القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / محمد احمد محسن المنهجر الحبشي تاريخ الاستشهاد : 2013/1/1م الشهيد محمد احمد محسن الحبشي من ابناء منطقة الصلبة وادي عبدان مديريه نصاب ولد الشهيد في العاصمة عدن بعام 1984م ابتدى دراسته فيها ومن ثما الى رباط تريم دار المصطفى ودرس هناك بعدها انتقل إلى الامارات العربيه المتحدة ليكمل دراسته هناك ويستقر فيها الشهيد هو الثامن في ترتيب اخوانه الذكور لم يتزوج وكان اكبر احلامه تحرير الجنوب وكان دئم الحظور للمسيرات والفعاليات الجنوبية . كان الشهيد قوي الشخصيه ولا يخاف غير الله عز وجل . محبوب من اقاربه واصدقائه وكان من هوات الشعر وذو اخلاق عاليه يحضى بها عند الجميع . أستشهد البطل فجر يوم الاول من يناير من العام 2013م برفقة صديقة الشهيد محمد سالم العامري من قبل قوات الامن المركزي تقرير مصور : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#12
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / محمد حسن البكيري تاريخ الاستشهاد : 2012/8/26م أحب وطنه حد الثماله ، أراد أن يخدم الجنوب ويناضل من اجل تحريره مقدماً حياته رخيصة من أجل الحرية والكرامة والعزة للجنوب وأبناءه وأجياله القادمة ، كان يحلم بتحقيق آمال البسطاء و التخفيف عنهم آلامهم ، من أجل الجنوب بذل كل غالي لديه ونفيس ، رابط رباط المجاهدين الأبطال وعرفته ساحة الشهداء بصاحب التوثيق ومعرض صور الشهداء الأبرار قبل ان يلتحق بركبهم الطاهر . فما أغلى الأرواح ..! ولكن ما أرخصها ..! من أجل الجنوب عند شهيدنا البطل المغدور به الذي إغتالته أيادي الغدر والعدوان والإرهاب بينما كان يرقد بسلام في ساحة الشهداء بالمنصورة فجر الأحد 26 أغسطس حيث أخترق الرصاص الغادر رأسه وروت دماءه الطاهرة بقع الأرض هناك في ساحة الرباط والنضال والحرية والاستقلال بمنصورة عدن والجنوب. الشهيد محمد حسن البكيري يبلغ من العمر 53 عاماً ولديه ولدين بنت وولد – ولد الشهيد في قرية جبلة بمديرية مودية بأبين ، وكان حب الجنوب يسري في عروقه ويسكن في صميم قلبه ، كان الشهيد لا تفوته المسيرات ، يسابق ويسارع للمشاركة فيها . قتلوه .. ولكن أي شهيد قتلوا .. قتلوا النضال والتضحية والرباط .. قتلوا الشهيد وأراقوا دماءه البريئة ..كانت الفرحة تسكن في قلب الشهيد وكان الأمل يسري في جوارحه وأفكاره .. كان يؤدي عمله وعطائه المتفاني في خدمة الوطن ، شاهد وموثق على بربرية أعمال وجرائم الإحتلال ، إغتالوه غدراً بعملية جبانه نقلته الى الرفيق الأعلى ، لقد ارتفع قدره عند ربه مقاماً ولكنهم سقطوا بين لعنات الزمان والتاريخ انه شهيد…لحق بركب الشهداء الذين سبقوه والذين كان يشرف على معرض الصور الخاص بهم ، فكان يلصق صورهم ويحافظ عليها ، هو الشهيد/ محمد حسن البكيري. لقد سرق المحتلون الغاشمون خفقات قلبه النابضة بحب الجنوب والحياة العصرية المسالمة ، تركنا وترك شعباً ينتظر يناضل من أجل الحرية والإستقلال .. انتزعوا ابتساماته البريئة وسلبوا شعب الجنوب وشهداءه رجلاً لا يملك غير معرضاً للصور يحمل صور الشهداء . كدأبهم المستمر (هؤلاء الغزاة المحتلون) يحرصون على زيادة ألآمنا كجنوبيين ،عملية إجرامية جديدة تضاف الى رصيدهم الدموي المهين- وأي رصيد غير هذا يمتلكون – ضانين غياً ان كل عملية إجرام تزيدهم انتصاراً ، دون ان يعلموا ان الشهداء الذين سقطوا هم من زلزلوا الأرض تحت أقدام المحتلين وأرعبوهم وأسقطوهم في سجل التأريخ الأسود ، كل ذلك ليس بالمواجهة المسلحة ولكن بدوي صرخاتهم ، وهدير أصواتهم . فهنيئاً لك أيها الشهيد البطل جنة الخلد والفردوس الأعلى ، هنيئاً لك شهادتك وجهادك وجنتك ، تحياتنا لك أيها الشهيد المناضل وتعازينا الحارة الثورية لك معاهدينك على السير قدماً في الطريق التي رسمتموها لنا أنت ورفقاء دربك الشهداء ، تحياتنا لك ولك المحبة والمكانة والتأريخ حياً وميتاً فأنت الشهيد وأبو الشهداء وصاحب منزلهم وصورهم الشاهدة على جرائم الإحتلال الغاشم .
__________________
|
#13
|
||||
|
||||
نبذه عن حياه الشهيد / الخضر عبدالله عبد السلام العولقي تاريخ الاستشاهد : 2009/11/25م الشهيد الخضر من مواليد 1984 في وادي رفض والده الفقيد عبدالله بن عبد السﻼم العبدللي ظابط سابق في جيش الجنوب العربي ورمز من رموز الحركه التحرريه الوطنيه في الجنوب التحق الشهيد الخضر في دراسته اﻻبتدائيه في مدرسة وادي رفض ومن ثم انتقل مع اسرته الى العاصمه عدن وواصل دراسته هناك وانها المرحله الثانويه وبسبب المشاكل القبليه ترك عدن مع افراد اسرته واستقر بهم الحال في العاصمه عتق وعند تخرجه من الثانويه وكاي شاب في هذه المرحله كان حلمه اﻻلتحاق بالجامعه او الحصول على منحه دراسيه وفي نفس هذا التوقيت انطلقة الصيحات اﻻولى للحراك الجنوبي وبين حلمه وحلم شعب قد خير فاختار اﻻ ان يكون احدا الشباب الجنوبي الخير الذين تقدمو الصفوف في الثوره السلميه الجنوبيه ولم يكتفي بذالك فقد ساهم مع مجموعه من الشباب الجنوبي بنشر البيانات والفعاليات للحراك السلمي الجنوبي في المنتديات ومنها منتدى الموروث الذي كان معرفه يحمل اسم بصيص امل هذا اﻻسم الذي حمل معاني بدايات الحراك وفعﻶ كانت بداياته بصيص امل وفي تاريخ 25 نوفمبر 2009 استشهد الخضر عبدالسﻼم في العاصمه عتق برصاص قوات اﻻحتﻼل فبعد انتهاء المهرجان وتفرقت الناس كأن قاتليه يحملون امر خاص بقتله وهوى في احدى الشوارع الفرعيه ووسط مجموعه من البشر الشهيد الخضر له من اﻻوﻻد ولد اتى بعد رحيله وسمي على اسمه الخضر أبن الخضر ونسال الله ان يسكنه الجنه مع الشهداء والصالحين
__________________
|
#14
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / محسن ابوبكر محمد البغدادي الجيلاني تاريخ الاستشهاد : 2013/5/8م الاسم: محسن أبوبكر محمد البغدادي الجيلاني مواليد : 14\11\1962 محافظة شبوة – مديرية ميفعة حاليا الروضة - قرية لماطر انتقل بمعية والده و أفراد أسرته إلى عدن في طفولته التي تلقى فيها تعليمه الابتدائي والثانوي عاش طفولته الأولى في صلاح الدين مديرية البريقة، ثم عاش معظم شبابه في خور مكسر في عام 1988م حصل على منزل منحته له القوى الجوية الجنوبية آنذاك اسوة برفاقه الطيارون الجنوبيون في تلك الفترة وذلك في حي الطيارين مديرية المنصورة ، عاش فيه بقية حياته مع أولاده وزوجته. في عام 1984م تخرج من كلية الطيران في الاتحاد السوفيتي – كرسنا دار حصل على عدد من الدورات التدريبية التاهيلية في مجال الطيران حامل شهادة مدرب سوخوي وشهادة مدرب مدربين على L-39 الأول على الدفعة من صنعاء لواء 17 للطيران القتالي شغل قبل الوحدة منصب النائب التدريبي لشؤون الطيران في السرب الخامس ش آخر منصب له قبل استشهاده مدير طيران (قائد تحليقات ) .. كان متفائل بالوحدة اليمنية عام 90 مثله مثل كل جنوبي خُدع بها ، الا انه لم يطول تفاؤله بها وكشف زيفها زيف طرف الشركاء من الشمال في تلك الوحدة في وقت مبكر ومنذ الوهلة الأولى عندما غادر عدن ليستقر في صنعاء التي صدم فيها بالمعاملة العنصرية والمناطقية الواضحة وتمييز الشمالي عن الجنوبي والإقصاء والتهميش الواضح للجنوبيين آنذاك فلم يحتمل الأمر وعاد الى عدن في عام 1992 ليستقر فيها حمل هم الجنوب حتى حرب صيف عام 1994 التي شنها أهل الشمال بكل مكوناتهم العسكرية والنظامية والقبلية و التعبئة الدينية واستباحة دماء الجنوبيون بل والتي تفاقم خلالها الحقد على الطيارين الجنوبيين. وظل الطيار محسن في عدن أثناء تلك الحرب ثم انتقل إلى المكلا في أيامها الأخيرة للتدريب على طائرات الميج 29 ولكن لم يحالفهم الحظ بالنصر في حرب غير متوازنة ، وبعد احتلال الجنوب وسقوط المكلا وعدن ذهب الى الغيضة محافظة المهرة منها غادر الجنوب متجها إلى الإمارات العربية المتحدة كلاجئ سياسي ليمكث فيها قرابة عام ثم انتقل مع عدد من رفاقه الجنوبيون إلى سورية التي احتضنتهم كلاجئين سياسيون لمدة تتراوح ثمان سنوات. في عام 2002 عاد إلى عدن بعد وعود من قبل النظام في دولة الاحتلال لتصحيح أوضاعهم ومعاملتهم أسوة بزملائهم الطيارون . إلا انه مكث سنوات يعامل هو زملائه الإقصاء والتهميش في صنعاء حتى أنهم حرموا من رتبهم العسكرية المستحقة وكذا مرتباتهم كانت زهيدة جدا و لا يوجد وجه مقارنه بينها وبين الطيارون من أبناء الشمال، وضل الحال كذالك حتى عام 2007 وبعد انطلاق ثورة الجنوب حاول المحتل أن يقوم بأساليب المد والجزر والمسكنات في تمييع هدف أبناء الجنوب من خلال توزيع وتشتيت الطيارين في وحدات عسكرية متعددة وتسكين المتقاعدين، وهو نقل الى القاعدة الجوية في تعز ، في تلك الفترة أعيد إلى الطيارين و بعض من حقوقهم وليست كلها من خلال رفع شيء يسير من الراتب إعادتهم إلى الطيران والسماح لهم بممارسة بعض مهامهم، بالمقابل كان هناك نوع من الإقصاء وسائل التهديد غير المباشرة والتخوين والتشكيك بقدراتهم، وتم تكليفهم بأعمال تعجيزية مع ذلك حاول الطيارون الجنوبيون ضبط النفس و إثبات ذاتهم وبأنهم قادرون على تحطيم الحقد الذي يكن لهم، واستمر الحال حتى نهاية 2011 وتم خلاله نقل الطيار محسن ومن معه من القاعدة الجوية في تعز إلى قاعدة العند الجوية، لم يعطى للطيارين أدنى الحقوق حتى قطعة سلاح شخصي ، الأمر الذي جر بهم إلى الاصطدام مع قادتهم و رؤسائهم بالمشادات الكلامية في الوحدات العسكرية الجوية عندما حاولوا المطالبة بحقوقهم ، زاد الحقد عليهم ، تجددت لهجات التخوين بل شابت عليها تلميحات التهديد بالتصفية إلا أنهم لم يبالوا. خلال الفترة الأخيرة لاحظ الطيار محسن البغدادي و عدد من الطيارين الجنوبيين أنهم غير مرغوب بهم من خلال ملاحظتهم للمراقبة بل والمطاردة والملاحقة في تحركاتهم ، و الأمر اكبر من ذلك فبحسب ما جاءتنا بعض المعلومات من مصادر نخشى ذكرهم من اجل سلامتهم أن الطيار محسن البغدادي وعدد من الطيارين مستهدفون وسيتم تصفيتهم وهناك قائمة من الطيارين سيأتي عليهم الدور. الأولاد.. أب لولدين وبنت أكبرهم يدعى لؤي خريج هندسة مدنية - ماليزيا، والثاني يدعى بكري هندسة اتصالات كلية الهندسة عدن والد الشهيد محسن هو العميد المتقاعد ابوبكر محمد البغدادي هو الآخر حاله كحال المتقاعدون، تم معاملته بالإقصاء والتهميش والتوقيف بعد حرب صيف 1994، تم تجريده من مهامه في وزارة الدفاع وحرمانه من ابسط حقوقه. الأخوة. هو اكبر إخوته الأشقاء الخمسة، الأخ الثاني هو الشهيد خالد ابوبكر البغدادي الذي استشهد في يوم الكرامة 21 فبراير 2013، و الأخ الثالث وليد ابوبكر البغدادي مغترب في السعودية ثم زكي هو الآخر مغترب في السعودية ثم مازن وهو أصغرهم ، كلهم إخوة أشقاء من أب و أم واحدة ولا تزال حية ترزق بحفظ الله تم الاغتيال في الطريق العام في الصباح الباكر الساعة الثامنة يوم الأربعاء 8 مايو 2013م أثناء ذهاب الطيارين الثلاثة إلى العمل وهم قادمون من عدن الى قاعدة العند الجوية . نوع السيارة كورلا موديل 2002 بكس، لونها ابيض صاحب السيارة الشهيد محسن البغدادي وهو الذي كان يقودها عند اغتياله. الإقصاء والتهميش في صنعاء حتى أنهم حرموا من رتبهم العسكرية المستحقة وكذا مرتباتهم كانت زهيدة جدا و لا يوجد وجه مقارنه بينها وبين الطيارون من أبناء الشمال، وضل الحال كذالك حتى عام 2007 وبعد انطلاق ثورة الجنوب حاول المحتل أن يقوم بأساليب المد والجزر والمسكنات في تمييع هدف أبناء الجنوب من خلال توزيع وتشتيت الطيارين في وحدات عسكرية متعددة وتسكين المتقاعدين، وهو نقل الى القاعدة الجوية في تعز ، في تلك الفترة أعيد إلى الطيارين و بعض من حقوقهم وليست كلها من خلال رفع شيء يسير من الراتب إعادتهم إلى الطيران والسماح لهم بممارسة بعض مهامهم، بالمقابل كان هناك نوع من الإقصاء وسائل التهديد غير المباشرة والتخوين والتشكيك بقدراتهم، وتم تكليفهم بأعمال تعجيزية مع ذلك حاول الطيارون الجنوبيون ضبط النفس و إثبات ذاتهم وبأنهم قادرون على تحطيم الحقد الذي يكن لهم، واستمر الحال حتى نهاية 2011 وتم خلاله نقل الطيار محسن ومن معه من القاعدة الجوية في تعز إلى قاعدة العند الجوية، لم يعطى للطيارين أدنى الحقوق حتى قطعة سلاح شخصي ، الأمر الذي جر بهم إلى الاصطدام مع قادتهم و رؤسائهم بالمشادات الكلامية في الوحدات العسكرية الجوية عندما حاولوا المطالبة بحقوقهم ، زاد الحقد عليهم ، تجددت لهجات التخوين بل شابت عليها تلميحات التهديد بالتصفية إلا أنهم لم يبالوا. خلال الفترة الأخيرة لاحظ الطيار محسن البغدادي و عدد من الطيارين الجنوبيين أنهم غير مرغوب بهم من خلال ملاحظتهم للمراقبة بل والمطاردة والملاحقة في تحركاتهم ، و الأمر اكبر من ذلك فبحسب ما جاءتنا بعض المعلومات من مصادر نخشى ذكرهم من اجل سلامتهم أن الطيار محسن البغدادي وعدد من الطيارين مستهدفون وسيتم تصفيتهم وهناك قائمة من الطيارين سيأتي عليهم الدور. الأولاد.. أب لولدين وبنت أكبرهم يدعى لؤي خريج هندسة مدنية - ماليزيا، والثاني يدعى بكري هندسة اتصالات كلية الهندسة عدن والد الشهيد محسن هو العميد المتقاعد ابوبكر محمد البغدادي هو الآخر حاله كحال المتقاعدون، تم معاملته بالإقصاء والتهميش والتوقيف بعد حرب صيف 1994، تم تجريده من مهامه في وزارة الدفاع وحرمانه من ابسط حقوقه. الأخوة. هو اكبر إخوته الأشقاء الخمسة، الأخ الثاني هو الشهيد خالد ابوبكر البغدادي الذي استشهد في يوم الكرامة 21 فبراير 2013، و الأخ الثالث وليد ابوبكر البغدادي مغترب في السعودية ثم زكي هو الآخر مغترب في السعودية ثم مازن وهو أصغرهم ، كلهم إخوة أشقاء من أب و أم واحدة ولا تزال حية ترزق بحفظ الله تم الاغتيال في الطريق العام في الصباح الباكر الساعة الثامنة يوم الأربعاء 8 مايو 2013م أثناء ذهاب الطيارين الثلاثة إلى العمل وهم قادمون من عدن الى قاعدة العند الجوية . نوع السيارة كورلا موديل 2002 بكس، لونها ابيض صاحب السيارة الشهيد محسن البغدادي وهو الذي كان يقودها عند اغتياله. تقرير مصور : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#15
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد/ أحمـــــد جمــــــال حيــــدرة مطلــــــق تاريخ الاستشهاد : 2012/6/20م تاريخ الميلاد: 10سبتمبـــر/1993م فـــي م/عدن . ولد الشهيد/ أحمد في ظروف غاية في الصعوبة وهو الابن الأكبر للمهندس/ جمال مطلق الذي كان حينها يعمل مدرساً في م/الضالع على خلفية أحداث حرب الخليج وكان أن شاء الله أن يأتي أحمد في ظروف قاسية جداً وصعبة ومعقدة وبدايات انهيارات اتفاقية الوحدة، وقد كانت طفولته كسائر أقرانه لا تخلوا من المعاناة والحرمان ونشأ في مدينة المنصورة وكان ذكياً فصيحاً يبدو أكبر من سنه بكثير، تم استيعابه في السنة الأولى كمستمع ولكنه حقق المركز الأول في الفصل الأول مما اضطر مدير مدرسة سعيد ناجي إلى استيعابه طالباً أساسياً في المدرسة وحقق المركز الأول مرة أخرى وهكذا واصل دراسته الابتدائية والثانوية وخلال ذلك تعرض لعدد من الصدمات العنيفة التي شهدتها الأسرة الصغيرة نتيجة ما أنتجته حرب 1994م وكيف أصبحت الأسرة تتنقل بين صنعاء وعدن تبعاً لارتباطات أبيه المهندس/ جمال مطلق الذي ترك التربية والتعليم وتوجه بالأسرة إلى صنعاء للعمل في شركات القطاع الخاص فقد كان الوضع العام للأسرة يتأرجح بين الحين والآخر ونتيجة تنقلات الأسرة بين صنعاء وعدم الاستقرار الوظيفي لوالده وكان أقرب الأولاد إلى أبيه في فهمه وإدراكه واستيعابه لما يدور في الساحة السياسية، كان عميق الرؤية، عالي الهمة، صادق العزيمة وهكذا تشكلت نفسيته، كان يحظى باحترام وحب كل أصدقائه وزملاءه، إلى درجة كبيرة جداً وأثناء اندلاع ثورة 16 فبراير كان من أول الشباب الذين لبوا النداء وكان أول من استخدم الألعاب النارية في الهجوم على الأمن المركزي وكان قريباً جداً لصديقه الحميم الشهيد/ ياسين الجحافي الذي ظل في ذاكرته بشكل دائم لأنه كان بجانبه وهو من أسعفه إلى مستشفى النقيب وتوالت الأحداث وشهد استشهاد الزعيم أمام عينيه ووقف على قبره طويلاً حينها وكأنه كان يستشعر أنه سيليه بعد يومين فقط وهذا ما كان حيث خرج في صبيحة يوم 20 يونيو 2012م وبينما هو يمر في أحد الممرات في المنصورة إذ أصابه أحد القناصة المتمركزين على فندق الجبل في رأسه مباشرة ولكن مشيئة الله أمدت في عمره دقائق نطق فيها الشهادتين ولله الحمد وفاضت روحه البريئة إلى بارئها في صبيحة هذا اليوم بينما كان يستعد لامتحانات الثانوية العامة في ثانوية الشهيد/ حامد خليفة وبعد ثلاثة أيام فقط كان زملاءه يؤدون الامتحان وكرسيه فارغاً يحكي حكاية شاب جنوبي حر بريء لا يملك إلا الحب الكبيرلوطنه الجنوب . رحم الله شهيدنا البطل الذي كان مشاركاً في كل الفعاليات الثورية وبكل نكران للذات وايثاره للأخرين كان ماميزه كثيراً وله من الاصدقاء والزملاء الكثيرين الذين لايزالون يحملون في ذاكرتهم الكثير من الحكايات التي تدل على سمو روحه وأخلاقة الطيبة .
__________________
|
#16
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / خالد ابوبكر محمد البغدادي الجيلاني تاريخ الاستشهاد : 2013/2/21م 1- خالد أبوبكر محمد علي القيش البغدادي الجيلاني 2- العمر: 48 سنة 3- محل وتاريخ الميلاد: شبوة ميفعة 1ـ 1 ـ 1965م. 4- المؤهل الدراسي: - جامعي بكلريوس في الكلية الحربية عام 1990م. - بكلريوس في الرياضة البدنية جامعة عدن 2002م. 5- مجال العمل القائم عليه قبل الوفاة: ضابط في القوات المسلحة في وحدة الاتحاد الرياضي العسكري. كما انتدب في هيئة التدريس بكلية التربية - عدن كمدرس لعدد من مواد البدنية 6- تاريخ الوفاة: 21 فبراير 2013م. 7- زمن الوفاة: 12 ظهرا 8- سبب الوفاة: اثر طلقتي نارية غادرة ظلما وعدوانا إحداها في الصدر جهة القلب وهي التي كانت سبب الوفاة. 9- اسم المظاهرة التي شارك فيها: يوم الكرامة 10- عدد إفراد العائلة: متزوج وأب لأربعة أبناء منهم ثلاثة أولاد وبنت. 11- من إي محافظة: عاش معظم حيته وترعرع وتدرج في مراحل التعليم في محافظة عدن خور مكسر، المولد بمحافظة شبوة. 12- انطباعاته وممارساته اليومية في الحياة: يحمل بين طياته هم قضية عاش لأجلها حرا، و ناضل لينال الجنوب الحرية والاستقلال واستعادة الحقوق للجنوبيين، يرفض الظلم والتخريب ، ويؤمن بنيل الحقوق بالطرق السلمية المشروعة ، واصل مسيرة نضاله سلميا لم يحمل سلاح حتى استشهد غدرا وعدوانا. 13 - علاقاته الاجتماعية: طبيعته كتوم وفي نفس الوقت خدوم والجميع ( الأهل و الجيران والأصدقاء والزملاء في العمل ) يشهد له بذلك ويحترمه ويقدره ويكن له كل الخير كما هو كذلك .. 14 - وأخيرا الهواية .. كان هاويا للرياضة تحديدا كرة القدم بل يعشقها، حتى انه كان يسمى فريق الحي الذي نعيش فيه بعدن فريق ( البغدادي ) تقرير مصور : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#17
|
||||
|
||||
نبذه عن حياة / الشهيد محمد عسكر قاسم سعد البدوي تاريخ الاستشهاد : 2012/9/4م : لشهيد محمد عسكر قاسم سعد البدوي من مواليد 1960م متزوج وأب لتسعة أبناء ست إناث وثلاثة ذكور هم مشار وثابت وعبدالوهاب، الوظيفة: جندي متقاعد التحق عام 1975م في القوات المسلحة الجنوبية، أحيل للتقاعد في عام 1986م، المنطقة التي ولد فيها منطقة مثبر مديرية حبيل جبر محافظة لحج. رغم تحمله مسئولية الأسرة وإعالتها في ظل ظروف معيشية قاسية مر بها شهيدنا البطل إلا أن تلك الحياة ومآسيها لم تثني ملكة شهيدنا وروحه النضالية في التضحية والنضال، حيث حلت التضحية والشجاعة محل الغناء والمال، فصارت أحد ممتلكات الشهيد عسكر وأشرفها في حين قل ما تجدها عند الخلق. ظل الشهيد عسكر يحلم بوطنٍ حر ٍ مستقلٍ منذُ أن وطأت أقدام المحتل أرض الجنوب الطاهرة، فقد أبلى الشهيد بلاءً حسناً فكان الثمن الذي قدمه شهيدنا البطل غالياً ولكنه رخيصاً لأجل الوطن، فقد كانت روحه الطاهرة فاتورة الحرية لهذا الوطن الثمين. فهنيئاً لك يا شهيد جنة الخلد
__________________
|
#18
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / علي محمود ناجي تاريخ الاستشهاد : 2011/2/18م الشهيد علي محمود ناجي من مواليد 1986/6/18م مديرية الشيخ عثمان بالعاصمة عدن والد الشهيد مربي أجيال ووالدته معلمة فاضلة تخرج على يديهما أجيال كثيرة ، وكان ترتيب الشهيد الثاني بين أخوانه الأربعة نافع ,احمد , صفاء . فاطمة ، فتربى وترعرع في أحضان أسرتي جديه أبو والدته ووالده ، فجده أبو والدته المرحوم الحاج علي عبدا لله بن عبدا لله سعيد من السكان الأصليين لمدينة الشيخ عثمان منطقة السيلة شخصية اجتماعية محافظة ،أذن فالشهيد حظي بتربية أسرية سليمة غرست فيه حب الخير والعلم والعمل والحياة المستقرة واحترام الآخرين وحماية وصيانة الحقوق الشرعية والقانونية العامة والخاصة للإنسان وللوطن والحفاظ على العادات والتقاليد فقد كان عند حسن ظن الجميع تجسدت فيه كل تلك القيم والخيرة النافعة , فكان خلوقاً يتمتع بالأخلاق الحميدة محافظاً للعادات والتقاليد يرفض الظلم والذل له الكثير من المواقف الأسرية والاجتماعية الشجاعة يشهد له القاصي والداني بمواقفه تجاه أهله زملائه وجيرانه وجميع المحيطين به. وفي طفولته درس القران في بيت القران "المعلامة"وعند بلوغه سن المدرسة التحق للدراسة الابتدائية بمدرسة القادسية بالمنصورة والإعدادية بمدرسة "نشوان" والثانوية بمدرسة "عثمان عبده"، فهو خريج ثانوية عامة للعام الدراسي 2004/ 2005م , كان يتمنى مواصلة دراسته الجامعية لم يستطع بسبب الظروف التي عاشها ومثله الكثير من الشباب الجنوبي اللذين لم يستطيعوا الحصول على مقاعد دراسية /ظل يبحث عن عمل جميع الوظائف الحكومية في عدن غير شاغرة لأبناء عدن والجنوب وإنما لغيرهم كما هو معروف تحصل على فرصة عمل خاص في فرع شركة المشروبات الغازية ببسي (بقشان) (مندوب مبيعات) وكان منضبطا في عمله يؤدي مهامه العملية بجد وإخلاص ألا أن ساعات مشاركته الدائمة في الإعتصامات والمظاهرات والنشاطات الشبابية والجماهيرية في المحافظة والتميز المناطقي كانت سبباً في مواجهته لكثير من المصاعب في عمله . فقد كان الشهيد من ابرز النشطاء الشباب في منطقة السيلة والشيخ عثمان شارك في كافة الاعتصامات والمظاهرات في الهاشمي والمنصورة وساحة الحرية خور مكسر وكريتر وكافة الأنشطة المختلفة بمحافظة عدن ، ومن أبرز هوايته وأنشطته في الحياة منذ الطفولة عشقه لعبة كرة القدم فقد كان لاعباً مع فريق كرة القدم لمنطقته شارك في المناسبات المختلفة وكان مشجعاً لفريق الوحدة العدني وريال مدريد العالمي.. وكان ملتزماً لدينه يصوم رمضان ويؤدي الصلاة, ويقراء القران ويسعى دائماً لفعل الخير ودفع الضرر عن الآخرين ومساعدة المحتاج . أستشهد بعد زواجه بسته اشهر في منطقة عمر المختار عندما كان يحاول اسعاف الطفل الشهيد محمد منير خان برصاص قناصة الاحتلال حيث روت احد الشهود العيان ان احد جنود الاحتلال قام بنهب جوالة ومحفظته وحذاءه بعد اغتياله وبعد قمعهم لاحد التظاهرات السلمية حيث قام الشهيد باسقاط اول صورة للطاغية علي عبدالله صالح رئيس الاحتلال اليمني السابق من فوق بلدية الشيخ عثمان قبل ان ينتقل لتظاهرات عمر المختار . الشهيد رحمه الله كان من النشطاء البارزين والمشاركين في الفعاليات الجنوبية باستمرار تقرير مصور : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#19
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / ردفان سيف حسان بن معنس تاريخ الاستشهاد : 2011/6/21م الشهيد ردفان سيف حسان بن معنس من مواليد منطقة خيران حبيل جبر ردفان عام 1990م درس فى مدرسة الرسة خيران حتى الاعداداية ومن ثم اكمل دراستة الثانوية فى ثانوية الفقيد عبدالمنتصرناجى حبيل جبر ونتيجة لظروفة الاسرية وكبراسرتة اظطرالى الخدمة كجندى فى الجيش اليمنى ولكن نتجة لسوءالمعاملة انتقل الى الحراك السلمى الجنوبي فى كل ساحاتة بين لحج وعدن وابين حتى طالتة رصاصة قناص احد جنود جيش الاحتلال اليمنى المرابط غربي مدينة الحبيلين ظهرالثلاثاء 21يونيو 2011م ليلحق بكوكبة الفداء والشهادة
__________________
|
#20
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / محسن علي مثنى طوئرة تاريخ الاستشهاد : 2011/6/10م الشهيد محسن علي مثنى طوئره . من مواليد 1969م قرية الكرب مديرية حالمين محافظة لحج متزوج وأب لسبعة أطفال (ثلاثة أولاد وأربع بنات ) من أسرة ميسورة الحال ترعرع في قرية الكرب وامتازت طفولته بالبراءة والمرح التحق الشهيد بثانوية لبوزة لكنه لم يكمل دراسته إذ أجبرته الضر وف الأسرية إلى ترك مقاعد الدراسة والبحث عن سبل العيش لأسرته الكريمة بعد استشهاد أخوه الوحيد علي بن علي مثنى في أحداث 13 يناير 1986م مخلفا أربعة من الأولاد وهم أطفال بعمر الزهور تكفل في رعايتهم حتى أكملوا دراستهم الجامعية وتزوجوا عمل الشهيد في السعودية وراء أن لا عزة للإنسان ألا في وطنه عاد إلى الوطن ولكنه أدرك انه في غربة أخرى وبدون وطن كباقي الجنوبيين منذ احتلاله عام 1994م وشمر عن سواعده من اجل القضية الجنوبية تلك القضية التي امن بها حتى النخاع شارك الشهيد في كل المهرجانات السلمية من أقصى الجنوب إلى أدناه وكان السباق في الحشد والتنظيم والإعداد لها وبذل كل ما في وسعه من اجل إيصال النضال السلمي إلى مبتغاة حتى صارت القضية الجنوبية متداولة في كل القنوات الدولية ساهم في علاج الجرحى ومواساة اسر الشهداء سواءً من ماله الخاص او من حملة التبرعات التي كان يجمعها من أصحابه ورفاقه اعتقل الشهيد في 30 نوفمبر 2007م في نقطة دار سعد ولكن لم يثنه ذالك من مواصلة نضاله ثم اعتقل في الحبليين اثنا مشاركته في احد المهرجانات الجنوبية بتاريخ 22/ 7/2008م وسجن بسجن الأمن العام ثم نقل إلى سجن الأمن السياسي بلحج حتى أفرج عنه بتاريخ 28/8/2008م تعرض خلالها لكل أشكال التعذيب والإساءة الجسدية والنفسية بعد تحقيقات طويلة استمرت أحيانا في أوقات غير قانونية كان أسمه ضمن أهم الشخصيات المطلوبة امنياً من قبل قوات الاحتلال ولوحق خلال ثلاثة أعوام تعرض خلالها لمحاولات اغتيال عديدة أخطرها تفجير سيارته بعبوة ناسفة بالقرب من منزله عندما قامت قوات الاحتلال بحملتها العسكرية لاقتحام ردفان وقف كباقي الثوار بالمرصاد وشارك باستبسال في التصدي لهذه الحملة والذود عن الأرض والعرض وشارك في كل جبهات الصمود ابتداءً من جبل لحمرين بحالمين إلى الرويد المدخل الجنوبي لمديرية ردفان وشرقاً إلى جبال العر الأبية في يافع حيث سطر ورفاقه أروع معاني التضحية والصمود عندما استطاعوا طرد فلول الاحتلال متمثلة في قوات الحرس الجمهوري التي كانت متمركزة في جبل العر انتقل بعدها إلى جبهة أخرى بمديرية ردفان حيث ترابط الثكنة العسكرية لقوات الاحتلال في القطاع الغربي والنقطة العسكرية على مدخل المديرية الشمالي التي قتلت وسفكت دماء كثير من الجنوبيين الزكية وتستفز المارة كل يوم وتسلب النوم من عيون سكان مدينة الحبليين كل ليلة بطلقات المدافع والدبابات على منازل المواطنين من مواقعها المطلة على المدينة حيث خاضوا معها قتال شرس وصف بأنة الأعنف كبدوا خلالها قوات الاحتلال كثير من الخسائر في العتاد والأرواح استطاعوا من خلالها السيطرة على النقطة العسكرية مع فجر ذلك اليوم , وفي الصباح فاجأتهم قوة عسكرية كبيرة معززة بالدبابات والمدرعات وكثير من الأطقم العسكرية وواجهوها ببسالة واستماتة متسلحين بإيمانهم القوي بعدالة قضيتهم التي انذرا لشهيد روحه الزكية رخيصة في سبيلها في صباح ذلك اليوم الجمعة 10/6/2011م بعد مقاومة عظيمة حيث لم يسقط رغم أصابته البالغة وظل يقاوم باستماتة حتى اخترقت رصاصات القدر صدره وتلك هي نفس الرصاصات التي أزهقت أرواح من سبقه من قوافل الشهداء في سبيل الحرية والكرامة واستعادت الهوية المسلوبة رحم الله شهيدنا وطيب ثراه وتغمده بواسع رحمته ورضوانه واسكنه فسيح جناته وأنا لله وأنا أليه راجعون تقرير مصور : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:27 AM.