شيخ بجامعة الإيمان للجنوبيين:هل تريدون علي ناصر والعطاس ان يعودوا ليركبوا نسائكم

اتذكر كيف كان يطوف هؤلا حتى في مساجد امريكا لترديد كلام الزنداني في خطب الجمعة ثم يسألون الناس المساعدة المالية لبناء جامعة الزنداني. سبحان مغير الاحوال هذا كان في التسعينات. الان جيوبهم النتنة مليئة من سرقة ثروة الجنوب. لقد كشر الزيود عن انيابهم
وبدأت القلوب الملئية حقد تنفث سمومها.

الان الزنداني اللة سلط علية امريكا فهو حبيس صنعاء

[طائر الأشجان]

أليس هذا كافياً لكي يتبرأ كل جنوبي من وصمة اليمننة التي يراد للجنوبيين أن يتجرعوها عنوةً .. ألم يكفِ سلب الأرض ليمسوا العرض ! لماذا لا ننظر إلى العلماء بعين مجردة من القدسية ، ونزيل عن أعيننا هالة النور التي نحيطهم بها متى ذكر اسم أحدهم ، فالزنداني بدأ حياته السياسية في كنف الحزب الإشتراكي ، الذي لم يحقق له الشهرة فذهب يبحث عنها في عالم الإعجاز العلمي في القرآن والسنة ، حتى ذاع صيته فأشار عليه البعض أن يمتهن السياسة فشهرته تخوله بأن يكون رئيساً أو نائباً للرئيس على أقل تقدير ، ذهب في السياسة إلى حيث وصل ، لكنه خسر جمهوراً كبيراً كان يرى فيه رجل دين منزه عن الدنايا ، حاول التملق للحاكم فأفتى بجواز قتل الأبرياء إبان حرب احتلال الجنوب طمعاً في نيل المعالي ، ومحاولة في استعادة الجاه والسلطان ، ولما رجع بخفي حنين إتجه إلى الطب وأعلن اختراعه لدواء يشفي من السرطان الذي عجز علماء الأرض عن اكتشاف علاج له ، وأنه وبإذن الله يستطيع ذلك ، ولا ينقصه إلا براءة الإختراع ، وفشل الرجل وخسر من تبقى من مريديه ، وأصبح الزنداني أضحوكة العصر ، ومحط سخرية ممن يعرفه ومن لا يعرفه ، وليقينهِ بأن الجنوب واستقلاله بات الهاجس الذي يؤرق نظام الحكم ومواليه وجه عمادته أساتذة النكد للحديث عن الجنوب ليعيد بذلك اسطوانته المشروخة التي مل الناس من سماعها ، الوحدة والإعتصام بحبل الله ، وعدم التفرق ، حق أريد به باطل على لسان شيوخ اليمن الذين يسكتون عن موبقات الحكم ومساوئه ، ويريدون وجه الله بالتقرب إلى شياطن الأرض على حساب قضايا الأمة ، يرون الفساد فلا يحركون ساكناً ، مجتمع يعيش في الحضيض وهم يطبطبون على كتف الحاكم ، ويلهجون له بالدعاء ، هؤلاء هم شيوخ اليمن ، لا يتورعون عن قذف المحصنات وهم يعلمون أي نوع من الكبائر هذا ، ويتفوهون بأقذر الألفاظ ضاربين عرض الحائط بتعاليمه صلى الله عليه وسلم وهو القائل : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت " . وأخيراً يطيب لي أن أختم بقول شاعر الألفية :
وعالِمٌ بعلمهِ لم يَعمَلن ... معذبٌ من قَبل عُـبّاد الوَثن

تحياتي
طائر الاشجان

[جرهمي]

سلمت يداك يا طائر الاشجان هم يقربون الجنوب للشيطان قربانا لاكن خسئو هم واعوانهم والله ان ما يصنعونه لا يزيدني الا اصرارا على طلب الانفصال وان الكلاب ذات الحاءالذين ياكلون بأسم الدين ويشترون ويبيعون فيه بثمن بخس الدين منهم براااء لانهم منافقون ولا اين هم من صنيع الشيطان الذي يرمي لهم الفتات فيتصارعون على الفتات ويقول كل واحد منهم انا مستعد اني اخرج فتوى اقوى من الي قبلي بس يا اشيطان ارضى عني لعنه الله عليهم حيث ما حلو وقد لعنو في كل سنه وفي كل كتاب زنادقه العصر ومنافقيها

[شعيفان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائر الأشجان أليس هذا كافياً لكي يتبرأ كل جنوبي من وصمة اليمننة التي يراد للجنوبيين أن يتجرعوها عنوةً .. ألم يكفِ سلب الأرض ليمسوا العرض ! لماذا لا ننظر إلى العلماء بعين مجردة من القدسية ، ونزيل عن أعيننا هالة النور التي نحيطهم بها متى ذكر اسم أحدهم ، فالزنداني بدأ حياته السياسية في كنف الحزب الإشتراكي ، الذي لم يحقق له الشهرة فذهب يبحث عنها في عالم الإعجاز العلمي في القرآن والسنة ، حتى ذاع صيته فأشار عليه البعض أن يمتهن السياسة فشهرته تخوله بأن يكون رئيساً أو نائباً للرئيس على أقل تقدير ، ذهب في السياسة إلى حيث وصل ، لكنه خسر جمهوراً كبيراً كان يرى فيه رجل دين منزه عن الدنايا ، حاول التملق للحاكم فأفتى بجواز قتل الأبرياء إبان حرب احتلال الجنوب طمعاً في نيل المعالي ، ومحاولة في استعادة الجاه والسلطان ، ولما رجع بخفي حنين إتجه إلى الطب وأعلن اختراعه لدواء يشفي من السرطان الذي عجز علماء الأرض عن اكتشاف علاج له ، وأنه وبإذن الله يستطيع ذلك ، ولا ينقصه إلا براءة الإختراع ، وفشل الرجل وخسر من تبقى من مريديه ، وأصبح الزنداني أضحوكة العصر ، ومحط سخرية ممن يعرفه ومن لا يعرفه ، وليقينهِ بأن الجنوب واستقلاله بات الهاجس الذي يؤرق نظام الحكم ومواليه وجه عمادته أساتذة النكد للحديث عن الجنوب ليعيد بذلك اسطوانته المشروخة التي مل الناس من سماعها ، الوحدة والإعتصام بحبل الله ، وعدم التفرق ، حق أريد به باطل على لسان شيوخ اليمن الذين يسكتون عن موبقات الحكم ومساوئه ، ويريدون وجه الله بالتقرب إلى شياطن الأرض على حساب قضايا الأمة ، يرون الفساد فلا يحركون ساكناً ، مجتمع يعيش في الحضيض وهم يطبطبون على كتف الحاكم ، ويلهجون له بالدعاء ، هؤلاء هم شيوخ اليمن ، لا يتورعون في قذف المحصنات وهم يعلمون أي نوع من الكبائر هذا ، ويتفوهون بأقذر الألفاظ ضاربين عرض الحائط بتعاليمه صلى الله عليه وسلم وهو القائل : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت " . وأخيراً يطيب لي أن أختم بقول شاعر الألفية : وعالِمٌ بعلمهِ لم يَعمَلن ... معذبٌ من قَبل عُـبّاد الوَثن تحياتي طائر الاشجان

مع المادة .. بارك الله فيك

[صقر الجنوب العربي]

لقد مررت من هنا ورئيت بعض الردود التي هي ليس من عاداتنا ومن تقاليدنا وهو التعرض للاخرين
مثل الشيخ عبدالمجيد الزنداني فهو شيخ اعجاز علمي بالعالم وليس لنا علاقه به ولايجوز المساس
بشخصه فان قال كما تزعمون والله وكلينا ووكيله ولكن يجب ان نتحد ونتعاون ضد منهم سرقو حقوقنا
وهم اسرة ال الاحمر الدمويه بزعامه القائد الحقير صالح وابنه القذر المتغطرس في عهدد حكومة والده
فلا ادامها سلطه وسوف يتحقق املنا في تاسيس حكومتنا الرشيده حكومة الجنوب العربي

[عدن المحتلة]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الجنوب اخزاه الله .. هذا ليس شيخ .. هذا كلب ضال ..

نعم واللة هذا كلب ضال بل هذا خنزير ..
كل هذا الذي نسمعة ونراة سيزيدنا عزيمة واصرار وقوة .
واننا نقسم برب البيت اننا لن نتراجع عن نيل الاستقلال والحرية وسننالها بأدن اللة من هولاء الخنازير عصابة وكلاب صنعاء .
شاذلي

[عدن المحتلة]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائر الأشجان أليس هذا كافياً لكي يتبرأ كل جنوبي من وصمة اليمننة التي يراد للجنوبيين أن يتجرعوها عنوةً .. ألم يكفِ سلب الأرض ليمسوا العرض ! لماذا لا ننظر إلى العلماء بعين مجردة من القدسية ، ونزيل عن أعيننا هالة النور التي نحيطهم بها متى ذكر اسم أحدهم ، فالزنداني بدأ حياته السياسية في كنف الحزب الإشتراكي ، الذي لم يحقق له الشهرة فذهب يبحث عنها في عالم الإعجاز العلمي في القرآن والسنة ، حتى ذاع صيته فأشار عليه البعض أن يمتهن السياسة فشهرته تخوله بأن يكون رئيساً أو نائباً للرئيس على أقل تقدير ، ذهب في السياسة إلى حيث وصل ، لكنه خسر جمهوراً كبيراً كان يرى فيه رجل دين منزه عن الدنايا ، حاول التملق للحاكم فأفتى بجواز قتل الأبرياء إبان حرب احتلال الجنوب طمعاً في نيل المعالي ، ومحاولة في استعادة الجاه والسلطان ، ولما رجع بخفي حنين إتجه إلى الطب وأعلن اختراعه لدواء يشفي من السرطان الذي عجز علماء الأرض عن اكتشاف علاج له ، وأنه وبإذن الله يستطيع ذلك ، ولا ينقصه إلا براءة الإختراع ، وفشل الرجل وخسر من تبقى من مريديه ، وأصبح الزنداني أضحوكة العصر ، ومحط سخرية ممن يعرفه ومن لا يعرفه ، وليقينهِ بأن الجنوب واستقلاله بات الهاجس الذي يؤرق نظام الحكم ومواليه وجه عمادته أساتذة النكد للحديث عن الجنوب ليعيد بذلك اسطوانته المشروخة التي مل الناس من سماعها ، الوحدة والإعتصام بحبل الله ، وعدم التفرق ، حق أريد به باطل على لسان شيوخ اليمن الذين يسكتون عن موبقات الحكم ومساوئه ، ويريدون وجه الله بالتقرب إلى شياطن الأرض على حساب قضايا الأمة ، يرون الفساد فلا يحركون ساكناً ، مجتمع يعيش في الحضيض وهم يطبطبون على كتف الحاكم ، ويلهجون له بالدعاء ، هؤلاء هم شيوخ اليمن ، لا يتورعون في قذف المحصنات وهم يعلمون أي نوع من الكبائر هذا ، ويتفوهون بأقذر الألفاظ ضاربين عرض الحائط بتعاليمه صلى الله عليه وسلم وهو القائل : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت " . وأخيراً يطيب لي أن أختم بقول شاعر الألفية : وعالِمٌ بعلمهِ لم يَعمَلن ... معذبٌ من قَبل عُـبّاد الوَثن تحياتي طائر الاشجان

مع المادة كما وردت ..
تحياتي لك طائر الاشجان ..
شاذلي

[جرهمي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الجنوب العربي لقد مررت من هنا ورئيت بعض الردود التي هي ليس من عاداتنا ومن تقاليدنا وهو التعرض للاخرين مثل الشيخ عبدالمجيد الزنداني فهو شيخ اعجاز علمي بالعالم وليس لنا علاقه به ولايجوز المساس بشخصه فان قال كما تزعمون والله وكلينا ووكيله ولكن يجب ان نتحد ونتعاون ضد منهم سرقو حقوقنا وهم اسرة ال الاحمر الدمويه بزعامه القائد الحقير صالح وابنه القذر المتغطرس في عهدد حكومة والده فلا ادامها سلطه وسوف يتحقق املنا في تاسيس حكومتنا الرشيده حكومة الجنوب العربي

ممكن اسألك سؤال اين الشيخ الجليل من الفساد والاحتيال والقهر والفيد اين هو هذا الشيخ الضال عن قيدة الاسلام أأمه الزيديه الشيعه هذي عاداتهم وما من جديد يدعون الحق والحق منهم براء واكان الشيخ الجليل لم يسرق فهو يساهم بالسرقه عن طريق فتاويهم لدولتهم وحكمهم الزائل بعون الله تعالى

[aboharb]

هؤلا هم شيوخ اليمن السعيد الذين يدعون المشيخه وهم بعيد كل البعد من المشيخه لان هؤلا ليسوا بشيوخ علم انما شيوخ سطو على حق الغير في كل شي قبل حوالي 12 عام تلفظ القاضي الضوراني على نساء حضرموت بانهن عاهرات وامام الناس في داخل المحكمه وعندما تصدى له مجاميع من الشباب هربوه الى صنعاء وبعدها اصدر الشيخ الجليل عبدالله محفوظ الحداد من على منبر مسجد عمر بالمكلا بان يجوز قتل هذا القاضي وهو في الحقيقه فاضي وليس قاضي ماذا حدث الذي حدث بعد ذلك انهم هؤلاء المرتزقه سمو الشيخ الحداد ايام المحافظ الخولاني ومات الحداد مسموم

[شاهين الجنوب]

اذا خاطبك الجاهلون فقل سلاما


حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل

لقد قال صلى الله عليه وسلم : ( إنها ستأتي على الناس سنون خداعة يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق
ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين وينطق فيها الرويبظة قيل وما الرويبظة قال السفيه يتكلم في أمر العامة )

ولن اضيف الى تعليقلاتكم
الا ان اسمي هذا الشيخ بالرويبظة