مسح ميداني خرجنا به بأن (95% ) من أبناء الجنوب لايريد الوحدة 5% متردد

[صقر_ يافع]

شكرا للاخ الصحاف على المجهود الذي بذله وهذه تعتبر دراسه مهمه لمعرفة مدى ما يفكر فيه ابناء الجنوب ومواقفهم تجاه المحتل واقترح ان نقوم بعمل دراسه وافية تشمل جميع المحافظات وعلى المشرفين في المنتدى تحديد شخص لكل محافظة حتى تكون الدراسة اعم واشمل ولكم الراي.

تحياتي وتقديري

[الصحّاف]

أخي القدير / شعيفان
بلاشك أن ما أوردته أنت هو رأي الصواب ولكن لنفيدك علما ً بأن المسح كان لجميع الطبقات ومن جميع المناطق ما عدا محافظة المهرة التي لم أجد أحد من أهلها بل أني التقيت بالكثير وتناقشنا في أمور وأحوال كثيرة ومنهم من لايعرفني ولكن سرعان مايسمع بالقضية الجنوبية يتفاعل ولايهمه شيئا ويقول رأيه بصراحه وكان هناك حوارات تناقش الأسباب بل أنهم مجمعون على أن الخطأ من قبل القيادات التاريخية للجنوب .... تحياتي لكم

[شعيفان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصحّاف أخي القدير / شعيفان بلاشك أن ما أوردته أنت هو رأي الصواب ولكن لنفيدك علما ً بأن المسح كان لجميع الطبقات ومن جميع المناطق ما عدا محافظة المهرة التي لم أجد أحد من أهلها بل أني التقيت بالكثير وتناقشنا في أمور وأحوال كثيرة ومنهم من لايعرفني ولكن سرعان مايسمع بالقضية الجنوبية يتفاعل ولايهمه شيئا ويقول رأيه بصراحه وكان هناك حوارات تناقش الأسباب بل أنهم مجمعون على أن الخطأ من قبل القيادات التاريخية للجنوب .... تحياتي لكم

شكراً لمجهوداتك ...

مهم جداً أن تبدأ القيادات في الخارج بإنشاء وسيلة إعلامية للتخاطب مع الشعب الجنوبي وتبديد مخاوفه تلك .. الأخبار في الداخل تشير إلى احتمال إنشاء صحيفة أو جريدة في عدن والمكلا أو في إحداهما كخطوة أولى .. لكن هناك بعض العوائق نتمنى إزالتها قريباً للتعجيل بإخراج هذه الصحيفة التي ستشكل متنفساً حقيقياً ومنبراً للجنوبيين وبخاصة أن كل الجرائد ومن بينها الأيام تعمد كثيراً إلى قصقصة الأخبار أو بترها .. بقصد أو من دون قصد



تحياتي

[الصحّاف]

أخي القدير / صقر يافع
شكرا ً لرفد الموضوع بالآراء


أخي الأستاذ / شعيفان
بلاشك أن الإعلام هو جبهة قتالية يجب التركيز عليها في العصر الحديث وهي تحتل جزء كبير من المواجهة والحرب النفسية وأيضا تهييج الشارع عبر وقائع وحقائق تلامس أفكار المواطن لتحتل في عقله وقلبه مساحة شرط أن يكون العمل ينطلق من قاعدة صلبة ورؤى للمستقبل تشعر المواطن بالأمان وتأمين حقوقه عمليا ً .... أخي القدير شعيفان
نتمنى أن نرى إعلاما ً يخاطب أهلنا على الأرض ....

أخي شعيفان
سوف أورد فقره مهمة جدا ً وهو مانكتبه في الانترنت كنت أظن أنه لايوصل للشارع والحقيقة التي تفاجئت بها أن أخبار الأنترنت توصلهم رغم أن الكثير لايدخل الانترنت ولكن كيف لا أدري .... وخاصة ً ممن التقيت بهم ...
تحياتي

[سيف الجنوب]

الحقيقه اتفق مع اخي الفاضل الصحاف .. فيما قاله ..كاملاً
ولقد كان لي نفس العمل تقريباً قبل شهرين .. ووصلت انا وبعض الاشخاص في الداخل الى نفس النتيجه ... فكان التنقل من عدن الى حضرموت الى ابين الى شبوه .. وإلألتقا بمسؤلين ووجها واعيان قبائل وافراد .. والحصيله هيى نفس ما ذكره اخوي العزيزالصحاف ..
الا ان البعض من ابنا شعبنا والذي على ما اعتقد لم يذكرهم الاخ الصحاف .؟.
هم الفئه المطالبين بالقياده اولاً .. ومعرفة امكانيات تلك القياده السياسيه والعسكريه والماديه ... واكدو استعدادهم الى العمل النضالي السلمي والعسكري .. اذا كان ذلك يظمن لهم الاستمرار ..والوصول الى الاستقلال الكامل ...
شكراً جزيل للاستاذ الصحاف .. عمل موفق ان شا الله ... ابو ابداع

[الدينار]

حتى لو كانت النسبة المؤيدة للإستقلال 70%
فهي نسبة كبيرة ودافع معنوي كبير لكل القيادات الجنوبية وعلى رأسها التجمع الديقراطي الجنوبي ( تاج) ونرجوا أن تكون هذه النتيجة حافزاً للقيادات الجنوبية للإستمرار وعدم التخلي عن القضية الجنوبية
وهذه النسبة بالفعل هي نفسها التي إستشعرتها بنفسي في كل من عدن والمكلا
والواضح إن إزدياد نسبة الراغبين في الإستقلال لها عدة عوامل أهمها :

1- تجدد الأمل عن غالبية الجنوبيين من إمكانية التوحد الجنوبي بعد نكسات 86 و 94 م والصراعات الداخلية العقيمة ( وهذا أهم الأسباب حيث أن المواطن الجنوبي كان يريد إستمرار الوحدة من أجل الإبتعاد عن هذه الصراعات ).

2- إستحالة عودة الحزب الإشتراكي ذو الماضي الكريه والشعارات الجوفاء التي أوصلت الجنوبيين إلى ضياع وطنهم وضياع مستقبل أجيالهم القادمة (بعد تقطيع علم الإشتراكي في ردفان وشطب صورة عبدالفتاح مؤسس الإشتراكية).

3- الإستمرار في يمننة(إكتساح الموظف اليمني ) الوظيفة العامة من محافظين ومدراء وغيرهم والسيطرة اليمنية على القطاع الخاص دون إعطاء الفرصة للمواطن العربي الجنوبي للعيش الكريم.

4- إزدياد صعوبة الحياه المعيشية وغلاء الأسعار والفساد الإداري.

5- الإستخدام المفرط للقوة من قبل المحتلين ضد المعتصمين المسالمين ( صورة العسكري اليماني الدحباشي وهو يضرب المعتصم الجنوبي جددت ذكريات الإحتلال البريطاني للجنوب) هذا الذي جعل الكثير من الجنوبيين تتضح صورة الإحتلال أمامهم.

6- فتاوى التكفير والتمييز العنصري العرقي المستمرة بحق الشعب العربي الجنوبي.

والملاحظ إن المواطن الجنوبي لايضع أهمية للحياة الرغيدة أو حياة الرفاهية التي قد تكون له إذا ماأعلن إستقلال دولته (لما لدى الدولة الجنوبية من ثروات معدنية وسمكية وغيرها)
وربما هذه من الصفات الإخلاقية العالية التي يتمتع بها المواطن الجنوبي إنه ليس أناني ولم ولن يكون أنانياً طوال التاريخ وإنه إتخذ خيار الإستقلال كخيار إستراتيجي بعد أن إتضح له إستحالة التعايش مع الدحابشة في وطن واحد
فخيار الإستقلال اليوم ليس خياراً عاطفياً لفترة محددة ولكنه خياراً فرضه الواقع على المواطن الجنوبي.

أرجوا من جميع القيادات الجنوبية أن تضع هذه الرؤية أمام عينيها فلم يعد هناك مجال اليوم للتلاعب بمصير الشعب الجنوبي وليس مستقبل الشعب الجنوبي قابل للبيع والشراء والتاريخ الجنوبي هو وحده من سينصف الشرفاء وسيلعن الأنذال والمتخاذلين من القيادات الجنوبية.

[صقر_ يافع]

[خالد باراس]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدينار حتى لو كانت النسبة المؤيدة للإستقلال 70% فهي نسبة كبيرة ودافع معنوي كبير لكل القيادات الجنوبية وعلى رأسها التجمع الديقراطي الجنوبي ( تاج) ونرجوا أن تكون هذه النتيجة حافزاً للقيادات الجنوبية للإستمرار وعدم التخلي عن القضية الجنوبية وهذه النسبة بالفعل هي نفسها التي إستشعرتها بنفسي في كل من عدن والمكلا والواضح إن إزدياد نسبة الراغبين في الإستقلال لها عدة عوامل أهمها : 1- تجدد الأمل عن غالبية الجنوبيين من إمكانية التوحد الجنوبي بعد نكسات 86 و 94 م والصراعات الداخلية العقيمة ( وهذا أهم الأسباب حيث أن المواطن الجنوبي كان يريد إستمرار الوحدة من أجل الإبتعاد عن هذه الصراعات ). 2- إستحالة عودة الحزب الإشتراكي ذو الماضي الكريه والشعارات الجوفاء التي أوصلت الجنوبيين إلى ضياع وطنهم وضياع مستقبل أجيالهم القادمة (بعد تقطيع علم الإشتراكي في ردفان وشطب صورة عبدالفتاح مؤسس الإشتراكية). 3- الإستمرار في يمننة(إكتساح الموظف اليمني ) الوظيفة العامة من محافظين ومدراء وغيرهم والسيطرة اليمنية على القطاع الخاص دون إعطاء الفرصة للمواطن العربي الجنوبي للعيش الكريم. 4- إزدياد صعوبة الحياه المعيشية وغلاء الأسعار والفساد الإداري. 5- الإستخدام المفرط للقوة من قبل المحتلين ضد المعتصمين المسالمين ( صورة العسكري اليماني الدحباشي وهو يضرب المعتصم الجنوبي جددت ذكريات الإحتلال البريطاني للجنوب) هذا الذي جعل الكثير من الجنوبيين تتضح صورة الإحتلال أمامهم. 6- فتاوى التكفير والتمييز العنصري العرقي المستمرة بحق الشعب العربي الجنوبي. والملاحظ إن المواطن الجنوبي لايضع أهمية للحياة الرغيدة أو حياة الرفاهية التي قد تكون له إذا ماأعلن إستقلال دولته (لما لدى الدولة الجنوبية من ثروات معدنية وسمكية وغيرها) وربما هذه من الصفات الإخلاقية العالية التي يتمتع بها المواطن الجنوبي إنه ليس أناني ولم ولن يكون أنانياً طوال التاريخ وإنه إتخذ خيار الإستقلال كخيار إستراتيجي بعد أن إتضح له إستحالة التعايش مع الدحابشة في وطن واحد فخيار الإستقلال اليوم ليس خياراً عاطفياً لفترة محددة ولكنه خياراً فرضه الواقع على المواطن الجنوبي. أرجوا من جميع القيادات الجنوبية أن تضع هذه الرؤية أمام عينيها فلم يعد هناك مجال اليوم للتلاعب بمصير الشعب الجنوبي وليس مستقبل الشعب الجنوبي قابل للبيع والشراء والتاريخ الجنوبي هو وحده من سينصف الشرفاء وسيلعن الأنذال والمتخاذلين من القيادات الجنوبية.

احسنت يادينارنا الغالي فالعوامل التي ذكرتها وراء مطالبة الجنوبيين بالاستقلال هي عوامل اساسية وحقيقه موجوده على ارض الواقع اشكرك على طرحك بارك الله فيك

والله لانريد اي نوع من انواع التنازلات عن قيام الجنوب العربي حلماً اصبح يراودنا في كل حين

ندعوا الله ان يرينا ايها حقيقه على ارض الواقع

[شعيفان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدينار حتى لو كانت النسبة المؤيدة للإستقلال 70% فهي نسبة كبيرة ودافع معنوي كبير لكل القيادات الجنوبية وعلى رأسها التجمع الديقراطي الجنوبي ( تاج) ونرجوا أن تكون هذه النتيجة حافزاً للقيادات الجنوبية للإستمرار وعدم التخلي عن القضية الجنوبية وهذه النسبة بالفعل هي نفسها التي إستشعرتها بنفسي في كل من عدن والمكلا والواضح إن إزدياد نسبة الراغبين في الإستقلال لها عدة عوامل أهمها : 1- تجدد الأمل عن غالبية الجنوبيين من إمكانية التوحد الجنوبي بعد نكسات 86 و 94 م والصراعات الداخلية العقيمة ( وهذا أهم الأسباب حيث أن المواطن الجنوبي كان يريد إستمرار الوحدة من أجل الإبتعاد عن هذه الصراعات ). 2- إستحالة عودة الحزب الإشتراكي ذو الماضي الكريه والشعارات الجوفاء التي أوصلت الجنوبيين إلى ضياع وطنهم وضياع مستقبل أجيالهم القادمة (بعد تقطيع علم الإشتراكي في ردفان وشطب صورة عبدالفتاح مؤسس الإشتراكية). 3- الإستمرار في يمننة(إكتساح الموظف اليمني ) الوظيفة العامة من محافظين ومدراء وغيرهم والسيطرة اليمنية على القطاع الخاص دون إعطاء الفرصة للمواطن العربي الجنوبي للعيش الكريم. 4- إزدياد صعوبة الحياه المعيشية وغلاء الأسعار والفساد الإداري. 5- الإستخدام المفرط للقوة من قبل المحتلين ضد المعتصمين المسالمين ( صورة العسكري اليماني الدحباشي وهو يضرب المعتصم الجنوبي جددت ذكريات الإحتلال البريطاني للجنوب) هذا الذي جعل الكثير من الجنوبيين تتضح صورة الإحتلال أمامهم. 6- فتاوى التكفير والتمييز العنصري العرقي المستمرة بحق الشعب العربي الجنوبي. والملاحظ إن المواطن الجنوبي لايضع أهمية للحياة الرغيدة أو حياة الرفاهية التي قد تكون له إذا ماأعلن إستقلال دولته (لما لدى الدولة الجنوبية من ثروات معدنية وسمكية وغيرها) وربما هذه من الصفات الإخلاقية العالية التي يتمتع بها المواطن الجنوبي إنه ليس أناني ولم ولن يكون أنانياً طوال التاريخ وإنه إتخذ خيار الإستقلال كخيار إستراتيجي بعد أن إتضح له إستحالة التعايش مع الدحابشة في وطن واحد فخيار الإستقلال اليوم ليس خياراً عاطفياً لفترة محددة ولكنه خياراً فرضه الواقع على المواطن الجنوبي. أرجوا من جميع القيادات الجنوبية أن تضع هذه الرؤية أمام عينيها فلم يعد هناك مجال اليوم للتلاعب بمصير الشعب الجنوبي وليس مستقبل الشعب الجنوبي قابل للبيع والشراء والتاريخ الجنوبي هو وحده من سينصف الشرفاء وسيلعن الأنذال والمتخاذلين من القيادات الجنوبية.

ممتاز جداً .. أحييك

[شيخان اليافعي]

بالنسبة للخمسة بالمائة المترددين هؤلاء عندما يرون ان بشائر النصر لصالح الجنوب العربي سيتحولون أوتوماتيكياً مع شعبهم الجنوبي