القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
الفضلي و الحراك السلمي معهد جمس تاون واشنطن
الفضلي و الحراك السلمي . .......... هذا رابط صحيفة معهد جمس تاون واشنطن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
|||
|
|||
اكيد كاتب المقال دحباشي لكن على ابناء الجنوب في المهجر ارسال مقالاتهم للصحف الغربية للتبرأ من طارق الفضلي فقد استطاع النظام اليمني الصاق التهمه الفضلية بالحراك الجنوبي ولن يتم النظر له على المستوى الدولي بل سيكون الجنوب محط انظار الغرب ورحلتهم القادمه ربما بعد فضليكو |
#3
|
|||
|
|||
هذا رابط / وفيه اتهام عناصر الفضلي بمحاولة اقتيال مدير الاستخبارات في الجنوب اخ نائب الرئيس. الفضلي مهما كانت شعبيته الذي صنعها له جهلة قيادة الحراك سيضل نقطة الظعف الوحيده التي سوفا تنسف الحراك . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#4
|
|||
|
|||
شعب الجنوب العربي للأسف لازال ( في روضة الأطفال) لم يستفيد من الماضي! فالمدعو الفضلي
ربيب وحبيب المحتل! والفضلي يسكن في قلب المحتل فأبين يحكمها سنحاني متخلّف( يسمّى الشمج) والفضلي اليوم في بيته في أبين وبجوار مبنى المحافظه! فهل المحتل اليمني غير قادر على إلقاء القبض على الفضلي؟ فحكيم الحراك علي محمد السعدي هجمو على بيته في خور مكسر واخذوه بالقوه امام أسرته وهو اليوم في قياهب سجون المحتل اليمني بصنعاء! إن الفضلي . مصاب بمرض خطير أخطر من كل الأمراض ( الإيدز القاعدي) فحتى لو تبرّاء منه أو تعالج بالرغم إن لاعلاج له غير عند الزنداني ولكن الزنداني أخفى الوصفه! بتعمّد لكي يأتونه المرضى ويجندهم إلى هذا التنظيم الإرهابي! إن الفضلي نجح بواسطة أصهاره الزيود ونفّذ مسرحيّتهم وكان هناك للأسف كثير من المشاهدين والمطبلين وكأن المذكور هو شعب الجنوب العربي وهو من يمتلك العصاء السحريه لتحريره! فنقول لشرفاء الجنوب إن كان هناك ثورة بحق على الجميع أن يحمل السلاح ويقاتل إن كان هناك إحتلال فيكفي شعبنا تجارب ,, فالفضلي هو ربيب المحتل اليمني! وبيننا الزمن!! |
#5
|
|||
|
|||
نصر الله الشيخ الفضلي على اعداءة
المحتل الدحباشي والاشتراكيين يقوموا بكل مايستطيعوا عبر انصارهم في الوسائل الاعلامية لتشوية صورة الفضلي لانه احد القيادات المهمة التي ستقود للاستقلال ونحن نقول سير ياشيخنا الفضلي على بركة الله وشعب الجنوب وراءك ولا عزاء لكل اشتراكي حاقد او ديناصور ساكن في القصور او قائد حراك يصدر البيانات وهو نائم في بيته |
#6
|
|||
|
|||
دعا قيادي سابق في تنظيم القاعدة وأحد قيادات الحراك الجنوبي باليمن إلى عصيان مدني بمحافظة أبين جنوبي البلاد.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#7
|
|||
|
|||
الفضلي قيادي ومن ا لمؤسسين الرئيسين لتنظيم القاعده . على حلفائه الاشتراكيين تبرئته ليس امام الشارع الجنوبي الطيب ولكن امام دول العالم وين علي منصر والمعطري ليقومو بهذه المهمه. العالم كله اصبح يربط الفضلي بالقاعده واصبح الحرك بذلك متهم . الله يحفظ باعوم والنوبه من اي مكروه . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#8
|
|||
|
|||
الحزب الاشتراكي اليمني هو إرهابي واخطر من تنظيم القاعدة
فالطريق الصحيح لكل واحد أن يتخلى عن أي تنظيم ويعلنوا هويتهم الجنوب العربي بدونها فهم يغالطون أنفسهم ويغالطون شعب الجنوب العربي الحزب الاشتراكي اليمني واليمن الديمقراطية في تصنيف لأرهب ا الخطير وهم من يرعون الإرهاب من السبعينيات ومن دربوا الجبهة الشعبية لتحرير الخليج وعمان ومن دعم منجستو في الحبشة وحارب معه ومن دعم الإرهابيين الفلسطينيين ومن دعم الجبهة الوطنية في اليمن ومن دعم الأحزاب الشوعية في الوطن العربي ومن درب كارلوس ومنحه الجواز ومن درب خاطفين الطائرات ومن قتل الشعيبي في بيروت ومن قتل الحجري في لندن ومن حاول اغتيال محمد علي هيثم في القاهرة وكثير من العمليات الإجرامية الإرهابية فكان عند ما تحمل جواز اليمن الديموقراطي أنت مدان حتى تثبت العكس يعلن الفضلي نضاله باسم شعبه الجنوب العربي ويترك التحالف مع الاشتراكيين الإرهابيين ومع اليمن الديموقراطي وعد رفع علم اليمن الديموقراطي والنجمة الحمراء الشوعية والمثلث الأزرق الاشتراكي |
#9
|
|||
|
|||
الحزب الاشتراكي اليمني اليمن الجنوبي (الكوبري) الإرهابيين
(( الجذور السوفيتية للجهاد الإسلامي في اليمن )) كتبه: إيفجني نوفيكوف Evgenii Novikov "خبير روسي بالشئون الإسلامية وسياسة واقتصاد منطقة الخليج" المصدر: The Jamestown Foundation إن احتمالات نشوب حرب عالمية ثالثة قد تتزايد بدرجة كبيرة إذا لم نستحوذ على اليمن الجنوبي، وتصبح بين أيدينا).. من كلمات المارشال أو ستينوف- وزير الدفاع السوفيتي السابق- التي ظل الجيش السوفيتي في عدن يرددها على الدوام خلال فترة السبعينات، ليؤكد من خلالها على أهمية ما يحتله هذا البلد من العالم الثالث في الحسابات السياسية الدولية للخبراء السوفيت. في عام 1968م أمسك عبد الفتاح إسماعيل- مؤسس الحزب الاشتراكي اليمني- مقاليد السلطة في اليمن الجنوبي، ليمنح السوفيت فرصة عظيمة لتعزيز وجودهم في هذه المنطقة الإستراتيجية المهمة، فقد استفاد الاتحاد السوفيتي من المنشآت العسكرية التي خلفتها بريطانيا العظمي ورائها ليثبت وجوده جيدا، وليلعب دورا مؤثرا في التطورات السياسية لمنطقة الخليج الفارسي. لقد أصبحت اليمن الجنوبي (الكوبري) الرئيس للسوفيت للنفوذ إلى المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين وسلطة عمان. ففي حقبة السبعينات والثمانينات كان هناك ما لا يقل عن 1000 عنصر عسكري سوفيتي في اليمن الجنوبي، إلى جانب حوالي3.000 خبير كوبي يعملون في معسكرات تدريب المليشيات والإرهابيين، إضافة إلى حوالي عشرين شخصاً من ألمانيا الشرقية يتولون تدريب قوات الأمن الداخلي اليمنية. ويالسخرية الأقدار، فإن اليمن- ذلك البلد الفقير الواقع في الزاوية الجنوبية من شبة الجزيرة العربية– مازال يلعب دورا مهما في الشئون العالمية في وقتنا الحاضر. فالتهديد للسلام العالمي، وعالم الديمقراطية المتأتي من القاعدة وزعيمها أسامة بن لادن يستند إلى خلفية يمنية. فقد ولد بن لادن في أسرة يمنية مؤلفة من 58 طفلاً، وينحدر أبوه من محافظة حضرموت- جنوب شرق اليمن. أما عمه ( والد زوجته) فهو أحمد عبد الفتاح الساده الذي زوجه إبنته قبل أربع سنوات خلت، من حلوله في هذه المنطقة، ويعتقد أن حضرموت هي من أشد مناطق اليمن تدينا، فعدد المساجد في مدينة حضرموت وتريم وحدهما تفوق اعداد مساجد المملكة العربية السعودية، بأكملها، فهي المنطقة التي تقرر فيها التقاليد الإسلامية نمط الحياة الاجتماعية لسكانه، وينبغي على الشاب الحضرمي الانصياع لقيم القبيلة، وكذا لأوامر العلماء ووجهاء القبيلة الأكبر سنا منذ اليوم الأول من الولادة. تعيش القبائل اليمنية بحالة دائمة من الحرب مع القبائل الأخرى، وسلطات الحكومة المركزية، فالقبائل تلعب أدواراً رئيسية ومؤثرة في الصراعات السياسية في اليمن. ومن خلال دخولها بمثل هذه الصراعات جنت القبائل الكثير من الأسلحة، وهي مازالت تمتلكها حتى اليوم، فضلا عن اكتسابها مهارات قتالية عبر دخولها عملياً في المواجهات. ومازالت القبائل تمتلك قدرات عسكرية، وقوات من أفراد مدربين بمقدورها استخدامها، والاستفادة منها بوجه أية سلطة حاكمة. أن مثل هذه الحالة المتواصلة من رجال القبائل الذين يتعلمون استخدام البنادق منذ نعومة أظافرهم تجعل منهم مقاتلين محترفين ضمن أية منظمة جهادية إذا ما خطر على بالهم ترك قبائلهم.. وبالفعل كانوا يغادرون قبائلهم، وبلدانهم مرتحلين إلى الخارج- ومعظمهم يذهب إلى المملكة العربية السعودية ودول الخليج لجني بعض الأموال التي يعيلون بها أسرهم، فهناك ما لا يقل عن 2 مليون يمني يعيشون في السعودية، إلا أن الأغلبية منهم أما يعيشون كمواطنين سعوديين من الدرجة الثانية أو بدون أية حقوق مواطنة، وهو الأمر الذي يتولد عنه وجود أرضية اقتناص خصبة للقادة لتجنيد المجاهدين. وبحسب ( روسيا أون لاين): (أن العديد من أعضاء القاعدة هم يمنيو الأصل، أو أنهم عاشوا في اليمن لفترة طويلة.. وأن سبب الالتحاق بالقاعدة كان يفسر على الدوام على أساس ديني متطرف. وقد يكون مبنياً على رغبة في كسب مستوى معاشي أفضل. فاليمن واحدة من بين أفقر عشرة بلدان في العالم، وأن بن لادن سخي جداً مع المجندين الجدد في صفوفه. ومن أجل فهم سبب صيرورة بعض المناطق اليمنية مثل مأرب، الجوف، وشبوة بصورة رئيسية، كموقع آمن للإرهابيين لتلقي تدريباتهم يجب علينا العودة بالذاكرة إلى العهد السوفيتي، فخلال الحرب الباردة، أقام السوفيت وأتباعهم من ألمانيا الشرقية وكوبا شبكة تسهيلات تدريبية في اليمن الجنوبي لعدد من عناصر الحركات التحررية الوطنية من فلسطين، الصومال، عمان وعدد آخر من البلدان العربية. على سبيل المثال قام بعض الخبراء الكوبيين بتدريب عناصر من الجبهة الشعبية لتحرير عمان في معسكر تدريبي يقع في منطقة شبوة، وأصبحت منطقة الغيظة التابعة للمهرة المحور الرئيسي لأنشطة الجبهة، وبني لأجلها قاعدة تدريبية، ومخازن سلاح وذخيرة، ومستشفي كبير لتقديم خدمات لمقاتلي الجبهة، إلى جانب إنشاء دار استقبال للاجئين العمانيين، وقد قدم إلى الغيظة المدربون الكوبيون، والعاملون في الخدمات الطبية ليعيشوا ويعلموا فيها، وظلوا هناك لسنوات عديدة. أما الموظفين في المجال السياسي فإنهم تلقوا دراستهم بمساعدة الكليات والأكاديميات السوفيتية بالإضافة إلى مدارس الحزب في مدن حضرموت والمكلا وعدن، في حين حصلت العناصر الأمنية تدريباتها على أيدي مدربين (أمنيين) من ألمانيا الشرقية، وأصبحت اليمن الجنوبي أيضا قاعدة للدعم السوفيتي المقدم للمنظمات الأخرى ذات الخلفيات الماركسية مثل الحزب الاشتراكي السعودي، وجبهة تحرير البحرين، وكانت جميعها تمارس أنشطتها في المنطقة، لم يستطع المدربون الألمان والسوفيت والكوبيون تعليم عناصر حركات التحرر الوطنية كيفية التعامل مع المشاكل الاقتصادية في بلدانهم، لكنهم دربوهم جيداً على تشكيل أنظمة حكم الحزب الواحد، وعلموهم كيف يسيطرون على الوسط الجماهيري الإعلامي، ونشر الأيديولوجية الحزبية في جميع أرجاء المناطق من الأمة، وأسلوب حياتها، وكان عناصر حركات التحرر الوطنية معبئين عقائدياً بالأيديولوجية الاشتراكية السوفيتية، التي كانت تمثل القوة الرئيسية المعادية للأمريكيين، والمناوئة للديمقراطية التي أتوا بها في ذلك الوقت. أن جميع منشآت تدريب الإرهابيين تعود إلى الحزب الاشتراكي اليمني، الذي كان يحصل على الدعم السوفيتي حتى عام 1987م وخلال ما يقارب العشرين عاماً من الوجود السوفيتي في اليمن الجنوبي قام المدربون السوفيت بتدريب عشرات آلاف المقاتلين، وأفراد الخدمات الخاصة، والخبراء الأيديولوجيين، من عناصر الحزب الاشتراكي اليمني. وبغض النظر عن صيرورة الحزب الاشتراكي اليمني كحزب معارض بعد تحقق الوحدة اليمنية عام 1990م فإنه ربما ظل محتفظاً بقدر مناسب من المنشآت التدريبية في مناطق نائية سبق الإشارة إليها. لكن الأمر الأكثر أهمية هو أن الخبراء في الحزب ربما يكونون قد وجدوا مستخدمين (مشغلين) جدد بين زعماء القاعدة، حيث أن معرفتهم الخاصة، وخبراتهم العسكرية التي استمدوها من بلدان الاتحاد السوفيتي، وألمانيا وكوبا، إلى جانب الوكالات الأمنية قد تجعل منهم عناصر ثمنيه للمنظمات الإرهابية.. ومن بين الأشياء الأخرى هو قدراتهم في التخفي، وأسلوب قيامهم بالعمل التآمري، وخبراتهم في إنتاج وزرع المتفجرات، وفي المواجهة القتالية مع الشرطة والوحدات العسكرية، وكل ذلك يزداد أتساعا بفاعلية مع الفكر العقائدي المعادي لأمريكا الذي عبأهم به السوفيات. إن خبراء الحزب الاشتراكي اليمني السابقين يؤمنون أن الولايات المتحدة هي عدوهم الرئيسي، وإن هذا التوجه المعادي للأمركة يجعلهم أقرب ما يكونون من المجاهدين الإسلاميين في تنظيم القاعدة والمنظمات الإرهابية العربية الأخرى. ومنذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر قام الرئيس اليمني علي عبد الله صالح بتطوير التعاون الأمني بين اليمن والولايات المتحدة في حرب مكافحة الإرهاب، إلا أن الجماعات اليمنية المعارضة مثل الحزب الاشتراكي اليمني، والأصوليين في حزب الإصلاح الإسلامي المعارض (تجمع الإصلاح) لم يسهلوا عليه المهمة للقيام بذلك. ففي 20 سبتمبر 2001م نشرت صحيفة (الثوري) الأسبوعية الناطقة بلسان الحزب الاشتراكي اليمني تعليقاً صحافياً حول هجمات القاعدة على نيويورك وواشنطن، تقول فيه: "إن هذه الهجمات ستضطر واشنطن لدراسة البيئة الحاضنة للإرهاب، وتعريف جذوره، والوصول إلى برنامج شامل اقتصادي، تنموي، وسياسي لتساعد به تلك الشعوب للخروج من أزماتها، وفي حل مشاكلها المركبة.. وإذا لم تغير الولايات المتحدة سياستها الخارجية وتتبنى رؤيا متوازنة وعادلة إزاء ما يجري في المنطقة والعالم، فإن الوضع لن يقود فقط إلى تهديد المصالح الأمريكية وحسب، بقدر ما سيتسبب في تثوير الأنظمة العربية نفسها". وكانت تقارير في صحف يمنية أثارت أيضا ادعاءات تذكر (أن عناصر الحزب الاشتراكي اليمني تلقت تدريبات عسكرية أولية في عدد من معسكرات أسامة بن الأدن وأن هذه العناصر الاشتراكية كانت متورطة أيضا في تفجير أثنين من سفارات الولايات المتحدة). وعلى الرغم من أن إدموند هول سفير الولايات المتحدة في اليمن (السابق) يعتقد أن (اليمن شريك في حرب مكافحة الإرهاب) إلا أن هناك أسباب قوية للاعتقاد بأن البلد سيبقى مرتعاً آمناً للعناصر الراديكالية (المتطرفة) المعادية للولايات المتحدة. أن طول الفترة التي مكثها المدربون من الاتحاد السوفيتي، وألمانيا الشرقية، وكوبا، والقادمون من وكالات عسكرية، وأمنية، وعقائدية فكرية ساعدت الحزب الاشتراكي اليمني على تعليم آلاف الناس فنون الأعمال ضباطاً للمجندين في القاعدة، ينقلون لأجيال جديدة من الإرهابيين الإسلاميين معارفهم وخبراتهم التي اكتسبوها من وكالات تلك الدول. |
#10
|
|||
|
|||
وفقك الله ايه القائد والشجاع الشيخ المناضل طارق الفضلي
ما تم ذكره في الرابط دليل قاطع على ان الشيخ طارق الفضلي رجلاً محترماً عزيزاً لوطنه الجنوب وشعبها
لقد ذكر في المقابلات من انه قاتل في الثمانينات في افغانستان كباقي الاشخاص وبدعم من الدول العربية والاسلامية بل والغربية وعلى راسها الولايات المتحده ضد المد الشيوعي في افغانستان كما ذكر بانه كان في تلك الجبهات كبقية المقاتلين عرب ومسلمين وغربيين وان اسامه بن لاذن حينها كان كباقي المقاتلين ذكر في مقابلته بانه لم يحمل في نفسه اي كراهية او حقد على احد او ضد الانسانية ذكر بان قتاله في افغانستان تعتبر من الماضي ذكر من ان همه اليوم هو الجنوب وشعبها ذكر وهذا ما نقول للحكومة واعلامها ان تخرصا حيث ذكر انه مستعد دون خوف من مقابلة او الذهاب لاي جهة تتهمه بانتمائة او دعمة لتنظيم القاعدة وان مستعد لوضع النقاط على الحروف وكشف ادارة تنظيف القاعدة من القصر الجمهوري في صعدة (هذه الحكومة التي تتفنن في وضع مسرحيات لتنظيم القاعدة وتمثيلها والقيام بالعمليات ونسبها للتنظيم) فاهلا للاخ المناضل القائد الشيخ طارق الفضلي خلاصة القول ( انه شخص شجاع محترم مؤدب ... فرض شخصيته في محافظة ابين الجنوبية ورفع في شوارعها اعلام جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية دون خوف .. بل من يشاهد منزله وما لحق به من همجية جيش الاحتلال من اعتدئات بالاسلحة الثقيلة وادى الى استشهاد اكثر من 13 شخصاً بريئاً لوجد ان الشيخ طارق رجلاً يستحق الاحترام وفخراً لكل مواطن جنوبي بهذا الرجل الذي لا يابه الموت لاجل الجنوب وشعبها) الشيخ طارق الفضلي عصي وصعب على جيش الاحتلال المس فيه كونه لديه رجالاً في محافظة ابين يحموه ويلازمونه كالظل ومستعدين للاستشهاد من اجله كونه من اجل اجل الجنوب (لم يدرك ذلك الا من قام بمشاهدت ذلك وتقرب منهم ... مثلي انا) وهنا تعرف الحقيقة فتحية للشيخ المناضل البطل طارق الفضلي وانها لثورة حتى النصر للجنوب |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 01:42 PM.