اخباراحمدمساعدمن شبوه وتحديدالمصير

[moha]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمسان عدن لاتصدقوهم لاتصدقوهم لكن لاباس لم يتحركو لاخراج النوبه البطل هولا مأجوريين وبكره بايطلعوا صنعاء وبقائهم بشبوه لامتصاص غضب شبوه فقط

هولاء كم تلقوا مهانات ولكن هم مجبورين على تقبلها لانهم خانو الجنوب وابناء الجنوب واذا ارادوا ان يغفروا مالحقوه بالوطن عليهم الالتحاق بالشرفاء الجنوبيين والوقوف الى المناضلين امثال النوبه وباعوم وكثير ممن زج بهم المحتل في السجون وهولاء لم نسمع لهم صوت انهم جنوبيين ولالهم اي قيمة عند اسيادهم ممن باعو ارضنا لهم (ان الحقيقه واضحه مثل الشمس اي جنوبي حتى ممن يعمل عميل مع نظام المحتل لالهم اي قيمه لدى علي وزمرته المحتلين افيقو ايها الجنوبيين حان وقت الجد لمقارعة المحتلين)

[بسمل محضار]

لعنة احتلال الجنوب تطارد احمد مساعد وبن فريد

كتب / المحرر السياسي

بعد أن منع السيد احمد مساعد حسين محافظ ريمة الحالي وبرفقته اللواء عوض محمد فريد.. قائد المنطقة المركزية بصنعاء من الدخول بأسلحتهم إلى العاصمة صنعاء.. وبعد الهجوم العنيف الذي شنته صحيفة الثورة الحكومية على هولاء وبشكل مبطن غير صريح... هل يعي هولاء أن دورهم انتهى في صنعاء وان عليهم العودة إلى مضاربهم التي أتوا منها بعد أحداث 1986م..



لم يتعلم هولاء الدرس وان التاريخ يعيد نفسه بشكل أو بأخر.. ولهم بنفس المشهد الذي حصل في مداخل صنعاء بالربع الأول من التسعينات عندما منع رئيس الوزراء المهندس حيدر العطاس من دخول العاصمة وبرفقته الحراسة حينها..

هل يفهم هولاء ومنهم اللواء احمد مساعد احد ابرز مدبري أحداث يناير 1986 واحد القيادات التي شاركت باحتلال الجنوب وساعدت الرئيس الصالح بالسيطرة على الجنوب كاملا...

هل تعلم هولاء أن بقائهم هو لعنه عليهم في صنعاء وعليهم الآن أن يكفروا عن سيئاتهم وجرائمهم التي اقترفوها بحق الجنوب .. ويمكن لهم ذلك بالوقوف مع أبناء الجنوب الوقوف مع أرضهم وبلدهم وليس مع نظام صنعاء الذي جعل منهم واجهة ومواجهة بوجه أبناء الجنوب .. الذين لازالوا إلى هذه اللحظة متناسين الماضي على أمل أن يعود هولاء إلى رشدهم..

صنعاء لاتضع مقياس للرجال بل مقياس للعملاء فقط... صنعاء التي أحبها هولاء سيكون هذا الحب نقمة عليهم..وقد ظهرت تلك البوادر أن يتجول احد المشائخ أو احد الهفوات من نظام صنعاء في العاصمة ومعه المرافقين المدججين بالأسلحة دون اعتراض بينما يأتي أي رجل جنوبي ويتم محاولة إذلاله وأهانته..

احمد مساعد حسين وبن فريد أن عاد هولاء مهما حصل من وساطات فقد انتهت أخر فرصه معهم وسيصبحون في صف الخونة للجنوب أن لم يكونوا كذلك .. فاللعنة لازالت تطاردهم منذ عام1994 ... وربما غدا سيمنع نائب الرئيس عبدربه منصور هادي من دخول قصر الرئاسة ومكتبه .. وعليه أن يستأذن من احد بوابي القصر...

إما الجفري الذي ما أن فقد بريقه حتى عاد بهرطقته الجديدة التي تناقض كل شيء... فهو نائب الرئيس في دولة الانفصال عام 1994 وهو وبعض المقربين إليه هم من كان يرسل محاضر اجتماعات موج إلى مكتب الرئاسة بصنعاء وأجهزتها الأمنية بعد دقائق من الاجتماعات.. واليوم تمنينا ليته سكت ولم ينطق بشيء فتلك طبيعة في سلوكية الجفري لن يتخلى عنها..

هل يعلم هولاء أن ملجأهم هي الجنوب بلدهم ووطنهم وأنها هي التي تعزهم وتستقبلهم رغم الخدع والمكر والخيانة التي مارسوها عام 1994.

نتمنى أن يعي هولاء ويفهموا الدرس جيدا.. فلم يعد نظام صنعاء يثق بأحد..مهما كان مركزه..

وأيامه الأخيرة في الجنوب شارفت على النهاية... وان غدا لناظره قريب...


عن اخبار الساعه كتب المحرر السياسي

[GANOBI_2010]

هذه فرصه لم يحظى بها احد من المسؤولين ونريدها فهي بصالحنا واي سياسي مع الحزب الحاكم ويتخلى عنه في هذه الضروف فهي فجوه كبيره لصالحنا وتحطم الحزب الحاكم وضربتها مثل ضربة الاعتصام واسأل الله ان يثبت قلبه ويثبت ويرد الباقين بإذن الله.

[ابو عهد الشعيبي]

جنوبي 2010 أرجو إن تشاركنا التغطية لإعتصامات الجنوب اليوم
في الموضوع المثبت أعلى الصفحة .. تواصلوا مع الداخل إن كنتم خارج الجنوب
وآتونا بكل ألوان الصورة لحال الوطن المقهور لهذا اليوم 20سبتمبر 2007م أول أيام
الأعتصام الجنوبي المفتوح

[صلاح السقلدي أ]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دحرناهم في المصينعة مديرية الصعيداجتماع كبيرفي مقدمتهم احمدمساعدومحسن خشاع وعوض محمدفريدلدراسة الامورالتي وصلت اليهااحوال ابناالجنوب واخرهاعدم السماح لاحمدمساعد وعوض محمددخول صنعاوعودتهم الاشبوه وكانت عندعودتهم في استقبالهم مجاميع كبيرفي مديريه بيحان رافقتهم الاالصعيد فكانت هناك زوامل من كثيرمن الشعارتهتف باسم الجنوب ولان عندكتابت هاذاالخبرلايزال الاجتماع قايم ساعات قليله ونعرف الاخبارالساره لابنا الجنوب الحبيبه عاشة الجنوب حره ابية وعاش المناضال العميدالنوبه

احمد مساعد ان اخلص النية لزملائه الجنوبيين لأستطاع ان يركع نظام عليد عبد الله وخاصة في ضرف جنوبي حساس مثل هذا الضرف..

[gamal]

ربما أن الله لدعـانا أسـتـجـاب وعــاد رشـد أحـمـد مسـاعـد وغـيـره لـلـصـواب

[طالب]

رقم صعب نتمنى ان تكون صعوبته على غيرنا ويكون معنا رقم سهل يقدر الضعيف والقوي ان يتعامل معه وهذا مطلوب منه فعلا فنرجو ان يعود الى الحق الذي اضاعه من زمان فليس الكرامه بالمال يباع ويشترى فيها , فمن حفظ اهله وقبيلته واهل بلده ودافع عنهم حتى الممات فبذلك قد حفظ,كرامته . فنسأل الله ان يكون اللأخ احمد مساعد قد اقر بأخطائه والآن يجب عليه ان يعود ليطلب الصفح عنه ممن ظلم في عهده آنذاك وليس العيب في ذلك ولكن التمادي في الغلط افضع من الغلط نفسه .. وشكرا ....

[الدرهم العربي]

علمت «الأيام» من مصادر مطلعة في محافظة شبوة أن الشيخ عوض محمد بن الوزير عضو مجلس النواب كلف من فخامة رئيس الجمهورية بالجلوس مع الأخوين اللواء أحمد مساعد حسين محافظ ريمة واللواء عوض محمد فريد قائد المنطقة المركزية ومعالجة مشكلة منعهما في نقطة خسم البكرة العسكرية من دخول صنعاء بعد مشاركتهما في عزاء الشيخ الربيزي عضو مجلس الشورى الأحد الماضي.

وعلى الصعيد نفسه تجري هذه الأيام مراسم الاستقبال والحفاوة للأخوين أحمد مساعد حسين وعوض محمد فريد، حيث أقيم عصر أمس الأول في منطقة جباه بمديرية نصاب حفل استقبال احتشدت فيه جموع كبيرة من قبائل ومشايخ شبوة ترحيباً باللواء أحمد مساعد حسين واللواء عوض محمد فريد، وكان أبرز مستقبليهما الشيخ أبوبكر بن محسن النسي والشيخ سالم ناصر عوض حيدر المرزقي والشيخ طارق فريد الدغاري والشيخ طالب بن حيدرة الطوسلي والشيخ عاتق سالم الطوسلي وحميد عبدالله الكربي مديرعام الثروة السمكية بشبوة وهادي الخرماء أمين عام المجلس المحلي بمديرية رضوم وحسين الخضر عضو المجلس المحلي بمديرية نصاب وعدداً كبيراً من المشايخ والشخصيات الاجتماعية.

وعقب مراسم الاستقبال حضر الجميع مأدبة إفطار كان من المقرر أن يحضرها الأخ محمد علي الرويشان محافظ شبوة وتعذر حضوره.علمت «الأيام» من مصادر مطلعة في محافظة شبوة أن الشيخ عوض محمد بن الوزير عضو مجلس النواب كلف من فخامة رئيس الجمهورية بالجلوس مع الأخوين اللواء أحمد مساعد حسين محافظ ريمة واللواء عوض محمد فريد قائد المنطقة المركزية ومعالجة مشكلة منعهما في نقطة خسم البكرة العسكرية من دخول صنعاء بعد مشاركتهما في عزاء الشيخ الربيزي عضو مجلس الشورى الأحد الماضي.

وعلى الصعيد نفسه تجري هذه الأيام مراسم الاستقبال والحفاوة للأخوين أحمد مساعد حسين وعوض محمد فريد، حيث أقيم عصر أمس الأول في منطقة جباه بمديرية نصاب حفل استقبال احتشدت فيه جموع كبيرة من قبائل ومشايخ شبوة ترحيباً باللواء أحمد مساعد حسين واللواء عوض محمد فريد، وكان أبرز مستقبليهما الشيخ أبوبكر بن محسن النسي والشيخ سالم ناصر عوض حيدر المرزقي والشيخ طارق فريد الدغاري والشيخ طالب بن حيدرة الطوسلي والشيخ عاتق سالم الطوسلي وحميد عبدالله الكربي مديرعام الثروة السمكية بشبوة وهادي الخرماء أمين عام المجلس المحلي بمديرية رضوم وحسين الخضر عضو المجلس المحلي بمديرية نصاب وعدداً كبيراً من المشايخ والشخصيات الاجتماعية.

وعقب مراسم الاستقبال حضر الجميع مأدبة إفطار كان من المقرر أن يحضرها الأخ محمد علي الرويشان محافظ شبوة وتعذر حضوره.
وشهدت مديرية نصاب عصر أمس الجمعة لقاء تاريخياً جمع قبائل المرازيق والدولة بعد خمسة عشر عاماً من الاقتتال القبلي، وصفه الكثيرون بأنه لقاء قبلي هام لجمع شمل قبائل العوالق أقام خلاله الشيخ عوض محمد بن الوزير عضو مجلس النواب مأدبة إفطار وعشاء لأكثر من ألف شخص من قبائل شبوة، وحضره الأخوان أحمد مساعد حسين محافظ ريمة واللواء عوض محمد فريد قائد المنطقة العسكرية المركزية وعدد من الشخصيات الاجتماعية.

وعلمت «الأيام» في وقت لاحق مساء أمس أن الأخوين أحمد مساعد حسين واللواء عوض محمد فريد سيعودان إلى صنعاء خلال الساعات القادمة.



الراجل راجع يا اخواني الى عند عمه ماشي داعي تحرجونه

[د0 الشبواني]

الاشتراكي اعتبرها خطوة صغيرة للأمام، ودار السلام: الحملة مهمة واستجابة الناس لها إيجابي
وساطة رئاسية تنهي جدل مكافحة حمل السلاح مع محافظ وقائد عسكري، ومحافظ عدن لمسئولين أميركيين: لا استثناءات
23/09/2007
صنعاء - نيوزيمن:
فيما دافع محافظ عدن عن إجراءات الحكومة ضد حمل السلاح في المدن، أعلنت الصحوة موبايل، وصحيفة الأيام –تابعتا الحادثة، انتهاء ماثار بشأن منع اللواء أحمد مساعد حسين، محافظ ريمة واللواء عوض محمد فريد، قائد المنطقة المركزية من دخول صنعاء رفقة أسلحتهما.
وفيما قالت الصحوة موبايل، وهي الخدمة الإخبارية التلفونية لصحيفة الصحوة، إن المسئولين عادا لصنعاء دون أسلحة "احتراما لقرارات الحملة"، وبعد اتصال "رئيس الجمهورية بهما"، قالت "الأيام" اليوم إنهما تحركا بسيارتهما ومرافقيهما إلى صنعاء مرورا عبر النقطة العسكرية "خشم البكرة" التي سبق أن أوقفوا فيها.
ووفقا لمصادر "نيوزيمن" فقد أصر المسئولين على الدخول بأسلحة جميع مرافقيهما فرفضت النقطة الأمنية، وأن مسئولين فيها حاولا إقناعهما "إخفاء الأسلحة" مقابل "السماح لهما بالمرور إلا أنهما رفضا"، وعادا إلى محفظة شبوة التي ينتميان لها حتى اتصل بهما رئيس الحكومة ورئيس الجمهورية لكنهما وفقا للصحوة عادا بدون أسلحة، احتراما للاتصالات وللحملة ضد السلاح التي تطبق قرار "حماية الشخصيات العامة" منذ أواخر الشهر الماضي. والذي يحدد "حراسات وأسلحة محددة للقيادات المدنية والعسكرية".
أحمد محمد الكحلاني محافظ عدن كان قال أمس للملحقين السياسي والاقتصادي الأمريكيين السيد جاد دو رنبرج والسيد جون بيرون إن قرار منع السلاح "لا يوجد فيه استثناءات ويطبق على الجميع ويهدف إلى إعطاء مناخ مناسب لجلب الاستثمار في اليمن".
وتقول أشواق محمد، 27 عاماً، وهي تتذكر زوجها الذي قضى قبل أربعة أعوام برصاصة في رأسه: "لقد سببت لنا الأسلحة المعاناة وجعلت حياتنا بائسة".
وتروي أشواق لشبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) تلك الحادثة قائلة: "كان زوجي ينتظر الغذاء في فناء منزلنا عندما وجه صديقه المسدس نحو رأسه مازحاً، فانطلقت الرصاصة بالخطأ وأنهت حياته".
وتنحدر أشواق، وهي أم لخمسة أطفال، من محافظة صنعاء وهي لا تملك عملاً وتعتمد على عائلتها لإعالتها.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة أشواق ليست حالة منفردة بل هناك العديد من مثيلاتها في اليمن. فقد عزا تقرير نشرته وزارة الداخلية مؤخراً مقتل الآلاف من الأشخاص في اليمن خلال السنوات الثلاث الأخيرة إلى إطلاق النار غير المتعمد. وقد دفع هذا الأمر السلطات إلى اتخاذ إجراءات لتقليل عدد الأسلحة النارية في المدن الرئيسية في محاولة منها لوقف الخسائر في الأرواح.
ووفقاً لتقرير وزارة الداخلية، تسببت الأسلحة خلال الأعوام الثلاثة الماضية بمقتل 5000 وجرح 18500 آخرين في 24632 حادثة مبلغ عنها.
وفي محاولتها لتقليل الجرائم المرتبطة بالأسلحة النارية، قامت وزارة الداخلية في أواخر شهر أغسطس2007، بحظر حمل الأسلحة – بما فيها الأسلحة المرخصة – داخل العاصمة صنعاء وعواصم المحافظات. كما أشارت الوزارة إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى إنعاش السياحة والاستثمار والتطوير في البلاد.
وقد سمح القرار للحرس الشخصي التابع لمسؤولين رفيعي المستوى بحمل المسدسات شريطة إخفائها. كما أقيمت نقاط تفتيش داخل المدن الرئيسية في المحافظات وعلى مداخلها.
وعلى الرغم من ذلك، يقول المراقبون بأن الأمر سيستغرق المزيد من الوقت والجهد لتخليص المدن الرئيسية من حاملي الأسلحة. ولم يوافق البرلمان بعد على مشروع قانون ينظم حيازة الأسلحة في البلاد.
أما عيدروس النقيب، رئيس كتلة الحزب الاشتراكي اليمني في مجلس النواب، فقد أخبر شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) بأن معظم أعضاء المجلس لا يرغبون بالموافقة على القانون حيث قال: "إن قرار الوزارة بحظر الأسلحة يعتبر خطوة صغيرة إلى الأمام، ولكن لا بد أن تتم المصادقة على قانون يحظر استخدام الأسلحة حتى نضمن نجاح ذلك".
ووفقاً له، يلجأ الناس لاستخدام الأسلحة لأنهم لا يشعرون بالحماية "ففي غياب الأمن، سيستمر الناس بحمل السلاح لوقت طويل. يجب أن يُوفَّر لهم المناخ الآمن قبل أن يتوقفوا عن استخدام أسلحتهم".
وتعد الاشتباكات المسلحة في المناطق القروية أمراً عادياً. ففي أوائل الشهر الجاري على سبيل المثال، قام رجال قبائل مسلحون بالاستيلاء على ناقلات نفط في محافظة شبوة، مما تطلب استخدام القوة من قبل السلطات لقمعهم.
بدوره، عبر عبد الرحمن المروني، رئيس منظمة دار السلام لمكافحة الثأر والعنف، وهي منظمة غير حكومية محلية، عن أهمية قرار الحظر قائلاً: "القرار جيد ومهم، فقد استجاب الناس له بصورة إيجابية".
وأخبر المرواني شبكة (إيرين) أن منظمته تعمل على رفع الوعي حول مخاطر حمل السلاح وقد نجحت حملاتها أيضاً في تغيير عقلية رجال القبائل حول هذا الموضوع، على حد تعبيره.
وأضاف المرواني أن "الناس يبحثون الآن عن السلام" وأنه "سيتم تنظيم المزيد المسيرات المناهضة لحمل السلاح"، معبراً عن أمله في يكون لهذا التحرك أثر في وقف العداءات وقتل الثار الذي ما زال شائعاً في المناطق القروية وخاصة في محافظتي البيضا وذمار.
وتشير بعض التقارير إلى وجود بين 40-50 مليون قطعة سلاح في اليمن. ووفقاً لاستطلاع الأسلحة الخفيفة لعام 2007، تتبوأ اليمن المركز الثاني بـ 61 قطعة سلاح لكل 100 شخص بعد الولايات المتحدة التي تعد المجتمع الأكثر تسلحاً في العالم بـ 90 قطعة سلاح لكل 100 شخص. وتأتي فنلندا بالمركز الثالث (56) فسويسرا (46) فالعراق (39) فصربيا (38).
من جهتها أعلنت قيادة الحملة إن أجهزة الأمن ضبطت اكثر من 15 ألف قطعة سلاح في العاصمة صنعاء وعواصم محافظات الجمهورية، مثنية على "التعاون الكبير الذي أبداه المواطنون مع رجال الأمن والاستجابة لقرار منع حمل السلاح أو الدخول به الى العاصمة وعواصم المحافظات".