احداث مصر

[روابي الجنوب]

«العليا للانتخابات»: إجراء «استفتاء الدستور» على أكثر من يومين مرتبط بـ«إقبال الناخبين»




قال المستشار نصر الدين بدراوي، المتحدث باسم اللجنة العليا للانتخابات، مساء الأربعاء، إن من حق اللجنة إجراء التصويت على الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد، على أكثر من يومين، حسب مدى إقبال الناخبين.

وأضاف «بدراوي»، لــ«المصري اليوم»: «القرار المنظم لقواعد متابعة وسائل الإعلام للاستفتاء على مشروع الدستور الجديد، سيصدر خلال يومين، واللجنة العليا ستشترط حصول الصحف التي ستغطي الاستفتاء على تصريح من المجلس الأعلى للصحافة».

وكشف عن وجود إقبال وصفه بـ«غير عادي»، من القضاة للإشراف على الاستفتاء، المقرر يومي 14 و15 يناير الجاري، موضحا أن عددهم وصل حتى الآن إلى أكثر من 15 ألف قاض.

[روابي الجنوب]

وزير الداخلية: لن نسمح لـ«الإخوان» بـتعكير صفو الاستفتاء على مشروع الدستور



قال اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، إن قوات الأمن لن تسمح لعناصر جماعة الإخوان المسلمين بتعكير صفو الاستفتاء على مشروع الدستور، والمقرر اجراؤه في 14 و15 يناير.

وأضاف «إبراهيم»، في تصريحات لبرنامج «يحدث في مصر» على قناة «أم بي سي مصر»، مساء الإربعاء، أن «هناك استنفارًا بكل قطاعات الوزارة حتى الانتهاء من الاستفتاء على مشروع الدستور، ولن نسمح لعناصر الإخوان بتعكير الصفو».

وفي السياق ذاته كان اللواء أحمد حلمى، مساعد أول وزير الداخلية للأمن، أكد انتهاء وزارة الداخلية من جميع استعداداتها لتأمين عملية الاستفتاء على الدستور، المقرر لها يوما 14 و15 يناير الجارى، وأن هناك إجراءات غير مسبوقة للتصدى للتحركات وإجهاض مخططات تنظيم الإخوان، ومن يساندهم من عناصر تكفيرية فى محاولاتهم «اليائسة».

وحذر اللواء «حلمي»، فى حواره لـ«المصري اليوم»، المنشور في عدد الخميس، ممن وصفهم بـ«المخربين ومن يساعدهم من المضللين، الذين يسعون لإرهاب المواطنين بعمليات تفجيرية تتسم بالخسة، بأنهم مرصودون وأن رجال الشرطة والجيش مستمرون فى التصدى لمثل هذه الأعمال القذرة»، على حد وصفه.

وأكد «حلمى» أن الوزارة أعدت خطة لتأمين الأقباط خلال يومى الاستفتاء، حتى لا يتكرر منعهم من الخروج إلى صناديق الاقتراع فى الاستفتاء، كما حدث فى الانتخابات السابقة.

[روابي الجنوب]

وفاة السفير الفلسطيني لدى جمهورية التشيك بعد انفجار بمنزله



قالت المتحدثة باسم الشرطة التشيكية، عصر الأربعاء، إن السفير الفلسطيني لدى جمهورية التشيك، جمال الجمل، توفي متأثرًا بجراحه بعد انفجار في مقر إقامته، الأربعاء.

كان انفجار وقع في منزل السفير الفلسطيني في براج، صباح الأربعاء، في حين قالت وسائل إعلام تشيكية، إن سبب الانفجار يعود إلى نظام إنذار مضاد للسرقة، انفجر لحظة قيام الدبلوماسي بفتح خزنة في شقته.

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

وزير الداخلية السابق: الإرهاب الحالي «مؤامرة إخوانية» لوقف الدعم عن مصر






قال اللواء أحمد جمال الدين، وزير الداخلية السابق، الأمين العام لجبهة «مصر بلدي»، الأربعاء، إن «ما يحدث من أعمال إرهابية في مصر حاليا، على يد جماعة الإخوان المسلمين، جزء بسيط من مؤامرة للجماعة، في الخارج، للضغط على الدول التي تساند مصر حتى تتوقف عن تقديم الدعم لها».

ودعا «جمال الدين»، خلال مؤتمر عقدته الجبهة، في دمنهور، في محافظة البحيرة، الأربعاء، بحضور عدد كبير من قيادات سابقة في الحزب الوطني «المنحل»، الجميع لمساندة الحكومة مهما كانت الانتقادات الموجهة إليها.

وقال إن «التنظيم الدولي للإخوان، سيستمر فى ممارسة ضغوط سياسية وإجرامية وإعلامية لوضع الحكومة والشرطة في صورة المتهمين، وإظهار أعضاء الجماعة مظلومين».

[روابي الجنوب]

شبكة الفيس بوك الإخبارية l F.N.N
منذ 39 دقائق
عااااااااااااااااااااااااااجل
الصندوق الاسود يقدمه عبدالرحيم على الان على القاهرة والناس

[روابي الجنوب]

شبكة الفيس بوك الإخبارية l F.N.N
منذ حوالي ساعة
#عاجل:طلاب الاخوان بجامعه القاهره يشعلون النيران باللافتات المؤيده للاستفتاء

[روابي الجنوب]

شبكة الفيس بوك الإخبارية l F.N.N
منذ حوالي ساعة
مصدر عسكري: لم تحدث انفجارات بمحيط وزارة الدفاع.. والمبنى خط أحمر

[روابي الجنوب]

«الداخلية»: ضبط 122 «إخوانيًا» بتهمة «إثارة الشغب» في القاهرة والمحافظات





قالت مصادر مسؤولة، بوزارة الداخلية، مساء الجمعة، إن أجهزة الأمن ألقت، الجمعة، القبض على 122 من المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين في عدد من المحافظات، بتهم إثارة الشغب والتظاهر دون ترخيض والاعتداء على القوات والشروع في قتل المواطنين.

وأضافت المصادر: «حدثت تجمعات إخوانية محدودة بمحافظات القاهرة، والجيزة، والإسكندرية، والفيوم، والإسماعيلية وقنا، استخدم في بعضها أسلحة نارية وخرطوش وزجاجات (مولوتوف) وألعاب نارية وأسلحة بيضاء، أسفرت عن إصابة عدد من المواطنين ورجال الشرطة، وتم القبض على 122 متهمًا، متلبسين بحيازة (المولوتوف) والأسلحة».

وانطلقت عدة مسيرات في القاهرة وعدد من المحافظات، عقب صلاة الجمعة، لأنصار وأعضاء «الإخوان»، للتنديد بما سموه «الانقلاب العسكري» ورفض مشروع الدستور والمطالبة بالإفراج عن المعتقلين من أعضاء وطلاب الإخوان، وقامت الأجهزة الأمنية بالتصدي للمسيرات والمظاهرات.

[روابي الجنوب]

المتهمون في «انفجار المنصورة»: تلقينا تدريبات في الصحراء.. ونتقاضى رواتب شهرية





أدلى المتهمون في حادث «تفجير مديرية أمن الدقهلية» باعترافات مثيرة للجدل في تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا، وقالوا إنهم تدربوا لأكثر من 4 أشهر على إطلاق النار في صحراء عدد من المحافظات، وإنهم كانوا يتقاضون رواتب شهرية تصل إلى 1500 جنيه بعد انقطاعهم عن أعمالهم، حسب ما كشفته مصادر أمنية وقضائية.

وقالت مصادر أمنية وقضائية إن أجهزة الأمن حددت 3 متهمين جدد «هاربين» ضمن المشتركين فى تنفيذ عملية تفجير مديرية أمن الدقهلية قبل أسبوعين، والتى راح ضحيتها 16 شرطياً ومواطناً وإصابة العشرات، ليصبح عدد المتهمين فى القضية 10 متهمين، بالإضافة إلى منفذ التفجير، وأكدت المصادر أن أحد المتهمين، هارب من سجن المرج إبان ثورة 25 يناير.

وأضافت المصادر أن أجهزة الأمن حصلت من خلال استجواب المتهمين السبعة المضبوطين، على معلومات تكشف هوية 3 متهمين جدداً هم من شاركوا فى تجهيز السيارة المفخخة وساعدوا فى توصيلها إلى مكان الانفجار، وتبين من التحقيقات والتحريات أن أحد هذه العناصر الهاربة كان هارباً من سجن المرج وقت أحداث جمعة الغضب إبان ثورة 25 يناير 2011، وأكدت المصادر أن التحريات توصلت إلى أسماء المتهمين الهاربين وجار ضبطهم، وهم توفيق محمد فريج زيادة، وحسن عبدالعال محمد، وأحمد محمد السيد عبدالعزيز السجينى، وجميعهم من «بلقاس».

وأوضحت المصادر أن فريق التحريات بجهاز الأمن الوطني يجري الآن العمل في 3 اتجاهات للوصول إلى المتهمين الهاربين والمشاركين فى عمليات تفجيرات، سواء فى سيناء، أو القاهرة، أو محافظات أخرى، وأكدت المصادر أنهم يبحثون ويتحرون عن جميع المفرج عنهم والهاربين من السجون بعد أن أكدت المعلومات أن المتهم الرئيسى فى الأحداث كان محبوساً في سجن المرج، ثم تم ترحيله إلى أبوزعبل قبل أن يهرب من السجن يوم «جمعة الغضب»، 28 يناير 2011.

وأضافت المصادر أن التحريات تفحص أيضاً من كانوا يترددون من العناصر الجهادية على «اعتصام رابعة»، وتم رصدهم بالصور، حيث تبين أنهم عقدوا اتفاقات لتنفيذ عدد من المخططات الإجرامية فى حالة فض الاعتصام، وأعدت أجهزة الأمن قائمة بأسماء تلك العناصر الجهادية للتوصل إلى مدى تورطهم بالاشتراك فى تلك التفجيرات.

من جهة أخرى، أوضحت المصادر أن أجهزة الأمن قامت بترحيل المتهمين المحبوسين فى تلك القضية إلى سجن مزرعة طرة، بعد الانتهاء من استجوابهم وعرضهم على النيابة، وأودعتهم فى سجون انفرادية، وطلبت النيابة ضبط وإحضار المتهمين الهاربين.

وكشفت المصادر أن المتهمين المضبوطين اعترفوا في تحقيقات النيابة بالانضمام إلى تنظيم أنصار بيت المقدس، وقالوا إنهم تلقوا تدريبات على كيفية تصنيع المتفجرات، كما تلقوا تدريبات فى صحراء المنيا وبنى سويف على كيفية إطلاق النار واستخدام السلاح.

وقال المتهمون فى التحقيقات إن عناصر من التنظيم كانت تمدهم بالأسلحة التى يتدربون بها، وكانت تلك العناصر تجمع الأسلحة منهم مرة ثانية عقب انتهاء التدريب، ولم يسمحوا لهم بالتنقل بالأسلحة إلا يوم تنفيذ الحوادث التى شاركوا فيها وهى «إطلاق نار على كمينين فى الدقهلية وسرقة محل مجوهرات فى محافظة كفر الشيخ»، حسب المصادر.

وأضاف المتهمون فى التحقيقات أنهم انقطعوا عن أعمالهم من بعد «ثورة 25 يناير»، وبمجرد دخولهم فى مرحلة التدريبات العسكرية وإطلاق النار، تم صرف رواتب شهرية لكل منهم ألف جنيه فى السنة الأولى زادت إلى 1500 جنيه فى السنة الثانية، وقال المتهمون إنهم كانوا يتركون أسرهم لأيام طويلة وذلك بناء على تعليمات العناصر التى كانت تشرف على التدريب، ولم يعترف المتهمون فى تحقيقات النيابة باشتراك أى منهم فى حادث تفجير مديرية أمن الدقهلية، واقتصر كلامهم على أن معلومات وصلت إليهم بأن زملاء لهم سينفذون العملية، وجاءتهم تلك المعلومات قبل ساعة من التنفيذ.

من جانبه، صرح العميد سعيد عمارة، مدير مباحث الدقهلية، بأنه فخور بأن الوزير محمد إبراهيم، وزير الداخلية، دافع عنه خلال المؤتمر الصحفي، مؤكداً أن الإخوان حاولوا تشويه سمعته بإلصاق تهم متعددة له للتخلص منه.

وقال عمارة لـ«المصرى اليوم»: «إن الإخوان يترصدون لجهاز الأمن والشرطة بشكل خاص ويحاولون التشكيك فى بعض أفراد الجهاز لبث الفتنة بين صفوفه، وأنا شخصياً تعرضت لحملة منظمة من الإخوان للإطاحة بى وقت حكمهم وتشويه سمعتى بعد رحيلهم، وجاء رد الوزير عليهم حازماً بالدفاع عنى وعن جهاز الشرطة بالكامل فليس بيننا خائن».