنوب على حركة المتقاعدين ومطالبهم بل أن هناك ماهو ابعد وأخطر من هذا حيث تأخذ المسألة بعد جنوبي أكبر وأعمق فقد ارتفعت حركة الاحتجاج بيين سكان الجنوب ضد ممارسات النظام التي تمس الجنوبيين كإنتسار ظاهرة السطو والسرقة التي تقوم بها النخبة السلطوية الشمالية للأراضي والبيوت الجنوبية العامة والخاصة والمتنزهات وحتى المقابر تعرضت للنبش والسطو من قبل العصابات المسلحة المدعومة بالمتنفذين في السلطة.. ويئن أبناء الجنوبيين من التواجد العسكري الشمالي المكثف وانتشار نقاط التفتيش في الجنوب. يضاف إلى ذلك ما يعاني منه الجنوبيين من تمييز واضح يمارس ضدهم كالحرمان من الوظائف وفرص التعليم والمشاركة السياسية بل ووصل الأمر إلى الحرمان من الخدمات الأساسية والضرورية. وتثير المعارضة في المنفى التي تدعى " تاج" على موقعها الإليكتروني ( تاج عدن ) بأن تاريخ الجنوب " ج.ي.د.ش" يتعرض للمحو وتدعي بأن قراري مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة 924 و 931 اللذان صدرا أثناء الحرب الأهلية قد انتهكتهما السلطات اليمنية وأن الجنوب يتعرض لاحتلال غير قانوني من قبل الشمال. على خلاف الثوار الزيود الشيعة في شمال اليمن يثير الجنوبيون شكاوى وقضايا تتعدى مطالبهم في الجنوب. ففي الأشهر الأخيرة ضربت السلع الأساسية موجة غلاء غير مبررة زاد من حدة تأثيرها أن نصف سكان اليمن أصلا يعانون من الفقر المدقع وزيادة الأسعار أيضا تعني المقاومة اليومية للجوع من قبل أعداد كبيرة من المواطنين. إن الوعود الانتخابية التي أعطتها حملة الرئيس بالإصلاح الاقتصادي والسياسي لم تتحقق ولم تجسد أي من تلك الوعود التي لو صحت لقوضت أساسا النخبة الحاكمة نفسها.. ويتزايد اليوم القلق الشعبي من انتشار حدة الفقر والفاقة بين صفوف المواطنين على مستوى واسع وكذا من انتشار الأمية والتأثير المتعاظ للأصوليين ومن انتشار البطالة وقلة توفر الماء النظيف ونقص خدمة الكهرباء والرعاية الصحية السيئة. تستخدم الحكومة اليمنية وتكثر من الحديث عن الديمقراطية وهي تحتكر المؤسسات المختصة بها كي تطيل من عمر النظام الاستبدادي وتبرر مشروعيته كون السيطرة على المؤسسات الديمقراطية واستخدامها أيضا تزودان النظام بالوسيلة التي تمنع بها التعددية وتسمح بالتحكم بالمعارضة والنقد والسخط الموجه ضد الحكومة لكن الديمقراطية تنحى جانبا عندما تبرز مجموعة ترفع مطالب حقيقية تتعلق بالمشاركة بالسلطة. فقد ردت الحكومة على انتشار وتعاظم الإحباط الذي يعم البلد, وعلى الحرب في الشمال والسخط في الجنوب بمزيد من تضييق الحريات والحقوق المدنية..ففي الأشهر الأخيرة ضيقت السلطة أكثر على حرية التعبير وعلى هامش الحريات المحدود فأغلقت المواقع الاليكترونية المعارضة وعلقت خدمات رسائل الهاتف النقال وتعرض الصحفيين للاعتقال والضرب ورفضت إصدار تراخيص جديدة للصحف وخنقت نشاطات المعارضة والنشطاء السياسيين من خلال التهديد والاعتداءات المباشرة عليهم, كما أنها حضرت نشاط أحد الأحزاب السياسية وأحزاب أخرى تنتظر نفس المصير.. إن الاحتجاجات التي عمت جنوب اليمن وتجاهل النظام للمطالب الجنوبية بالإضافة إلى ردود الفعل العنيفة من قبل السلطة اتجاهها يشيران إلى أن نص ومحتوى اتفاقية الوحدة بين الجنوب والشمال قد تم خرقهما وألحق الضر بمصالح الجنوبيين وتجيير تلك الاتفاقية لصالح قلة من المفسدين الشماليين المتربعين على عرش الحكم, ومن ناحية أخرى فإن فشل النظام في مراعاة مصالح السواد الأعظم من المواطنين أثناء وضع السياسة الحكومية فإن الدولة تكون قد انتهكت أهم الأسس التي تقوم عليها العملية الديمقراطية برمتها وقوضت شرعية وجود تلك الدولة بدرجة أساسية. الكاتبَة مُحلّلة سياسية وخبيرة في الشؤون اليمنيةِ. تدير موقعَ جيوش التحرير [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] للتواصل معها على [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 06:57 AM.