الكفيف المبصر والمبصر الكفيف ! بقلم الاستاذ المناضل احمد عمر بن فريد 1-3

[شعيفان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المختار اذا حضر الماء بطل التيمم رمضان كريم وكل عام وانت والجميع بخير في جنوبنا الغالي

وكل عام وأنت بخير ..

شهر مبارك على الجميع وأسأل الله أن يفك قيد أسرانا ..

أخي العزيز مطلوب مجموعة من خبراء فك الشفرات
وليس شخص واحد فقط .. لأن تحميل النتائج لشخص واحد
سيصبح أمراً ثقيلاً عليه عندما يجد نفسه في الأخير
واقفاً لوحده يتحمل نتيجة التحليل بعد أن يكون صاحب الشفرة
قد تراجع عنها أو عن نتائجها ..


المقال مكتوب بلغة عائمة معومة واستعمل كاتب المقال
عبارات مطاطة ومصطلحات يمكن وصفها بأنها ( حمّالة أوجه )
ومثل هذه الطرق في الكتابة تعفي الكاتب من تحمل أي تبعات
قد تترتب على المقال لغياب وجود وضع النقاط على الحروف
في ظل وجود النقاط والحروف لكن مبعثرة ..
وبهذا يتحمل من قام بالتجميع مسؤولية التجميع لوحده
ويخرج كاتب المقال بعدها بدون أن يتحمل شيئاً من هذا ..
حتى لو كانت نتيجة التجميع سليمة ..


لي عودة ..

[شعيفان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اصيل يافع اهلا بعودة القلم المبدع شعيفان من الصورة اللي فوق اعرف حالتك النفسية الان

أهلاً عزيزي اصيل يافع ..

شكراً لك .. حالتي عال العال ولله الحمد والمنة ..

أقنعت نفسي أنني لا أفهم في السياسة

وأقنعت نفسي أن هناك قادة ( ملهمين )

وأنهم ينزل عليهم الوحي .. وأنهم لا ينطقون عن الهوى

وأن تاريخهم حافل بالإنجازات .. ولا يجب معارضتهم

وبهذا أرحت وارتحت .. وأنتظر فقط يوم يتلقون الضربة القاضية

لأضحك ملء قلبي عليهم .. وأنا أراهم صرعى على الأرض

[شعيفان]

قمت بعمل جولة سريعة على ثلاثة منتديات جنوبية

ووجدت أن جميع من علقوا على مقال بن فريد

هنأوه وأيدوه على هذا المقال ( الرائع ) حسب كلامهم

وجميعهم بصموا أسفل المقال بالتأييد ..

مع أنهم من تيارات مختلفة .. وممن يمجدون أشخاصاً مقصودين في مقال بن فريد

مثلاً لو كان بن فريد يقصد تاج فهناك من أيد كلامه من أعضاء ومناصري تاج

وممن سيرفضون كلامه لو وضع أسماء قيادات تاج المقصودة بوصفه ( المبصر الكفيف )

و لو كان يقصد قيادات من المجلس الوطني فهناك من أعضاء ومناصري المجلس

أيدوه في كلامه وبصموا أسفل المقال بالموافقة .. مع أنهم سيرفضونه

لو جاء فيه صراحة إسم المقصودين من قياداتهم في المقال ..

ولو كان يقصد قيادات نجاح فهناك من أيده ووافقه من أعضاء ومناصري نجاح

وهؤلاء الذين أيدوه سيرفضون كلامه لو جاء فيه صراحة إسم المقصودين

من قياداتهم في المقال ..

ونفس الشيء يقال عن بقية الفصائل في الداخل والخارج

بمافي ذلك الديناصورات الاشتراكية ( البيض - العطاس - ناصر - عبيد .. إلخ إلخ إلخ )

فما الذي استفاده بن فريد من هذا المقال ؟؟

بالتأكيد هو لم يستفد شيئاً .. لأن التصفيق بعد المقال مبني على عدم فهمه

أو فهمه منقوصاً .. أو فهمه وتفسيره كلاً حسب هواه

فهل هذا ما أراده بن فريد ؟؟

هل أراد أن يصفق الجميع حول مقال غير مفهوم ؟؟

أو أن يصفقوا على مقال منقوص الفهم والمعنى ؟؟

أو يصفقوا حول مقال فسروه على هواهم ؟؟

لو كانت هذه أهدافه فقد تحققت .. لكن ما الفائدة منها ؟؟

أما لو لم تكن هذه أهدافه .. فإنه إذن لم يستفد شيئاً من المقال

وأتعب نفسه في كتابة المقال .. وأنفق الوقت والمجهود

وخرج بنتيجة واحدة هي : لا شيء !!

[abu khaled]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السياسي برس الكفيف المبصر والمبصر الكفيف ! بقلم الاستاذ المناضل احمد عمر بن فريد 1-3 السياسي برس خاص - الكاتب احمد عمر بن فريد / 31 اغسطس 2009 الكفيف المبصر والمبصر الكفيف ! 1-3 الإهداء إلى العزيز ( الكفيف المبصر ) السيد / عبدالله احمد مسعد , والى جميع ( أصدقاء الصدق ) والوفاء للوطن , شعراء الثورة الجنوبية السلمية بلا استثناء . من داخل الوطن السليب... جاءتني مكالمة هاتفية شيقة ذات قيمه وفائدة . تحمل العديد من المعاني والدلالات ومثيرة للكثير من العواطف والأشجان .. محفزة للذهن و للفكر معا , كما أنها كانت مشحونة بجملة من التساؤلات المشروعة والمطروحة بقوة من قبل صاحبها الذي كان شخصية وطنية معروفه .. ( كفيفة البصر ) ولكنها لم تكن كفيفة ( البصيرة ) أو كفيفة ( القلب )...ولم تكن كفيفة ( العواطف ) أو المشاعر الوطنية , وفوق هذا وذاك فهي لم تكن مسكونة بحسابات أخرى خلاف حسابات الوطن الصرفة بمعانيها العظيمة والكبيرة . كانت نبرات صوته تجسد الحس الوطني المرهف أفضل تجسيد , وكانت كلماته تقطر بالصدق والأمانة والبراءة الوطنية , المتخلية عن كل مكر السياسة وخستها وغدرها وحساباتها المعقدة الممتزجة بتقديم مصالح ( الأنا ) على مصالح ( الوطن ) ..وصلت نبرات صوته الى قلبي مباشرة قبل ان تدركها مسامعي, وبلهجته المحببة البسيطة تخيلت وكأنما ضمير الجنوب هو الذي يتحدث معي وليس مواطنا مخلصا لوطنه ... يا الهي كم افتقدتكم .. وكم هي الوحشة التي تحيط بي من كل جانب عندما لا استطيع ان أتنفس عن قرب عبق النضال المنبعث من أجسادكم وحركتكم ونظراتكم وأصواتكم وهتافاتكم التي الفتها وعشقتها وسكنت أعماق وجداني وحسي.. يا الهي ما أروع وأجمل وأنبل وأطيب هؤلاء الرجال , ويالروعة القدر كم هذا الجنوب الثائر محظوظ بمثل هؤلاء الأبطال من أبناءه .. ويا لحظنا الكبير ان مثل هذه النماذج ليست نادرة وليست قليلة ولا هي شحيحة العطاء او بخيلة البذل تجاه الجنوب المحتل . قال لي ( الكفيف البصير ) كلاما كثيرا ... وتحدثت معه كثيرا ... وناقشني في أمور وقضايا عديدة .. طرح العديد من الأسئلة البريئة التي تعكس الى حد كبير متابعته لمجمل الأحداث وتطورات الأمور وتعقيداتها . كان يضع يده على كل عقدة من العقد الحاضرة في مسار نضالنا الوطني دون ان تخطئ يده عقده واحدة , وكانت زفرات الشعور بالألم والحسرة تتسرب من بين ثنايا حديثه بتلقائية شديدة حينما يشعر ان هذه العقدة او تلك تبدو صعبة الحل أكثر من اللازم .. أو ان المطلوب لحلها ( سهل جدا ) في تصوره الشخصي او في تصور أمثاله ممن يضعون الأمور في نصابها , و لكنها تبدو ( عسيرة جدا ) لدى من لا يريدون ان يقدموا تنازلا مستحقا لهذا الوطن المسكين او هي كذلك على أولئك الذين يرون أنفسهم اكبر من الوطن او ربما لا يرون الوطن إلا في أنفسهم ! سألني عن بعض الأمور التي قال بأنه قد قرأها في الانترنت ان كانت حقيقية ام أكاذيب ودسائس !! فسألته بدوري قبل ان أجيبه , سؤلا معاكسا لابد وانه سيلمع في ذهن القارئ الكريم قبل ان اطرحه .. وكيف يمكنك قراءة الأخبار من الانترنت يا عزيزي ؟ .. فأجابني بهدؤ وثقة .. اطلب من زوجتي حينا ومن ابني حينا آخر ان يقرأ لي الأخبار من الصحف ومن الانترنت .. وأردف قائلا : ولكنني أجد هذه الأخبار في بعض الأحيان لا تسر ولا ترضي !! ترى إلى متى سنظل هكذا يا أستاذ أحمد ؟؟ ...نعم الى متى سنظل هكذا ؟ سؤلا طرحه ببراءة وألم .. ولم أجد له إجابة شافية سوى تقديم الوعود ببذل المزيد والمزيد من الجهود للخروج من هذا المأزق الذي لا يريد البعض ان يعترف بوجوده , أو لا يراه البعض الآخر انه كذلك ... والذي لا يريد طرفا ثالثا - وهو يعلم بوجوده وحجم تأثيره - ان يقدم من اجله ( عملا وفعلا وتضحية وتنازلا ) بديلا عن كل هذا الصمت والتقوقع والسكون والشكاء والبكاء والشتم في أحيانا أخرى ..!! ضمير الجنوب ... او ( الكفيف المبصر ) اختتم حديثه معي بالتأكيد بأنه وشعب الجنوب ماضون في طريق الحرية والاستقلال مهما كلف الأمر من تضحيات , وقال لي ان الحماسة الوطنية قد بلغت به حد الطلب من ( المزين ) ان يرسم له ( علم دولة الجنوب ) على شعره ... قالها وهو يضحك !! وأضحكني معه في لحظة بدا لي فيها ان قد استطاع متعمدا ان يستبدل أجواء الحزن بأجواء الضحك والسلى ... ومع رنين الضحكات المتبادلة .. أنهى حديثه الشيق معي . هذه المكالمة ... جعلتني ادرك على الفور , ان لدينا الكثير من أمثاله الذين يمكن نطلق عليهم صفة ( الكفيف المبصر ) وان لدينا في الجانب الآخر الكثير من الساسة والقادة والزعامات الذين يمكن ان نطلق عليهم صفة ( البصير الكفيف ) ...ثم تيقنت ان العمى هو عمى ( القلوب ) التي في الصدور وليس عمى ( العيون ) التي في الحدقات , وجعلتني هذه المكالمة أدرك أيضا , وان هناك من يضعون الوطن في حدقات العيون التي تبصر الطريق الوطني بسهولة ويسر , وهناك آخرين يضعون ( الوطن ) .. كل الوطن في قلوبهم ( الكفيفة البصر ) ... فلا هم يبصرون الوطن كما ينبغي ... ولا هم يتركون المبصرين يعملوا وفقا لبصيرتهم. ان الوطن أيها السادة بحاجة ماسة الى فهم المطلوب منا وطنيا تماما كما يفهمه صاحبنا ( الكفيف المبصر ) وليس كما يفهمه صاحب نفسه ( المبصر الكفيف ) .. وفي أحيانا كثيرة تصبح الأمور واضحة لدى ( البسطاء ) أكثر مما هي لدى ( المعقدين ) الذين يعتقدون بأنهم ( فاهمين ) وهم ليسوا كذلك .. او أولئك الذين يعتقدون انهم بما يعملون وبما يطرحون هم ( وحدهم ) الأقرب للوطن , بينما لو قدر لهذا الوطن ان يتحدث وينطق لقال على الفور أنهم ( الأبعد ) عنه .. وان أمثال صاحبنا هم الأقرب إلى ذرات ترابه وحجره و شجره ومدره وأحلامه وآماله وجميع تطلعاته المشروعة. والآن .. ينتابني شعور ان على ساسة الوطن وقياداته – في الداخل والخارج - خاصة في هذه المرحلة الحرجة , ان يغيروا من مفاهيمهم لمجمل الأمور في مسيرة النضال الحالية التي يقودها ويخوضها شعبنا نيابة عنهم , وذلك وفقا لبوصلة هذا الرجل الصديق لوطنه , لا وفقا لمفاهيمنا الحالية التي أوصلتنا الى نقطة ( التبلد والسكون ) وعدم المقدرة على خلق ( الجديد ) او إدارة الحدث بدلا من ان يديرنا هو ويتحكم في مسار أفعالنا وردودها الكثيرة والعشوائية .. وربما ان الدليل على صحة هذه النظرة او الفكرة - ان جاز التعبير - هي ان اقتراب هذا الرجل ( النموذج ) من تراب الوطن اقرب بكثير مما نحن عليه ( نحن ) الآن ...نعم نحن من نسمي أنفسنا قيادات ونخب ومثقفي وساسة الجنوب . أحمد عمر بن فريد

لن أفتي في فك شفرة المقال

ولكن من خلال ما بين السطور "كما يحب تسميتها الصحاف" ...

احمد عمر يمر بمرحلة الصدمة ...

ويوجه رسائل الى اكثر من جهة

وربما تكون صدمته كبيرة لأن آماله المعقوده كانت كبيرة على شيء كان يظنه كبير ...!!!



فقط دققوا في ماظهر باللون الأحمر



سلام

[الصحّاف]

الأخوين شعيفان
ابو خالد

أصبح الأخ أحمد بن فريد
يعشق الأرض والبسطاء لأنه وجد فيهم النقى ’
أصبح في حالة صدمة مما يجري في الخارج
من قبل الجنوبيين حيث الأهواء وكان مأمل عليهم كثيرا ً
خاصة "أصحاب الأبراج "

أصبح الأستاذ أحمد أكثر إيمانا ً بأن الداخل
هو العظمة ،

حاول يشرح الروح الوطنية في روح البسطاء
وأبتعد عن تلك الأوهام التي كان يقرأها حول
رؤوس الثعابين

على كل حال نحن كمواطنين / مع أحمد بن فريد
وعليه بقراءة التاريخ ليأخذ العبرة
وماضاع حق وراءه مطالب
وصدقوني إذا يئس من الذين يقفون بالطريق عليه
أن يعلن طريقا وسيكون الجميع معاه ،

وأرى أن أحمد بن فريد أصبح يحب العمل على الأرض
والذي أكسبه حبها وكأنه يقول أعملوا على الأرض وتمسكوا بها
فإنه العمل الحقيقي وهو العشق ولاتعولوا على الخارج


.

[ذئب المعجله]

عليك الحل ياشعيفان فأنت الخبير!
فبن فريد قد مات وسبحان من يحيي الموتى والعضام وهي رميم!!

[جنوبي بليفربول]

وكان الاخ احمد عمر بن فريد يريد من خلال ما كتب ان يخلي مسؤليتة تجاة ما هوا حاصل
ان كان كذلك فان (الكفيف المبصر) يكون قد اتصل بالرقم الغلط
(بالفعل لا رحمو ولا تركو رحمة ربنا تنزل)

[شعيفان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذئب المعجله عليك الحل ياشعيفان فأنت الخبير! فبن فريد قد مات وسبحان من يحيي الموتى والعضام وهي رميم!!

الحل مطلوب من الأخوة
الذين علقوا على المقال
مهنئين صاحبه ..

وهم :


الصحاف

حاتم

طائر الأشجان

راس مال

الحلم القادم

بايوسف

زيد الأشول

لبيك يا الجنوب

نرجوا منهم أن يشرحوا لنا ما الذي فهموه

ومن المقصودين بالمبصر الكفيف ؟؟

[الصحّاف]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعيفان ومن المقصودين بالمبصر الكفيف ؟؟

أسمع دعها ضرب أمثال عامة ولما التخصيص وإن كان
هناك مقصدا فما نرى إلا أصحاب الأبراج
ومن ينظر لرأس الأفاعي على إنها الخلاص للوطن .

دائما المرء يهوى التفاح الأمريكي و والعنب الشامي
وما أجمل المحشي بجميع أشكاله شفت دائما أفكر بالأكل .

[شعيفان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصحّاف أسمع دعها ضرب أمثال عامة ولما التخصيص وإن كان هناك مقصدا فما نرى إلا أصحاب الأبراج ومن ينظر لرأس الأفاعي على إنها الخلاص للوطن . دائما المرء يهوى التفاح الأمريكي و والعنب الشامي وما أجمل المحشي بجميع أشكاله شفت دائما أفكر بالأكل .

مع الأسف .. كنت قد كتبت مشاركة مطولة
وضعت فيها رأيي الشخصي في المقال
استناداً إلى بعض النقاط لكنها ذهبت بغمضة عين