القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
اقــرأو وشـوفـو الـمـنــافـق الـلـبـنـانـــــي أيــش يـقـــول
<table class="BodyColumns" id="Table2" width="100%"><tbody><tr><td class="CentreColumn" bgcolor="#ffffff"><table class="Panel ViewArticlePanel"><tbody><tr><td valign="top">
</td><td colspan="2">لعنة العراق والشيطان «الانفصالي» الرجيم !! من المتوقع خلال صياغة هذه السطور أن يكون الكونغرس الأمريكي قد فرغ من التصويت على قرار يقضي بتقسيم العراق إلى ثلاث فيديراليات كردية وشيعية وسنية. قيل أن البيت الأبيض لن يكون ملزما بهذا القرار والقول ربما ورد للتقليل من خطورته أو لتمريره دون إثارة ردود فعل غاضبة في المنطقة المحيطة ببلاد الرافدين وربما أيضا لغسل يدي جورج بوش من قرار تعهد للدول العربية ولتركيا بالا يقع ناهيك عن أن قرارات الامم المتحدة حول وحدة العراق كانت صريحة على الدوام تجاه هذه المسألة. وإذا سلمنا جدلا بأن بوش لا يوافق على هذا القرار ولن يعتمده خلال ما تبقى من ولايته فإن احدا لن يضمن موقف الرئيس المقبل منه خصوصا أن بين صانعي هذا القرار أكثر من مرشح للرئاسة من الحزبين الجمهوري والديموقراطي بل من المرجح أن يعمد الرئيس المقبل إلى العمل بهذا القرار هذا اذا لم يباشر بوش نفسه بتطبيقه وان وقع ذلك فهو يؤشر على وجهة شيطانية ستطبع مستقبل المنطقة المنظور خلال العقود المقبلة ومن بين ابرز ملامحها يمكن الوقوف عند التالي ذكره: اولا. لن يكون استقرار في العراق ومحيطه لان التقسيم المذكور يؤسس لحروب طائفية واتنية طويلة الامد في بلاد الرافدين مرشحة للتوسع في محيطها. ثانيا: يكرس القرار للمرة الاولى كيانية سياسية شيعية وسنية في المجتمع العربي ويمنح للمرة الاولى كيانا سياسيا للاكراد وهذه الكيانات العراقية ستكون قواعد لمثيلات لها في الدول المجاورة تغريها وتحفزها. ثالثا: يذهب القرار في اتجاه اماني إسرائيلية معروفة ومختبرة تقول بوجوب تفتيت العالم العربي والشرق الاوسط الى كيانات صغيرة تدور في فلك الدولة العبرية. رابعا: سيكون على هذه الكيانات ان تتفرغ لقتال بعضها البعض حول الحدود والمصالح لأكثر من نصف قرن وستلجأ بعضها بالتأكيد الى طلب حماية الدولة العبرية ضد البعض الاخر وقد باشر اكراد العراق ذلك منذ سقوط نظام الرئيس صدام حسين وربما قبله. خامسا: سيكون على الدول القوية المحاذية للعراق كتركيا وايران ان تدافع عن وحدة اوطانها وبالتالي ان تتفرغ لقضاياها الداخلية وتكف عن لعب ادوار اقليمية ودولية. سادسا: ينتمي مشروع القرار الأمريكي الى الثقافة الاستعمارية البائدة في القرن التاسع عشر ومطالع القرن العشرين حيث كانت الامبراطوريات تحتل مناطق وترسم حدودها في برلماناتها ومؤسساتها الدستورية وقد يصبح مشروع القرار الأمريكي خطا من الخطوط الاستعمارية المرجعية والمعتمدة حتى الان في تحديد الحدود وتقاسم الثروات في عالمنا العربي. بعد صدور هذا القرار لا يمكن لاحد في بلاد العرب ان يزعم أن مؤامرة مخفية قد ادت الى تقسيم العراق وتدمير كيانه المستقل فما يجري اليوم يتم علنا ودون خوف من احد ودون رأفة بأحد. انه يتم بأعصاب باردة وعن سابق تصور وتصميم وبالتالي يتوجب على من يرغب في التصدي له والقول فيه ان يفعل ذلك الان وليس بعد فوات الاوان. وإذا كان المحتل الأمريكي يريد تقسيم البلدان كما يريد وكما تحب إسرائيل فمن الضروري أن تبحث دول المنطقة العربية عن مصالحها الحقيقية وتدافع عنها عبر رفض المشروع في العراق كي لا ينجز فيصبح دليل عمل في غير العراق وان تسعى ايضا الى رفض هذا المصير لجيرانها فكل تقسيم وكل فدرلة اشبه بحريق يبدأ عند جارك ويمتد بالضرورة الى بيتك ما لم تطفئه في مهده فهل تتصدى الدول العربية لهذا المشروع كما ينبغي التصدي اقله دفاعا عن كياناتها وليس حبا بالعراق؟ عن هذا السؤال تصعب الاجابة بنعم قاطعة ما يعني أن على الدول اليقظة والتي تتمتع بحد ادنى من الارادة ان ترفع الصوت فلعله يصل الى الجميع شعوبا ودولا فيسحب المشروع من التداول وتطفأ النار في مهدها. من هذا المدخل يجب النظر الى الاصوات الانفصالية اليمنية التي تعلو هذه الايام متدثرة بمطالب اجتماعية قد تكون محقة او بشعارات الموت للاستعمار وهي ايضا قد تكون محقة ولكن الحق في الحالتين ينقلب إلى باطل عندما تكون النوايا انفصالية او عندما يؤدي الفعل إلى صب الماء في طاحونة الانفصال دون تصميم او وعي مسبق. أليس مدهشا أن تتراتب زمنيا الاحداث اليمنية بحيث تنشغل الدولة على الدوام بحدث يعرقل مشاريع البناء والسعي لحل القضايا الداخلية العالقة.؟ أليس مدهشا أن تنفجر قضية المتقاعدين في لحظة التوصل إلى حل لقضية صعدة.؟ أليس مدهشا أن يقع حادث حدودي عندما لا تكون صعدة ولا تكون قضية تقاعد.؟ أليس مدهشا ان تقع مجزرة السياح الاسبان في ذروة موسم سياحي واعد؟ أليس مدهشا أن ترتفع اصوات انفصالية معزولة في الخارج فجأة عندما يكون النقاش مفتوحا حول الطاقة النووية واستخدامها السلمي في اليمن بل يصل الامر الى حد المطالبة ﺒ "العهد والاتفاق"؟ أليس مدهشا أن القسم الاكبر من وسائل الاعلام الخارجية العربية المهتمة ﺒ "الوريد" اليمني تستدرج التصريحات والاقوال الانفصالية كشرط ضمني لاذاعة مطلب او لتشنيع مسؤول؟ فهل نشر مطلب واحد بوصفه مطلبا مهنيا او نقابيا دون ربطه باستحالة التطبيق وبالعداء للدولة وكأن تحقيق المطالب لا يتم الا بالانفصال أو بالقضاء على النظام الوحدوي؟ أليس مدهشا أن تواظب بعض وسائل الاعلام على ترويج صورة يمنية مركبة من الحوثي وخطف السياح والنزعة الانفصالية وكأن لا شيء في اليمن يستحق الذكر غير هذه العناصر الثلاثة؟ أمن المعقول ان تختصر حياة عشرين مليون يمني بهذه العناصر وان يطلب من بعد أن نصادق على موضوعية التعاطي الاعلامي مع قضايا اليمن وأن نكف عن وصف هذا التعاطي الاعلامي بالمؤذي وبالعدواني وبخدمة أغراض واحقاد خارجية لا يطمئن اصحابها الا أذا ظل اليمن فاقدا للاستقرار وضعيفا و محتاجا ومرتعا للنزاعات الداخلية العقيمة؟ أليس مدهشا أن يتحول دبلوماسي معزول وغاضب جراء ظلم أصابه او جراء خلافات ادارية او وظيفية او لكونه لم يحظ بمنصب يطمح اليه فيتحول الى لاجيء سياسي ومن ثم الى زعيم معارض لا يشق له غبار؟ أليس مدهشا أن تتدخل دول غنية عربية وغير عربية في شؤون اليمن للضغط على بعضها البعض من خلال مجموعات يمنية وكأن هذا البلد ساحة مفتوحة لتصفية حسابات قذرة لا ناقة لليمنيين فيها ولا جمل؟ ثمة من يقول أن ما سبق ليس مدهشا وانما المدهش هو الا تلبي الحكومة اليمنية مطالب وتتصدى لمظالم وتعالج مشاكل اجتماعية متراكمة وبالتالي تسد المنافذ أمام المستغلين والطامعين. هذا القول صحيح وخاطئ في الان معا. صحيح لان الظواهر موجودة والتصدي لها هو من ابسط واجبات الحكم وخاطيء لان هذا النوع من المشاكل قائم في كل البلدان والدول وبالتالي لا يمكن أن يبرر اللعب بوحدتها والتواطؤ مع اعدائها وخصومها. لقد استخدمت المعارضة العراقية السابقة هذا النوع من الذرائع للتعاون مع الاحتلال الأمريكي وها نحن نرى بأم العين مصير العراق الدامي فهل يرغب اصحاب هذا الرأي بمصير مماثل.؟ كي يظل اليمن بمنأى عن لعنة العراق ربما يتوجب على اليمنيين في هذه اللحظات أن يتنبهوا الى رياح الانفصال والفدرلة والتقسيم التي تهب على المنطقة وأن يعملوا على ابقائها خارج حدودهم أما المطالب والمظالم وغيرها من القضايا فانها تظل مشروعة ما دامت وطنية وما دامت بعيدة عن الشيطان الانفصالي الرجيم. </td> </tr> <script> function reloadCaptchaImg(){ window.location.reload(); } function CheckAdvancedSearchForm() { if(document.getElementById("AQuery").value == "") { alert("ادخل موضوع البحث."); document.getElementById("AQuery").focus(); return false; } if(document.getElementById("searchArticles").check ed == false && document.getElementById("searchComments").checked == false && document.getElementById("searchBlogs").checked == false && document.getElementById("searchPages").checked == false && document.getElementById("searchNews").checked == false) { alert("اختر مجال البحث."); return false; } if(document.getElementById("searchAuthor").checked == false && document.getElementById("searchContentBody").check ed == false && document.getElementById("searchTitle").checked == false) { alert("اختر حقل البحث."); return false; } return true; } function swapComment(){ if(document.getElementById("addCommentBox").checke d == true){ document.getElementById("commentField").style.disp lay = ""; }else{ document.getElementById("commentField").style.disp lay = "none"; } return true; } function SwitchField(ArticleType) { articleType = ArticleType; switch(ArticleType) { case 0: // Article { document.getElementById("FileRow").style.display = ""; document.getElementById("ArticleURLRow").style.dis play = "none"; break; } case 1: // Summary Only { document.getElementById("FileRow").style.display = "none"; document.getElementById("ArticleURLRow").style.dis play = "none"; break; } case 2: { //blkarg document.getElementById("FileRow").style.display = "none"; document.getElementById("ArticleURLRow").style.dis play = ""; break; } } } function CheckSubmitArticleForm() { if(document.getElementById("Title").value == "") { alert("ادخل العنوان."); document.getElementById("Title").focus(); return false; } if(document.getElementById("Summary").value == "") { alert("ادخل المقدمة ."); document.getElementById("Summary").focus(); return false; } if(document.getElementById("ACategories").selected Index == -1) { alert("اختر القسم."); document.getElementById("ACategories").focus(); return false; } if(articleType == 0) // Article { if(document.getElementById("File").value == "") { alert("اختر ملف لتحميله كمرفق للموضوع."); document.getElementById("File").focus(); return false; } } else if(articleType == 1) // Summary { } else if(articleType == 2) // Link { if(document.getElementById("ArticleUrl").value == "" || document.getElementById("ArticleUrl").value == "http://") { alert("حدد وصلة المقال."); document.getElementById("ArticleUrl").focus(); document.getElementById("ArticleUrl").select(); return false; } } return true; } function CheckSubmitArticleForm2() { if(document.getElementById("Title").value == "") { alert("ادخل العنوان."); document.getElementById("Title").focus(); return false; } if(document.getElementById("Summary").value == "") { alert("ادخل المقدمة ."); document.getElementById("Summary").focus(); return false; } if(document.getElementById("ACategories").selected Index == -1) { alert("اختر القسم."); document.getElementById("ACategories").focus(); return false; } if(articleType == 2) // Link { if(document.getElementById("ArticleUrl").value == "" || document.getElementById("ArticleUrl").value == "http://") { alert("حدد وصلة المقال."); document.getElementById("ArticleUrl").focus(); document.getElementById("ArticleUrl").select(); return false; } } return true; } function CheckLoginForm() { if(document.getElementById("Username").value == "") { alert("ادخل اسم المستخدم."); document.getElementById("Username").focus(); return false; } if(document.getElementById("Password").value == "") { alert("ادخل كلمة السر."); document.getElementById("Password").focus(); return false; } return true; } function CheckAuthorForm() { if(document.getElementById("Username").value == "") { alert("ادخل اسم المستخدم."); document.getElementById("Username").focus(); return false; } if(document.getElementById("Password").value == "") { alert("ادخل كلمة السر."); document.getElementById("Password").focus(); return false; } if(document.getElementById("Password").value != document.getElementById("PasswordConfirm").value) { alert("كلمة السر غير صحيحة."); document.getElementById("Password").focus(); document.getElementById("Password").select(); return false; } if(document.getElementById("FirstName").value == "") { alert("ادخل اسمك الاول."); document.getElementById("FirstName").focus(); return false; } if(document.getElementById("LastName").value == "") { alert("ادخل اسم العائلة."); document.getElementById("LastName").focus(); return false; } if(document.getElementById("Email").value == "") { alert("ادخل بريدك الالكتروني."); document.getElementById("Email").focus(); return false; } if(document.getElementById("Email").value.indexOf( '.') == -1 || document.getElementById("Email").value.indexOf('@' ) == -1) { alert('This email address is not valid.'); document.getElementById("Email").focus(); document.getElementById("Email").select(); return false; } if(document.getElementById("Biography").value == "") { alert("ادخل سيرتك المختصرة."); document.getElementById("Biography").focus(); return false; } return true; } function emailToFriend(ArticleLink) { var t = (screen.availHeight/2) - (485/2); var l = (screen.availWidth/2) - (605/2); var emailWin = window.open(ArticleLink+"/articleemail", "emailWin", "scrollbars=yes,toolbar=1,statusbar=0,width=605,he ight=485,top="+t+",left="+l); } function CheckArticleCommentForm() { var sel = false; var ok = false; for(i = 1; i < 6; i++) { eval("sel = document.getElementById('ArticleRating_"+i+"').che cked;"); if(sel) ok = true; } if(ok) { return true; } else { alert("Please select a rating for this article."); return false; } } function CheckArticleCommentForm1() { var sel = false; var ok = false; for(i = 1; i < 6; i++) { eval("sel = document.getElementById('ArticleRating_"+i+"').che cked;"); if(sel) ok = true; } if(ok) { if(document.getElementById("addCommentBox").checke d == 1){ if(document.getElementById("ArticleComment").value == "") { alert("الرجاء ادخال تعليق."); document.getElementById("ArticleComment").focus(); return false; } else { return true; } } } else { alert("Please select a rating for this article."); return false; } } function CheckArticleCommentForm2() { var sel = false; var ok = false; if(document.getElementById("ArticleComment").value == "") { alert("الرجاء ادخال تعليق."); document.getElementById("addCommentBox").checked = true; swapComment(); document.getElementById("ArticleComment").focus(); return false; } else { return true; } } function CheckEmailForm(frm) { if(frm.YourName.value == "") { alert("الرجاء ادخال اسمك"); frm.YourName.focus(); return false; } if(frm.YourEmail.value == "") { alert("ادخل بريدك الالكتروني"); frm.YourEmail.focus(); return false; } if(frm.YourEmail.value.indexOf(".") == -1 || frm.YourEmail.value.indexOf("@") == -1) { alert("البريد الالكتروني الذي قمت بادخاله غير صحيح"); frm.YourEmail.focus(); return false; } if(frm.FriendsName.value == "") { alert("ادخل اسم المرسل اليه."); frm.FriendsName.focus(); return false; } if(frm.FriendsEmail.value == "") { alert("ادخل البريد الالكتروني للمرسل اليه."); frm.FriendsEmail.focus(); return false; } if(frm.FriendsEmail.value.indexOf(".") == -1 || frm.FriendsEmail.value.indexOf("@") == -1) { alert("البريد الالكتروني للمرسل اليه غير صحيح."); frm.FriendsEmail.focus(); return false; } frm.Message.disabled = false; return true; } </script> <tr> <form onsubmit="return CheckArticleCommentForm2()" action="http://www.arabrenewal.org/articles/submitcomment" method="post"></form> <td valign="top"> </td><td align="center"> <table id="ViewArticlePanel_ArticleFeedbackPanel" class="ArticleFeedbackPanel"><tbody><tr><td> </td></tr><tr><td> <table cellpadding="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr><td class="Heading" width="50%">اسمك </td><td class="Heading" width="50%">بريدك الالكتروني </td></tr> <tr colspan="2" height="8"><td> </td></tr> <tr><td width="50%"><input name="FromName" id="FromName" class="Field100" type="text"> </td><td width="50%"><input name="FromEmail" id="FromEmail" class="Field100" type="text"> </td></tr> <tr colspan="2" height="8"><td> </td></tr> </tbody></table> تعليقك: <textarea name="ArticleComment" id="ArticleComment" cssclass="Field400" rows="4"></textarea> </td></tr></tbody></table> </td> </tr> </tbody></table> <!-- End ViewArticlePanel --> <!-- Start SubmitArticlePanel --> <!-- End SubmitArticlePanel --> <!-- Start AddPagePanel --> <!-- End AddPagePanel --> <!-- Start SubmitArticleRegularPanel --> <!-- End SubmitArticleRegularPanel --> <!-- Start SubmitCommentPanel --> <!-- End SubmitCommentPanel --> <!-- Start AdvancedSearchPanel --> <!-- End AdvancedSearchPanel --> <!-- Start ArticleAuthPanel --> <!-- End ArticleAuthPanel --> <!-- Start SearchResultsPanel --> <!-- End SearchResultsPanel --> <!-- Start ArticleFavouritesPanel --> <!-- End ArticleFavouritesPanel --> <!-- Start ViewArticlesPanel --> <!-- End ViewArticlesPanel --> </td> </tr> </tbody></table> <script language="JavaScript"> <!-- // Start hit counter code for Hits Reporter var data = '&r=' + escape(document.referrer) + '&n=' + escape(navigator.userAgent) + '&p=' + escape(navigator.userAgent) + '&g=' + escape(document.location.href); if (navigator.userAgent.substring(0,1)>'3') data = data + '&sd=' + screen.colorDepth + '&sw=' + escape(screen.width+'x'+screen.height); document.write('[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]'); // End hit counter code for Hits Reporter // --> </script>[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
|||
|
|||
اين كتب ذلك حتى نعرف نرد عليه؟
|
#3
|
||||
|
||||
الكاتب والصحفي اللبناني فيصل حلحول من اصحاب التذاكر النفطيه في العراق يدعي القومية ولا يعلم شي عن الاحتلال اليمني او عن الجنوب العربي يكتب ليصفق له |
#4
|
||||
|
||||
اخوي جمال ماشاء الله عليك كما يقال نقلت الخبر بحذافيره جبت الخبر مع الفورم للتعليق وحتى كاونتر الزوار هههههههه
يعطيك العافيه |
#5
|
|||
|
|||
تحرفش بعد ان تحرر من الاحتلال السوري ...
دورنا بعدهم |
#6
|
|||
|
|||
هذا الكاتب واسمه فيصل جلول ومعه الكاتب اللبناني الاخر واسمه خيرالله خيرالله يعملان رسميا مرتزقة مع نظام صنعاء وانا شخصيا اعرف خير الله معرفة مباشرة واعرف علاقته بالاجهزة الامنية اليمنية ...ما اعرفه يقينا وليس تخمين او نقل عن احد ان الاثنين يستلمان مرتب شهري ثابت قدره خمسه الف دولار ويعيش الاول في باريس والثاني في لندن
وفي المناسبات الخاصه مثلا عيد استيلاء صالح على السلطة او الانتخابات او اي حدث معين يطلب منهم يكتبوا ويحددوا لهم جوهر المقال ومضمونه ويكون حساب هذا العمل خارج الخمسه الف دولار, الاثنين من الكتاب بالقطعة في صحيفة سبتمبر اليمنية ولكل قطعه سعر وبالدولار كمان ... لكل الاسباب التي ذكرتها ارجو من الاخوان هنا ان لا يعيروا هذا الكاتب وامثاله اهتمامهم خاصة وان ريحتهم اصبحت نتنه وكلاهما منبوذ من كل الشرفاء في العالم العربي . |
#7
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
[COLOR=Red]تسلم ايها القلب النابض دوماً بالجنوب واهلة[/COLOR] |
#8
|
|||
|
|||
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
هـــذا الرابط الموقع أسمه/ التجديد العربي ARAB RENWA |
#9
|
|||
|
|||
هذا كلب من كلاب علي سلته لا يهش ولا ينش والتحرير قادم لا محالة.
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أخي خالد يعطيك العافية لعلمك اجت لحالها ولوطلبت مني تكريرهامابعرف والمثل الذي يقول النيه تسبق العمل صدق من قالها لأنه النيه لدي كانت لكشف المنافقين |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 06:38 AM.