القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
كتب عمار :
أخي عمار ,, ماقصدته بكلامي هو اشتهار القصة وظهورها بكتابة الطبري عنها أو بالأصح بروايته لها عن التميمي أو نقله إياها من كتابه ( الفتوح والردة) ومجرد رواية الطبري لها بسند أو من دون سند عن التميمي فهو يعني بالضرورة وجودها قبل وجود الطبري .. لأن التميمي هو المتهم باختلاقها وليس الطبري .. وما بين الطبري والتميمي أقوام سمعوا بها من سيف أو ممن سمعها منه أو ممن وصلته بطريقة أو بأخرى قبل ولادة الإمام ابن جرير الطبري رحمه الله تعالى .. وهو ما يثبت وجود القصة قبل وجود ابن جرير و عليه ينحصر معنى كلامي في اشتهار القصة أو وصولها لنا ولا أدل على ذلك من نقل كثير من الأئمة والحفاظ لها عن الطبري !! قولك :
أقول : سبق و تم الإشارة إلى بعض هذه الأقوال في الرد على الأخ ( ليل طويل ) ولو أنك اطلعت عليها لما أوردت بعضاً مما أوردت هنا .. أو لاكتفيت بالرد على تعقيبي دون الحاجة لإعادة الإشارة إلى بعض من تحدثنا حول ما نقل عنه .. ولكنّ في الإعادة إفادة كما يقال .. فلا بأس إذن من إعادة بعض الرد على ماورد ,, - على من يقول بإثبات وجود ( ابن سبأ ) نقلاً عن هؤلاء أن يثبت لنا بأسانيده إليهم قولهم المذكور ضمناً أو نصاً لأن انقطاع السند إليهم يترتب عليه تركنا الرواية و تسمية الأثر المروي حينها بالمنقطع و إدراجه في قائمة الأحاديث الضعيفة. - من الملاحظ في تاريخ وفيات بقية المذكورين أنهم ممن لم يعاصروا زمن الخليفة الثالث عثمان بن عفان رضي الله وبهذا تسقط روايتهم مالم تكن بأسانيدها إلى رواة شهدوا أحداث الفتنة , وتصبح المرويات غير المسنودة مجرد مراسيل أو آثار منقطعة إذا افترضنا اقتصار إسم (المرسل) على الأحاديث المرفوعة إلى النبي صلى الله عليم وسلم بسند منقطع عند طبقة الصحابة . باختصار .. فإن هذه الروايات بحاجة أولاً أن يستدل لها .. قبل أن يستدل بها قولك :
أقول : - أولاً : لا أدري ما المقصود بكلام قتادة رحمه الله فإما المقصود سبب نزول الآية على الحروية والسبئية وإما المقصود مطابقتها لما ينسب للحرورية والسبئية.. فإن كان الأول فالسبئية أصلها في زمن عثمان كما يزعمون والآية نزلت في زمن النبي صلى الله عليه وسلم !! وإن كان الثاني فالقاعدة الأصولية : ( العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ) وسواء انطبقت هذه الآية على السبئية أم لا فإنها خاصة بنزولها عامة بلفظها,, - ثانياً : يجري على قتادة رحمه الله مايجري على بقية من سبقوه ممن أشير إليهم أعلاه .. فمن أين لقتادة أن يعلم يقيناً بوجود ابن سبأ وهو المولود في 61 هجرية أي بعد أكثر من عشرين عام لآخر ظهور مزعوم لعبدالله بن سبأ في معركة الجمل العام 36 هـ ؟؟ فثبت إذن انقطاع السند ( مالم يظهر ) بين قتادة و المعاصرين لزمن الخليفة عثمان رضي الله عنه وبعده علي بن أبي طالب عليه السلام . قولك :
أقول : ائتنا بها .. فقد تكون هي الفاصلة .. وبعدها لكل حادث حديث !! قولك :
أقول : هذا العلم أحاطنا به آخرون من قبلك .. من بينهم الإمام ابن حجر الذي جعل من سيف التميمي المتعصب لقبيلته الوضاع في رواياته جعل منه ( عمدة في التاريخ ) بما يعني أن التاريخ غير الحديث !! وهو منطق غريب فمن لم يتورع في الكذب على الصحابة وعلى رسول الله أيكون ورعاً في الكذب على غيرهم ؟؟ قولك :
أقول : أما أنا فلم اعتمد اتهامه بالزندقة بل إن الحاكم نفسه الذي نقلت عنه لم يعتمد اتهامه بها واكتفى بالإشارة إلى ذلك دون إقراره واكتفيت بالإشارة في موضوع سابق إلى كلام الحاكم دون الإقرار به أو اعتماده ,, وإما إن كان قد اعتمده آخرون فهذا شأنهم و لهم رأيهم !! وفي أقوال الحفاظ وأهل الرجال في التميمي ما يكفي لترك حديثه .. فإن لم يكن حديثه متروك وهو الذي قالوا عنه بأنه متروك فمن الذي يترك حديثهم إذن ؟؟ الثقات ؟؟ قولك :
أقول : - أولاً : هذا الكلام مبني على أن ابن سبأ موجود ولم يثبت حتى الآن وجوده بالدليل! - ثانياً : هذا الكلام مبني أيضاً على الرد على اتهامه بالزندقة ووضعت رأيي بهذا الخصوص أعلاه. - ثالثاً : قلنا أن التميمي متروك وروايته متروكة .. ولو لم يكن كذلك فإن حديث الفتنة نفسه يوجد فيه من التخليط والتخبيط الكثير.. ولولا أن الموضوع هنا ليس محله لوضعت رأيي فيه استناداً إلى تناقضه مع أحاديث أخرى ثابتة عن الفتنة وغيرها . قولك :
أقول : شخصياً لا أرى أي شبه بين سيرة حياة من ذكرت من جهة وبين الأساطير المنسوبة لعبدالله بن سبأ من جهة أخرى .. ولو اقتنعت في خاتمة المطاف بوجود هذه الشخصية الأسطورية فإنني سأعتبر ظهوره الغريب واختفاءه الأغرب كظهور الشيطان لقريش في صورة سراقة بن مالك .. وماعدى هذا فلا يمكن لبشر أن يغوي هذا الجمع ويتركونه جميعهم من دون أن ينالوا منه وهو سبب الفتنة بينهم !! قولك :
أقول : إذا لم تخذلني ذاكرتي فإن هذه النصيحة
مأخوذة بالنص من بحث لأحد الوعاظ الوهابيين , لعله الشيخ سلمان العودة , فإن كان كذلك .. فإن الأولى الإشارة إلى أنها مقتبسة وخصوصاً أنها ليست مأخوذة بالمعنى كما أظن !! التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 09-07-2009 الساعة 01:45 AM |
#2
|
||||
|
||||
أعتذر عن أي أخطاء لغوية أو إملائية وسأقوم لاحقاً بتصحيحها ( إن وُجِدت ) كما أنني سأعود لإكمال ما تبقى إذا بارك الله بالوقت .. التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 09-07-2009 الساعة 02:02 AM |
#3
|
|||
|
|||
اشكرك اخي شعيفان
على طرحك لهذة الشخصية المهمة فالتاريخ السلامي فقد دخل عبداللة بن سبأء الاسلام ليحرفة كما دخل بولص اليهودي النصرانية وردي عليك في صحة حقيقتة هيا في هذا البحث الذي كتبتة في احدى المنتديات الذي يتناول هذة الفتنة بشكل مختصر بعنوان( اول فتنة غيرت مجرى الاسلام) التعديل الأخير تم بواسطة جساس الجنوب ; 09-07-2009 الساعة 12:07 PM |
#4
|
|||
|
|||
[QUOTE=;92756][color="black"][size="5"][font="arial narrow"][center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إن أفضل الخلق بعد الرسول صلى الله علية وسلم أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي وفضائلهم وخصالهم لا تعد ولا تحصى فهم خير من في البرية بعد الرسول والأنبياء فمن الواجب على المسلم حسن العقيدة إن لا يذكر الصحابة إلى بكل خير من صغيرهم إلى كبيرهم وطاعة النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "لا تسبُّوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهباً، ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه" إني أحب أبا حفصٍ وشيعته....كما أحب عتيقاً صاحب الغاري وقد رضيت علياًًًًًًًًًًًً قدوة علماً....وما رضيت بقتل الشيخ في الداري كل الصحابة ساداتي ومعتقدي.... فهل علي بهذا القول من عاري ففتنة قتل عثمان بن عفان هيا من أعظم فتن المسلمين وكما قال الرسول من نجا من ثلاث فقد نجا فتنة موتي وفتنة الدجال وفتنة قتل خليفة مصطبراً للحق}} ففتنة مقتل عثمان تعد كفتنة الدجال ويطراء على هذه الفتنة انشقاق المسلمين إلى فئات ومذاهب ومنها الروافض التي هيا ساس هذه الفتنة وسيرة عثمان بن عفان لايسعني الموضوع لذكرها ألان وكتب التاريخ تشهد له في خلقة وتواضعة وحسن سيرته معا الرسول صلى الله علية وسلم أحاديث شريفه دلت على الفتنة {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً إِلاّ مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ} مما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في وقوع فتنة يقتل فيها عثمان بن عفان رضي الله عنه، ما رواه عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، قال: "ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنة، فمر رجل فقال: يقتل فيها هذا المقنع يومئذٍ، قال: فنظرت، فإذا هو عثمان بن عفان" ومنها ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه وذلك عندما استأذن عثمان يوم الدار للحديث، فلما أذن له قام فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إنكم تلقون بعدي فتنة واختلافاً، فقال قائل من الناس: فمن لنا يا رسول الله؟، فقال: عليكم بالأمين وأصحابه وهو يشير إلى عثمان بذلك" ومن هذه الروايات ما يحدد فيه النبي صلى الله عليه وسلم تاريخ وقوع هذه الفتنة وذلك فيما رواه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "تدور رحى الإسلام على رأس خمس وثلاثين أو ست وثلاثي نفذا الحديث، يدل دلالة واضحة على أن الفتنة ستقع في سنة من هذه السنوات الثلاث. ويحتمل أن الشك إنما أتى من قبل أحد رواة الحديث، وعلى فرض صحة نسبة الشك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فالمعنى: أن ذلك يكون فيما يشاء الله عز وجل من تلك السنين، أو سبع وثلاثين..." ومن هذه الأحاديث ما يقرن فيه النبي صلى الله عليه وسلم هذه الفتنة بفتنة الدجال من حيث قوة اجتذابها للناس، وافتتانهم بها، وأن من ينجو منها فقد نجا. وذلك فيما رواه عبد الله بن حوالة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "من نجا من ثلاث فقد نجا - ثلاث مرات - موتي، والدجال، وقتل خليفة مصطبر بالحق معطيه". ومعلوم أن الخليفة الذي قُتل مصطبراً بالحق، معطياً القتل، أو الحق إنما هو عثمان بن عفان رضي الله عنه. ومن الأحاديث التي أخبر فيها النبي صلى الله عليه وسلم عن وقوع استشهاد عثمان بن عفان رضي الله عنه ما روى أبو موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن يبشر عثمان بالجنة على بلوى تصيبه وما روى أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ذات يوم على أحد ومعه أبوبكر، وعمر، وعثمان، فرجف الجبل، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اسكن أحد فليس عليك إلا نبي وصديق وشهيدان" وفي بعض الروايات زيادة تكشف عن بعض مكنون هذه المسارَّة، فقد جاء فيها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: "وإن سألوك أن تنخلع من قميص قمصك الله عز وجل فلا تفعل ". ولا يدل ذلك على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد عهد إلى عثمان رضي الله عنه بعهد فيه خلافة، أو نحوها، كما يعتقد الروافض في علي رضي الله عنه، بل مضمون هذا العهد الذي ذكره عثمان رضي الله عنه يتعلق بالفتنة، والوصية بالصبر فيها وعدم الخلع كما تقدم. وإن كان يفهم من هذه الأحاديث بأنه سيكون خليفة يوماً ما. مسوغات الخروج وبدء الفتنة الفصل الأول: مسوغات الخروج على عثمان المبحث الأول: ما صح أن الخارجين سوغوا خروجهم عليه به أو عابوه عليه بل الخوض في تفاصيل الفتنة، أود أن القي نظرة فاحصة على ما تناقلته المصادر، والمراجع حول مسوغات خروج الخارجين على الخليفة عثمان رضي الله عنه، فإن سبر هذه المسوغات التي ذاعت بين الناس يصنفها إلى ثلاثة أصناف من حيث صحة وضعف وقوعها من الخارجين عليه. الأول: معايب صح أن الخارجين عليه أظهروا تسويغهم الخروج عليه بها أو عابوها عليه فقط. الثاني: معايب لم يصح أن الخارجين عليه سوغوا بها خروجهم عليه، وورد ذكرها في روايات ضعيفة الأسانيد. الثالث: معايب لم أقف على إسناد لها، واشتهر في المصادر والمراجع المتأخرة عن الحادثة دون إسناد أن الخارجين عليه سوغوا خروجهم بها عليه. وهذه المعايب - بأصنافها الثلاثة- منها ما هو مفترى عليه، ومنها ما هو منقبة له قلبتها القلوب الحاقدة إلى مثلبة، والباقي منها أمور لا يعيبه بها إلا من فسدت طويته، وقصد التسويغ لباطل أراد تنفيذه. المبحث الأول: ما صح أن الخارجين سوغوا خروجهم عليه به أو عابوه عليه أولاً: عدم شهوده غزوة بدر وقد إمرة الرسول ليعتني بزوجته المريضة ثانياً: توليه يوم أحد عن المعركة وقد غفر الله للمونين يوم تولو ثالثاً: تخلفه عن بيعة الرضوان وذالك إن الرسول أرسله إلا قريش بعد صلح الحديبية وإثناء قيابة وضع الرسول يده فقال هذه عن عثمان فيد الرسول خيراً من يد من بايعه رابعاً:حميه الحمى: الحمى: هو المكان المحمي، وهو خلاف المباح خامساً: جمع القرآن: وذالك انه جمع الرويات وجعلها رواية وحدة وحرق المصاحف الأخرى خوف الفتة المبحث الثاني:ما روي في ذلك ولم يصح إسناده: أولاً: إتمام الصلاة في منى. ثانيا ً: ضرب عمار بن ياسر: وانما من ضرب عمار هما احد الجنود وليس عثمان المبحث الثالث:ما اشتهر من ذلك وليس له إسناد. التعديل الأخير تم بواسطة جساس الجنوب ; 09-07-2009 الساعة 12:05 PM |
الكلمات الدليلية (Tags - تاق ) |
المستشرقون, الأسطورة, الشيعة, السنة, سبأ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:21 AM.