احداث مصر

[روابي الجنوب]

مصدر: الأمن يضع اللمسات الأخيرة لخطة «فتح كرداسة» بالتعاون مع الجيش





اقتربت أجهزة الأمن بالجيزة من وضع اللمسات الأخيرة على الخطة المحددة لضبط المتهمين فى أحداث قسم شرطة كرداسة، والتى راح ضحيتها 11 من ضباط وأفراد القسم، الشهر الماضى، وانتهت مباحث الجيزة، بالتنسيق مع قطاع الأمن الوطنى، من تحديد وحصر أكثر من 120 متهما من المشاركين فى الأحداث، بعد تفريغ الصور والفيديوهات، بجانب 8 متهمين رئيسيين صادرة بحقهم قرارات ضبط وإحضار من النيابة العامة.

وقال مصدر مسؤول بمديرية الأمن إن التحريات أفادت باختباء المتهمين الـ8 فى كرداسة، وأبورواش، وأن أجهزة الأمن بالتنسيق مع القوات المسلحة، عززت من الإجراءات الأمنية فى محيط تلك المناطق، لتضييق الخناق عليهم، ومنع هروبهم.


وأضاف المصدر أن أجهزة الأمن قررت توجيه الدعوة إلى وسائل الإعلام، والمنظمات الحقوقية، لحضور تنفيذ الحملة المرتقبة، تحقيقا للشفافية التى انتهجتها الدولة فى فض اعتصام أنصار جماعة الإخوان بميدانى نهضة مصر، ورابعة العدوية الشهر الماضى.

وأشار المصدر إلى أن الخطة تم وضعها بالتنسيق مع القوات المسلحة، وقطاعى الأمن الوطنى، والأمن المركزى، مؤكداً أن عدداً كبيراً من أهالى كرداسة أبدوا تعاونا مع أجهزة الأمن، والنيابة العامة، للوقوف على ملابسات الأحداث، وتحديد المتهمين وتسليم الفيديوهات والصور وإعادة عدد من الأسلحة المسروقة من قسم الشرطة.

ونفى اللواء محمد الشرقاوى، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، ما تردد عن تدخل رموز عائلات كرداسة، أو منتمين للتيار الإسلامى، للوساطة بين أجهزة الأمن والمتهمين، وتسليم المتهمين دون شن الحملة على المنطقة، قائلا: «هذا الحديث غير صحيح وغير مقبول»، مشيراً إلى أن أجهزة الأمن قادرة على ضبط المتهمين وضمان سلامة الأهالى فى نفس الوقت، وأن تفاصيل الخطة وتوقيتها يحظيان بسرية تامة، لضمان النجاح وضبط أكبر عدد من المطلوبين، وإعادة الاستقرار الأمنى للمنطقة، وتسيير مصالح الأهالى».

[روابي الجنوب]

مصدر عسكري: سنحتفل بالذكرى الـ40 لنصر أكتوبر في «سيناء خالية من الإرهاب»



انتهت قوات الجيش والشرطة، الثلاثاء، من تمشيط معظم قرى المنطقة «ج»، الواقعة بين مدينتى العريش ورفح الحدودية مع قطاع غزة، وألقت القوات القائمة على أكبر عملية عسكرية فى سيناء منذ حرب أكتوبر 1973، على عشرات الإرهابيين المطلوبين للعدالة.

وشدد مصدر عسكرى مسؤول على أن قادة القوات المسلحة عقدوا العزم على تطهير سيناء تماما من البؤر الإرهابية، قبل الذكرى الـ40 لنصر أكتوبر المجيد، لتشهد سيناء احتفالات كبرى بذكرى النصر، وبانتصار مصر على الإرهاب.

وأوضح المصدر، لـ«المصرى اليوم»، أن قوات الجيش انتهت من تمشيط قرى «التومة – الجورة – الفتات – الظهير – العكور – المقاطعة – المهدية، ومدينتى رفح والشيخ زويد». وتابع: «القادة يقيمون فى مدارس بالمنطقة منذ عدة أيام، والقوات تستعد لتمشيط مدينة العريش وضواحيها، لتنتقل بعده لمطاردة العناصر الهاربة من مواقع العملية العسكرية والمدن والقرى التى تم تمشيطها، إلى الجبال». وثمن دور رجال العمليات الخاصة بوزارة الداخلية الذين «ألحقوا خسائر فادحة فى صفوف الإرهابيين»، وفق تعبيره.

وفى ذات السياق قال مصدر أمنى لـ«المصرى اليوم» إن حصيلة حملة جنوب الشيخ زويد ورفح بلغت 9 قتلى والقبض على 10 مطلوباً خلال اليومين الثالث والرابع. وأضاف: القوات المشتركة دمرت 200 عشة، و70 منزلاً تأوى مسلحين، و13 سيارة دفع رباعى بها مدافع مضادة للطائرات، و4 مخازن أسلحة وذخيرة ومنصة صواريخ، وبودرة اشتعال سريع، وبندقيتان آليتان، و15 خزنة سلاح وشريط ذخيرة متعدد، ومكبس مخدرات. واستشهد جندى وأصيب ضابط وعريف من قوات الجيش المتمركزة بكمين «المحاجر»، بعد إطلاق مسلحين النار على الكمين، ليلة الإثنين ، وإن الإرهابيين استهدفوا مدرعة بكمين طريق «العريش- المطار» بقذيفة «آر بى جى».

وفى سياق متصل عادت الاتصالات بشكل طبيعى لسيناء بعد الهدوء النسبى لعمليات الجيش، وهو ما أكد ارتباط قطع الاتصالات بعمليات الجيش فى المنطقة حسب شهود العيان.


وفى سياق مواز، وصف الشيخ إبراهيم المنيعى، رئيس اتحاد قبائل سيناء، حملة الجيش التى شنتها فى المناطق الحدودية، بأنها «الأكبر فى تاريخ تعامل الجيش مع سيناء». وأوضح لـ«المصرى اليوم» أن عمليات الجيش شملت حرق عدة منازل فى قريتى المهدية وشبانة، والتى اتخذت سمعة سيئة، منذ تفجيرات طابا 2004، بأنها مأوى للإرهابيين، وسميت بـ«مثلث الرعب»، رغم أن معظم أهلها، وشيوخها، علاقتهم جيدة جدا بالجيش، وأظهروا كامل تعاونهم معه.

وأضاف: «ندعم قوات الشرطة والجيش فى إطار القانون ضد الخارجين عنه والعناصر المتطرفة، لكن فى نفس الوقت لدينا مخاوف من تكرار قصة الاعتقالات العشوائية التى حدثت بعد تفجيرات طابا 2004». وواصل: «هناك اعتقالات لم يعلن سببها أو الاتهام الموجه لمن تمت فى حقهم، ومنهم الصحفى أحمد أبودراع، مراسل المصرى اليوم بشمال سيناء، وعلى الجيش الالتزام بالشفافية فى تعامله مع أهالى سيناء، تفاديا لزيادة حالة الاحتقان بين أهلها».

واشتكى من أنه «رغم التعاون الكامل مع قيادات الجيش والشرطة، إلا أن أبرياء دمرت منازلهم، أو جُرفت أراضيهم، خلال عمليات الجيش، الذى أتوقع منه أن يتصرف بذات أسلوبه المتحضر مع أهلنا، بتعويضه المتضررين، خاصة من سكان المهدية وشبانة، وفى إطار الـ5 كيلو مترات الحدودية».

وأضاف: «أهالى سيناء مظلومون بسبب الصورة التى راجت عنهم، وهناك من يتهمهم بأكاذيب يفضحها الواقع، مثل إيواء إرهابيين، رغم أن معظم العناصر المتطرفة تتخذ الجبال ملجأً لها».

ورفض المنيعى اقتراح خبراء أمنيين محاصرة بعض القرى حتى يتم القضاء على العناصر الإرهابية، قائلا: «سنظل مظلومين للأبد، فمن قال إن العناصر الإرهابية تختبئ وسط الأهالى؟». وتابع: «أخشى أن تؤدى مثل هذه الأفكار لإضعاف تعاون الأهالى مع الحملة، أو انضمام بعضهم لممارسى العنف ضد الدولة».

وقال: «الأفضل للجيش أن يحافظ على علاقته التاريخية مع أهل سيناء، حينها، سيضاعفون تعاونهم معه ضد الإرهابيين، بدلا من أن يحول بعضهم إلى خصوم له، سواء بفقدانهم ما يملكونه خلال العمليات، أو تعرض أولادهم للاعتقالات العشوائية، بناء على أى معلومات خاطئة قد تصل إليهم».

[روابي الجنوب]

اشتباكات بالأيدي ومشادات كلامية بين أنصار مرسي وأصحاب محلات بوسط البلد




نشبت اشتباكات بالأيدي بين العشرات من أنصار الرئيس المعزول، محمد مرسي، وعدد من الباعة الجائلين وأصحاب المحلات، بشارع طلعت حرب بوسط البلد، مساء الثلاثاء.

كان العشرات من أنصار مرسي نظموا وقفة احتجاجية أمام تمثال طلعت حرب للتنديد بحملات الاعتقالات العشوائية ضد قيادات الجماعة.

[روابي الجنوب]

«طلعت» يعترف: زرعنا كاميرات مراقبة بالنيابة لـ«وجود معلومات بالتخطيط لاغتيالي



اعترف المستشار طلعت عبدالله، النائب العام الأسبق، بإصداره تكليفا إلى نائبه، المستشار حسن ياسين، بتركيب كاميرات مراقبة فى مقر النيابة العامة، بدار القضاء العالى، بعد تلقيه معلومات من أجهزة الأمن، نقلها إليه اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، بالتخطيط لاغتياله.

وقال «طلعت» فى مذكرة، حصلت «المصرى اليوم» على نسخة منها، وتم إرسالها إلى قاضى التحقيق، إنه لم يأمر بوضع أجهزة تنصت فى مكتبه، كما ردد البعض، وأنه أمر بوضع 3 كاميرات، واحدة فى مكتبه واثنتين فى مكتب النائب العام المساعد، وأمام السلم المؤدى إلى مكتب النائب العام، لحماية نفسه والعاملين بالمبنى.



من جانبه، شدد المستشار حسن ياسين على أن الكاميرات تم تركيبها بعد الهجوم على مكتب النائب العام، من قبل عدد من أعضاء النيابة العامة، فضلاً عن وقوع عدد من المظاهرات على السلم الموجود، أمام مكتب النائب العام.

وقال إن النائب العام الأسبق وضع كاميرات لضبط مرتكبى أى هجوم من خلال تلك الكاميرات. وكشفت تحقيقات المستشار محمد شيرين فهمى، القاضى المنتدب من وزارة العدل للتحقيق فى الواقعة، عدم وجود أى أجهزة تنصت داخل مكتب النائب العام، وذكرت أن ما تم العثور عليه هو 3 كاميرات مراقبة، طبقاً للمعاينة التى أجرتها اللجنة الفنية المتخصصة. وقرر قاضى التحقيق استدعاء «عبدالله وياسين» لسؤالهما عن سبب تركيب الكاميرات.

[روابي الجنوب]

قيادات عسكرية تلتقي النائب العام نصف ساعة.. ومصدر: لبحث تأمين دار القضاء




التقت قيادات عسكرية، الثلاثاء، المستشار هشام بركات، النائب العام، لتنسيق التحقيقات مع المضبوطين فى سيناء، وبحث إجراءات تأمين مبنى دار القضاء العالى، فى ظل ورود معلومات حول وجود نية لاستهدافه، فى وقت واصلت فيه القوات المسلحة عملياتها فى شمال سيناء، وتمكنت من قتل 9 إرهابيين بالشيخ زويد ورفح.

قالت مصادر قضائية إن المستشار هشام بركات، استقبل فى مكتبه، الثلاثاء، ولمدة 30 دقيقة، قياديين عسكريين، من بينهم اللواء ممدوح شاهين، مساعد وزير الدفاع، من أجل مناقشة التنسيق بين النيابة العامة والنيابة العسكرية، حول التحقيقات التى تجرى مع المتهمين. وأضافت المصادر لـ«المصرى اليوم» أن اللقاء تناول أيضا بحث إجراءات تأمين مبنى دار القضاء العالى، فى ظل معلومات لدى الأجهزة الأمنية، بشأن محاولة استهداف مكتب النائب العام أو شخصه.

من جهته، قال مصدر رسمى، بالنيابة العامة، رفض ذكر اسمه: «الزيارة عادية جدا، ولم تكن بسبب معين».

وأضاف أن التنسيق بين النيابة العامة ونظيرتها العسكرية يتم من خلال الخطابات الرسمية ولا يكون عن طريق المقابلات.


ورجح أن يكون سبب اللقاء هو تأمين مبنى دار القضاء العالى والنائب العام.

فى سياق آخر، أكدت مصادر أمنية فى شمال سيناء، مقتل 9 من العناصر الإرهابية المسلحة، والقبض على 10 آخرين، قرب بلدتى الشيخ زويد ورفح، فى اليومين الثالث والرابع من الحملة الأمنية الموسعة، التى يقودها الجيش والشرطة، بهدف القضاء على البؤر الإرهابية فى سيناء. وقال مسؤولون أمنيون إنهم قلقون على نحو خاص من استخدام جماعة أنصار بيت المقدس لسيارات حكومية فى تنفيذ هجمات بسيارات ملغومة.

من جهتها، أكدت وزارة الداخلية، فى بيان الثلاثاء، استشهاد مجند وإصابة ضابط وشرطى فى إطلاق قذيفة على مدرعة بالعريش.

[روابي الجنوب]

عاجل شاهد ما تم العثور علية في عملية تفجير مبنى المخابرات الحربية برفح
بوابة الفراعنة | شادية خليل




العثور على أشلاء جثة انتحاري تفجير مبنى المخابرات الحربية برفح


كشفت المعاينة الأولية لمكان التفجير الانتحاري الأول عند مبنى المخابرات الحربية بحي الامام علي برفح بشمال سيناء، اليوم الأربعاء، عن العثور على أشلاء جثة الانتحاري الذي نفذ عملية التفجير الأولى وعثر على إحدى ساقيه متفحمة، كما عثر على سيارة ربع نقل متفحمهة استقلها الانتحاري لتنفيذ عمليته الإرهابية وشوهد جدار مبنى المخابرات الحربية الخارجي محطم، ومبنى آخر مكون من طابقين منهار تماما ويجري البحث عن ضحايا أسفل أنقاضه. كما عثر على أشلاء جثة أحد الجنود بمكان التفجير ، جاري التعرف عليها، كما شوهدت 5 منازل منهارة بجوار مبنى المخابرات وآثار تدمير جزئي لمسجد داخل المخابرات الحربية، وتعرض سيارات عسكرية داخل مبنى المخابرات . وتجري أجهزة الأمن معاينة أخرى لمبنى بجوار مبنى المخابرات شهد عملية تفجيرية ثانية، عثر أمامه على سيارة متفهمة وانتحاري آخر .

[روابي الجنوب]

بالصور.. آثار عملية تفجير مبنى المخابرات الحربية برفح



انفجرت سيارة مفخخة، صباح الأربعاء، كانت تقف بجوار السور الخارجي لمكتب المخابرات الحربية بحي الإمام علي في مدينة رفح الحدودية، ما أدى إلى تدمير المبنى بالكامل، وسقوط 6 شهداء، وإصابة 17 شخصا من المدنيين والعسكريين، وفقا لتصريحات المتحدث العسكري للقوات المسلحة.

ورفعت القوات المسلحة حالة الاستنفار للدرجة القصوى في المنطقة «ج» بشمال سيناء، وقامت بتشديد إجراءات التفتيش على الأفراد والسيارات على جميع الكمائن، بعد حادث تفجير مبنى المخابرات الحربية بحي الإمام في رفح، فيما وصلت إلى مدينة العريش سيارتا إسعاف نقلت عددا من جثامين القتلى والمصابين في حادث انفجار مبنى المخابرات الحربية بمدينة رفح الحدودية، ونقلتهم إلى المستشفى العسكري بالعريش.

تفجير مبنى المخابرات الحربية برفح

[روابي الجنوب]

أسماء ضحايا التفجير الذي استهدف مبنى المخابرات الحربية في مدينة رفح بشمال سيناء صباح الأربعاء
بوابة الفراعنة | شادية خليل

1 ــ الشهيد محمود فوزي عبدالحميد 23 سنة سوهاج
2 ــ الشهيد أحمد خطاب عوض 22 سنة المنصورة
3 ــ شهيد مجند " لايزال مجهول" تحول إلى أشلاء
4 ــ شهيد مجند " لايزال مجهول" تحول إلى أشلاء
الإصابات
1 ــ مجند أحمد عطا عبدالفتاح 21 سنة أصيب بشظايا بالذراع الأيسر
2 ــ مجند عادل علي حسن 21 سنة أصيب بشظايا بالجسد
3 ــ مجند سعيد علي حامد 21 سنة أصيب بشظايا متفرقة بالجسد
4 ــ مساعد أول علي أحمد السيد 41 سنة أصيب بشظايا متفرقة بالجسد
5 ــ مجند أحمد محمود كمال 21 سنة أصيب بشظايا متفرقة بالجسد
6 ــ فاطمة عثمان راشد 51 سنة أصيبت بشظايا بالوجه
7 ــ حنين عطا عبدالفتاح 21 سنة أصيبت بطلق ناري بالذراع اليسرى
8 ــ سيد أحمد محمود 42 سنة مواطن مدني أصيب بشظايا متفرقة بالجسد
9 ــ هدى عودة الصياد 22 سنة أصيبت بشظايا باليد اليسرى
10 ــ صلاح محمود حبيب 53 سنة مدني أصيب بشظايا بالوجه
11 ــ عادل عبدالهادي حسين 21 سنة مدني مصاب بشظايا
12 ــ الرائد هيثم محمد 30 سنة
13 ــ محمد أحمد ثابت 24 سنة مصاب بالساق اليمني
14 ــ أحمد صلاح سليم 23 سنة مجند من سوهاج مصاب بشظايا بالوجه
15 ــ مجند مجهول الهوية مصاب اصابات متفرقه.

نقلاً عن صفحة وزارة الداخلية المصرية

[روابي الجنوب]

إصابة أمين شرطة ومجند في إطلاق نار على دورية أمنية بشبرا الخيمة



أصيب شرطيان من قوات أمن القليوبية بطلقات نارية، في ساعة مبكرة من صباح الخميس، نتيجة قيام مجهولين مسلحين باستهداف سيارة دورية أمنية تابعة لنجدة بنها ومكلفة بتمشيط الطريق الدائري حتى منطقة أبوزعبل، وبالقرب من منطقة «بهتيم» فوجئت القوات بقيام مجموعة من الملثمين بإطلاق الأعيرة النارية بكثافة تجاهها مما أسفر عن إصابة أميني شرطة بطلقات نارية.

تلقى اللواء محمود يسري، مدير أمن القليوبية، إخطارا من رئيس مباحث المديرية العميد أسامة عايش باستهداف مجهولين مسلحين دورية أمنية بشبرا الخيمة وإصابة شرطيين من القوات.



انتقل مفتش الأمن العام اللواء هشام خطاب إلى مكان الحادث وتبين إصابة كل من أمين شرطة سعيد محمد والمجند درجة أولى خالد سمير من قوات شرطة النجدة ببنها بطلقات نارية.

أمر اللواء محمود يسري، اللواء عرفة حمزة، مدير المباحث الجنائية، بوضع خطة بحث لسرعة كشف غموض الحادث والدفع بتشكيلات للأمن المركزي والقوات الخاصة لتمشيط منطقة الحادث والبحث عن الجناة وضبطهم.

[روابي الجنوب]

تدمير 17 منزلًا وإصابة 8 ونفوق 7 رؤوس ماشية في حريق هائل ببني سويف




التهمت النيران 17 منزلا بعزبة علام التابعة لمركز بني سويف، صباح الخميس، حيث أسفر الحريق عن نفوق 7 رؤوس ماشية و5 ماعز ونحو 250 طائرا، كما أتت النيران على فدان من الذرة والتبن وأصيب 8 أشخاص باختناق.

انتقل العميد عصام المنصوري، مدير الحماية المدنية ببني سويف، على رأس قوة تضم 5 سيارات إطفاء داخل العزبة لمحاولة إطفاء النيران ومنع امتدادها لمنازل أخرى، وتبين من التحريات الأولية أن سبب اندلاع النيران قيام أحد المزارعين بإعداد الشاي في أرضه المجاورة للمنازل، مما أدى لنشوب الحريق في «بوص» وامتداده إلى منازل الأهالي.

وكان اللواء إبراهيم هديب، مدير أمن بني سويف، تلقى إخطارًا من العميد خلف حسين، رئيس المباحث الجنائية، بنشوب حريق بعزبة علام التابعة لقرية الحكمانة بمركز بني سويف في أرض تابعة لمحمد حسن منجود، مزارع، 45 سنة، أثناء إعداده الشاي في الأرض الزراعية وامتدت النيران إلى البوص، مما أدى لاشتعال 17 منزلًا وإصابة 8 من بينهم سيدتان.

من جانبه، أمر المستشار محمد بسيوني، المحامي العام لنيابات بني سويف، بتشكيل لجنة من التضامن الاجتماعي والبحث الجنائي لحصر التلفيات التي وقعت بالعزبة، وطلب تحريات المباحث لمعرفة أسباب الحريق.