القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#21
|
||||
|
||||
أخي العزيز ذيب الكازمي المحترم
متفق معك في بعض ماقلته ، وقد سبق وانزلت قبل يومين تقريبا عن جيش البادية الحضرمي ونبدة افتخر بها ، ولكن هل يعني اننا نلغي كل معنى الجيش الجنوبي ، وكثير من الشرفاء يحملون رتب هذا الجيش ، الابطال الذين دكرتهم في موضوع رتبهم بالاساس من اين وثقبل الوحدة لم تكن منة ولا هبة بل استحقوها استحقاق . وان وجد هناك نماذج ممن اشرت لهم لو كان لهم الجيش وحدهم ماكان هزيمة 79 للاخوة اليمنين واعتقد ايضا حرب بداية السبعيات . لماذا لان الجيش لايمتلكوه بل هناك رجال حمران عيون طرحو رقابهم لاجل عزة الوطن من شرذم الحثالات المنخلطين في جيش الجنوب . وبعد بيعة الوحدة خططوا على تدمير جيش الجنوب لو كان كما قلت كانو استفادو من قوته ورجاله . واليوم لعلمك اليمنيين تغيضهم بل تقهرهم ان لازال هناك دعوات لاستعادة جيشنا وهم مايخشونه ويستمرون بالاغتيالات للكوادر الجنوبية المؤهلة . استفيد من القوة التي كانت ترعبهم ولاتجعلهم يستمرون في بث الاشاعات . لو سالت اليوم الفقيد البطل العميد الشحتور الى اي جيش ينتمى او سألت العميد ابن السجر الى اي جيش ينتمى قبل الوحدة الملعونة وهل كان كل من بالجيش الجنوبي ملحد او شيوعي كما قلت ؟! تعمدت ان اعطيك نمادج من منطقتكم كازم الدهماء وغيرهم كثير . فلا تختلط الامور ربي يحفظك ان اردنا الجنوب العربي لابد ان نستفيد من كل شئ يقربنا للسيادة والحرية والاستقلال . لكم منا التحية ..
__________________
|
#22
|
||||
|
||||
__________________
|
#23
|
||||
|
||||
__________________
|
#24
|
||||
|
||||
__________________
|
#25
|
||||
|
||||
__________________
|
#26
|
||||
|
||||
__________________
|
#27
|
||||
|
||||
من ذاكرة الثمانينات
في ذكرى تأسيس الجيش الجنوبي في ثمانينات القرن الماضي ذهب النقيب عبدربة منصور هادي لتوزيع مستحقات المجندات من فرشان وبدلات عسكرية في قاعدة العند ، ألقى فيهن كلمة وهنئهن بمناسبة العيد . وقال لهن : وهذة مستلزماتكن لهذا العام لكل واحدة بدلة عسكرية وطربوش وجزمات وشربات وكوفية أبو نفرين من أجل تمشين كل ثنتين مع بعض قالت أحد المجندات لصديقتها التي بجوارها : سمعتي قال النقيب جابوا لنا كوفية ابو نفرين شكلها طربوش روسي جديد ردت صديقتها : يا أختي هذا كنشلي بس الرجال ثور . عبود العبدلي الردفاني
__________________
|
#28
|
||||
|
||||
الجيش الجنوبي تاريخ زاخر مغيب (ملف1)
تفتح "الامناء" اعتبارا من هذا العدد ملفا بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ 43 لعيد الجيش الجنوبي في الاول من سبتمبر.. الجيش الذي جرى بناؤه وطنيا ومر بمراحل من البناء والتطوير والتحديث في جاهزيته القتالية التي شهد لها القاصي قبل الداني وذاع صيته في المنطقة كجيش وطني من الطراز الحديث . في هذا الملف نطرق ملامح من مسيرة الجيش الجنوبي المجيدة من خلال احاديث ومذكرات من عاشوا مراحل بنائه. عبدالعزيز.. حنين لا يموت منذ أيام جهز بزته العسكرية استعدادا لهذا الحدث، قادماً من مدينته الريفية، وفي الطريق اخذ يسرد لنفسه ذكرياته مع الجيش الجنوبي، قبل العام 90، يتذكر كيف التحق بالكلية العسكرية، وكيف شارك في اكثر من عرض عسكري للجيش بساحة العروض، في أكثر من مناسبة ، وفي الطريق الممتدة بين الضالع ومدينة عدن أفاق العقيد عبدالعزيز يحيى على اصوات زحمة السيارات المتسابقة للوصول إلى عدن. لم يكن العقيد عبدالعزيز (45 عاماً) يريد أن يصحو من حلمه الرومنسي، الذي لم يراوده منذ أكثر من 20 عاما (بعد أن تم تدمير هذا الجيش عقب حرب صيف 94)، وتمر الساعات ويجد العقيد المتقاعد (قسراً) نفسه بين العشرات من رفاقه يتجهزون مجدداً لعرض رمزي احتفالاً بجيشهم، الذي كتب له التاريخ أنه من اقوى الجيوش العربية. ينتاب العقيد إصرار كبير لاستعادة ذكريات مضى وقت طويل عليها، وبعد كل هذه السنوات ما يزال العقيد الذي ترك مهنته كجندي في الجيش الجنوبي يحلم بالعودة إلى موقعه العسكري، ويعاود عمله في صفوف جيش قيل عنه إنه كان يهدد الشرق الأوسط!! على بعد أمتار من مدينة عدن؛ أوقف جندي يمني السيارة التي تقل (عبدالعزيز) لتفتيشها؛ للبحث عن (القات)، سخرية كبيرة انتابت عبدالعزيز حيال الهشاشة التي يعيشها جيش صنعاء مقارنة بهيبة وتاريخ جيش الجنوب، الذي عمل على حماية الجنوب ودافع عنه حتى تم تدميره تدميراً ممنهجاً من قبل نظام صنعاء!! صباح يوم الأحد القادم يحبس مئات الضباط الجنوبيين، من جيش جمهورية اليمن الديمقراطية، ومجندون شباب انفاسهم؛ استعداداً لتقديم عرض عسكري رمزي بمناسبة الاحتفال بالذكرى الــ 43 لتأسيس الجيش الجنوبي، أعرق الجيوش العربية.. ومن المتوقع ان تشهدا كل من عدن وحضرموت احتفالات شعبية احياء لعيد الجيش الجنوبي. تدمير أحد أقوى جيوش المنطقة! كانت جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية صبيحة الأول من سبتمبر عام 1971 على موعد مع الإعلان عن تأسيس الجيش الجنوبي الخاص بها، خلال حفل إشهار الكلية العسكرية في صلاح الدين بالعاصمة (عدن) حينها؛ ليكون المتكفل بحماية الحدود الجغرافية والحفاظ على استقرار الأوضاع داخليا. بعد قيام الاتحاد الفدرالي في المحمية الغربية، فبراير 1959، تحولت في نوفمبر 1961 مسؤولية الإشراف على ذلك الجيش إلى وزارة الدفاع الاتحادية، وتحول اسمه إلى "جيش الاتحاد النظامي"، وكان وقتها يضم خمس كتائب مشاة مدربة بشكل جيد، ومسلحة بعربات مدرعة فقط، غير أن إشراف وزارة الدفاع الاتحادية على ذلك الجيش لم يكن حاسماً، إذ ظلت أمور كثيرة بيد البريطانيين أهمها: التموين، المرتبات والتسليح - حسب ما قاله أحد المؤرخين الجنوبيين. ومع إعلان جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في 30 نوفمبر عام 1967، تم الإعلان لاحقا عن تأسيس الجيش الجنوبي في الأول من سبتمبر 1971، كجيش رسمي، وازداد عتاده العسكري إبان الصراع العالمي بين المعسكرين الغربي والشرقي، حيث انضم اليمن الجنوبي في العام 1981 إلى زميلاته من الدول الحليفة للاتحاد السوفييتي، في معاهدة صداقة مع كل من ليبيا وأثيوبيا لإدانة التحركات الأمريكية في المنطقة، وهو ما أثر على عملية التقارب بين اليمن الجنوبي والمملكة العربية السعودية، والجمهورية العربية اليمنية. ولجأت المملكة العربية السعودية آنذاك إلى مضاعفة دعمها للجمهورية العربية اليمنية، ونظام الرئيس علي عبدالله صالح، بعد أن زودت ليبيا الدولة الجنوبية بمعدات وآليات عسكرية بحسب المعاهدة، إضافة إلى تلقي الجيش الجنوبي دعما من الدول الاشتراكية لبناء جيشه المسلح، خصوصًا من الاتحاد السوفيتي، الذي قدم دعمه بقوة وأرسل القوات البحرية السوفيتية إلى قوات البحرية الجنوبية من أجل التدريب - بحسب ما أورده المؤرخون. بداية إنهاكه بالصراعات! وفي الثمانينيات أنهكت الصراعات الداخلية المسلحة تماسك الجيش العسكري في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، بعد أن أُجبرت على مواجهة مصيرها بانفراد، إلا أنها كانت تحظى بسيادة واستقلال، وتتحكم في أراضيها الشاسعة وموقعها الجغرافي المهم. يقول أحد القادة العسكريين الجنوبيين (المُبعدين قسرا) لـ "لموقع يصدر من عدن" إن العتاد العسكري للجيش الجنوبي كان يفوق ما تملكه الجمهورية العربية اليمنية، ودول الاقليم، ومشهود له أيضا في المنطقة بانضباطه العسكري والتكتيكي. ويضيف القيادي العسكري في أبين: "بعد إعلان (الوحدة) بين شطري اليمن (الجنوبي والشمالي) في 22 مايو 1990م بشكل مفاجئ، وباتفاق بين رأسي نظام الدولتين علي سالم البيض وعلي عبدالله صالح، بصفتيهما الحزبيتين كحزب اشتراكي يمني، ومؤتمر شعبي عام، مركزيا دون استفتاء شعبي أو إشراف دولي، في وحدة اندماجية، باشر الرئيس للدولة (الموحدة) علي عبدالله صالح بتفكيك الجيش الجنوبي، ونقل معظم وحداته إلى شمال اليمن، في مواقع تسهل عملية تدميرها فيه وفق ما كان يخطط له، لتكون هذه هي أولى مراحل تدمير الجيش الجنوب". اجتاحت القوات العسكرية الشمالية مناطق الجنوب بعد حرب دامية في صيف العام 1994، نتيجة إعلان جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية مجددا، ورفض الوحدة، ومضت أعوام من عمر الوحدة (الإجبارية) مرة أخرى. صحيفة الامناء اقرأ المزيد من الامناء نت. | الجيش الجنوبي تاريخ زاخر مغيب (ملف1) [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#29
|
||||
|
||||
نموذج من اسلحة الدفاع الجوي للجيش الجنوبي وهناك الكثير منها ايضافة الى الرادارات
__________________
|
#30
|
||||
|
||||
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 01:24 PM.